الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(لا يليق بأن تستهزأ بالدين وبالأخص الإسلام لأنه دين الله خالق كل شيء وهو من ارتضاه للبشر. ولأن المسلمين لم يلقوا اعجابك فليس قلة الاستهزاء أن تكتب عن دينهم الذي هو أغلى الإيمان لديهم بهذ الطريقة. اكتب ماأردت الا الدين {الاسلام}.)
(لا تكتب عن الدين إذا كنت ملحد أو زنديق أو كائن من تكون لا تكتب ماليس لك به علم.. لا تكتب عن الدين ولا تسب صحابة ترضى الله عنهم وارضى رسوله صلى الله عليه وسلم وارضاهم جمعيا..)
سطر 1: سطر 1:
الإسلام لا يكتب عنه سفهاء أمثالكم ليس لهم قيمة في الحياة إلا الاستهزاء.
الإسلام لا يكتب عنه سفهاء أمثالكم ليس لهم قيمة في الحياة إلا الاستهزاء.


==ما قبل الإسلام==
ال[[مجتمع]] في [[شبه الجزيرة العربية]] والمعروف بالهمجية قبل الإسلام قبل القرن السادس كان مجتمع قمة في التسامح [[الدين]]ي , يعيش فيه و يتعايش معاً أصحاب العديد و الكثير من [[الدين|الديانات]] و المعتقدات بدون مشاكل غير الحاجات البسيطة و العادي من عادات [[العرب]] من حروب و غزوات و [[سرقة]] و قطع طرق و سلب و نهب و [[تجارة الرقيق عند العرب|سبي]] و [[خازوق|خَوْزَّقة]] القريب قبل الغريب و إللى بتعتبر من مكارم [[العرب]] و [[العروبة]] . كانت هناك [[اليهودية]]، [[المسيحية]]، ، الصابئة, المجوسية, و الوثنية , مئات الآلهة , و حوالي 36 [[الكعبة|كعبة]] تضم كل آلهة [[الشعب|الشعوب]] السامية الشمالية و الجنوبية بدون تمييز ، و كانت جميعها آمنة و لها حرمتها عند [[العرب]] و توصف بالحرم .

الإسلام صرح يقوم على أسس [[القرآن|كتاب]] و على عصمة مايضمه هذا الكتاب , هذا الكتاب أنزل عن طريق [[مستخدم:الله]] و إستغرق تكوينه نيفا و 23 سنة . من السجلات الدينية للتاريخ القديم يأتينا [[فكرة]] ان [[مستخدم:الله]] إسم فيه رجع الصدى ل[[إسم]] إله السماء الذي كان معروفا في [[العراق|بلاد الرافدين]] تحت إسم '''إيل''' وعندما إمتزج الدم الجرهمي بالدم الكلداني تحول في تحوير طفيف النطق من إيل الى إله و بالتالي الى الله . من ال[[أديان]] التي كانت منتشرة في [[مجلس التعاون الخليجي|الجزيرة العربية]] قبل ظهور الإسلام : الحنيفية , المندائية , الأرباب , الأنصاب والتقرب من الله بوساطة الأوثان (أي الوثنية).
==مرحلة الإغتراب==
==مرحلة الإغتراب==
قال رسول الإسلام [[محمد]] '''بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا''' , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن ال[[نكتة|مفارقة]] العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي [[الموت|صحوة الموت]] وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس [[ليبرالية|الليبراليون]] وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة [[الإسلام السياسي]] أنفسهم الذين يعملون على [[هدم]] الإسلام ك[[دين]] وتحويله إلى آيديولوجية لا إنسانية في مواجهة دموية مع [[العالم]] المتحضر تغذي [[الحرب على الإرهاب|الإرهاب]] . إذا كانت حركات [[العنصرية]] تميِّز بين البشر على أساس عنصري ، ف[[الإسلام السياسي]] أخطر من الحركات العنصرية لأنه يميّز بين البشر على أساس ديني مع [[كفاحي|إضفاء القداسة]] على هذا التمييز ، ويبشر أتباعه ب[[الجنة]] إذا ما قاتلوا في سبيله. وهنا يكمن خطر الفاشية [[الدين]]ية.
قال رسول الإسلام [[محمد]] '''بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا''' , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن ال[[نكتة|مفارقة]] العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي [[الموت|صحوة الموت]] وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس [[ليبرالية|الليبراليون]] وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة [[الإسلام السياسي]] أنفسهم الذين يعملون على [[هدم]] الإسلام ك[[دين]] وتحويله إلى آيديولوجية لا إنسانية في مواجهة دموية مع [[العالم]] المتحضر تغذي [[الحرب على الإرهاب|الإرهاب]] . إذا كانت حركات [[العنصرية]] تميِّز بين البشر على أساس عنصري ، ف[[الإسلام السياسي]] أخطر من الحركات العنصرية لأنه يميّز بين البشر على أساس ديني مع [[كفاحي|إضفاء القداسة]] على هذا التمييز ، ويبشر أتباعه ب[[الجنة]] إذا ما قاتلوا في سبيله. وهنا يكمن خطر الفاشية [[الدين]]ية.

مراجعة 13:14، 20 مايو 2020

الإسلام لا يكتب عنه سفهاء أمثالكم ليس لهم قيمة في الحياة إلا الاستهزاء.

مرحلة الإغتراب

قال رسول الإسلام محمد بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن المفارقة العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي صحوة الموت وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس الليبراليون وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة الإسلام السياسي أنفسهم الذين يعملون على هدم الإسلام كدين وتحويله إلى آيديولوجية لا إنسانية في مواجهة دموية مع العالم المتحضر تغذي الإرهاب . إذا كانت حركات العنصرية تميِّز بين البشر على أساس عنصري ، فالإسلام السياسي أخطر من الحركات العنصرية لأنه يميّز بين البشر على أساس ديني مع إضفاء القداسة على هذا التمييز ، ويبشر أتباعه بالجنة إذا ما قاتلوا في سبيله. وهنا يكمن خطر الفاشية الدينية.

وعلى سبيل المثال لا الحصر ، قال مهدي عاكف (1928 - 2017) ، مرشد حزب الأخوان المسلمين في مصر ، إنه "يفضل ماليزي مسلم رئيساً لمصر على القبطي المسيحي المصري . كما وطالب زعيم الإخوان المسلمين السابق مصطفي مشهور بأنه: يجب إخراج الأقباط من الجيش المصري وأن يدفعوا لنا الجزية وهم صاغرون . والأدهى والأنكى من ذلك أن التمييز في الإسلام السياسي لن يتوقف ضد الأديان الأخرى فحسب، بل ويتعداها إلى التمييز بين المذاهب من داخل الإسلام نفسه وبذات القوة . ولتحقيق هذه السياسة الفاشية يعمل الإسلام السياسي على تحويل أتباعه إلى مفخخات وعبوات بشرية ناسفة لقتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء بسبب هذا التمييز الديني والمذهبي، لخلق سايكولوجية الرعب . وقد نجحوا في ربط اسم الإسلام بالرعب والإرهاب ، وهم يعتمدون في إرهابهم على النصوص الدينية مثل: واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم (الانفال 60).

عملية تحويل الإنسان الى مفخخة

تبدأ عملية التغيير هذه بإختزال هوية الآخر إلى هوية أحادية مسطحة مثل خائن ، عميل ، كافر تليها اختزال هوية الذات الى هوية أحادية بسيطة مثل مجاهد ، مقاتل ، شهيد وبعد ذلك يتم انتزاع صفة الآدمية عن العدو ليصبح بعدها العدو في نظر الشخص كائناَ لا قيمة له لا يستحق الشفقة ولا يستحق الحياة . المرحلة الأخيرة هي إضفاء صفة الشر المطلق على الضحية أو الضحايا وإنكار أية صفات خيرة أو حميدة لها . وهذا ما يجري فعلاً في العراق ومناطق أخرى من العالم على أيدي المجاهدين الإسلاميين .

المد الإسلامي في الغرب

رجل محجب يمسك بيافطة معادية للإنسانية

كثيراً ما تطالعك الصحف والأخبار في محميات النفط الأمريكية، بأخبار عن اعتناق الإسلام من قبل مجموعة من العمالة الوافدة الرخيصة المنتوفة وغير المؤهلة لا تقنياً وعلمياً من بؤساء وفقراء النيبال والتيبيت والفلبين والهند والباتان. وهذه الأخبار ليست كاذبة البتة برغم مما تنطوي عليه من حالة دعوية ظاهرة . ولا يملك المرء إزاء هكذا أخبار سوى القول: اللي فينا مكفينا ومو ناقصين تعساء وبلاوي زرقا، ومصائب وهمّ على القلب على الإطلاق . بالطبع ستصبح أوروبا ، (يذهب بعض المتفائلين إلى أبعد من ذلك حين يسحب هذا الأمر على أمريكا) ، داراً للخلافة والإيمان حيث ستندلع حروب الردة والطوائف والعشائر والمذاهب والإثنيات، وسيسود الجهل والأمية والتخلف الفساد، وتفرض الجزيات والخوات والأتاوات ، وتكثر الرشاوي ، وتنتهك القوانين، وتعج القصور بالجواري والسبايا والغلمان، ويستوطن القمع ويشرّع الاقتتال والاحتراب وتنهب الثروات وتذل الشعوب وتفقر الناس ، وتعمم الكراهية وتنبعث الأحقاد والثارات والعداوات، ويتسلبط العسس والجهلة والجنرالات وينتشر تكميم الأفواه ، وتحكم الشعوب بالدكتاتوريات المخلدة والمؤبدة بقوانين الطوارئ وقبضات الحديد والنار ويعم الظلام ويرتفع سعر بول البعير في البلاد ويقل الإنتاج وتنعدم المبادرات ويحتقر الإبداع وتجرّم الفلسفة، ويستشري الدجل و الخرافات والشعوذات والهلوسات .

في البلاد الرأسمالية الكافرة التي تعتمد نظام الضرائب والبنوك نسطيع أن نجد أن نسبة لا يستهان بها من المال العام تأتي من أمور يحرم الإسلام التعامل بها ويجعل الانتفاع منها حراماً وجب الامتناع عنه، والأموال التي يستنفع المسلمون بها من الدولة التي هم فيها مغتربون أو لاجئون تتعدى فيها نسبة الحرام تعدياً لا أعتقد أن المسلم الحقيقي والصحيح يقبله إلا إذا كان أذكى من ربه وشريعته في تفاديه أو تبريره ، وهذا الحرام يتأتى من النظام المالي العام للدول الغربية القائم على الضرائب والبنوك ، فأما البنوك في الدول الغربية فهي بنوك ليست إسلامية أي بنوك ربوية تقوم على الربا، فكم نسبة الربا الموجودة في الأموال التي يأخذونها؟؟

وأما الضرئب فهي لا تأتي فقط من أعمال يعتبرها المسلمون حلالاً والأكل منها حلال، فتجارة وصناعة الكحول، وتجارة وصناعة وتربية لحم الخنزير ، والدعارة ، وصناعة الأسلحة التي يُقتل بها أخوانهم المسلمون ، دون أن ننسى الكم الكبير الذي تدفعه الكنائس الكافرة مساهمةً في ميزانية الدولة، كل هذا موجود في الأموال التي يعتاش بها أخوتننا المسلمون هم وأطفالهم ونسائهم بل ويرسلون إلى أقاربهم في أوطانهم. والواقع لا أعرف كيف يمكن لمسلم يقدس شريعته حق تقديس أن يقبل إطعام نفسه وأولاده من هذا المال الحرام ، الحرام الذي يتبجح بأنه ضده وأنه يقاتل ويجاهد في سبيل منعه، وخصوصاً الأئمة الأفاقين الذين يعيشون من هذا المال في بحبوحة من الحرام ، بحبوحة لا بد أنها ستجعلهم يجدون مبرراً أو مخرجاً فقهياً ملتوياً يضحكون به على الغوغاء الذين أسلموا لهم عقولهم منعا من التفكير .


الإسلام
السنة
فتوى | العشرة المبشرون بالجنة | الأزهر الشريف | بول مبارك | السنة | ابن باز | أبو هريرة | رضاع الكبير | داعش | السنة | البخاري | هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر | السلفية | يوسف القرضاوي 
الشيعة ]]
الشيعة | المهدي المنتظر | الخميني | علي السيستاني | مقتدى الصدر | الأئمة المعصومين | الحسين بن علي | ياسر الحبيب | السيد احمد الشيرازي | الحسن بن علي بن أبي طالب | حسن نصرالله | علي بن أبي طالب | عمار الحكيم