ياسر الحبيب

ياسر الحبيب (1979) ويعرف عند البعض بــياسر الخبيث مغني راب هيب هوبي بريطاني من اصول كويتية إشتهر بترديد أغانيه بقافية واحدة والتلاعب بالألفاظ حتى تتماشى مع قافية حادثة الإفك. سبق له ان كتب بعض المقالات في اللاموسوعة لكنها حذفت و ألقيت الى المزبلة لكونها غير مضحكة و عبارة عن سب ولعن وشتائم غير إبداعية. كانت لأغنية عائشة للشاب خالد أبلغ الأثر في حياته الفنية حيث كان ياسر الخبيث في مراهقته في حالة إعجاب من طرف واحد بفتاة إسمها عائشة التي كانت لا تشعر به على الرغم من أنه كان يقدم لها كل شيئ ومستعد للتضحية من أجل ذلك الحب حتى بحياته وبجنسيته.

يعتمد لونه الغنائي على رفض الحداثة وبعث النماذج البائدة الميتة من مراقدها، وتصنيع قنابل موقوتة تبحث عن الانتقام، والولاء الطائفي والإثني، والقبلي، والعشائري لتطبق على أعناق وصدور المحكومبن من خلال هذه الولاءات والآليات البائدة التي لم تفلح في حينها إلا في إستحمار الإنسان. كل من يحب لونه الغنائي العشوائي التي تبث على الفضائيات العشوائية التي يمتلكها طويلو عمر عشوائيين لا يدركون ان هذه الأمة العشوائية الخالدة سائرة لامحالة الى مزيد من العشوائية والدمار والهلاك والحروب الطاحنة.

ياسر الحبيب أحد نتائج سياسة الإقصاء الممنهج بحق الرعايا التي تمارسها أنظمة المنطقة، وإبعاد هؤلاء الرعايا عن أي نوع من التشاركية الاقتصادية أو السياسية، ماذا يعني وجود عشرة وزراء في وزارة خليجية من نفس العائلة المالكة، وكذا الأمر بالنسبة لحكام الأقاليم والإمارات، حيث يحرم، ولا يحلم أي مواطن، بأي نوع من المشاركة السياسية والإدارية في بلده فيما تحتكر ذات العائلات كل شيء، باستثناء الهواء، ولم يفرضوا ضريبة عليه، لأنهم غير قادرين على ذلك.

صفاته

قبيح المظهر، بهي الطلعة، طويل اللسان، أفطس الأنف أمعطهُ، في عينيه جحوظ، قال عنه الماتؤخذاني: «حديثه مرفوض لا يؤخذ، ما رأيت أحداً يفتري مثله قط». و قال عنه الجاماسطي: «حديثه حسن، و يؤكده الصحيح بالصحيح عند العلة بافتعال الأمر بالحجة». ذو عمامة سوداء، هجومي اتجاه السنة، أصلاً غير معروف بشيء سوى أنه هجومي اتجاه السنة، شغلة حياتو، الشيء الذي يرتزق عليه.. عنجد ما عم إتخوت، لديه قناه إسمها فدك تبث من بريطانيا التي ذهب إليها للجوء السياسي، و هذه القناة قائمة على التبرعات التي يستفيد منها القائمين عليها، و الدليل قوله تعالى «و العاملين عليها».

اشتهر بـ

• فيديوهات على اليو تيوب تبدأ بـ « ياسر الخبيث يلجم..»
• حربه الضروس مع السنّة و الشهر و اليوم و الساعة و مشتقاتها.
• التحريض البريء الغير مقصود أبدا على الاقتتال الطائفي.
• آل البيت و الشيعة مظلومين (و الله العظيم، أقسم بالله و زيوس فمنا!).
• تعزيز قيم التسامح و الحوار الإسلامي-إسلامي.
• عداءه الخاص لعائشة و أبي بكر و عمر و عثمان و علي و عن الستة الباقين من العشرة المبشرين بالجنة، و كل من عاش على زمن النبي.
• فلسفته العميقة في التحري الفكري و استكشافه لأول مرة في تاريخ البشرية الدلائل القطعية لقضية مرض عمر بن الخطاب في دُبره مما جعله مدمن على الاتصال الجنسي المثلي (يعني Gay).
• و يمكن الاستقراء و الاستنباط من المعجزة العلمية الأخيرة أنه معادٍ للمثليين. Love didn't win
• إحدى أكثر المساهمين في تحسين صورة العرب و المسلمين أمام العالم.

خصام ياسر يحيى الحبيب مع السيد حسن نصر الله

عوضا عن تلك الإتهامات الرخيصة التي لا تكلف مدعيها فلسَا واحدا ولا تساوي في قيمتها قيمة الكتل الخرائية الصلبة التي تخرج من الأمعاء الغليظة لـ الحاج أبو عماد الذي تعشى في ليلة البارحة على ساندويتشة فلافل وعلبة فول مدمس إشتراها من كافتيريا متسخة مليئة بالصراصير والبراغيث، بل حتى بعض شهود العيان أكدوا على عثورهم على فئران سوداء تعيش في مجارير تلك الكافتيريا المنحوسة فـ السيد نصر الله بما إنه المتصدر لـ هذا الأسلوب الخاوي الرخيص من بين مجموعة من البهاليل فـ هو يدعي في خطاباته الحماسية إن الشيخ ياسر يحيى الحبيب الذي يعيش في المملكة المتحدة ما هو سوى عميل لـ الإستخبارات الإنكليزية وإنه يستلك راتبه الشهري كـ أجر غير ممنون تسديه له إستخبارات المملكة المتحدة من أجل غاية نشر التطرف الديني وروح البغضاء بين أبناء المذاهب الدينية المختلفة.. ويدعي نصر الله أيضا إن الشيخ الحبيب كان يتسول في منتصف الليل بالقرب من منازل فتيات الطبقة الأورستقراطية في مانشستر وبرمنجهام من أجل تقديم خدمة اللحس والمص المجانية لهم مقابل بضعة باوندات ولكن المشكلة إن ياسر الحبيب غير شاطر البتة في موضوع اللحس والمص ويعاني من سرعة القذف فـ على ذلك ترك تلك الشغلة وذهب إلى شغلة أخرى وهي التحريض الديني بين أبناء السنة والهمبرجر وأبناء الشيعة والبيتزا.

آخر مرة تناول فيها الشيخ الحبيب طبق بيتزا كان في أواخر التسعينات ولـ هذا السبب يعتبره الكثير من المؤرخين واحد من ألد أعداء البيتزا (أي إنه صديق حميم للهمبرجر من خلف الستار). طبعا السيد حسن نصر الله من أكبر المتاجرين بـ قضية البيتزا وخصوصا البيتزا العلوية التي يتم إعدادها في مطاعم الاّذقية وطرطوس بالساحل السوري. على حسب وجهة نظر حجة الإسلام والمسلمين آية السباغيتي مقتدى ريتشارد الصدر فـ الحبيب أراد إمتطاء البعير لكنه فشل فـ أراد إمتطاء البغل فـ فشل أيضا وهذه المرة ينوي الحبيب إمتطاء ظهر أرنب أو ظهر دجاجة صغيرة على وشك أن تبيض. شعبية ياسر البيب تعتبر ضئيلة مقارنة بـ شعبية السيد حسن أو شعبية مقتدى الصدر لكنه يعتبر نفسه ممثلا حقيقيا لـ القيم الروحية والإنسانية والبيتنجانية التي تنادي بها البيتزا ويتخذ موقفا متطرفا للغاية تجاه الهمبرجر.