آخر الأخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
البارحة القرن الأول الحجري
  • في محاولة لخط جديد من الهجوم على نائب الرئيس السابق ، قال ترامب ان منافسه من الحزب الديمقراطي جو بايدن لا يمكن أن يكون في عهده جائحة كبيرة مثل جائحة فيروس كورونا. وقال ترامب: "كان بايدن نائبًا لبراق حسين أبو عمامة لمدة ثماني سنوات وكان لديه كل ذلك الوقت ليتسبب في جائحة ولكنه فشل فشلا ذريعا". على النقيض من ذلك ، أكد ترامب ، "في غضون بضعة أشهر فقط ، قمت ببناء أكبر جائحة شهدتها الولايات المتحدة منذ مائة عام". وقال ترامب: "سيتحدث الناس عن وبائي لأجيال قادمة , ماذا كان لدى بايدن ؟ انفلونزا الخنازير؟ يالها من مزحة مقارنة بكورونا " وأكد ترامب إن فشل بايدن في التسبب بجائحة يستحق الكتابة عنها في كتب التاريخ هو دليل على ان جو بايدن يمثل خيارًا رهيبًا ليصبح رئيسًا لأمريكان. وحذر قائلاً: "لقد عملت بجد وبنيت وباءً مذهلاً في شهور قليلة ، ولكن إذا فاز بايدن بالإنتخابات فإن كل ذلك سيزول".
  • قامت سيدة جزائرية تدعى فريال بتقبيل قدم زوجها بدافع العرفان بالجميل خلال برنامج تلفزيوني مباشر. وظهرت المرأة مقبلة الحذاء مع زوجها خلال استضافتهما في برنامج خط أحمر على تلفزيون الشروق الجزائري، بحضور إمام يتحدث عن أمور الدين والأقدام وصرح بأن تقبيل المرأة لقدم زوجها طاعة واحترام لتسارع المرأة إلى الانحناء على الفور وتنفيذ ما قاله الإمام. الثقافة التي يروج لها رجال الدين، ويؤثرون بها على بعض الأشخاص والترويج لفكرة إخضاع المرأة تحت مبرر الاحترام هي ثقافة من طيزي فالاحترام المتبادل ليست شرطا ان تكون امام الكاميرات وتحت تأثير من كلام مشايخ التلفزيون. هذا الترويج يضاعف معاناة الكثير من النساء اللواتي يعانين أصلا من الاضطهاد والإذلال، ليأتي هذا المشهد ويمنح المضطهدين صك البراءة ويعفيهم من المسؤولية عما تسببوا فيه. نتمنى ان تتواصل حلقات سقوط قناة الشروق الى الحضيض.
  • بعد صدور كتاب لماري ترامب ابنة شقيق الرئيس الأمريكي تصف فيها ترامب بأنه نرجسي وكاذب ويعتبر الغش أسلوب حياة، وقالت إنه دفع أموالاً لشخص آخر للخضوع لامتحانات SAT وهو اختبار أساسي للالتحاق بالجامعات الأمريكية، ما ساعده على دخول كلية وارتون لإدارة الأعمال في جامعة بنسلفانيا , وبالتزامن مع خطط إعادة فتح مدارس أمريكا في الخريف ، أعرب ترامب عن قلقه من أن التباعد الاجتماعي سيجعل من الصعب على الطلاب الغش في الإمتحانات , وفي حديثه للصحفيين في البيت الأبيض ، قال ترامب إن توصيات الوقاية من فيروس كورونا بشأن التباعد الاجتماعي في المدارس ستعمل فقط للطلاب الذين يمكنهم رؤية أوراق زملائهم في الفصل الدراسي من مسافة ستة أقدام". وقال ترامب: "ما لم تكن حدة بصرك جيدة حقًا ، لن تتمكن من نسخ إجابات الشخص الآخرإذا كنت بعيدًا لستة أقدام , خاصة إذا كانت كتابة الطالب الأخر صغيرًا جدًا .
  • تعزي اللاموسوعة عائلة النائبة غيداء كمبش عضوة البرلمان العراقي بوفاتها نتيجة إصابتها بفيروس كورونا, وبما انها كانت نائبة سنية ومن وحي المحاصصة الطائفية والقومية في العراق ، نتمنى من فيروس كورونا أن يصيب 3 نواب شيعة و 2 من النواب الكورد لأنه لابد من مراعاة المحاصصة التي خلق العراق على أساسها من باب التوازن بين الطائفتين في السراء والضراء . من جانب أخر صرح برلماني كردي إن وصول فيروس كورونا الى ديالى سببه عدم التنسيق مع البيشمركة في المناطق المتنازع عليها. من جانب آخر صرحت إحدى العراقيات المتأمركات ان فيروس كورونا بإعتباره ذكرا يجب أن يصيب ثلاثة نواب رجال مقابل المرحومة غيداء لأن الكوتا النسائية هي 25% فقط في حين إن حصة الرجال 75% ،والمساواة الجندرية وتكافؤ الفرص تستدعي من كورونا أن يكون تقدميا خصوصا إنه عاش في دول متقدمة أيضا، لذلك يجب أن يراعي التوازن الجندري.
  • قال البيت الأبيض إن دونالد ترامب لم يقرأ الموجز ​​الرئاسي اليومي عن دفع روسيا مكافآت ماليّة لمقاتلين بحركة طالبان كي يقتلوا جنوداً أمريكيين في أفغانستان لأنه كان مشغولًا بعدم قراءة الموجز الرئاسي اليومي عن فيروس كورونا. واتهمت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض ، الصحفيين بأنهم غير مدركين تمامًا لمدى عدم قدرة ترامب على القراءة وأضافت "أي شخص يتوقع من هذا الرئيس أن يكتشف شيئًا مهمًا من خلال القراءة لا يعرف دونالد ترامب. ونفى ترامب أن يكون على علم بهذا الأمر فيما أعلن البيت الأبيض أن هذه المعلومات لم تصل إلى الرئيس لأن من المعروف أن الرئيس لا يقرأ ويفضل الاعتماد على وسائل إعلام محافظة كقناة فوكس وبيضيبيديا للاطلاع على أبرز القضايا اليومية لكنه يبلغ من قبل مسؤولي الاستخبارات شفويا بالتطورات ثلاث مرات سنويا تقريبا.
  • في مواجهة استطلاعات الرأي المحبطة للإنتخابات الأمريكية 2020 ، يفكر فلاديمير بوتين بجدية في إقالة ترامب من منصبه كرئيس وتعيينه منسقا لمسابقات ملكات الجمال الروسية .وكان الرئيس الروسي يعلق أملاً في أن يتمكن ترامب بطريقة ما من إيقاف انزلاقه السريع نحو هاوية إستطلاعات الرأي حول إعادة إنتخابه ولكن جولة استطلاعات الرأي الأخيرة التي أظهرت منافسه من الحزب الديمقراطي جو بايدن يسحقه في العديد من الولايات الأمريكية المحسوبة على ذوي الرقاب الحمراء جعل بوتين يدرك أن ترامب قضية خاسرة. ووفقًا لما قاله الكرملين ، فإن بوتين يدرس بجدية عددًا من البدلاء لترامب من الحزب الجمهوري ، بما في ذلك السيناتور ميتش ماكونيل ، وراند بول ، لكنه لا يستمتع بفكرة التبديل .وقال المصدر: "عليك أن تفهم ، لقد أمضى بوتين سنوات في تدريب ترامب ليكون مطيعا للغاية ,سيكون من الصعب إيجاد جحش جديد"
  • أجبر التدهور السريع للاقتصاد في لبنان أناساً على اتخاذ قرارات لضمان بقائهم على قيد الحياة، ووصل الحال بالبعض إلى مقايضة ممتلكاتهم الشخصية مقابل الحصول على الغذاء. في مجموعة على موقع فيسبوك باسم "لبنان يقايض"، يعرض لبنانيون مقتنياتهم من ملابس، وألعاب، وأحذية والمقابل يكون غالباً علبة من حليب الأطفال، أو الزيت، والأرز، وبعض الخضراوات وغالونات من المياه حيث باتت برّادات لبنانيين شبه فارغة أمام شح الدخل وانهيار قيمة العملة المحلية .وصلت لبنان إلى هذا الحد من الفقر بسبب الطائفية والصراع بين كلاب الحسين وحمير معاوية وشياطين الفساد وبارونات المخدرات وساعدت سياسة المقاول رفيق الحريري فى اتساع الفجوة بين الفقراء والاغنياء وفى انهيار الإقتصاد لأنه فكر فى جعل بيروت تضاهى مدن العالم الاول فى الشكل فقط دون الارتكاز الى اقتصاد انتاجي.
  • نزل المواطن عبدالله الذي يعمل سائقا في لبنان من منزله عند الثامنة صباحاً، وعاد إليه عند الثامنة مساءً. جنى 22 ألف ليرة فقط. أي بأحسن أحوال الصرف الرسمي المزعوم 6.8 دولارات، وفي الواقع 3.6 دولارات. أرقام التطبيق لا تكذب، ولا أمواله المحوّلة، لكن الأوضاع هي الأشبه بالكذب. كل ما بات يحصل في يوميات اللبنانيين، بات أشبه بالكذب. يعيش كل اللبنانيين على أمل أن يرفع أحدهم الإضاءة عنهم، ليقول لهم أكلتم الطعم ووقعتم في مقلب ظريف، تعيشوا وتاكلوا غيرها . وبرزت في الآونة الأخيرة ترديد اللبنانيين لعبارة "يا محلا أيام الحرب" فبرغم القتل والتهجير والدمار والفقر أبان الحرب الأهلية، كان هناك دائماً مَن يهاجر ويرسل ما يعيل أسرة أو أكثر. تحويلات المغتربين سمحت باستكمال الحياة. الحياة التي قد ينهيها عبثاً تقلبات الدولار .تغلي الطوائف بغرائزها، فتنقضّ، لكنها لا تقع إلا على السراب في هذه الصحراء القاحلة بعدما هُرِّب ما هُرِّب.
  • تعهد رئيس شرطة لوس أنجلِس باتخاذ إجراءات من شأنها أن تؤدي إلى تغيير في الإدارة باتخاذ خطوات ملموسة للتغطية بشكل أفضل على العنف. وقال مور ، الذي أشار إلى أن الشرطة ستبدأ في مصادرة الهواتف المحمولة للمواطنين "نحن ننزعج مثل أي شخص آخر من ظهور مقاطع فيديو تظهر العنف المفرط للشرطة تجاه المواطنين ونحن بصدد إتخاذ إجراءات فورية للتأكد من عدم حدوث هذه التسجيلات مرة أخرى من خلال استهداف الصحفيين والمصورين وضمان عدم رؤية هذا السلوك غير المقبول. وأضاف "إن السماح بتصوير حوادث وحشية الشرطة هذه هو تقصير كبير من جانبنا ونتعهد ببذل كل ما في وسعنا للحد من انتشارها وسيُطلب من جميع الضباط أن يأخذوا برنامجًا تدريبيًا مدته 12 ساعة يعلمهم التعرف على الكاميرات واستهدافها,وأضاف أن شرطة لوس أنجلِس تعمل على قدم وساق لإجراء الزيادات المناسبة في الميزانية اللازمة لتنفيذ التغييرات.
  • في عملية مخابراتية مقصودة، هدفها خلق الشعور بالسخرية لدى الناس على البدائل المطروحة لبشار الأسد ظهر شخص يدعى محمد صابر بن جميل شرتح، في شريط فيديو قال فيه "أنا رئيس سوريا القادم غصباً عنكم شئتم أم أبيتم، شاء من شاء وأبى من أبى" ، وجزم بأنه "مفروض من المجتمع الدولي غصباً عنكم , غصباً عن عقولكم العفنة وغصباً عن شواربكم وغصبا عن كل من لا يعجبه هذا الشكل" . وزاد "أنا الحجاج بن يوسف الثقفي وقادم لتطهير سوريا الحرة الديمقراطية وليست العربية" [1]. في إطار تغيير مزاج السخرية الشعبي الذي كان يستهدف بشار الأسد بالسخرية من آخرين برز في الآونة الأخيرة عدد من السوريين الذين رشحوا أنفسهم لرئاسة سوريا ومنهم ايضا ناصر جاسم ، وهو سوري مقيم في ألمانيا، حيث قال عبر فيديو: "أنا العبد الفقير ناصر جاسم من مواليد إدلب، أعلن لكم من خلال الفيديو ترشحي لرئاسة سوريا".
  • ألف مبروك للولايات المتحدة إنتقالها الى مصاف دول الشرق الأوسط من خلال قيام السلطات الأمريكية بقمع الاحتجاجات والمظاهرات السلمية خارج البيت الأبيض.لقد صدّرت أمريكا كل ما في جعبتها من ديمقراطية للناس اللي تحت ولم يتبقى من الديمقراطية شيئا في عهد دونالد ترامب صديق الدكتاتوريين من أمثال السيسي وكيم جونغ أون وفلادمير بوتين. سبحان الله الذي أهدى ترامب الى خلط الدين بالسياسة أسوة بالحكام العرب حيث قام بإجلاء محتجين سلميين بالقوة واستخدم أفراد من الشرطة يمتطون الجياد الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي من أجل التقاط صورة له أمام كنيسة قريبة من البيت الأبيض. وفاز ترامب في انتخابات 2016 الرئاسية بدعم قوي من الإنجيليين البيض ومع اقتراب موعد انتخابات الرئاسة في نوفمبر 2020 يحاول ترامب استمالة هؤلاء الناخبين بالصورة التي التقطت له أمام الكنيسة.