أرشيف آخر الأخبار 32

• صرح تركي آل الشيخ الصديق الشخصي الحميم لولي العهد السعودي محمد بن سلمان والمسؤول عن هيئة الترفيه او ما يسمى بهيئة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف ان هناك أنشطة لم يجد المنظمون أسماء عربية لها فسموها «باونس» و«تسوباكي» و«فيولا» و«مهرجان الآيس كريم» و«ركن الفود» ! و أضاف آل الشيخ أن الشعب العربي وضمنه السعودي يؤيد الترفيه بهده الطريقة المخادعة بل كل ما يتمناه هو بناء دول عربية قوية من طيزي تعتمد الصناعة والتكنلوجيا والمعارف لتطوير شعوبها النائمة في بلاد منشارقراطية عادلة منصفة ليكون رقما يتلاعبون به ويخفون انشغالاته الحقيقية كالحق في العمل والحق في السكن والحق في العيش الكريم والحق في العلاج والحق في العدالة والحق في التعليم و ان أمنية المواطن السعودي في الحياة ان يجد نفسه في سجن كبير اسمه الهيئة العامة للترفيه.
• أضهرت إعترافات محمد علي ان السيسي قرر تأجيل إعلان موت والدته حتى لا يصدم الشعب صدمة لا يفيق منها سبعين سنة أثناء إفتتاح ترعة السويس الكاذبة غير المجدية والتي بنيت من أموال الشعب لتصوير فيلم التيتانك المصري .محمد علي المقاول الذي كلفته المخابرات والجهات العسكرية بتجهيز المقبرة حتى يرقص السيسي على جثة أم الدنيا ويجمع النقطة فسبحان من جعل أحمق مصر عزيزها . وقد جمع السيسي النقطة من الإمارات والسعودية، واشترى الميكروباص , الميكرو باص الذي حصل عليه السيسي هو مصر، والسيسي سائق لا يعرف قيادة حمار، وهو يقود مصر إلى الهاوية على عجلات نايمة. وليست أم البطل وحدها التي ماتت، فشعب مصر يوأد حياً .قلبنا معاك يا محمد علي، فرجال مصر كلهم في السجون، أو تحت الأرض.
• قتل أكثر من 30 شاب عراقي وإصيب أكثر من 100 دهسا بالأقدام نتيجة تدافع الاعداد الهائلة للمشاركين في ماراثون ركضة طويريج 2019 الذي يقام سنويا صبيحة العاشر من محرم حيث يتعرض الزوار إلى حالات اختناق ودهس. من المعلوم ان ركضة طويريج تم إدراجها في الأولمبيات منذ 125 عام فقط عندما كان سكان العراق لايتجاوزون المليون نسمة حيث أقامها السيد القزويني مع أهالي قضاء طويريج لزيارة الإمام في يوم استشهاده واخذ الناس يواضبون عليها بشكل عاطفي ليس إلا وهي ليست ممارسة أقامها احد من الأئمة ابتدأ من الإمام علي بن الحسين السجاد إلى الأمام الحسن العسكري ، وهناك جائزة راشدي او جلاق او شلوت لمن يأتي بدليل على ان أحدا منهم قد أقام هكذا ممارسة .
• تقليداً لمباراة محمد علي كلاي ضد جورج فورمان في زائير 1974 والتي أنفق على تنظيمها معمر القذافي 10 ملايين دولار لتلميع صورة الدكتاتور موبوتو سيسي سيكو على خلفية انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان وعرفت بـRumble in the Jungle قعقعة في الغابة , يلجأ الدكتاتور الصغير محمد بن منشار ايضا الى الملاكمة لتبييض صفحته من اللطخات حيث من المقرر أن يصرف لجنة الترفيه 80 مليون دولار لنزال "صدام في الكثبان" في ديسمبر 2019 بين البريطاني أنتوني جوشوا و الأمريكي أندي رويز في الدرعية بالقرب من الرياض [1]. تبييض السمعة من خلال الرياضة يتم منذ قرون، فقد استخدم الرومان مباريات المصارعة الـ Gladiator لحرف نظر الرأي العام عن أوضاع الفقر التي يعيشون فيها ومنعهم من الثورة، واستخدم هتلر الألعاب الأولمبية في برلين عام 1936 لتبييض صفحة النازية .