اسلام

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
جزء من سلسلة مقالات عن
الإسلام
خلافة إسلامية

الحجر الأسود
السنة
الشيعة
السلفية
الوهابية
أماكن عبادة

مواضيع ممنوعة
محمد بن عبد الله
تدوين السنة
تاريخ القرآن
الشيطان

المجتمع الإسلامي
المسجد
الحج
الصوم

الاسلام هو أكثر الأديان انتشارا وعنصريا في العالم، و يؤمن به 105% من لواط جامعة الدول العربية وهو دين ليس فيه من هو فوق النقد لأنه ليس هناك مسلم معصوم من الخطأ أيا كانت مسؤوليته ووظيفته، و السؤال الطبيعي ها هنا هو : هل المتحدثون باسم الإسلام ، او الموظفون لخدمته ، معصومون ابدا ام انهم يخطئون كما يخطئ سائر البشر ؟ الجواب القاطع : نعم انهم يخطئون والسؤال الذي يليه: واذا اخطأوا هل ينتقدون ؟ الجواب القاطع نعم. ينبغي ان ينتقدوا. لكن بصورة علمية لكل نقد علمي معتبر مقاييسه ، اذ النقد ليس شهوة كلام ، ولا رغبة انتقام وخصام .

يعتقد البعض ان هناك أطراف حاقدة على الإسلام والمسلمون يحاولون إظهار الإسلام بانه نظام شمولي يسعى إلى إقامة عالم تسوده الفوضى و الحقد ، وهناك جهات تؤكد ان أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة العالم المتحضر ضد الفاشية و النازية والستالينية، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس صراع حضارات ولا عداء بين الشرق والغرب، ولكنه صراع عالمي بين الديمقراطيين والدينيين .

الفكر الإسلامي بدأ رحلته في التاريخ الحديث بحال الصدمة والذهول أمام اكتشافه الفارق الحضاري الكبير بينه وبين العالم الغربي ، ووقع التمزق النفسي بين ما يؤمن به ويدين الله به من أن دينه هو الدين ، وأن نوره هو النور ، وأن من لم يجعل الله له نورًا فما له من نور ، وأن أمته هي الأعلى بالإيمان ، وبين الواقع الذي انكشف أمامه بهول الفارق بين ذلته وعلو الآخرين ، وهوانه واستكبار الآخرين ، وضعفه وقوة الآخرين ، وفوضاه وعبقرية نظام الآخرين ، وتخلفه وتقدم الآخرين ، هذه الصدمة المذهلة للعقل والمربكة للوجدان انعكست في أفكار ذلك الجيل فوقعت سلسلة الانهيارات الفكرية والعقائدية التي طال الحديث عنها ، وانتشر فيمن أرخوا لتلك المرحلة ، بدء من رحلة رفاعة الطهطاوي مرورًا بانكسارات الشيخ محمد عبده ومدرسته بما فيها كتابات قاسم أمين ، وانتهاء بإحباطات طه حسين الذي رأى في النهاية أن النهوض بأمة المسلمين يكون باتباع أوربا في خيرها وشرها على السواء .

نصيحة لعديم الفكاهة: حلّ عن طيزنا إذا لم نعجبك، واقرأ عن إسلام في ويكيبيديا، المزبلة الحرة.

الاسلام دين الذي من يدخل فيه يقطع طرف قضيبه ومن يخرج منه يقطع رأسه. أسسه محمد بن عبد الله قبل 1400 سنة بعد ان تأمل و صفن صفنة طويلة بغار حراء و نزل عليه ملك اسمه جبرائيل فقال له إقرأ قال ما انا بقارئ فكررها اقرء فاجاب ما انا بقارئ فااعادها ثالثة إقرأ قال ما انا بقارئ فقال له جبرائيل من طيزي تنجح . عندما اشهر محمد دعوته سخروا منه اهل قريش وضربوه بالنعل فإنهزم بليلة ضلماء ليس بها قمر مع صديقه ابو بكر الصديق فلحقه المشركون فختل بغار وكادو يكتشفونه لولا عنكبوت صغير و حمامة (سودة عليه) عششت بسرعة قبل ما يمسكوا ابو جاسم. عموما بعدين وصل للمدينة المنورة صارت المدينة مركز لتحريك جماعته لسرقة قوافل العرب بعدين حارب المشركين وانتصر واخذ الكعبة وسواها قبلة للمسلمين كسر كل الاصنام رغم ان هذا ينافي حرية الاعتقاد و اعتداء على مقدسات الاخرين , وقد قام المسلمون قبل بضع سنوات بحرق الدنيا بسبب كم كاريكاتير عن الرسول محمد بحجة انه اعتداء على مقدساتهم . اكبر مذاهب الاسلام هي الشيعة والسنة .

يعتقد البعض ان معظم اتباع الدين الإسلامي مستغرقون فى طقوس عبادية وعقائدية لا صلة لها بجوهر الدين الإسلامي ويورد البعض أمثلة بانه في الوقت الذي تضيع فيه فلسطين ، وتحترق العراق ، وأفغانستان ، وغيرهما من بلاد الإسلام فإن معظم الخطباء في مساجد الدول الأسلامية لازالوا يتحدثون عن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر على المستوى الشخصى ، وفى أحسن الأحوال على مستوى القرية أو الحى وأن تقتصر الفريضة على مجرد الشعائر العبادية دونما فهم لأبعادها ودلالاتها المفتقدة .

ما قبل الإسلام

الإسلام صرح يقوم على أسس كتاب و على عصمة مايضمه هذا الكتاب , هذا الكتاب أنزل عن طريق الله و إستغرق تكوينه نيفا و 23 سنة . من السجلات الدينية للتاريخ القديم يأتينا فكرة ان الله إسم فيه رجع الصدى لإسم إله السماء الذي كان معروفا في بلاد الرافدين تحت إسم إيل وعندما إمتزج الدم الجرهمي بالدم الكلداني تحول في تحوير طفيف النطق من إيل الى إله و بالتالي الى الله . من الأديان التي كانت منتشرة في الجزيرة العربية قبل ظهور الإسلام : الدين الحنيف , الدين الصابئي , الأرباب , الأنصاب والتقرب من الله بوساطة الأوثان .

عملية تحويل الإنسان الى مفخخة

تبدأ عملية التغيير هذه بإختزال هوية الآخر إلى هوية أحادية مسطحة مثل خائن ، عميل ، كافر تليها اختزال هوية الذات الى هوية أحادية بسيطة مثل مجاهد ، مقاتل ، شهيد وبعد ذلك يتم انتزاع صفة الآدمية عن العدو ليصبح بعدها العدو في نظر الشخص كائناَ لا قيمة له لا يستحق الشفقة ولا يستحق الحياة . المرحلة الأخيرة هي إضفاء صفة الشر المطلق على الضحية أو الضحايا وإنكار أية صفات خيرة أو حميدة لها . وهذا ما يجري فعلاً في العراق ومناطق أخرى من العالم على أيدي المجاهدين الإسلاميين .

المد الإسلامي في الغرب

رجل محجب يمسك بيافطة معادية للإنسانية

كثيراً ما تطالعك الصحف والأخبار في محميات النفط الأمريكية، بأخبار عن اعتناق الإسلام من قبل مجموعة من العمالة الوافدة الرخيصة المنتوفة وغير المؤهلة لا تقنياً وعلمياً من بؤساء وفقراء النيبال والتيبيت والفلبين والهند والباتان. وهذه الأخبار ليست كاذبة البتة برغم مما تنطوي عليه من حالة دعوية ظاهرة . ولا يملك المرء إزاء هكذا أخبار سوى القول: اللي فينا مكفينا ومو ناقصين تعساء وبلاوي زرقا، ومصائب وهمّ على القلب على الإطلاق . بالطبع ستصبح أوروبا ، (يذهب بعض المتفائلين إلى أبعد من ذلك حين يسحب هذا الأمر على أمريكا) ، داراً للخلافة والإيمان حيث ستندلع حروب الردة والطوائف والعشائر والمذاهب والإثنيات، وسيسود الجهل والأمية والتخلف الفساد، وتفرض الجزيات والخوات والأتاوات ، وتكثر الرشاوي ، وتنتهك القوانين، وتعج القصور بالجواري والسبايا والغلمان، ويستوطن القمع ويشرّع الاقتتال والاحتراب وتنهب الثروات وتذل الشعوب وتفقر الناس ، وتعمم الكراهية وتنبعث الأحقاد والثارات والعداوات، ويتسلبط العسس والجهلة والجنرالات وينتشر تكميم الأفواه ، وتحكم الشعوب بالديكتاتوريات المخلدة والمؤبدة بقوانين الطوارئ وقبضات الحديد والنار ويعم الظلام ويرتفع سعر بول البعير في البلاد ويقل الإنتاج وتنعدم المبادرات ويحتقر الإبداع وتجرّم الفلسفة، ويستشري الدجل و الخرافات والشعوذات والهلوسات .

الدفاع عن الإسلام

يأخذ الكثير من المتأسلمين بمقولة "خير وسيلة للدفاع هي الهجوم"، ويطبقونها تطبيقا لا تشوبه شائبة من الإنحراف عندما يتعلق الأمر بموضوع حساس كالدين الإسلامي الحنيف.

مصدر

  • نضال نعيسة , هل تصبح أوروبا مسلمة؟