حذر الرئيس الأمريكيترامب في 1 نوفمبر 2019 من أن التصويت الذي أجراه مجلس النواب على إضفاء الطابع الرسمي على إجراءات مساءلته وعزله تتعارض مع الاستطلاع الجديد لوكالة أنباء رويترز (بالإنجليزية:Reuters) والذي أظهر بوضوح أنه لا يوجد أي حماس فعلي لمقاضاة ترامب بين قبائل الأمازون البدائية الذين لم يتلوثوا بالحضارة والأخبار الزائفة لمحطة CNN . وقال ترامب "على الرغم من تصاعد مطالب التحقيق في الأسابيع الأخيرة ، فإن مشروع الإقالة تحظى بتأييد أقل من 1٪ من الأشخاص الذين لم يسبق لهم أن إحتكوا بالديمقراطية على النمط الغربي ويعيشون في قبائل صغيرة نائية في أعماق غابات الأمازون". وأضاف ترامب ان هذا الإستطلاع يظهر عمق مشكلة الحزب الديمقراطي ودعى أعضاء الكونغرس الديمقراطيين إلى زيارة هذه المجتمعات المعزولة تمامًا والتي تظهر صورة صادقة عن ما نسميه بالهيكل السياسي الديمقراطي ، وأكد أنهم لن يجدوا أي شخص يطالب بعزله. وأضاف ترامب "إذا كان الديمقراطيون يريدون تغيير أرقام هذه الإستطلاعات فيتعين عليهم البدء بالتواصل مع هؤلاء الناس وإقناعهم بوجود شيئ اسمهالولايات المتحدة".
نال قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي مكرمة اتصال من لدن ترامب وسط احتفال كردي وكأنه اعتراف بالدولة الكردية. حيث غرد ترامب وذكر اسم عبدي ولقبه بالجنرال فانطرب القوم وسكروا، مع أنه قائد كتائب. نظر ترامب بعين العطف إلى الكرد وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية النفط ، وهو نفط الشعب السوري، والحقل اسمه عمر وظهر مثقفان كرديان وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة الأمريكان وحراسة النفط من غير ضمانات، وكأن أمريكا يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في تاريخها بـ375 معاهدة دولية. سعَدَ الأكراد بمهمة حراسة النفط وأظهروا مشاعر النكاية بالمعارضةوتلفزيونأورينت؛ لأن ترامب منحهم شرف حماية النفط. لا تنسوا إنه ذهب أسود، وهذه يعني أن المعارضة والنظام وتركيا سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: روسيا، وأمريكا، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه اسم الحكومة المركزية في دمشق.
قادما من من إيران ليعلن انضمامه إلى الثوار مرتديا العلم العراقي قام مقتدى الصدر المعروف باستغلال احتجاجات الشارع لتعزيز قوته على التفاوض مع الحكومات بقيادة سيارة بدون إمتلاكه لرخصة قيادة (بالإنجليزية:Driver's license) ودهس على رجل أحد المتظاهرين المطالبين بإبعاد كل من شارك في العملية السياسية منذ 2003 , وقال مقتدى للمتظاهرين انه لم يكن جزءا من مأساة العراقيين وأحد أبرز اركان العملية السياسية وانه سيبقي يراقب من بعيد لاغتنام فرصة قيادة الأزمة حتى يظهر في ثوب المنقذ . طالب مقتدى الصدر المتظاهرين بلبس الأكفان عند التظاهر . لا يا مقتدى ، شعبنا ليس بعاشق للموت كي يلبس أكفانك ، بل هو عاشق للحياة وجمالها , شعبنا يتظاهر من أجل غد أجمل له ولأجياله القادمة، يتظاهر من أجل حريةوطنه وتحرره من قيود الدول التي تتحكم بمصيره بمساعدة قوى من ضمنها تياركم . ثقافة المقابر والأكفان تليق بالمشدودين دوما لتراث بكائي يريدونه نقطة إنطلاق ونهاية لشعب يمتلك حضارة موغلة في التاريخالإنساني , رحب الثوار بإنضمام مقتدى هاتفين "يا مقتدى شيل إيدك .... هذا الشعب مايفيدك.