محمد بن زايد
محمد بن زايد آل نهيان (1961) رئيس الإمارات وحاكم أبو ظبي، ولد ازعر ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في الإمارات , دكتاتور يستخدم موارد بلاده المالية والعسكرية للقضاء على الميول الديمقراطية في المنطقة تحت ذريعة محاربة التطرف الإسلامي , متورط في دعم ميليشيات الجنرال المتقاعد خليفة حفتر في ليبيا ضد حكومة معترف بها دوليًا ، فضلًا عن ضلوع بلاده في الهجمات التي ترقى إلى جرائم حرب في اليمن. جزء من المشكلة التي يواجهها الشرق الأوسط، وليس جزءًا من الحل . يدير محمد بن زايد دولة لا تحتمل معارضة سواء بالكلمة أو بالفعل، وتقوم بسجن نقادها، وتتجسس على مواطني الولايات المتحدة وبريطانيا والإمارات ودول أخرى.
لم يكمل تعليمه الثانوي يكيل الشتائم للسعوديين ولنظامهم السياسي سراً ويسخر من تأتأة الملك السعودي وجهله ويقوم بتحريض المسؤولين الأمريكيين ضدهم ، بينما يتظاهر في العلن أنه حليف للمملكة وأن العلاقات بينه وبين المسؤولين في الرياض بأفضل حال . عاد الشيخ محمد بن زايد من لندن بشهادة صورية من كلية ساندهرست العسكرية التي تخصصت بتخريج كل ابناء شيوخ النفط وتحويلهم الى جنرالات حتى لو لم يكملوا تعليمهم الثانوي سلمه ابوه رئاسة الاركان وقيادة سلاح الجو . تمكن الإخوان من تجنيده وضمه الى صفوفهم فاطلق الشيخ الصغير لحيته على طريقة داعش واصبح يظهر مساء بدشداشة قصيرة وبنى مسجدا كبيرا خلف مطار ابو ظبي القديم اصبح مركزا لجماعة الإخوان وهو ما انتبهت اليه قيادة جهاز امن الدولة في ابو ظبي حيث حذر الضابطان المصريان رئيس الجهاز حمودة بن علي من خطورة الامر فحمل حمودة بن علي الامر الى الشيخ زايد الذي امر فورا باغلاق المسجد وطرد الاخوان منه وقد نقل الاخوان نشاطهم يومها الى مسجد اخر في المصفح قرب ابو ظبي .
لما علم الشيخ زايد من الاطباء الذين عالجوا محمد بن زايد ان ابنه مريض نفسيا وان الاخوان وظفوا مرضه لتجنيده في الجماعة نقل الشيخ ابنه الى سويسرا للعلاج تماما كما حدث مع ابنه الاكبر الشيح سلطان بن زايد الذي اقاله ابوه من منصبه كقائد للجيش بعد ان اعترض الشيح سلطان باصا كان ينقل طالبات من دبي الى جامعة العين وحاول اختطافهن ومن بينهن شيخات من ال مكتوم وكادت الحكاية يومها تؤدي الى اشتباك مسلح بين المشيختين واحبط الشيخ زايد الفتنة باقاله ابنه سلطان وارساله الى مستشفى نفسي في سويسرا للعلاج . الشيء ذاته حصل مع محمد بن زايد وتولى خبراء نفس واطباء معالجة الولد الاماراتي من افكار الاخوان واعادة غسل مخه من تاثيراتهم بعد اخضاعة لاشهر طويلة من العلاج النفسي والتنويم المغناطيسي الى ان تحول الولد الى عدو لدود لكل ما هو مسلم او اسلامي . محمد بن زايد يعارض الاسلام السياسي وغير السياسي ليس عن فهم او عن تبني موقفا فكريا او سياسيا من حركتهم لانه ولد جاهل غير متعلم . هو يعاديهم لان المستشفى السويسري عالجه من مرضه واعاد غسل وتشكيل مخه تماما مثل اخيه سلطان لا اكثر ولا اقل .
اولاد الشيخ زايد كلهم لم يتلقوا تعليما مدرسيا صحيحا . الشيخ خليفة , الرئيس الحالي للامارات اخرجه ابوه من الصف الثاني الاعدادي وسلمه ولاية العهد وهو الان رئيس الدولة ومحمد بن زايد قام ابوه بطرده من ابو ظبي وهو في الاعدادية بعد فضيحة تلصص الولد على بنات ثانوية ابو ظبي وهن يمارسن الرياضة حيث اشتكت مديرة المدرسة محاسن ابو العينين وهي مصرية وشقيقة لرسام معروف عمل في روز اليوسف للشيخ زايد وهددت بالاستقالة فقام الأب بنقل ابنه الى المغرب وادخله في القسم الداخلي لمدرسة كانت تابعة للقصر ومع ذلك لم يكمل محمد بن زايد تعليمه الثانوي لا في المغرب ولا في الإمارات . اما اولاد زايد من فاطمة فقد تلقوا كلهم تعليمهم الثانوي والجامعي في مدينة العين بعد ان اسس لهم الشيخ جامعة خاصة هي جامعة العين من باب زيتنا في دقيقنا واحضر اليها الدكتور الكردي من احدى الجامعات الامريكية غير المعروفة وغير معترف بها في اكثر الدول العربية ليتولى تخريج اولاد زايد من الجامعة . اولاد زايد كلهم مرضى ومعقدون . ابنه فلاح اتهم بالشذوذ الجنسي وادين بهذه التهمة في محكمة سويسرية وابنه عيسى ارتكب جريمة تعذيب عمال هنود واشرطة فديو التعذيب لا زالت متداولة على يوتوب ونظرت القضية محكمة امريكية في حينه .