مهاتما غاندي
المهاتما غاندي (1869 - 1948) هو زعيم الأسرى الهنود في السجون الإسرائيلية و أكثر من 8,000 أسير فلسطيني قابعين لسنين طويلة في المعتقلات الإسرائيلية . قام بقيادة معركة الأمعاء الخاوية بين قوات الإحتلال , حيث لم تفد المهرجانات الخطابية ومناشدة الضمير العالمي و بيانات التنديد التي أصدرتها الجامعة العربية لإنقاذ أولئك الأسرى . يرى الجهات السلفية الإسلامية إن غاندي بحركته السلمية و مبدأ اللاعنف سرق الحركة الوطنية لتحرير الهند من المسلمين حيث ان الحقيقة التأريخية وكما جاءت على لسان المؤرخ محمد سعيد الصحاف هو ان الزعماء المسلمين هم الذين أعلنوا استقلال الهند الحقيقي وعينوا قضاة المحاكم وحكام المقاطعات وتجاهلوا السلطات البريطانية وقد ظهرت آثار المسلمين واضحة في الحركة الوطنية لكن الكافر الزنديق غاندي سحب بساط الريح من تحت اقدام الحجاج بن يوسف الثقفي مستعملا سلاح المغزل و مقاطعة الدجاج المذبوح على الطريقة الأموية و العباسية .
يرى الشيعة بأن غاندي كان أحد الفرسان المشاركين بواقعة الطف أو معركة كربلاء حيث تعلم من الحسين ان يكون مظلوما وينتصر كان لطريقة غاندي السلمية في محارية الأعداء دور في إنتشار ثقافة الحلول الإنهزامية في الشرق الأوسط وخاصة في مصر حيث قام جمال عبد الناصر بالإضراب عن الطعام إحتجاجا على مشاكسات الإخوان المسلمون وذاعت افكار اللاعنف السيئة في بلاد المسلمين وإنصرف الناس عن مفهوم الإسلام الصحيح من الجهاد المقدس في سبيل استخلاص الحقوق المغتصبة وتفشت بدلا من ذلك سياسة الإنبطاح بسبب المنبطح الأول غاندي .
سيرة حياة[عدل | عدل المصدر]
ولد موهندس كرمشاند علي قحطة غاندي المفيدي الملقب بـ المهاتما في خيمة تعود لأحد عائلات البدون في صحراء السعوديه _الربع الخالي من عائلة محافظة لها باع طويل في العمل السياسي للحصول على الجنسية الكويتية , تزوج وهو في الثالثة عشرة من عمره بحسب التقاليد البدونية المحلية . سافر غاندي إلى بريطانيا عام 1888 لدراسة القانون لأن الحكومة الكويتية لم تكن تسمح آنذاك للمواطنين البدون بدخول الجامعة قرر غاندي في عام 1932 البدء بصيام حتى الموت احتجاجاً على مشروع قانون يكرس التمييز في الانتخابات ضد المنبوذين البدون ، مما دفع بالزعماء السياسيين والدينيين إلى التفاوض والتوصل إلى اتفاقية بونا الصباح التي قضت بزيادة عدد النواب البدون المنبوذين وإلغاء نظام التمييز الانتخابي .
بالرغم من كفاحه ضد التمييز العنصري اثناء وجوده في جنوب افريقيا إلا ان كفاحه كان ضد تمييز البيض ضد الهنود امثاله وليس السود . له الكثير من الكتابات التي تصف السود في جنوب افريقيا بالرعاع و الهمج و الحيوانات . اللكمة الثانية التي يوجهها اليه منتقدوه انه كان يقاوم رغباته الجنسية في شيخوخته بمشاركته السرير مع فتيات مراهقات عرايا من باب انه مسيطر على كبح جماح غرائزه ولو كان هناك افلام بورنو في ذلك الوقت لتفرج عليها بدون ضرب عشرة .
اغتياله ووفاته[عدل | عدل المصدر]
بعد أن فرغ المجاهدون الأفذاذ من تحرير فلسطين وكشمير وسبته ومليلة وعادت اسبانيا لحوزة الاسلام، قرر أحدهم أن يقتل الكافر غاندي بسبب عبده للبقرة رغم أن معظم الخليجين يعبدونها أيضا، حيث أتحداك أن تجد شابا سعوديا أو كويتيا أو اماراتيا لا يتناول همبرغر. عموما ، قام المجاهد الفذ باطلاق النار 3 مرات ( على السنه الوهابية) على غاندي أثناء متابعته نهائي كأس العالم بين الهند و أوروبا. وتوفي غاندي عن عمر يناهز ال 189 عاما. واختلف المؤرخون حول مكان دفنه ، حيث يقول انصاره أن وجهه يظهر أحيانا على القمر وأحيانا على بلوتو.
هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |