بطولة كأس العالم لكرة القدم (بالإنجليزية:Un fair playing soccer champion) ويعرف أيضا بكأس العالمالفارغ حسب رأي الزعيم معمر القذافي , عبارة عن بطولة نشأت فكرتها من مختار حارة باب السباع في حمص القديمة في سوريا بالقرب من باب دريب والمريجة حيث إجتمع ختايرة الحارة مع وزيرة الشباب و الرياضةالفلسطينية السيدة تهاني ابو دقة وتمحور الحديث حول البحث في اليات وطرق تحفيز أطفال الحارة على التعاطي مع الحركة الرياضية عن طريق ترديد طلائع البعث لأغنية محتاجينك نحنا شعبك محتاجينك يابشار أثناء لعب الفوطبول في الأزقة المتعرجة للحارة . في عام 1930 قام حسن شحاتة من نادي كفر الدوار في مصر بالسفر الى حارة باب السباع لوضع الطابوق الرئيسي للمشروع حيث كانت أوضاع شحاتة مش ولابد بسبب إتهامه البعض له بعدم القدرة على إدارة المنتخب حيث كان شحاتة مستغربا من الهجوم عليه عمال على بطال , مش عارف الناس عايزة منى إيه؟؟ لماذا كل هذا الهجوم بسبب الهزيمة من تونس فى مباراة ودية؟ .
من ناحية أخرى أرسل العراق عدي صدام حسين رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية العراقية ودكتوراه في العلومالسياسية و رئيس اتحاد الكتاب والصحافيين وعضو المجلس الوطني العراقي ومن الكويت كان من المقرر ان يحضر رئيس الإتحاد الكويتي لكرة القدم الشيخ فهد الأحمد الصباح إلا انه كان مشغولا برفع رأس العرب عاليا في مونديال اسبانيا 1982 حيث نزل بدشداشته الى ارض الملعب و أمر اللاعبين الكويتيين بمغادرة الملعب إحتجاجا على هدف مشكوك فيه سجله اللاعب الفرنسي آلن غيرسي ولم يقتصر الأمر على هذا بل قام بجلب جمل إلى أسبانيا على متن طائرة ووضعه في حديقة الفندق الذي كان الوفد الكويتي يقيم فيه على أساس ان البعير هو تعويذة المنتخب الكويتي وهدد بالإنسحاب من المونديال بسبب عدم موافقة الجهات المسئولة في اسبانيا على إحضار الجمل إلى مقر المعسكر التدريبي للمنتخب الكويتي .
لم يتمكن وزير الرياضةالجزائرية محمد علالو من حضور الإجتماع لأن الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة أقاله من منصبه بسبب إنتقاداته لسياسة بوتفليقة وعين مكانه ابن مدينة قسنطينة الحبيبة إلى قلب بوتفليقة بو جمعة هيشور المؤرخ في علم الإنتساب وتعتبر هذه سابقة في عالم الرياضة أن يعين شخص لا علاقة له بالرياضة في منصب حساس وهذا إن دل فإنما يدل على أن المسؤولين الجزائريين يعتبرون الرياضة آخر اهتماماتهم .
تنافست كل من البرازيل و ايطالياوبريطانيا و المانيا و فرنسا و جيبوتي و سلطنة عمان للفوز بشرف تنظيم اول بطولة لكأس العالم في التأريخ وكان التنافس شديدا بين فرنسا و سلطنة عمان وحضر مراسيم سحب و جر القرعة عاهل البلاد المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه وعند فوز السلطنة بسلطنة تنظيم البطولة تفضل حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه فأنعم بأوسمة الإشادة السلطانية من الدرجة الأولى والثانية والثالثة على عدد من العسكريين والمدنيين بالدولة تقديرا من لدن جلالته أعزه الله لتفانيهم واخلاصهم في أداء واجبهم الوطني لحصول السلطنة على السلطانية .
بعد هذه المنافسة الخارجية بدأت منافسة سلطانية داخلية بين مئات الألوف من الملاعب الرياضية السلطانية العمانية العالمية المغطى بالحشيش و الطحالب الخضراء المستعدة لإستضافة المباريات الدولية و المحافل الرياضية الكبيرة بسبب الرؤية المستقبلية الواضحة لعاهل البلاد المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه . بعد منافسات طويلة و عريضة فازت الملاعب التالية بشرف إستضافة المباريات .
تلقى السيد الرئيس بشار الأسد برقية شكر وامتنان وتقدير من المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام جاء فيها دمتم سيادة الرئيس اشراقة هذا الوطن والهام ابطاله ومكمن فخرهم واعتزازهم يمضون معكم جندا اوفياء لمسيرتكم والقدوة المثلى للبطولة والقوة المطلقة للتحدي.
ابي أعرف الجواب على السؤال المهم جدا اللي طرحه السيد مرزوق الغانم في برنامج كافيه رياضي , من الذي قام بابلاغ الفيفا ان الحكومه تتدخل بالشأن الكروي في الكويت وعلى اثر هذه المعلومه قامت الفيفا بتعليق عضوية الاتحاد .
اني أحمد الحجية رئيس اللجنة الأولمبية العراقية , بمناسبة نجاح المنتخب العراقي بتحقيق المصالحة الوطنية التي فشلت حكومة نوري المالكي بتحقيقها عند فوزهم بكاس اسيا أطلب دفع الفدية الى الذين إختطفوني حتى لا القى مصرعي مثل أعضاء في منتخب العراق للتنس .
الميركاتو على الأبواب , و الله هذا الموضوع ماجاش في وقتو , ماعليش يا خويا بربي ترجع الكورة الجزائرية لكن عشرية التسعينيات خلفت من ورائها لاعبين كل همهم هو الدنانير و الله لو أتيتم بخيرة المدربين في العالم لن يفعلوا شيئا لهذا المنتخب . الذي مهمته إبقاء الجزائريين دائما مكتئبين و تعساء.
سجلوا الكثير من الأهداف لإلتصاق اللاعبين التصاقا شديدا بالخطة التي الصقها المدرب المشهور لصقة جونسون ومن الجدير بالذكر ان اللاعب الواقف في أول الطابور كان الخسران الأعظم بعكس اللاعب الأخير في الصف اللي كان عاجبه الوضعية اما اللاعبين في الوسط فكان شعورهم خليطا من أكل الخيار و والإرتقاء بالخيار
أسرع تسجيلا للاهداف
كانوا يمتلكون مهارات بارزة جدا جدا جدا وكانوا بالفعل حلم كل شاب مراهق مشغول 24 ساعة بالعادة السرية وحلم رجل متزوج من امرأة خشنة الملمس وحلم عجوز ضاقت به السبل و الوسيلة وأصبح كل جسمه صلبا كالخشب ماعدا قضيبه الناعم كالحرير
أكثر تصديا لركلات الجزاء
نجا هذا الفريق بأعجوبة من محرقة الهولوكوست بمساعدة دبلوماسي إيراني شاب يعمل في السفارة الإيرانية في باريس اسمه شهاب الدين الحسيني حيث منح ما يقرب من 500 يهودي جوازات سفر إيرانية للهرب بها من فرنسا[1]