الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأزهر الشريف»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 41: سطر 41:


== الاتحاد الارهابى العالمي لعلماء المسلمين==
== الاتحاد الارهابى العالمي لعلماء المسلمين==
بعد ضياع هيبة الأزهر وقيمته [[الدين|الدينية]] و[[الأخلاق]]ية عند عموم [[الإسلام|المسلمين]]، وتحوله [[حقيقة]] لا مجازا إلى ذراع دينية لحكام الدولة مثل الملك فؤاد و الملك فاروق و الرئيس جمال عبد الناصر و الرئيس انور السادات و الرئيس [[حسني مبارك]]، و طبعا مرسى هنا تحول عنه بدورهم بعض أبنائه من [[العالم|العلماء]] والأساتذة ورأوا أهمية وجود مؤسسة علمية أكثر تعصبا و ارهابا [[احترام]]ا لنفسها، ولثقة جماهير المسلمين فيها.من هنا، كانت [[فكرة]] الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي تأسس في يوليو 2004 برئاسة متعصب ارهابى أزهري هو الشيخ [[يوسف القرضاوي]]، يعاونه متعصبين متخلفين ارهابيين كبار محل اعتبار داخل المنظومة الأصولية، ليسوا مصريين مثل الشيخ أحمد الريسوني من [[المغرب]] والشيخ أحمد الخليلي من [[سلطنة عمان]] والشيخ عبد الهادي أونغ من ماليزيا، والشيخ علي محي الدين القره داغي من [[العراق]]. حرص الاتحاد منذ البداية على الانفتاح على أغلب المشتغلين بالمعارف الشرعية دون النظر لاعتبارات اللون أو المذهب أو [[هوية|الجنسية]]، وحرص على ضم المشتغلين بالفكر الإسلامي ولهم فيه مؤلفات وإسهامات هامة سواء كانوا من [[ابن|أبناء]] المؤسسة بالالتحاق والدرس الأكاديمي و[[شهادة جامعية|الشهادات]] المعتمدة أو من أبناء [[الفكرة]] بالاجتهاد والدرس والتحصيل والإبداع.
بعد ضياع هيبة الأزهر وقيمته [[الدين|الدينية]] و[[الأخلاق]]ية عند عموم [[الإسلام|المسلمين]]، وتحوله [[حقيقة]] لا مجازا إلى ذراع دينية لحكام الدولة مثل الملك فؤاد و الملك فاروق و الرئيس جمال عبد الناصر و الرئيس انور السادات و الرئيس [[حسني مبارك]]، و طبعا مرسى هنا تحول عنه بدورهم بعض أبنائه من [[العالم|العلماء]] والأساتذة ورأوا أهمية وجود مؤسسة علمية أكثر تعصبا و ارهابا [[احترام]]ا لنفسها، ولثقة جماهير المسلمين فيها.من هنا، كانت [[فكرة]] الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي تأسس في يوليو 2004 برئاسة مرتزق متعصب ارهابى متخلف أزهري هو الشيخ [[يوسف القرضاوي]]، يعاونه مرتزقه ارهابيين متعصبين متخلفين كبار محل اعتبار داخل المنظومة الأصولية، ليسوا مصريين مثل الشيخ أحمد الريسوني من [[المغرب]] والشيخ أحمد الخليلي من [[سلطنة عمان]] والشيخ عبد الهادي أونغ من ماليزيا، والشيخ علي محي الدين القره داغي من [[العراق]]. حرص الاتحاد منذ البداية على الانفتاح على أغلب المشتغلين بالمعارف الشرعية دون النظر لاعتبارات اللون أو المذهب أو [[هوية|الجنسية]]، وحرص على ضم المشتغلين بالفكر الإسلامي ولهم فيه مؤلفات وإسهامات هامة سواء كانوا من [[ابن|أبناء]] المؤسسة بالالتحاق والدرس الأكاديمي و[[شهادة جامعية|الشهادات]] المعتمدة أو من أبناء [[الفكرة]] بالاجتهاد والدرس والتحصيل والإبداع.


الاتحاد أثار قلقا منذ البداية لدى الأنظمة التي تعودت أن تستمد شرعيتها من مؤسسات [[الدين|دينية]] مدجنة، وهيئات علمية تطوع النصوص وفهمها وأحكامها وفقا لمزاج [[دكتاتور|الحاكم المؤيد من الله]] فيصبح [[الحلال]] حراما و[[ممنوع|الحرام]] حلالا بين عشية وضحاها، بل وتتحول كبائر الذنوب إلى ضرورات لحماية الدولة، وأعظم القربات إلى محرمات تهدد الأمن القومي . رفضت [[مصر]] استقبال الاتحاد، ومن ورائها كل العواصم [[العربية]]، واضطر القائمون عليه للحصول على ترخيص ومقر وإجراء أول اجتماع في عاصمة [[أوروبا|أوروبية]] هي لندن.أصدر الاتحاد بعض المطبوعات، له موقع على [[سيبر|الإنترنت]] يحمل بعض أفكاره، نشاطاته، بياناته في المناسبات المختلفة، لكنه لم يتحول إلى مؤسسة قوية تمثل عموم [الإسلام|المسلمين]] كما كان يأمل أصحابه وبعض المتابعين له في البداية، بدا كمؤسسة عجوز لا تتخذ مواقف مخزية، لكنها أيضا لا يسعها اتخاذ مواقف علمية ثورية.
الاتحاد أثار قلقا منذ البداية لدى الأنظمة التي تعودت أن تستمد شرعيتها من مؤسسات [[الدين|دينية]] مدجنة، وهيئات علمية تطوع النصوص وفهمها وأحكامها وفقا لمزاج [[دكتاتور|الحاكم المؤيد من الله]] فيصبح [[الحلال]] حراما و[[ممنوع|الحرام]] حلالا بين عشية وضحاها، بل وتتحول كبائر الذنوب إلى ضرورات لحماية الدولة، وأعظم القربات إلى محرمات تهدد الأمن القومي . رفضت [[مصر]] استقبال الاتحاد، ومن ورائها كل العواصم [[العربية]]، واضطر القائمون عليه للحصول على ترخيص ومقر وإجراء أول اجتماع في عاصمة [[أوروبا|أوروبية]] هي لندن.أصدر الاتحاد بعض المطبوعات، له موقع على [[سيبر|الإنترنت]] يحمل بعض أفكاره، نشاطاته، بياناته في المناسبات المختلفة، لكنه لم يتحول إلى مؤسسة قوية تمثل عموم [الإسلام|المسلمين]] كما كان يأمل أصحابه وبعض المتابعين له في البداية، بدا كمؤسسة عجوز لا تتخذ مواقف مخزية، لكنها أيضا لا يسعها اتخاذ مواقف علمية ثورية.

مراجعة 10:35، 4 يوليو 2020

الأزهر الشريف
الأزهر أول مسجد جامع أنشئ في القاهرة
الشعار طبل و زمر لأولي الامر منكم
سنة البناء 970
شيخ الأزهر احمد الطيب
الموقع القاهرة
خريجون ناجحون طه حسين , سعد زغلول
خريجون فاشلون يوسف القرضاوي , عزت عطية

الأزهر الشريف ويسمى غالباً بالأزهر و أحيانا بالشريف و لانعرف اى شرف يقصدون . هل المخ الوسخ و التعصب يعطى شرفا ؟! هل النصب يعطى شرفا ؟!, هو جامع اصله شيعى و تحول الى سنى يقعد على قمته شخص يعرف بشيخ الأزهر يسمونه الامام الاكبر وهذا اللقب شيعى. للاسف الدستور جعل شيخ الازهر غير قابل للعزل و كانه امبراطور او ملك. شيخ الازهر غير معصوم فكيف يكون غير قابل للعزل.و طبعا غير قابل للمحاكمة اى من حقه ارتكاب اى جرائم . الازهر يعترف انه لا كهنوت فى الاسلام و رغم هذا يجعل شيوخ الازهر رجال دين اى كهنة و يجعل الامام الاكبر شيخ الازهر الكاهن الاكبر المعصوم الغير قابل للعزل او المحاكمة او النقد . وهذا المنصب هو في الحقيقة العوبة سياسية في يد الدولة بعد ان كان فيما مضى من السنين يحترم رغبة المسلمين في التعيين بالشورى والمشاورة والكفاءة اما في هذا الزمن الرمادي فان المنصب قد غدا وفق ما يقوم به الشيخ من نفاق والتصاق بالحاكم سواء كان ظالما او ظالما و نص , يمكن القول إنه لن يمضي وقت طويل حتى يخرج علينا من يطالب بأن يكون شيخ الأزهر شخصية عسكرية، أو مدنية ذات خلفية عسكرية , ليس مسموحاً لأحد بالتطهر والاغتسال، في ظل سلطة تعرف كيف تذل وتبطش بمن يقفز خارج أسوار حظيرتها. . يا سيدي الشيخ احنا عارفين البير و غطاه , ان الحفاظ على المنصب يقتضي ان ينافق الإنسان اولي الامر كي يبقى في منصبه . كان اولى بالشيخ ومن كان قبله ومن سيأتي بعده ان يرفض تلك الوظيفة لانها تجيز لشيخ الازهر ان يكذب فيما يقول ويخالف الشريعة فيما ينطق ويبرطع في النعيم على حساب الدين . لا يعني هذا اننا مع التكويش وخلافه او الضد فهذا أمر متروك للشعب المصري ولكن الذي يؤذينا ان تكميم الافواه قد انتقل من مباحث امن الدولة في مصر الى شيوخ الازهر و باقى الاسلاميين الذي يرفعون القضايا لتكميم افواه الاذكياء العاقلين الذين يعترضون على ما يقولون . كل هذا من اجل الجاه و الاموال و المزايا والا ما الذي يجبرك على ان تقول غير الحق في وقت تعلم فيه ان النفاق والكذب من آيات المنافق .شد العمة شد. تحت العمة قرد. شد العمة يا استاذ . تحت العمة وابور الجاز. شد العمة شد. تحت العمة قرد. شد العمة يا شيخ يا امام . تحت العمة شخاخ و سخام. شد العمة شد. تحت العمة قرد.شد العمة يا شيخ يا امام . تحت العمة ارهاب و اجرام.

أخيراً والحمد لله بدأت أولى خطوات تجديد الخطاب الدينى ، فقد أصدر الأزهر قراراً رائعاً بمنع المصاحف الملونة والاقتصار على اللون الأسود . صليت لله شكراً على أننا قد وضعنا أقدامنا أخيراً على بداية طريق الحضارة وأصبحنا من الدول الكبرى التى يشار إليها بالبنان كأمريكا واليابان، وأزفُّ إليكم البشرى وأقرأ لكم الخبر لمزيد من الاطمئنان على أن الأزهر لن ينسى التجديد أبداً بداية من رفع القضايا على أمثال الصحفى أحمد الخطيب ، وهذا بالطبع قمة الإصلاح والتجديد ، لأنه للأسف تم ضبطه فى قضية تزوير فى أوراق رسمية وانتحال صفة لا يحملها إلا أزهرى وهى الخطيب . شيخ الأزهر أصدر قراراً بمنع استخدام الورق الملون فى طباعة المصحف ، واعتبار الخط الأسود لوناً وحيداً للنص القرآنى ، و المجمع قرر أيضاً تغيير نماذج طباعة المصحف ، مع التنويه داخلها بعدم استخدام أوراق مختلفة الألوان وعدم استخدام التلوين فى النص القرآنى، مع التأكيد على أن يكون اللون الأسود لوناً وحيداً للنص القرآنى ولونا الأبيض والكريمى لخلفيته، وذلك بعد انتشار المصاحف الملونة، وأوضح أن القرار يأتى حفاظاً على هيبة المصحف الشريف ووقاره. قرار عظيم وثورى وإصلاحى يتفوق على، ويتجاوز كل، القرارات الإصلاحية للإمام العظيم محمد عبده والشيخ شلتوت . خطا الحكومات انها ضخمت الازهر و زاد التضخم من ايام عبد الناصر بعد ان انشا جامعة الازهر . و بسبب تمويل الدوله و تمويل دول اخرى و تبرعات البعض لاسباب كثيرة تضخم الازهر و اصبح ديناصورا . و طبعا مفروض ان تنقرض الديناصورات . يجب على الدولة ان تجعله ينقرض بسرعة بايقاف تمويله منها و من دول اخرى و من التبرعات ومصادرة ممتلكاته و تحويل كلياته و معاهده و مدارسه الى كليات و معاهد و مدارس مفيدة لجميع الناس. لم نخلع مرسى و مرشد الاخوان ليحكمنا شيخ الازهر و المفتى و غيرهم من الشيوخ و من يسمون انفسهم داعية.


واضح فى الفيديو المسجل ان شيخ الازهر مؤيد للاخوان مثل باقى الاسلاميين و كان حزينا لعزل مرسى و حاول كاذبا اظهار حياده . على الازهر ان يكون واضحاً وجلياً في وصف نوعية الارهاب والجماعات التي تقوم به وذلك بإصدار فتوى واضحة للجميع في هذا الشأن غير ذلك فإبقاء الرأس في الرمال افضل من تعريضه للشمس .منذ سنوات ويفتك الارهاب وبمختلف انواعه واجناسه وناسه ومذاهبه كل المواطن العربي في ليبيا كان او تونس او مصر او العراق او سوريا وغيرها والازهر الشريف صابر ومقاوم على وضعه المتطرف الذى يكذب و يزعم انه وسطي الغير الواضح والمبهم . حتى الملحدين والدول الكافرة والزنديقة والصالحة والطالحة تقف ضد هؤلاء الارهابيين وتُندد بها وبأفعالها لا بل ذهبت حتى الى تسميتها بالإسم إلا الازهر فلازال مصراً على التطرف الذى يدعى انه وسطية. لا امل فى الاسلاميين فكلهم واحد .و لاعجب فى ذلك فلا امل فى تطور من يسمون انفسهم رجال دين. فمن يتطور من رجال اى دين يعتزل لانه لا يستطيع الاستمرار فى الخزعبلات.

قبل فترة اصدر احد المهووسين فتوى الرضاعة للكبير فما نطق شيخ الأزهر بكلمة مما اعتبره البعض موافقة على تلك الفتوى بل قال احد شيوخ الازهر ان هذا من سنة النبى و من مفاخر الاسلام وقبل ذلك كانت فتوى بول الرسول والتبرك به بل وشربه و العلاج بشرب بول الابل و غمس الذبابة فى الطعام و الشراب لان فى احد جناحيها داء و الأخر دواء فقال شيوخ الازهر ان هذه من سنة النبى و تدل على عظمة الاسلام واغلب الظن ان الفتاوي القادمة سوف تتعلق بمخاط وبصاق و بول و براز شيخ الازهر ووجوب ابتلاعه لكي تصبح مواطنا صالحا وما ذلك الا لان الامور المطروحة تعتبر من امور الشريعة . اما عندما قرأت كما قرأ غيرك في الصحف عن مرض الرئيس فقد تحركت فيك الحمية وزلزلت الأرض واخذت تفتي وتهرف لانك من المصفقين . يا راجل يا أمير هو كل واحد لبس العمامة بقا شيخ فاذا كان حد القذف في الاسلام ثمانين جلدة فما الحد الذي يمكن ان تقيمه على الكاذب او المنافق أنا لا اعرف لانني والحمد لله لست شيخا ولا انوي ان اكون حتى لا انافق الحاكم . ثم أين القذف فيما كتبه الصحافيون عن مرض الرئيس ايده الله بنصر من عنده هل مرض الانسان سواء كان حقيقة ام لغوا يعتبر قذفا وهل الشيوخ من غير صنف الانسان معصومون لا يخطئون و لا يجرمون و لا يمرضون و لا يشيخون ولا يموتون أم انكم تفسرون الشريعة كما تهوون .

لاتصف المتعصبين بالتعصب

قد يقول البعض ان التطاول على الشيوخ من امثال شيخ الازهر يعتبر نقيصة ومن الواجب احترامهم ونحن نقول بملء افواهنا نحن نحترم الشيوخ الذين يحترمون انفسهم وان نقدنا الجارح احيانا للشيخ يعني مدحا له ومذمة له ان سكتنا والزمن الذي كنا نستمع فيه الى الشيخ من امثاله قد ولى الى غير رجعه فلم نعد نخشى فتاوي التكفير والزندقة ونبذ المجتمع لان الناس اصلا لا يأبهون لما يقول وقد كان الشيخ فيما مضى يخيفنا بالنار والعذاب والحيات والعقارب التي تقرصنا وتؤذينا في قبورنا فنهرع الى طاسة الرجفه لكي نشرب منها . ورحم الله الشيخ اذ كان فيما مضى يقول الحق ولو على نفسه اما اليوم فانه يقول الحق فقط عندما يكون الشعب تحت سوط الجلاد فيفتي بشرعية الجلد ولقد امضينا قرونا ونحن غافلون عن الذين كانوا يشرعنون سلطة الحاكم تحت بند اولي الامر منكم ولكن الكثيرين منهم كانوا ينسون او يتناسون تكملة الجملة الوضعية التي تقول ما معناه : ما دام يقيم حدود الله.

لقد سئمنا ما قاله ويقوله شيخ الازهر وشلة الشيوخ من المطبلين والمزمرين من ورائه يمتدحون نظام الحكم الذي الهب قلوب الناس بالمجاعة ولا احد من اولئك الذين يتنطعون للدفاع عن كلمة الاسلام يفعل شيئا اذا تعلق الامر بالشعب فانهم يفتون بازدياد المجاعة والضغط والجلد والترهيب ولم نسمع شيخ الازهر او غيره ممن يفتون قد تحدثوا عن الناس الذين يعتقلون لاسباب تافهة ثم يموتون في مراكز الشرطة واقسامها نتيجة التعذيب فاولئك الناس ليسوا من الخاصة انهم من العامة الجوعى وتلك سبة في جبين مسلمي آخر الزمان . ارجو من الله ان يتحقق حلمي فافرح عندما يلقى القبض على الشيوخ الذين ينادون بتطبيق الشريعة على غيرهم و ليس على انفسهم وتنفرج اساريري عندما يجلدون ثمانين جلده حسب الشريعة التى يريدون تطبيقها على الناس و ليس على انفسهم واستمتع بهم وهم يهتفون بسقوط الشريعة التى ينادون بتطبيقها قبل ان تطير رقابهم و ايديهم و ارجلهم و تصادر ممتلكاتهم و يجبرون على دفع الجزية و يتم اخذ بناتهم سبايا حسب الشريعة العفنة التى يدعون كذبا و نفاقا انها شريعة الرحمة.

. فقد كنا نعتقد ان الجمهورية احسن من الملكية في الانظمة العربية  فاذا بالاثنين جزء من النتن الذي تعافه النفس ويلفظه الحياء .

الاتحاد الارهابى العالمي لعلماء المسلمين

بعد ضياع هيبة الأزهر وقيمته الدينية والأخلاقية عند عموم المسلمين، وتحوله حقيقة لا مجازا إلى ذراع دينية لحكام الدولة مثل الملك فؤاد و الملك فاروق و الرئيس جمال عبد الناصر و الرئيس انور السادات و الرئيس حسني مبارك، و طبعا مرسى هنا تحول عنه بدورهم بعض أبنائه من العلماء والأساتذة ورأوا أهمية وجود مؤسسة علمية أكثر تعصبا و ارهابا احتراما لنفسها، ولثقة جماهير المسلمين فيها.من هنا، كانت فكرة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي تأسس في يوليو 2004 برئاسة مرتزق متعصب ارهابى متخلف أزهري هو الشيخ يوسف القرضاوي، يعاونه مرتزقه ارهابيين متعصبين متخلفين كبار محل اعتبار داخل المنظومة الأصولية، ليسوا مصريين مثل الشيخ أحمد الريسوني من المغرب والشيخ أحمد الخليلي من سلطنة عمان والشيخ عبد الهادي أونغ من ماليزيا، والشيخ علي محي الدين القره داغي من العراق. حرص الاتحاد منذ البداية على الانفتاح على أغلب المشتغلين بالمعارف الشرعية دون النظر لاعتبارات اللون أو المذهب أو الجنسية، وحرص على ضم المشتغلين بالفكر الإسلامي ولهم فيه مؤلفات وإسهامات هامة سواء كانوا من أبناء المؤسسة بالالتحاق والدرس الأكاديمي والشهادات المعتمدة أو من أبناء الفكرة بالاجتهاد والدرس والتحصيل والإبداع.

الاتحاد أثار قلقا منذ البداية لدى الأنظمة التي تعودت أن تستمد شرعيتها من مؤسسات دينية مدجنة، وهيئات علمية تطوع النصوص وفهمها وأحكامها وفقا لمزاج الحاكم المؤيد من الله فيصبح الحلال حراما والحرام حلالا بين عشية وضحاها، بل وتتحول كبائر الذنوب إلى ضرورات لحماية الدولة، وأعظم القربات إلى محرمات تهدد الأمن القومي . رفضت مصر استقبال الاتحاد، ومن ورائها كل العواصم العربية، واضطر القائمون عليه للحصول على ترخيص ومقر وإجراء أول اجتماع في عاصمة أوروبية هي لندن.أصدر الاتحاد بعض المطبوعات، له موقع على الإنترنت يحمل بعض أفكاره، نشاطاته، بياناته في المناسبات المختلفة، لكنه لم يتحول إلى مؤسسة قوية تمثل عموم [الإسلام|المسلمين]] كما كان يأمل أصحابه وبعض المتابعين له في البداية، بدا كمؤسسة عجوز لا تتخذ مواقف مخزية، لكنها أيضا لا يسعها اتخاذ مواقف علمية ثورية.

والحاصل الاتحاد صار المؤسسة الأكثر اتزانا بين مؤسسات سنية أخرى باعت شرف عمائمها ولحاها للمستعمر الوطني، أو بالتعبير المصري، تحولت المؤسسة إلى أعور وسط العميان . جاءت دول الحصار لتهاجم المؤسسة، أمر طبيعي، وتجردها من صفتها العلمية، عادي، وتتهمها بالتسييس، لا يهم، وتتهمها بالإرهاب، عبث مما نعيشه يوميا، وتتهمها بأنها مشروع ابن لادن وينفذ أجندة ابن لادن، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فكرة ابن لادن أصلا، توافق كل المذاهب الإسلامية، العقدية، والفقهية، وكل المدارس الإسلامية، في مؤسسة علمية واحدة تسعى للتقارب والتفاهم والتعايش بين المذاهب والأفكار، فكرة ابن لادن !

الاتحاد يضم أكثر من 95 ألف ارهابى و متعصب و منافق و مرتزق بين عالم ومفكر، شيخ وداعية، فقهاء وقانونيون وأساتذة في جامعات الغرب في الفلسفة وعلوم النفس والاجتماع والتاريخ والأنثروبولوجيا والاقتصاد والسياسة، كل هؤلاء إرهابيون ؟ ألم يكن تكفيرهم أسهل ؟ ألم يكن اتهامهم بالعلمنة -وهي في بلادنا تهمة- أكثر منطقية وأكسب لأصحابه؟!! يبدو الأمر عبثيا إلى حد السماجة والسخف ، ولا يحتاج إلى تعريته فهو يعري نفسه، هيئة كبار العلماء في السعودية قدمت لقرار التصنيف بالإرهاب وأصدرت بيانا سخرت فيه من الاتحاد العالمي، ووصفته بأنه ينطلق من أفكار حزبية ضيقة , هيئة سعودية وهابية شغلتها في الحياة شرعنة وفقهنة قرارات ولي الأمر، كلها مذهب واحد، ورأي واحد، وصوت واحد، وتكوين علمي وفقهي واحد، تصف هيئة من 95 ألف عالم وداعية ومفكر وباحث وفيلسوف بضيق الأفق الفكري والتحزب!

ما المانع؟ مصر تبدي قلقها من أحوال حقوق الإنسان في بعض عواصم أوروبا، السعودية التي أنتجت ابن لادن والقاعدة وصدرت الفكر الوهابي الذي جرف الإسلام حرفيا، تدعى انها متحررة ، سلمان بن عبد العزيز وولده محمد بن سلمان آل سعود يحاربان الفساد، بشار الأسد ليس لديه براميل متفجرة ، والنَّاس يموتون وحدهم، السيسي ليس لديه معتقل سياسي واحد ولا يعرف شيئا عن الاختفاء القسري، الناس تموت وتعتقل وتختفي وحدها، العبث وجبة يومية على موائد اللئام، فما المانع وما الجديد؟ إن الخطورة الحقيقية من وراء تصنيف الأصوات المعتدلة هي الأخرى بالإرهاب ومساواة بندقية ابن لادن بقلم يوسف القرضاوي، وأصحاب مجاهدة الفقه بأصحاب فقه الجهاد، تكمن في توجيه الآلاف من الشباب العربي الذي يعاني فقرا في الوعي وإحباطا من أحوال أمته إلى أكثر الأفكار تطرفا ودعشنة.

أفكار مثل: طالما أن الجميع يتساوى، وأن الأنظمة التي تتدثر بعباءة الدين تنظر إلى الجميع بعين واحدة، فلننتقم من هذا العالم قتلا وحرقا وتفجيرا طالما أننا إرهابيون مهما فعلنا!! إن الأنظمة التي أنتجت الإرهاب مذهبا تحكم به، وحركات جهادية توظفها لمصالح الأمريكان في روسيا تحت رايات الجهاد ضد الشيوعيين الملاحدة، تعيد إنتاجه الآن بشكل أكثر إجراما وقذارة دعما لنفس الجيوش وخدمة لنفس الأجندات، ومعهم شيخ يفتي، وإعلامي يزور، وشرطي يحصد الأرواح، لنا الله.

الإسلام
السنة
فتوى | العشرة المبشرون بالجنة | الأزهر الشريف | بول مبارك | السنة | الصحابة | أبو هريرة | رضاع الكبير | داعش | عمر بن الخطاب | البخاري | هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر | السلفية | يوسف القرضاوي 
الشيعة
الشيعة | المهدي المنتظر | الخميني | علي السيستاني | مقتدى الصدر | الأئمة المعصومين | الحسين بن علي | ياسر الحبيب | السيد احمد الشيرازي | الحسن بن علي بن أبي طالب | حسن نصرالله | علي بن أبي طالب | عمار الحكيم