الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* رئيس [[الدولة]] [[الجزائر]]ية، عبد القادر بن صالح يستقوي ب[[فلاديمير بوتين]] عرّاب الطغاة [[العرب]] الجدد لسحق أطماع وطموحات [[الشعب|شعبه]] فقد اجتهد ابن صالح ليطمئن بوتين بأن الوضع في [[الجزائر]] متحكَم فيه وبأن [[سلطة|السلطات]] لديها خطة لتجاوز الحراك [[الشعب]]ي ونبّهه إلى أن [[وسائل الإعلام]] تبالغ في نقل أخبار ما يجري في [[الجزائر]] . كلام ابن صالح في سوتشي لم يصب [[الجزائر]]يين بالذهول لانه في [[الحقيقة]] غير جديد. فالمسؤولون الجزائريون تبرعوا على مدار الـ30 سنة الماضية لـطمأنة [[الأجنبي|الخارج]] بكلام أخطر مما قال ابن صالح. الفرق هذه المرة أن الإعلام الرسمي [[روسيا|الروسي]] سرَّب مضمون الاجتماع بين ابن صالح وبوتين. وصرح بوتين بعد الخطبة العصماء لبن صالح انه لا بأس من إضافة [[الجزائر]] إلى قائمته من الطغاة الجدد: [[بشار الأسد]] ، [[السيسي]] ، [[خليفة حفتر]] ، [[محمد بن سلمان]] فمن المهم للطغاة الاحتماء ببوتين، فهو صلب و[[حمار|عنيد]] وعلى الأرجح لا يخذل مريديه لأنه لا يزال في طور تثبيت أقدام إمبراطوريته.
* نال قائد قوات [[سوريا]] الديمقراطية مظلوم عبدي مكرمة اتصال من لدن [[ترامب]] وسط احتفال [[كوردستان|كردي]] وكأنه اعتراف ب[[الدولة]] الكردية. حيث [[تويتر|غرد]] ترامب وذكر [[اسم]] عبدي ولقبه بالجنرال فانطرب القوم و[[عرق|سكروا]]، مع أنه قائد كتائب. نظر ترامب ب[[عين]] العطف إلى الكرد وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية [[النفط]] ، وهو نفط [[الشعب]] السوري، والحقل [[اسم]]ه عمر وظهر [[مثقف]]ان كرديان وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة [[الأمريكان]] وحراسة [[النفط]] من غير ضمانات، وكأن [[أمريكا]] يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في [[تاريخ]]ها بـ375 معاهدة [[دولة|دولية]]. سعَدَ الأكراد بمهمة حراسة [[النفط]] وأظهروا مشاعر النكاية ب[[المعارضة]] و[[تلفزيون]] [[أورينت نيوز|أورينت]]؛ لأن [[ترامب]] منحهم [[شرف]] حماية [[النفط]]. لا تنسوا إنه ذهب [[كهرباء|أسود]]، وهذه يعني أن [[المعارضة]] والنظام و[[تركيا]] سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: [[روسيا]]، و[[أمريكا]]، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه [[اسم]] الحكومة المركزية في [[دمشق]].
* نال قائد قوات [[سوريا]] الديمقراطية مظلوم عبدي مكرمة اتصال من لدن [[ترامب]] وسط احتفال [[كوردستان|كردي]] وكأنه اعتراف ب[[الدولة]] الكردية. حيث [[تويتر|غرد]] ترامب وذكر [[اسم]] عبدي ولقبه بالجنرال فانطرب القوم و[[عرق|سكروا]]، مع أنه قائد كتائب. نظر ترامب ب[[عين]] العطف إلى الكرد وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية [[النفط]] ، وهو نفط [[الشعب]] السوري، والحقل [[اسم]]ه عمر وظهر [[مثقف]]ان كرديان وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة [[الأمريكان]] وحراسة [[النفط]] من غير ضمانات، وكأن [[أمريكا]] يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في [[تاريخ]]ها بـ375 معاهدة [[دولة|دولية]]. سعَدَ الأكراد بمهمة حراسة [[النفط]] وأظهروا مشاعر النكاية ب[[المعارضة]] و[[تلفزيون]] [[أورينت نيوز|أورينت]]؛ لأن [[ترامب]] منحهم [[شرف]] حماية [[النفط]]. لا تنسوا إنه ذهب [[كهرباء|أسود]]، وهذه يعني أن [[المعارضة]] والنظام و[[تركيا]] سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: [[روسيا]]، و[[أمريكا]]، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه [[اسم]] الحكومة المركزية في [[دمشق]].
* بعد مواجهته هتافات صاخبة تطالب [[السجن|بسجنه]] أثناء ظهوره في استاد ناشيونال پارك لمشاهدة نهائي دوري البيسبول في 27 اكتوبر 2019. قال [[ترامب]] إن المشجعين عبروا عن رغبتهم القوية في رؤيته محبوسًا في [[البيت الأبيض]] بسبب قيامه ب[[موظف|وظيفته]] بشكل ممتاز" وقال ترامب لل[[صحفي]]ين : إنهم يريدون [[حقيقة|حقًا]] أن يروني محبوسًا لأربع سنوات أخرى وإنه فوجئ بالطابع العاطفي للهتاف الموجه نحوه. وقال "على الرغم من الأشياء التي تقولها [[وسائل الإعلام]] المزيفة عني ، فإن هؤلاء الأشخاص يدركون العمل الرائع الذي أقوم به ,إنهم يريدون حقًا أن [[سجن|يحبسوني]] وألا يسمحوا لي بالرحيل". وأضاف مشيرًا إلى أن [[الدستور]] يسمح بفترة ولايتين فقط ، "إنه عار [[حقيقة|حقيقي]] لأن الطريقة التي كان هؤلاء الناس يهتفون بها ، أعتقد أنهم يرغبون في رؤيتي محبوسا طوال [[حياة|حياتي]]". وأضاف أنه يأمل في أن يكون الرئيس السابق [[باراك أوباما]] قد شاهد الهتافات على [[التلفزيون]] ليرى الدعم الذي حصلت عليه من هذا الحشد".وقال [[ترامب]]: "كان أوباما رئيسًا لمدة 8 سنوات ولم يسمع أبدًا أي شخص يهتف بحبسه, يا له من فاشل" .
* بعد مواجهته هتافات صاخبة تطالب [[السجن|بسجنه]] أثناء ظهوره في استاد ناشيونال پارك لمشاهدة نهائي دوري البيسبول في 27 اكتوبر 2019. قال [[ترامب]] إن المشجعين عبروا عن رغبتهم القوية في رؤيته محبوسًا في [[البيت الأبيض]] بسبب قيامه ب[[موظف|وظيفته]] بشكل ممتاز" وقال ترامب لل[[صحفي]]ين : إنهم يريدون [[حقيقة|حقًا]] أن يروني محبوسًا لأربع سنوات أخرى وإنه فوجئ بالطابع العاطفي للهتاف الموجه نحوه. وقال "على الرغم من الأشياء التي تقولها [[وسائل الإعلام]] المزيفة عني ، فإن هؤلاء الأشخاص يدركون العمل الرائع الذي أقوم به ,إنهم يريدون حقًا أن [[سجن|يحبسوني]] وألا يسمحوا لي بالرحيل". وأضاف مشيرًا إلى أن [[الدستور]] يسمح بفترة ولايتين فقط ، "إنه عار [[حقيقة|حقيقي]] لأن الطريقة التي كان هؤلاء الناس يهتفون بها ، أعتقد أنهم يرغبون في رؤيتي محبوسا طوال [[حياة|حياتي]]". وأضاف أنه يأمل في أن يكون الرئيس السابق [[باراك أوباما]] قد شاهد الهتافات على [[التلفزيون]] ليرى الدعم الذي حصلت عليه من هذا الحشد".وقال [[ترامب]]: "كان أوباما رئيسًا لمدة 8 سنوات ولم يسمع أبدًا أي شخص يهتف بحبسه, يا له من فاشل" .
* للمرة العاشرة على التوالي قرر [[السيسي]] تمديد حالة الطوارئ في جميع أنحاء [[مصر]] لمدة 3 أشهر إضافية نظرًا للظروف الأمنية الخطيرة التي تمر بها البلاد بسبب تنبأ الأنواء الجوية بنصف ساعة من المطر ودخول [[مصر]] على فصل الشتاء التي من المحتمل ان تغرق [[مصر]] في شبر ميه. وقال [[السيسي]] "اللي بنى [[مصر]] مكانش فى الأصل سباك وماعملش حساب لارتفاع درجات [[جهنم|الحرارة]] والانبعاثات الكربونية الناتجة من كون المصري يفطر و يتغدى و يتعشى فول و طعمية مما سبب اختلالات فى ثوابت الطقس ب[[العالم]] وحرائق في كاليفورنيا وإرتفاع مناسيب المياه فى [[مقهى|مقاهي]] مصر والزبائن جالسين يلعبو كوتشينة" ، واضاف انه "من المتوقع ان تساهم تمديد حالة الطوارئ بزيادة حالات وقوف حماة [[الوطن]] ببذلهم الأنيقة وهم يتحدثون بصرامة في أجهزة اللاسلكي بينما يشرفون على [[مواطن]] مدني يهبط إلى بركةٍ من المياه داخل نفق لإنقاذ أحد المحتجزين وهو يحمل بفخر أحدث وسائل الأمان في [[العالم]]: إطار [[سيارة]].
* للمرة العاشرة على التوالي قرر [[السيسي]] تمديد حالة الطوارئ في جميع أنحاء [[مصر]] لمدة 3 أشهر إضافية نظرًا للظروف الأمنية الخطيرة التي تمر بها البلاد بسبب تنبأ الأنواء الجوية بنصف ساعة من المطر ودخول [[مصر]] على فصل الشتاء التي من المحتمل ان تغرق [[مصر]] في شبر ميه. وقال [[السيسي]] "اللي بنى [[مصر]] مكانش فى الأصل سباك وماعملش حساب لارتفاع درجات [[جهنم|الحرارة]] والانبعاثات الكربونية الناتجة من كون المصري يفطر و يتغدى و يتعشى فول و طعمية مما سبب اختلالات فى ثوابت الطقس ب[[العالم]] وحرائق في كاليفورنيا وإرتفاع مناسيب المياه فى [[مقهى|مقاهي]] مصر والزبائن جالسين يلعبو كوتشينة" ، واضاف انه "من المتوقع ان تساهم تمديد حالة الطوارئ بزيادة حالات وقوف حماة [[الوطن]] ببذلهم الأنيقة وهم يتحدثون بصرامة في أجهزة اللاسلكي بينما يشرفون على [[مواطن]] مدني يهبط إلى بركةٍ من المياه داخل نفق لإنقاذ أحد المحتجزين وهو يحمل بفخر أحدث وسائل الأمان في [[العالم]]: إطار [[سيارة]].
* أشاد متحف مدام توسو (بالإنجليزية:Madame Tussauds) الذي يعد من أشهر متاحف الشمع في [[العالم]] بعبقرية مصممي [[تمثال|تماثيل]] الشمع [[لبنان|اللبنانيين]] الذين تمكنوا من تصميم [[تمثال]] شمعي ناطق للرئيس ميشال عون. وقال المتحدث [[اسم|بإسم]] المتحف الذي يحتوي على تماثيل للشخصيات [[العالم]]ية البارزة :"بينما نجح فنانوا [[لبنان]] في خطوة إبداعية من ربط أوتار [[ممارسة الجنس مع الجن|غير مرئية]] على ذراعي الرئيس وشفتيه ، لكن مع مزيد من الجهد نأمل أن يتمكنوا أيضًا من جعله قادرا على إلقاء خطابات [[تلفزيون]]ية غير ممنتجة وغير متهالكة وغير عصيّة على التحليل والتفكيك بحيث تكون مترابطة مع الواقع ونبض البلد و[[شعب]]ه وغير مفتقرة إلى عناصر القيادة ، المسؤولية ، والاستراتيجية فالرئيس لم يفعل سوى تلاوة ورقة كانت الكلمات تسقط منها وتتبدد من فور لفظها. كلمات منتهك معناها الأصلي إلى حد [[العدم|إفراغها]] وتجويفها. وما كاد الرئيس عون ينهي كلمته حتى نزل عناصر من [[حزب الله]] وعمدوا إلى افتعال مشاكل مع المتظاهرين قرب [[مسجد|جامع]] محمد الأمين.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''

مراجعة 10:33، 31 أكتوبر 2019

  • رئيس الدولة الجزائرية، عبد القادر بن صالح يستقوي بفلاديمير بوتين عرّاب الطغاة العرب الجدد لسحق أطماع وطموحات شعبه فقد اجتهد ابن صالح ليطمئن بوتين بأن الوضع في الجزائر متحكَم فيه وبأن السلطات لديها خطة لتجاوز الحراك الشعبي ونبّهه إلى أن وسائل الإعلام تبالغ في نقل أخبار ما يجري في الجزائر . كلام ابن صالح في سوتشي لم يصب الجزائريين بالذهول لانه في الحقيقة غير جديد. فالمسؤولون الجزائريون تبرعوا على مدار الـ30 سنة الماضية لـطمأنة الخارج بكلام أخطر مما قال ابن صالح. الفرق هذه المرة أن الإعلام الرسمي الروسي سرَّب مضمون الاجتماع بين ابن صالح وبوتين. وصرح بوتين بعد الخطبة العصماء لبن صالح انه لا بأس من إضافة الجزائر إلى قائمته من الطغاة الجدد: بشار الأسد ، السيسي ، خليفة حفتر ، محمد بن سلمان فمن المهم للطغاة الاحتماء ببوتين، فهو صلب وعنيد وعلى الأرجح لا يخذل مريديه لأنه لا يزال في طور تثبيت أقدام إمبراطوريته.
  • نال قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي مكرمة اتصال من لدن ترامب وسط احتفال كردي وكأنه اعتراف بالدولة الكردية. حيث غرد ترامب وذكر اسم عبدي ولقبه بالجنرال فانطرب القوم وسكروا، مع أنه قائد كتائب. نظر ترامب بعين العطف إلى الكرد وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية النفط ، وهو نفط الشعب السوري، والحقل اسمه عمر وظهر مثقفان كرديان وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة الأمريكان وحراسة النفط من غير ضمانات، وكأن أمريكا يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في تاريخها بـ375 معاهدة دولية. سعَدَ الأكراد بمهمة حراسة النفط وأظهروا مشاعر النكاية بالمعارضة وتلفزيون أورينت؛ لأن ترامب منحهم شرف حماية النفط. لا تنسوا إنه ذهب أسود، وهذه يعني أن المعارضة والنظام وتركيا سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: روسيا، وأمريكا، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه اسم الحكومة المركزية في دمشق.
  • بعد مواجهته هتافات صاخبة تطالب بسجنه أثناء ظهوره في استاد ناشيونال پارك لمشاهدة نهائي دوري البيسبول في 27 اكتوبر 2019. قال ترامب إن المشجعين عبروا عن رغبتهم القوية في رؤيته محبوسًا في البيت الأبيض بسبب قيامه بوظيفته بشكل ممتاز" وقال ترامب للصحفيين : إنهم يريدون حقًا أن يروني محبوسًا لأربع سنوات أخرى وإنه فوجئ بالطابع العاطفي للهتاف الموجه نحوه. وقال "على الرغم من الأشياء التي تقولها وسائل الإعلام المزيفة عني ، فإن هؤلاء الأشخاص يدركون العمل الرائع الذي أقوم به ,إنهم يريدون حقًا أن يحبسوني وألا يسمحوا لي بالرحيل". وأضاف مشيرًا إلى أن الدستور يسمح بفترة ولايتين فقط ، "إنه عار حقيقي لأن الطريقة التي كان هؤلاء الناس يهتفون بها ، أعتقد أنهم يرغبون في رؤيتي محبوسا طوال حياتي". وأضاف أنه يأمل في أن يكون الرئيس السابق باراك أوباما قد شاهد الهتافات على التلفزيون ليرى الدعم الذي حصلت عليه من هذا الحشد".وقال ترامب: "كان أوباما رئيسًا لمدة 8 سنوات ولم يسمع أبدًا أي شخص يهتف بحبسه, يا له من فاشل" .
  • للمرة العاشرة على التوالي قرر السيسي تمديد حالة الطوارئ في جميع أنحاء مصر لمدة 3 أشهر إضافية نظرًا للظروف الأمنية الخطيرة التي تمر بها البلاد بسبب تنبأ الأنواء الجوية بنصف ساعة من المطر ودخول مصر على فصل الشتاء التي من المحتمل ان تغرق مصر في شبر ميه. وقال السيسي "اللي بنى مصر مكانش فى الأصل سباك وماعملش حساب لارتفاع درجات الحرارة والانبعاثات الكربونية الناتجة من كون المصري يفطر و يتغدى و يتعشى فول و طعمية مما سبب اختلالات فى ثوابت الطقس بالعالم وحرائق في كاليفورنيا وإرتفاع مناسيب المياه فى مقاهي مصر والزبائن جالسين يلعبو كوتشينة" ، واضاف انه "من المتوقع ان تساهم تمديد حالة الطوارئ بزيادة حالات وقوف حماة الوطن ببذلهم الأنيقة وهم يتحدثون بصرامة في أجهزة اللاسلكي بينما يشرفون على مواطن مدني يهبط إلى بركةٍ من المياه داخل نفق لإنقاذ أحد المحتجزين وهو يحمل بفخر أحدث وسائل الأمان في العالم: إطار سيارة.

من الأرشيف