قالب:في مثل هذا اليوم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • بدلا من توقف حكومة مصر السيسية عن الكذب والإتجاه للإستثمار الجاد فى مجال البحوث الدوائية , كشف الرئيس التنفيذي لشركة فاركو للأدوية في مصر شيرين حلمي عن قرب تنفيذ 3 اختبارات على 3 أدوية جديدة لعلاج فيروس كورونا بدواء مصرى 100% مصنوع من مواد خام وخردة سقطت عنها حقوق الملكية الفكرية وهى ما تسمى فى الصيدلية بالأدوية المحلية. وتوقع حلمي أنه بحلول 30 يونيو 2020 سيكون هناك علاج للفيروس في مصر بالرغم من ان مصر ليست فيها مراكز أبحاث لإكتشاف أو إختراع دواء حيث يتم تعطيلهم وصدهم عن الأبحاث الجادة خدمة لمافيا الأدوية من الرئيس وحتى أصغر تاجر شنطة .شركات الأدوية المصرية هى مجرد شركات تعبئة وتسويق ولا يوجد بها أى معمل للأبحاث الدوائية.
  • طالب مستشفى الأمراض العقلية بمصر بإيقاف برنامج المقالب الذي تبثه قناة MBC طوال أيام رمضان ويحمل اسم "رامز مجنون رسمي" وإيداع مُقدمه الحمار رامز جلال المستشفى ذاته. حساب الفنان المصري على تويتر يحمل يومياً مئات الإشادات بالبرنامج من الأغبياء العرب، معتبرين إياه أفضل برنامج مقالب ساخر ويثير الفرحة بين متابعيه من الخرفان. مستشفى الصحة النفسية بمصر طالب النائب العام بتحقيق عاجل وتدخُّل فوري لوقف عرض البرنامج، مضيفاً أن "البرنامج يسيء للمجتمع المصري والصحة النفسية له، ويحمل كثيراً من العنف والتعذيب والسخرية والاستهانة بالضيوف والتلذذ بآلامهم". من جانب أخر وتطبيقا لمقولة "شر البلية ما يضحك , أرسل النائب المصري فيلسوف زمانه مرتضى منصور إنذاراً لوزارة الداخلية للقبض على رامز جلال . ويُبث برنامج "رامز مجنون رسمي" عقب صلاة المغرب، أي إنه أول وجبة متلفزة على إفطار المصريين ودول عربية يساهم في تقرب الصائم من الله رب العزة من خلال النفثات الروحية التي تدخل روح الصائم العربي خلال شهر رمضان.
  • استيقظت الجزائر وهي تتصدّر قائمة الوفيات في الدول العربية نتيجة انتشار فيروس كورونا، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش العربية ، ولكن منظومتها الصحية متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف الأطباء من بلدهم وقد أنفقت الدولة على تعليمهم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في فرنسا ودول أوروبية أخرى، وليس في الجزائر للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من رئيس معزول، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات أوروبية، ولم يفكر لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات عالمية تحفظ كرامة الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام عيني الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة إيمانويل ماكرون إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من الجزائر.

حدث في 17 مايو