الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
* في ظل حالةٍ [[كهرباء|التعتيم]] والإصرار على الإنكار التام لوجود كورونا في [[مصر]] ,أعلن [[السيسي]] انه لايوجد في [[مصر]] فيروس كورونا ولا قنّاصة ولا [[سجن|معتقلون]] وان حظر دخول حاملي [[الهوية|الجنسية]] المصرية من قبل مشخة [[قطر]] هي قضية [[سياسة|سياسية]] ومؤامرة كونية لضرب [[السياحة]] والاقتصاد، وحواديت أهل الشر والحاقدين . [[السلطة]] في مصر أدركت مبكرًا أن [[كذاب|الكذب]] يفيد فيما يخص قضايا [[حقوق الإنسان]]، وتعطيل [[حرية|الحريات]] وتغييب [[الديمقراطية]] ، فقد جربت ذلك مع [[مجتمع]] دولي يعرف أنها تكذب ، بل ويساعدها في تصنيعه وتأليفه بحجة أنها تحارب [[الإرهاب]] وتحمي [[أوروبا]] من أمواج المهاجرين و[[لجوء سياسي|اللاجئين]] عن طريق [[قمع]]هم و[[سجن|حبسهم]] في الداخل أو إغراقهم في البحر.السلطات المصرية ليست مشغولةً ب[[مواطن]]يها في الداخل، إذ تخوض معركة الكورونا بالطريقة التقليدية ذاتها التي [[مجاملة|تتملّق]] الخارج وتسترضيه بالكذب ، بحيث يصبح جل همها أن تصدّر صورة وردية زائفة لل[[عالم]]، أما الداخل فتتركه نهبًا لل[[رعب]] والإهمال وسيادة قيم [[الفهلوة]]. |
|||
* بعد دعوة [[مقتدى الصدر]] لعدم الاختلاط بين الجنسين في أماكن الاعتصام. خرجت مئات [[المرأة|النساء]] في تظاهرة نسوية هي الأولى في مدينة النجف [[المقدس]]ة لدى [[الشيعة]] ، للدفاع عن دورهن وتأكيد حقوقهن بالمشاركة في [[ثورة تشرين 2019]] ,إن خروج نساء [[العراق]] في معركة [[الثورة]] ، يضفن لبنة أخرى من لبنات ال[[تاريخ]] للمرأة [[العربية]] المناضلة.مشاركتهن في [[الثورة]] وهن يلتحفن اللون البنفسجي والوردي يحيل إلى تفتق المعنى بلون الربيع وإزهار الزمن [[صحراء|القاحل]] ، الذي سكن أفقها وهضم حقها. هي اليوم ترفع صوتها عالياً تردد شعار [[الثورة]] وتجعل من جسدها أيقونة [[حرية]] إلى جانب [[الرجل]] لبلوغ نظام سياسي عادل وإقامة [[دولة]] [[وطن]]ية تؤمن بالمناصفة والكفاءة والعدالة و[[المساواة]]. إن هتافها: "صوتي مفتاح لكل [[ثورة]]" ، الذي يلخص صدقها في القضية التي تحملها سيعبّد الطريق إلى الهدف الأسمى، الذي خططت له كل ثوارت [[العرب]]. نشهد اليوم يقظة نسائية [[حقيقة|حقيقية]] تحمل الوعي السياسي والاجتماعي وال[[تاريخ]]ي. النساء [[العراق]]يات يضعن المقدمات الأساسية لعقد تاريخي جديد يتجاوز التاريخ ، وحملت المتظاهرات لافتات كتب على إحداها "ولدت عراقية لأصبح ثائرة". |
* بعد دعوة [[مقتدى الصدر]] لعدم الاختلاط بين الجنسين في أماكن الاعتصام. خرجت مئات [[المرأة|النساء]] في تظاهرة نسوية هي الأولى في مدينة النجف [[المقدس]]ة لدى [[الشيعة]] ، للدفاع عن دورهن وتأكيد حقوقهن بالمشاركة في [[ثورة تشرين 2019]] ,إن خروج نساء [[العراق]] في معركة [[الثورة]] ، يضفن لبنة أخرى من لبنات ال[[تاريخ]] للمرأة [[العربية]] المناضلة.مشاركتهن في [[الثورة]] وهن يلتحفن اللون البنفسجي والوردي يحيل إلى تفتق المعنى بلون الربيع وإزهار الزمن [[صحراء|القاحل]] ، الذي سكن أفقها وهضم حقها. هي اليوم ترفع صوتها عالياً تردد شعار [[الثورة]] وتجعل من جسدها أيقونة [[حرية]] إلى جانب [[الرجل]] لبلوغ نظام سياسي عادل وإقامة [[دولة]] [[وطن]]ية تؤمن بالمناصفة والكفاءة والعدالة و[[المساواة]]. إن هتافها: "صوتي مفتاح لكل [[ثورة]]" ، الذي يلخص صدقها في القضية التي تحملها سيعبّد الطريق إلى الهدف الأسمى، الذي خططت له كل ثوارت [[العرب]]. نشهد اليوم يقظة نسائية [[حقيقة|حقيقية]] تحمل الوعي السياسي والاجتماعي وال[[تاريخ]]ي. النساء [[العراق]]يات يضعن المقدمات الأساسية لعقد تاريخي جديد يتجاوز التاريخ ، وحملت المتظاهرات لافتات كتب على إحداها "ولدت عراقية لأصبح ثائرة". |
||
* بعد سير رئيس مجلس السيادة في [[السودان]] عبد الفتاح البرهان على خطى [[السيسي]] أصبح وادي [[النيل]] كله بالإضافة إلى [[ليبيا]] تحت الهيمنة ال[[إسرائيل]]ية. إذ يمكن ل[[نتنياهو]] أن يقود [[سيارة|سيارته]] من إثيوبيا ويمرّ ب[[السودان]] ومنه إلى [[ليبيا]] وصولًا إلى [[مصر]]، ثم يمضي بعض الوقت [[متعة|متمتعًا]] بخدمةٍ فاخرة من [[عبد الفتاح السيسي]]، قبل أن ينطلق بحرًا إلى [[اليونان]]، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر [[السيسية]] لتكتمل عملية [[الحصار]] الشامل لل[[شعب]] ال[[فلسطين]]ي، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام [[صفقة القرن|ضرطة القرن]] .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة [[فلسطين]]ية، ووجدت بعض الأنظمة [[العربية]] تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام [[الشعب]] الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى [[السلاح]] والحجر، غير أن ل[[محمود عباس]]، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو [[صهيونية|الصهيوني]] السابق، إيهود أولمرت، لعقد [[مؤتمر]] [[صحفي|صحافي]] مشترك ضد [[صفقة القرن]]. |
* بعد سير رئيس مجلس السيادة في [[السودان]] عبد الفتاح البرهان على خطى [[السيسي]] أصبح وادي [[النيل]] كله بالإضافة إلى [[ليبيا]] تحت الهيمنة ال[[إسرائيل]]ية. إذ يمكن ل[[نتنياهو]] أن يقود [[سيارة|سيارته]] من إثيوبيا ويمرّ ب[[السودان]] ومنه إلى [[ليبيا]] وصولًا إلى [[مصر]]، ثم يمضي بعض الوقت [[متعة|متمتعًا]] بخدمةٍ فاخرة من [[عبد الفتاح السيسي]]، قبل أن ينطلق بحرًا إلى [[اليونان]]، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر [[السيسية]] لتكتمل عملية [[الحصار]] الشامل لل[[شعب]] ال[[فلسطين]]ي، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام [[صفقة القرن|ضرطة القرن]] .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة [[فلسطين]]ية، ووجدت بعض الأنظمة [[العربية]] تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام [[الشعب]] الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى [[السلاح]] والحجر، غير أن ل[[محمود عباس]]، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو [[صهيونية|الصهيوني]] السابق، إيهود أولمرت، لعقد [[مؤتمر]] [[صحفي|صحافي]] مشترك ضد [[صفقة القرن]]. |
||
* قال رئيس الوزراء [[العراق]]ي المكلف محمد توفيق علاوي بأنه رئيس [[وزير|وزراء]] غير جدلي ومقبول من قبل [[ايران]] و [[أمريكا ]]والمرجعية والميليشيات و[[السعودية]] و[[تركيا]] و[[كوردستان|الأكراد]] و[[دولة زنطوخ]] و[[مملكة الجبل الأصفر]] . يبدوا ان ساكني كوكب [[المنطقة الخضراء]] لايستوعبون [[فكرة]] ان القضية ليست بشخص رئيس الوزراء ، القضية بالنظام كله ، ب[[دستور]]ه وقضائه و[[مجلس النواب العراقي|برلمانه]] فبدون زوالهم سوف يبقى الوضع على ما هو عليه . وشهدت [[بغداد]] ومحافظات جنوبية ، مساء السبت 1 فبراير 2020 ، تظاهرات حاشدة رافضة لتكليف علاوي تشكيل الحكومة الجديدة. وأكد [[ثورة تشرين 2019|المحتجون في ساحة التحرير]] أنهم لن يغادروا الساحة، ملوّحين بتصعيد وصفوه بغير المسبوق، وموضحين أن مظاهر الاحتجاج السلمي ستستمر حتى تحقيق جميع مطالب [[الشعب]]، وفي مقدمتها ترشيح رئيس وزراء غير خاضع لأحزاب [[السلطة]]. وردّد المتظاهرون: "ما يعبر توفيق اسمع ذي قار شگالت"، و"هذا وعد هذا وعد، ذي قار ما [[السكوت|تسكت]] بعد" , مؤكدين أن الضغط [[الشعب]]ي سيستمر حتى تتخلى الأحزاب عن إصرارها على فرض مرشحيها لتولي رئاسة الوزراء بالقوة. |
|||
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;"> |
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;"> |
||
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]] |
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]] |
مراجعة 17:49، 14 مارس 2020
- في ظل حالةٍ التعتيم والإصرار على الإنكار التام لوجود كورونا في مصر ,أعلن السيسي انه لايوجد في مصر فيروس كورونا ولا قنّاصة ولا معتقلون وان حظر دخول حاملي الجنسية المصرية من قبل مشخة قطر هي قضية سياسية ومؤامرة كونية لضرب السياحة والاقتصاد، وحواديت أهل الشر والحاقدين . السلطة في مصر أدركت مبكرًا أن الكذب يفيد فيما يخص قضايا حقوق الإنسان، وتعطيل الحريات وتغييب الديمقراطية ، فقد جربت ذلك مع مجتمع دولي يعرف أنها تكذب ، بل ويساعدها في تصنيعه وتأليفه بحجة أنها تحارب الإرهاب وتحمي أوروبا من أمواج المهاجرين واللاجئين عن طريق قمعهم وحبسهم في الداخل أو إغراقهم في البحر.السلطات المصرية ليست مشغولةً بمواطنيها في الداخل، إذ تخوض معركة الكورونا بالطريقة التقليدية ذاتها التي تتملّق الخارج وتسترضيه بالكذب ، بحيث يصبح جل همها أن تصدّر صورة وردية زائفة للعالم، أما الداخل فتتركه نهبًا للرعب والإهمال وسيادة قيم الفهلوة.
- بعد دعوة مقتدى الصدر لعدم الاختلاط بين الجنسين في أماكن الاعتصام. خرجت مئات النساء في تظاهرة نسوية هي الأولى في مدينة النجف المقدسة لدى الشيعة ، للدفاع عن دورهن وتأكيد حقوقهن بالمشاركة في ثورة تشرين 2019 ,إن خروج نساء العراق في معركة الثورة ، يضفن لبنة أخرى من لبنات التاريخ للمرأة العربية المناضلة.مشاركتهن في الثورة وهن يلتحفن اللون البنفسجي والوردي يحيل إلى تفتق المعنى بلون الربيع وإزهار الزمن القاحل ، الذي سكن أفقها وهضم حقها. هي اليوم ترفع صوتها عالياً تردد شعار الثورة وتجعل من جسدها أيقونة حرية إلى جانب الرجل لبلوغ نظام سياسي عادل وإقامة دولة وطنية تؤمن بالمناصفة والكفاءة والعدالة والمساواة. إن هتافها: "صوتي مفتاح لكل ثورة" ، الذي يلخص صدقها في القضية التي تحملها سيعبّد الطريق إلى الهدف الأسمى، الذي خططت له كل ثوارت العرب. نشهد اليوم يقظة نسائية حقيقية تحمل الوعي السياسي والاجتماعي والتاريخي. النساء العراقيات يضعن المقدمات الأساسية لعقد تاريخي جديد يتجاوز التاريخ ، وحملت المتظاهرات لافتات كتب على إحداها "ولدت عراقية لأصبح ثائرة".
- بعد سير رئيس مجلس السيادة في السودان عبد الفتاح البرهان على خطى السيسي أصبح وادي النيل كله بالإضافة إلى ليبيا تحت الهيمنة الإسرائيلية. إذ يمكن لنتنياهو أن يقود سيارته من إثيوبيا ويمرّ بالسودان ومنه إلى ليبيا وصولًا إلى مصر، ثم يمضي بعض الوقت متمتعًا بخدمةٍ فاخرة من عبد الفتاح السيسي، قبل أن ينطلق بحرًا إلى اليونان، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر السيسية لتكتمل عملية الحصار الشامل للشعب الفلسطيني، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام ضرطة القرن .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة فلسطينية، ووجدت بعض الأنظمة العربية تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام الشعب الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى السلاح والحجر، غير أن لمحمود عباس، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو الصهيوني السابق، إيهود أولمرت، لعقد مؤتمر صحافي مشترك ضد صفقة القرن.
حدث في 3 يونيو