قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • بدلا من توقف حكومة مصر السيسية عن الكذب والإتجاه للإستثمار الجاد فى مجال البحوث الدوائية كشف الرئيس التنفيذي لشركة فاركو للأدوية في مصر شيرين حلمي عن قرب تنفيذ 3 اختبارات على 3 أدوية جديدة لعلاج فيروس كورونا بدواء مصرى 100% مصنوع من مواد خام وخردة سقطت عنها حقوق الملكية الفكرية وهى ما تسمى فى الصيدلية بالأدوية المحلية. وتوقع حلمي أنه بحلول 30 يونيو 2020 سيكون هناك علاج للفيروس في مصر بالرغم من ان مصر ليست فيها مراكز أبحاث لإكتشاف أو إختراع دواء حيث يتم تعطيلهم وصدهم عن الأبحاث الجادة خدمة لمافيا الأدوية من الرئيس وحتى أصغر تاجر شنطة .شركات الأدوية المصرية هى مجرد شركات تعبئة وتسويق ولا يوجد بها أى معمل للأبحاث الدوائية.
  • في محاولة للدفع نحو الهجرة من لبنان وإخلاؤه من لاجئيه الفلسطينيين, مُنع الشاب الفلسطيني طارق المولود في لبنان والمتحدّر من أب فلسطيني مولود في لبنان من الصعود إلى الطائرة التي تُجلي اللبنانيين من الإمارات إلى لبنان حيث عممت المديرية العامة للأمن اللبناني، بعدم السماح بالعودة إلى لبنان على متن طائرات الإجلاء للأشخاص من التابعية الفلسطينية اللاجئة في لبنان. و قال الوزير اللبناني للسياحة إن لبنان لا يمكن له أن يقبل نفايات بشرية على أراضيه. حكاية طارق هي حكاية البؤس الفلسطيني وهي حكاية العنصرية الرسمية إزاء اللاجئ الفلسطيني ولاحقاً السوري في لبنان. لم يذهب طارق إلى الإمارات للتمتع بأبراج دبي، بل بحثاً عن عمل يتعذّر عليه أن يجده في مسقط رأسه. الثابت في لبنان بخصوص الفلسطيني اللاجئ هي سياسة إنتاج بؤسه ودفعه إلى التيقن من عدم جدوى الإقامة في لبنان. وقد نجحت هذه السياسة في تطفيش معظم الفلسطينيين إلى قارات العالم وأصقاعه.
  • تقوم مشخة الإمارات بخلب لب الناس من خلال برنامج "اطمأن قلبي" في رمضان 2020 حيث ترفع بعض الأسر الفقيرة من تحت خط الفقر إلى ما فوقه، كما في حكايات ألف ليلة وليلة والسندريلا من خلال تصوير المتصدَّق عليهم ونشر صورهم على وسائل التواصل الاجتماعي والذي هو أمر غير جائز شرعاً بأي حال من الأحوال، حتى وإن كان ذلك بموافقتهم، لأنهم في موقف ضعف ولا يملكون حرية القرار بذلك حتى وإن بدا ظاهرياً عكس ذلك. من الناحية القانونية، تمنع قوانين الأمم المتحدة التي تتبع لها منظمة الهلال الأحمر التي ترعى البرنامج تصوير المستفيدين، بل تجرّم قوانين الدول الأوروبية تصوير الناس العابرين من غير إذنهم، فكيف بتصويرهم وهم في هذه الحالة من الحاجة. لا تخلو هذه البرامج من رياء ومن دعاية وتبييض صفحة دولة مثل دولة الإمارات، التي لو توقفت عن صرف الملايين لتقتيل المسلمين، لكان أولى من كفالة بعض الأيتام الذين ساهمت بتفقريهم وتشرديهم، ولعاشوا من غير مساعدتها المهينة.

المزيد من الأخبار الطازة