الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Ali Khamenei by khamenei.ir 001.jpg|left|60px]]
[[صورة:Stormy Daniels 2015.jpg|left|60px]]
* أعلنت الممثلة ال[[إباحية]] ستورمي دانيالز ان الرد الإيراني على مقتل [[قاسم سليماني]] أعادت لها ذكريات الصفعات الخفيفة التي كانت توجهها الى [[طيز]] [[ترامب]] على سبيل [[الإثارة]] . من جانب آخر أعلن الحرس الثوري ال[[إيران]]ي أن قاعدة عين الأسد التي تضم قوات أمريكية في غرب [[العراق]] دمرت تماما وأعلن [[وزير]] الخارجية الإيراني مقتل 80 جنديا [[أمريكا|أمريكيا]] في الهجمات الصاروخية على مواقع عسكرية تم اخلاؤها اثر نوبات شديدة من ال[[ضحك]] , وبهذا انتهت الحرب الحامية الوطيس التي تم تدمير العدو فيها عن طريق ذر الرماد في [[عين|عيون]] [[الشعب]] الإيراني المنهك اقتصاديا وإنخفض سعر الدونم على كوكب المريخ و وصلت الفدية على رأس [[ترامب]] الى نصف [[دولار]] .وخلص كبار المسؤولين في [[ايران]] أنه ليس هناك شيء أكثر ضررًا بسلامة و[[صحة]] ورخاء [[الشعب]] الأمريكي من مجرد ترك ترامب مواصلة عمله في [[البيت الأبيض]]. المؤسف في هذا كله أن [[العراق]]يين أصحاب [[الأرض]] يكتفون بالمشاهدة من المدرجات.
* قال المرشد الاعلى ال[[ايران]]ي علي خامنئي انه مستغرب لكونه ال[[دكتاتور]] الوحيد الذي لا ي[[حب]]ه [[ترامب]]. في حديثه إلى ال[[صحفي]]ين أعرب خامنئي عن استيائه من أن [[ترامب]] لم يمنحه الإعجاب والتقدير الذي يمطره على كل [[دكتاتور]] في [[العالم]]. وقال آية الله "إن ترامب يحب [[فلاديمير بوتين]] ، ومنح كيم جونغ أون لقبًا لطيفًا لكن لسبب غامض هو بارد تجاهي. وقال خامنئي انه حاول في البداية أن لا يأخذ موقف [[ترامب]] منه بصورة شخصية ولكن عندما أصبح واضحًا أنه ي[[حب]] حتى دكتاتورية الدرجة الثانية مثل [[أردوغان]] و[[السيسي]] و[[محمد بن سلمان]] ورودريغو دوترتي من [[الفلبين]] فاني [[كذاب|أكذب]] إذا قلت ان هذا لم يجرح مشاعري. أحد الأسباب المحتملة لرفض [[ترامب]] لي ,أضاف آية الله ، أنه "لا يدرك كم أنا قمعي". وقال:"إذا كان يقوم بواجبه فسوف يرى أني أطمس [[حرية|حريات]] الصحافة وأ[[قمع]] [[حقوق الإنسان]] واضطهد [[معارضة|المعارضين]] وفيما يتعلق بتدمير المواقع [[الثقافة في الوطن العربي|الثقافية]]، فإنني سأضيف الى رقمه الـ 52 , رقم 290.
* قال المرشد الاعلى ال[[ايران]]ي علي خامنئي انه مستغرب لكونه ال[[دكتاتور]] الوحيد الذي لا ي[[حب]]ه [[ترامب]]. في حديثه إلى ال[[صحفي]]ين أعرب خامنئي عن استيائه من أن [[ترامب]] لم يمنحه الإعجاب والتقدير الذي يمطره على كل [[دكتاتور]] في [[العالم]]. وقال آية الله "إن ترامب يحب [[فلاديمير بوتين]] ، ومنح كيم جونغ أون لقبًا لطيفًا لكن لسبب غامض هو بارد تجاهي. وقال خامنئي انه حاول في البداية أن لا يأخذ موقف [[ترامب]] منه بصورة شخصية ولكن عندما أصبح واضحًا أنه ي[[حب]] حتى دكتاتورية الدرجة الثانية مثل [[أردوغان]] و[[السيسي]] و[[محمد بن سلمان]] ورودريغو دوترتي من [[الفلبين]] فاني [[كذاب|أكذب]] إذا قلت ان هذا لم يجرح مشاعري. أحد الأسباب المحتملة لرفض [[ترامب]] لي ,أضاف آية الله ، أنه "لا يدرك كم أنا قمعي". وقال:"إذا كان يقوم بواجبه فسوف يرى أني أطمس [[حرية|حريات]] الصحافة وأ[[قمع]] [[حقوق الإنسان]] واضطهد [[معارضة|المعارضين]] وفيما يتعلق بتدمير المواقع [[الثقافة في الوطن العربي|الثقافية]]، فإنني سأضيف الى رقمه الـ 52 , رقم 290.
* مع إقتراب ذكرى [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] بدأت طبول حرب البلاي ستيشن تدق فما ان تدخل على ال[[فيسبوك]] حتى يستقر في وجدانك أن قادة [[الجيش المصري]] في غرفة العمليات وأن القوات المصرية على الجبهة، ليصبح المعلن هو الوقوف مع الجيش ومع القيادة وتأجيل كل [[معارضة]] إلى حين دحر العدوان والحفاظ على الأمن القومي وإيقاع الهزيمة بقوات العدو [[تركيا|التركي]] في [[ليبيا]], فالدعوة للوقوف خلف الجيش تعني الوقوف خلف [[السيسي]] الذي يخوض معركة الأمن القومي المصري، والتي يتم اختزالها في ملاقاة سليل الاحتلال [[الدولة العثمانية|العثماني]] [[أردوغان]] وقد تم إعلان النفير العام على [[فيسبوك]] لقتال القوات التركية وكأن من فرط في [[تيران وصنافير]] ووقع اتفاقية المبادئ الخاصة بسد النهضة هو المعني بالحفاظ على الأمن القومي. [[السيسي]] يستغل هذه الأجواء في حشد الناس خلفه دون دفع فواتير مستحقة عليه، من التبشير بجني ثمار التنمية وتجاوز [[فضيحة]] سلسلة القصور الرئاسية ويريد أن يقفز بهذه الدعوة للنفير العام، فتمر ذكرى [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] على خير, فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة سواء كانت [[حقيقة|حقيقية]] أو افتراضية.
* مع إقتراب ذكرى [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] بدأت طبول حرب البلاي ستيشن تدق فما ان تدخل على ال[[فيسبوك]] حتى يستقر في وجدانك أن قادة [[الجيش المصري]] في غرفة العمليات وأن القوات المصرية على الجبهة، ليصبح المعلن هو الوقوف مع الجيش ومع القيادة وتأجيل كل [[معارضة]] إلى حين دحر العدوان والحفاظ على الأمن القومي وإيقاع الهزيمة بقوات العدو [[تركيا|التركي]] في [[ليبيا]], فالدعوة للوقوف خلف الجيش تعني الوقوف خلف [[السيسي]] الذي يخوض معركة الأمن القومي المصري، والتي يتم اختزالها في ملاقاة سليل الاحتلال [[الدولة العثمانية|العثماني]] [[أردوغان]] وقد تم إعلان النفير العام على [[فيسبوك]] لقتال القوات التركية وكأن من فرط في [[تيران وصنافير]] ووقع اتفاقية المبادئ الخاصة بسد النهضة هو المعني بالحفاظ على الأمن القومي. [[السيسي]] يستغل هذه الأجواء في حشد الناس خلفه دون دفع فواتير مستحقة عليه، من التبشير بجني ثمار التنمية وتجاوز [[فضيحة]] سلسلة القصور الرئاسية ويريد أن يقفز بهذه الدعوة للنفير العام، فتمر ذكرى [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] على خير, فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة سواء كانت [[حقيقة|حقيقية]] أو افتراضية.
* إستجابة للرسالة النارية من ابنة [[قاسم سليماني]] لـ[[حسن نصر الله]] للثأر لوالدها , تعهد [[زعيم]] [[حزب الله]] باستهداف 52 موقعا لمطاعم [[ماكدونالدز]] للوجبات السريعة ذات القيمة الثقافية لل[[شعب]] الأمريكي الـ [[سمنة|Fat]] [[طيز|Ass]] حيث يتدفق [[الأمريكان]] بكثافة لزيارة تلك الصروح الثقافية ويأكل فيها الأمريكي [[سمنة|البدين]] أي شيء ، سواء كان لحم [[جنون البقر|بقري]] من الدرجة الأولى أو في [[عامل تنظيف|القمامة]] المضغوطة ، طالما أنه محصور في كعكة برجر أو طبق تاكو ويخزن الدهون التي توفر الطاقة المخزنة في حالة اضطرار [[الأمريكان|الأمريكي]] إلى القيام بشيء مضني ، مثل المشي عشرة أقدام . وأضاف [[حسن نصرالله|نصرالله]] انه في كثير من الحالات ، يكون جسم الأمريكي الذي يبلغ وزنه ثلاثة أطنان ثقيلًا جدًا على الحركة دون مساعدة ، ولذا فهي تعتمد على [[سيارة|سيارات]] الدفع الرباعي في التنقل والتي سيتم إستهدافها بطائرات مسيرة من نوع أبابيل , وقال نصرالله انه سيحاول جاهدا تجنب إستهداف [[المرأة|النسوان]] لكن الأمر سيكون صعبا حيث لا يمكن تمييز [[الرجل|الذكور]] من الإناث ، لأن لفات الدهون على جسم الأمريكي [[ممنوع|تمنع]] رؤية [[كس أمك|الأعضاء التناسلية]] بوضوح .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 17:56، 8 يناير 2020

  • أعلنت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز ان الرد الإيراني على مقتل قاسم سليماني أعادت لها ذكريات الصفعات الخفيفة التي كانت توجهها الى طيز ترامب على سبيل الإثارة . من جانب آخر أعلن الحرس الثوري الإيراني أن قاعدة عين الأسد التي تضم قوات أمريكية في غرب العراق دمرت تماما وأعلن وزير الخارجية الإيراني مقتل 80 جنديا أمريكيا في الهجمات الصاروخية على مواقع عسكرية تم اخلاؤها اثر نوبات شديدة من الضحك , وبهذا انتهت الحرب الحامية الوطيس التي تم تدمير العدو فيها عن طريق ذر الرماد في عيون الشعب الإيراني المنهك اقتصاديا وإنخفض سعر الدونم على كوكب المريخ و وصلت الفدية على رأس ترامب الى نصف دولار .وخلص كبار المسؤولين في ايران أنه ليس هناك شيء أكثر ضررًا بسلامة وصحة ورخاء الشعب الأمريكي من مجرد ترك ترامب مواصلة عمله في البيت الأبيض. المؤسف في هذا كله أن العراقيين أصحاب الأرض يكتفون بالمشاهدة من المدرجات.
  • قال المرشد الاعلى الايراني علي خامنئي انه مستغرب لكونه الدكتاتور الوحيد الذي لا يحبه ترامب. في حديثه إلى الصحفيين أعرب خامنئي عن استيائه من أن ترامب لم يمنحه الإعجاب والتقدير الذي يمطره على كل دكتاتور في العالم. وقال آية الله "إن ترامب يحب فلاديمير بوتين ، ومنح كيم جونغ أون لقبًا لطيفًا لكن لسبب غامض هو بارد تجاهي. وقال خامنئي انه حاول في البداية أن لا يأخذ موقف ترامب منه بصورة شخصية ولكن عندما أصبح واضحًا أنه يحب حتى دكتاتورية الدرجة الثانية مثل أردوغان والسيسي ومحمد بن سلمان ورودريغو دوترتي من الفلبين فاني أكذب إذا قلت ان هذا لم يجرح مشاعري. أحد الأسباب المحتملة لرفض ترامب لي ,أضاف آية الله ، أنه "لا يدرك كم أنا قمعي". وقال:"إذا كان يقوم بواجبه فسوف يرى أني أطمس حريات الصحافة وأقمع حقوق الإنسان واضطهد المعارضين وفيما يتعلق بتدمير المواقع الثقافية، فإنني سأضيف الى رقمه الـ 52 , رقم 290.
  • مع إقتراب ذكرى ثورة يناير بدأت طبول حرب البلاي ستيشن تدق فما ان تدخل على الفيسبوك حتى يستقر في وجدانك أن قادة الجيش المصري في غرفة العمليات وأن القوات المصرية على الجبهة، ليصبح المعلن هو الوقوف مع الجيش ومع القيادة وتأجيل كل معارضة إلى حين دحر العدوان والحفاظ على الأمن القومي وإيقاع الهزيمة بقوات العدو التركي في ليبيا, فالدعوة للوقوف خلف الجيش تعني الوقوف خلف السيسي الذي يخوض معركة الأمن القومي المصري، والتي يتم اختزالها في ملاقاة سليل الاحتلال العثماني أردوغان وقد تم إعلان النفير العام على فيسبوك لقتال القوات التركية وكأن من فرط في تيران وصنافير ووقع اتفاقية المبادئ الخاصة بسد النهضة هو المعني بالحفاظ على الأمن القومي. السيسي يستغل هذه الأجواء في حشد الناس خلفه دون دفع فواتير مستحقة عليه، من التبشير بجني ثمار التنمية وتجاوز فضيحة سلسلة القصور الرئاسية ويريد أن يقفز بهذه الدعوة للنفير العام، فتمر ذكرى ثورة يناير على خير, فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة سواء كانت حقيقية أو افتراضية.

المزيد من الأخبار الطازة