الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
[[صورة: |
[[صورة:Ali Khamenei et Moqtada Sader.jpg|left|90px|]] |
||
* قادما من من [[إيران]] ليعلن انضمامه إلى الثوار مرتديا [[العلم العراقي]] قام [[مقتدى الصدر]] المعروف باستغلال [[ثورة تشرين 2019|احتجاجات الشارع]] لتعزيز قوته على التفاوض مع الحكومات بقيادة [[سيارة]] بدون إمتلاكه لرخصة قيادة (بالإنجليزية:Driver's license) ودهس على رجل على أحد المتظاهرين المطالبين بإبعاد كل من شارك في العملية [[سياسة|السياسية]] منذ 2003 , وقال مقتدى للمتظاهرين انه لم يكن جزءا من مأساة [[العراق]]يين وأحد أبرز اركان العملية السياسية وانه سيبقي يراقب من بعيد لاغتنام فرصة قيادة الأزمة حتى يظهر في ثوب المنقذ . طالب [[مقتدى الصدر]] المتظاهرين بلبس الأكفان عند التظاهر . لا يا مقتدى ، [[شعب]]نا ليس بعاشق لل[[موت]] كي يلبس أكفانك ، بل هو عاشق لل[[حياة]] وجمالها , [[شعب]]نا يتظاهر من أجل غد أجمل له ولأجياله القادمة، يتظاهر من أجل [[حرية]] [[وطن]]ه وتحرره من قيود [[دولة|الدول]] التي تتحكم بمصيره بمساعدة قوى من ضمنها تياركم . ثقافة [[قبر|المقابر]] والأكفان تليق بالمشدودين دوما لتراث [[بكاء|بكائي]] يريدونه نقطة إنطلاق ونهاية ل[[شعب]] يمتلك حضارة موغلة في ال[[تاريخ]] [[الإنسان]]ي. |
|||
* رئيس [[الدولة]] [[الجزائر]]ية، عبد القادر بن صالح يستقوي ب[[فلاديمير بوتين]] عرّاب الطغاة [[العرب]] الجدد لسحق أطماع وطموحات [[الشعب|شعبه]] فقد اجتهد ابن صالح ليطمئن بوتين بأن الوضع في [[الجزائر]] متحكَم فيه وبأن [[سلطة|السلطات]] لديها خطة لتجاوز الحراك [[الشعب]]ي ونبّهه إلى أن [[وسائل الإعلام]] تبالغ في نقل أخبار ما يجري في [[الجزائر]] . كلام ابن صالح في سوتشي لم يصب [[الجزائر]]يين بالذهول لانه في [[الحقيقة]] غير جديد. فالمسؤولون الجزائريون تبرعوا على مدار الـ30 سنة الماضية لـطمأنة [[الأجنبي|الخارج]] بكلام أخطر مما قال ابن صالح. الفرق هذه المرة أن الإعلام الرسمي [[روسيا|الروسي]] سرَّب مضمون الاجتماع بين ابن صالح وبوتين. وصرح بوتين بعد الخطبة العصماء لبن صالح انه لا بأس من إضافة [[الجزائر]] إلى قائمته من الطغاة الجدد: [[بشار الأسد]] ، [[السيسي]] ، [[خليفة حفتر]] ، [[محمد بن سلمان]] فمن المهم للطغاة الاحتماء ببوتين، فهو صلب و[[حمار|عنيد]] وعلى الأرجح لا يخذل مريديه لأنه لا يزال في طور تثبيت أقدام إمبراطوريته. |
* رئيس [[الدولة]] [[الجزائر]]ية، عبد القادر بن صالح يستقوي ب[[فلاديمير بوتين]] عرّاب الطغاة [[العرب]] الجدد لسحق أطماع وطموحات [[الشعب|شعبه]] فقد اجتهد ابن صالح ليطمئن بوتين بأن الوضع في [[الجزائر]] متحكَم فيه وبأن [[سلطة|السلطات]] لديها خطة لتجاوز الحراك [[الشعب]]ي ونبّهه إلى أن [[وسائل الإعلام]] تبالغ في نقل أخبار ما يجري في [[الجزائر]] . كلام ابن صالح في سوتشي لم يصب [[الجزائر]]يين بالذهول لانه في [[الحقيقة]] غير جديد. فالمسؤولون الجزائريون تبرعوا على مدار الـ30 سنة الماضية لـطمأنة [[الأجنبي|الخارج]] بكلام أخطر مما قال ابن صالح. الفرق هذه المرة أن الإعلام الرسمي [[روسيا|الروسي]] سرَّب مضمون الاجتماع بين ابن صالح وبوتين. وصرح بوتين بعد الخطبة العصماء لبن صالح انه لا بأس من إضافة [[الجزائر]] إلى قائمته من الطغاة الجدد: [[بشار الأسد]] ، [[السيسي]] ، [[خليفة حفتر]] ، [[محمد بن سلمان]] فمن المهم للطغاة الاحتماء ببوتين، فهو صلب و[[حمار|عنيد]] وعلى الأرجح لا يخذل مريديه لأنه لا يزال في طور تثبيت أقدام إمبراطوريته. |
||
* أصبحت قيمة [[المواطن]] المصري أقل من ثمن تذكرة القطار فقد شهد قطار رقم 934 المتجه من [[الإسكندرية]] إلى أسوان في 28 أكتوبر 2019، حادثاً مأساوياً ، حيث قام [[كنترول الحافلات بالاردن|كمسري القطار]] بإجبار [[الأطفال|طفلين]] راكبين على القفز من القطار أثناء سيره: "يا تدفعو يا تنطو من القطار" مما أدى إلى مصرع الأول وإصابة آخر بجروح خطيرة. الذي حدث نتيجة طبيعية لـتوحش [[السلطة]] على ال[[مجتمع]] من أعلى رأسها ممثلة في [[السيسي]] مرورا بأجهزة القمع و[[وزير|الوزراء]] نزولا بالتسلسل الإداري حتى [[موظف]] مسؤول في قطار يستقوي على ال[[فقراء]] فيجبر هذا ال[[موظف]] اثنين من [[ابن|أبناء]] [[الشعب]] على ما يشبه [[الإنتحار]] طوعا [[خوف]]ا من مصير [[مجهول]] وم[[رعب]] لهم في حال تسليمهم لل[[شرطة]] التي تمثل [[سلطة]] القهر. فقد أوصل [[السيسي]] [[الشعب]] لأن يعيش نهاره و[[كهرباء|ليله]] وهو داخل متوالية قهرية ما بين التوحش و[[الخوف]] من أجل إحكام السيطرة بمقدرات [[الوطن]]. ففي مكونات السيسي [[فكرة|الفكرية]] التي أثبتتها مواقفه: إن هذا [[الشعب]] لا ثمن لدمائهم ولا [[كرامة|لكرامتهم]] ولا [[الأرض|لأرضهم]]. |
* أصبحت قيمة [[المواطن]] المصري أقل من ثمن تذكرة القطار فقد شهد قطار رقم 934 المتجه من [[الإسكندرية]] إلى أسوان في 28 أكتوبر 2019، حادثاً مأساوياً ، حيث قام [[كنترول الحافلات بالاردن|كمسري القطار]] بإجبار [[الأطفال|طفلين]] راكبين على القفز من القطار أثناء سيره: "يا تدفعو يا تنطو من القطار" مما أدى إلى مصرع الأول وإصابة آخر بجروح خطيرة. الذي حدث نتيجة طبيعية لـتوحش [[السلطة]] على ال[[مجتمع]] من أعلى رأسها ممثلة في [[السيسي]] مرورا بأجهزة القمع و[[وزير|الوزراء]] نزولا بالتسلسل الإداري حتى [[موظف]] مسؤول في قطار يستقوي على ال[[فقراء]] فيجبر هذا ال[[موظف]] اثنين من [[ابن|أبناء]] [[الشعب]] على ما يشبه [[الإنتحار]] طوعا [[خوف]]ا من مصير [[مجهول]] وم[[رعب]] لهم في حال تسليمهم لل[[شرطة]] التي تمثل [[سلطة]] القهر. فقد أوصل [[السيسي]] [[الشعب]] لأن يعيش نهاره و[[كهرباء|ليله]] وهو داخل متوالية قهرية ما بين التوحش و[[الخوف]] من أجل إحكام السيطرة بمقدرات [[الوطن]]. ففي مكونات السيسي [[فكرة|الفكرية]] التي أثبتتها مواقفه: إن هذا [[الشعب]] لا ثمن لدمائهم ولا [[كرامة|لكرامتهم]] ولا [[الأرض|لأرضهم]]. |
||
* نال قائد قوات [[سوريا]] الديمقراطية مظلوم عبدي مكرمة اتصال من لدن [[ترامب]] وسط احتفال [[كوردستان|كردي]] وكأنه اعتراف ب[[الدولة]] الكردية. حيث [[تويتر|غرد]] ترامب وذكر [[اسم]] عبدي ولقبه بالجنرال فانطرب القوم و[[عرق|سكروا]]، مع أنه قائد كتائب. نظر ترامب ب[[عين]] العطف إلى الكرد وقال للجنرال إنه سيكلفه بحماية [[النفط]] ، وهو نفط [[الشعب]] السوري، والحقل [[اسم]]ه عمر وظهر [[مثقف]]ان كرديان وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة [[الأمريكان]] وحراسة [[النفط]] من غير ضمانات، وكأن [[أمريكا]] يمكن إلزامها بضمانات، وقد حنثت في [[تاريخ]]ها بـ375 معاهدة [[دولة|دولية]]. سعَدَ الأكراد بمهمة حراسة [[النفط]] وأظهروا مشاعر النكاية ب[[المعارضة]] و[[تلفزيون]] [[أورينت نيوز|أورينت]]؛ لأن [[ترامب]] منحهم [[شرف]] حماية [[النفط]]. لا تنسوا إنه ذهب [[كهرباء|أسود]]، وهذه يعني أن [[المعارضة]] والنظام و[[تركيا]] سيحرمون من هذا الشراب اللذيذ، وطبّاخ السّم يذوقه، وهذا يعني أنّ الكرد سيشبعون زفتاً أسود، وقد عثروا على ثلاثة أسياد: [[روسيا]]، و[[أمريكا]]، وعادوا إلى حضن النظام الذي يطلقون عليه [[اسم]] الحكومة المركزية في [[دمشق]]. |
|||
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;"> |
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;"> |
||
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]''' |
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]''' |
مراجعة 23:33، 29 أكتوبر 2019
- قادما من من إيران ليعلن انضمامه إلى الثوار مرتديا العلم العراقي قام مقتدى الصدر المعروف باستغلال احتجاجات الشارع لتعزيز قوته على التفاوض مع الحكومات بقيادة سيارة بدون إمتلاكه لرخصة قيادة (بالإنجليزية:Driver's license) ودهس على رجل على أحد المتظاهرين المطالبين بإبعاد كل من شارك في العملية السياسية منذ 2003 , وقال مقتدى للمتظاهرين انه لم يكن جزءا من مأساة العراقيين وأحد أبرز اركان العملية السياسية وانه سيبقي يراقب من بعيد لاغتنام فرصة قيادة الأزمة حتى يظهر في ثوب المنقذ . طالب مقتدى الصدر المتظاهرين بلبس الأكفان عند التظاهر . لا يا مقتدى ، شعبنا ليس بعاشق للموت كي يلبس أكفانك ، بل هو عاشق للحياة وجمالها , شعبنا يتظاهر من أجل غد أجمل له ولأجياله القادمة، يتظاهر من أجل حرية وطنه وتحرره من قيود الدول التي تتحكم بمصيره بمساعدة قوى من ضمنها تياركم . ثقافة المقابر والأكفان تليق بالمشدودين دوما لتراث بكائي يريدونه نقطة إنطلاق ونهاية لشعب يمتلك حضارة موغلة في التاريخ الإنساني.
- رئيس الدولة الجزائرية، عبد القادر بن صالح يستقوي بفلاديمير بوتين عرّاب الطغاة العرب الجدد لسحق أطماع وطموحات شعبه فقد اجتهد ابن صالح ليطمئن بوتين بأن الوضع في الجزائر متحكَم فيه وبأن السلطات لديها خطة لتجاوز الحراك الشعبي ونبّهه إلى أن وسائل الإعلام تبالغ في نقل أخبار ما يجري في الجزائر . كلام ابن صالح في سوتشي لم يصب الجزائريين بالذهول لانه في الحقيقة غير جديد. فالمسؤولون الجزائريون تبرعوا على مدار الـ30 سنة الماضية لـطمأنة الخارج بكلام أخطر مما قال ابن صالح. الفرق هذه المرة أن الإعلام الرسمي الروسي سرَّب مضمون الاجتماع بين ابن صالح وبوتين. وصرح بوتين بعد الخطبة العصماء لبن صالح انه لا بأس من إضافة الجزائر إلى قائمته من الطغاة الجدد: بشار الأسد ، السيسي ، خليفة حفتر ، محمد بن سلمان فمن المهم للطغاة الاحتماء ببوتين، فهو صلب وعنيد وعلى الأرجح لا يخذل مريديه لأنه لا يزال في طور تثبيت أقدام إمبراطوريته.
- أصبحت قيمة المواطن المصري أقل من ثمن تذكرة القطار فقد شهد قطار رقم 934 المتجه من الإسكندرية إلى أسوان في 28 أكتوبر 2019، حادثاً مأساوياً ، حيث قام كمسري القطار بإجبار طفلين راكبين على القفز من القطار أثناء سيره: "يا تدفعو يا تنطو من القطار" مما أدى إلى مصرع الأول وإصابة آخر بجروح خطيرة. الذي حدث نتيجة طبيعية لـتوحش السلطة على المجتمع من أعلى رأسها ممثلة في السيسي مرورا بأجهزة القمع والوزراء نزولا بالتسلسل الإداري حتى موظف مسؤول في قطار يستقوي على الفقراء فيجبر هذا الموظف اثنين من أبناء الشعب على ما يشبه الإنتحار طوعا خوفا من مصير مجهول ومرعب لهم في حال تسليمهم للشرطة التي تمثل سلطة القهر. فقد أوصل السيسي الشعب لأن يعيش نهاره وليله وهو داخل متوالية قهرية ما بين التوحش والخوف من أجل إحكام السيطرة بمقدرات الوطن. ففي مكونات السيسي الفكرية التي أثبتتها مواقفه: إن هذا الشعب لا ثمن لدمائهم ولا لكرامتهم ولا لأرضهم.