الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجمل»
imported>Classic 971 ط (إسترجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Classic 971) |
imported>هيلا هوب لا ملخص تعديل |
||
سطر 18:
| '''الرتبة''' || '''[[مزدوجة الأصابع]]'''
|-
| '''الفصيلة''' ||'''
|-
|'''الجنس''' || '''جمل عربي'''
سطر 24:
! style="background: #ffcccc; text-align: center" colspan="3" | '''معلومات عامة'''
|-
| '''
|-
| '''معدل السرعة''' || 40 ميل في الساعة
|-
| '''معدل [[القضيب الذكري|الطول]] ''' || 2.15 متر
|-
| '''العدد الإجمالي''' || 700,000 [http://www.fao.org/DOCREP/003/X6528E/X6528E00.htm#TOC]
|}
'''البعير''' [[حيوان]] لا تتجاوز
البعير من صفاته الحميدة في شخصه من [[العرب|عرب]] أجمعوا على [[لحية|عقيدة]] الإلتزام بدور الحمّال [[بشار الأسد|الجبان]] صاحب الخفّ [[نكتة|الضاحك]] ، الذي لا تستفزّ كرامته إن أستبيحت على [[قندرة|جزمة]] سيّده ، ولا تستفزّ [[الإنسان|إنسانيته]] عندما [[الموت|يئد]] الجلاّد ذويه ، والذي يأكل
▲البعير من صفاته الحميدة في شخصه من [[عرب]] أجمعوا على [[عقيدة]] الإلتزام بدور الحمّال [[الجبان]] صاحب الخفّ الضاحك ، الذي لا تستفزّ كرامته إن أستبيحت على [[جزمة]] سيّده ، ولا تستفزّ إنسانيته عندما يئد الجلاّد ذويه ، والذي يأكل [[الشوك]] وهو محّمل ب[[الذهب]] ، و المؤمن بحقّ الحاكم بجلده و[[حليب]] أطفاله وحتّى عرضه.
[[تصنيف:حيوانات]]
السطر 46 ⟵ 42:
[[he:גמל]]
[[pl:Wielbłąd]]
{{بذرة}}
|
مراجعة 17:21، 12 يناير 2008
| ||
التصنيف العلمي | ||
---|---|---|
المملكة | الحيوانات | |
الشعبة | الحبليات | |
الصف | الثدييات | |
الرتبة | مزدوجة الأصابع | |
الفصيلة | بعران | |
الجنس | جمل عربي | |
معلومات عامة | ||
معدل العمر | 30 - 50 سنة | |
معدل السرعة | 40 ميل في الساعة | |
معدل الطول | 2.15 متر | |
العدد الإجمالي | 700,000 [1] |
البعير حيوان لا تتجاوز ثقافته حدود الصحراء والأحمال الثقيلة والواحات والسراب , لم تتخذه الأحزاب المتحضّرة وغير المتحضّرة رمزاَ لها كما تشرفت الفأرة والحمار والأسد والفيل وغيره ، ربما لصحراويته وربما لأن الأحزاب الأجنبية لم تشأ الإعتداء على حقوق الملكية في العالم العربي . البعير في وعيه عرف النفط قبل الشركات المعاصرة . البعير سفينة الصحراء الموجهة بالستلايت في هذه الأيام ، دون أن تتخلى عن ثقافتها . ابتلاه الله بلعنة الفقر الأبدية ونعالات ممزقة صنعوها لأنفسهم بأنفسهم من قبر النبي يونس في العراق إلى اليمن الذي لا أحد يستطيع الإدّعاء السعادة فيه ، ومن موريتانا إلى جزر الطنب في خليج ما عاد للعرب .
البعير من صفاته الحميدة في شخصه من عرب أجمعوا على عقيدة الإلتزام بدور الحمّال الجبان صاحب الخفّ الضاحك ، الذي لا تستفزّ كرامته إن أستبيحت على جزمة سيّده ، ولا تستفزّ إنسانيته عندما يئد الجلاّد ذويه ، والذي يأكل الشوك وهو محّمل بالذهب ، و المؤمن بحقّ الحاكم بجلده و سرقة حليب أطفاله وحتّى عرضه. من عجائب الأباعر إنهم مازالوا يظنون انهم أحرار وهم أتعس من عبيد ، وتراهم يحتجّون ويتوعّدون اليهود والإمبريالية بالويل والثبور وعظائم الأمور فيما رؤوسهم مستسلمة لجزم أصحاب السعادة والمعالي من الذين ورثوا العرب مع نعالاتهم الضاحكة .
![]() |
هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |