الجزائر
| |||
| الشعار: الله ، قائد القوات الجوية. | |||
| النشيد الوطني: العربية ماهيش طوموبيل | |||
| |||
| المؤسسة السيدة | المؤسسة العسكرية | ||
| أطاح بأحمد بن بلة | المؤسسة العسكرية | ||
| أطاح بنظام معاوية ولد داده في موريتانيا | المؤسسة العسكرية | ||
| نصب الشاذلي بن جديد رئيسا | المؤسسة العسكرية | ||
| اكثر الفصول حرارة | الربيع البربري | ||
| الحكم 166 يوما | محمد بوضياف | ||
| نصب اليامين زروال رئيسا | المؤسسة العسكرية | ||
| خطة الإنقاذ الوحيدة | تخلي المؤسسة العسكرية عن استيراد الرؤساء من النيكاراجوا. | ||
الجزائر هي الكلمة العربية الوحيدة التي ربما فهمها أهل المشرق العربي من اللهجة الجزائرية [بحاجة لمصدر].
تاريخيا ، عرف البلد عالميا بكونه بلد الأزمات . أشهر مقولة هي للرئيس الراحل قريبا، الشاذلي بن جديد: بلد مافهش أزمة، مش بلد، والحمد لله ، بلدنا خل من الأزمت . ( أزمته الشخصية كانت مع الألف ) .
| ” | اللي ما بغاناش تعمى عينو هكذا نديرو , دي كاميكاز قاع يطيروا , اللي ما عطاهاش في الطيارة يعطيها في البابور , مزال كاين الحراقة والقاله . قلبي وقلبك عند البوشي معلقين , خلوا البحر ياكلني ولا زعافها, القلب اللي كان يبغيك أنا نكويه , نديها ونروح وإلا تطيح روح , نضرب بالموس والموكحلة والكابوس , هاك البيا وتيري عليا وفرغي الشارجور , نزدم في الليل حزامي بالكرتوش ثقيل , للأسف نحن العرب هذا هو مستوانا من المحيط الى الخليج واش كبر شادي على خوه ، نهار اللي نديروا الخير في رواحنا نحرروا الاراضي المحتلة ونقهروا الماريكان، اما دورك ارقاد او بيع لبلاد. | “ |
أحد الردود: ويش بتقول أنت و الله مافهمت شي من اللي قلته يا طويل العمر.
- ومن هنا تبدأ الأزمات...
أزمات مجتمع
أزمة الأمازيغ
الأطروحة الأمازيغية يمكن إختصارها بالتالي , اذا كان العرب في وقت سابق قد وصلوا على متن النياق الى المغرب العربي ، فالأمازيغ مستعدون لمساعدتهم على العودة على متن البوينغ الى بلادهم الأصلية في الجزيرة العربية، بينما يرى بعض الخراف العروبية أن الأمازيغ نزحوا من اليمن وأطراف الجزيرة العربية من بطن قبيلة آل باتشينو . قام المستعمر الفرنسي بإنتهاج سياسة " فرِّق تسُد" بين ذوي الأصول العربية و البربرية و الإفريقية , هناك مناطق مثلا لا يُمكنك أن تحصل حتى على شربة ماء إذا لم تتكلَّم لهجتها و هناك أناس أمازيغ لا يُتقنون العربية إطلاقا، بل و يعمدون إلى إبعاد أبنائهم عن التعامل بها. بعض الأمازيغ يُنادون بدستور خاص بهم و بمدارس لا مكان فيها للحرف العربي بل للحرف اللاتيني ، بل إنهم يرفعون حتى أعلامهم الخاصة الثلاثية الألوان : أزرق أخضر و أصفرو ذات النجمات السبع الدَّالة على الولايات القبائلية البربرية الِّلسان في الجزائر . إنَّ اغترابك أمام لغتي أو لهجتي يا أيها العربي المشرقي ، هو اغترابي أنا أيضا و ألَمُُك الباسم هو ألمي أنا أيضا و لكنَّني لستُ باسما هنا لأنني أتعامل هنا بوحدات وزنٍ أخرى يا حبيبي معرفتي للعديد من شفرات لغتك أو لهجتك هو ألم أيضا فالحب لا يكون أبدا من طرف واحد فنور الدين بوضيافي و رشيد بو تراب تخرجا من مدرسة الإرهاب التي أسسها ما يطلق عليهم اسم الأفغان العرب في افغانستان في الثمانينات ، وتنتمي الى نفس الحركة التي أدت الى ظهور اسامة بن لادن وابو مصعب الزرقاوي، أمير الارهابيين السنة في العراق.
أزمة اليورو والدولار
لأن الدولار شيء مراهق واليورو أكثر استقرارا، تتأثر قيمة عملة الجزائر: الدينار بظروف اقتصادية حولها...
أزمة البحر الأبيض المتوسط
اسألوا شباب الجزائر عن البحر المتوسط، اسألوا خاصة الحراقة (من يحرق البحار!!) إنه مكروه من طرفهم، لا لشيء، فقط لأنه يذكرهم بجدار الفصل العنصري في فلسطين.
- يقول العزيز:
| ” | كلهم يريدون شغلا في الإدارة، ماهي طبيعة الشغل؟؟ حارس، يخي شعب يخي... | “ |
- ما نساه العزيز، هو أن أحسن شغل هذه الأيام، شغلانة حارس...
- حارس دولة (رئيس)، حارس ملعب (وزير رياضة!)، حارس مرحاض (تنبيه: يلزمك شهادة جامعية)...وحارس أوربا، البحر الأبيض المتوسط.
أزمة الباطاطس
تم استيراد بطاطا فاسدة من كندا ، البلد الذي تنعدم فيه أدنى الشروط الصحية . سيتم ملاحقة الفاسدين في الإدارة الكندية ، مع ابلاغ الأمم المتحدة بالموضوع . سيتم إهمال الموضوع الأساسي طبعا: البطاطا تاعنا فين!
أزمة السرطعون
مؤخرا، بعد تغيير الوزير بركات (صاحب شهادة طبيب) من وزارة الزراعة، ومنحه وزارة الصحة، سيرتقب المواطنون، زوال أزمة البطاطس طبعا، طبعا، ثانية، ظهور أزمة السرطان لنقص الأدوية لعلاج الأمراض المزمنة. (حفظ الله رئاستنا وحنكتها)
أزمات سياسية
أزمة حرف ف في فيز، تأشيرات
تتصارع فرنسا وأمريكا على الجزائريين، كلاهما يحب هذا الشعب لجواره، ورغم أن فرنسا عرضت على الجزائريين سابقاأن يكونوا فرنسيين بحق، وطنهم الأم فرنسا، لكن عرب الجزائر الحمقى رفضوا، بحجة أنها دولة كفر ووساخة، حين سبقهم يهود الجزائر وحاليا بعض الحراقة، الذين يحبون ساركوزي أكثر من آبائهم الذين أخرجوهم في بلد الشهداء!
- رغم هذا، لازالت فرنسا تتفن بحب البلد، حين رأت أمريكا هنا في الميدان، الأميركان عرضوا على الجزائريين الوحدة، مثل ماهو حاصل مع ألاسكا، البعيدة، والمنفصلة بكندا. الجزائريون الأذكياء نصحوا اخوانهم بعبارات دقيقة، أحدها:
| ” | حكم الأجنبي الذكي أفضل من بغل فوق الراس | “ |
لكن، ولأن أغلبية الجزائريين، صداميون، لم يضعوا المشروع جانبا للدراسة حتى، بل رفضوه قطعا، لأنها دولة كفر ووساخة دائما...
أزمة عبد العزيز بوتفليقة
حسب الصحفي بن شيكو، فإن بوتفليقة مشكوك في أمره... مشكوك : يعني بهيجة أو خواشة لعدم جرح مشاعر الطائفة النبيلة. حسب كاتب الدفاع الأمريكي ، كل الشعب الجزائري مشكوك في أمره... مشكوك : يعني ، قابل بواحد مشكوك فيه على الرئاسة .
ملاحظة: هذه أزمة إنسانية أيضا...
بعد عودة الرئيس اليامين زروال الى مسقط رأسه في باتنة بعد عهد مليئ بالمجازر والمذابح الجماعية التي لم تعرف لها الجزائر مثيلا وبمجرّد الاعلان عن فتح باب الترشح للرئاسة قدمّ أكثرمن 28 مرشحا ملفاتهم الى الدوائر المعنية ليبثّ فيها لاحقا المجلس الدستوري الذي كان يملك صلاحية تحديد ما اذا كان هذا المرشح للانتخابات الرئاسية أو ذاك يستوفي الشروط أو لا , ومن الذين أقصاهم المجلس الدستوري عن الانتخابات ولم يقبل ترشيحه الشيخ محفوظ نحناح زعيم حركة مجتمع السلم – حمس - التي كانت تحمل اسم حركة المجتمع الاسلامي – حماس - قبل اقرار الدستور المعدّل في عهد اليامين زروال , هذا الدستور الذي منع قيام أحزاب على أساس ديني أو عرقي أو لغوي , والسبب الذي جعل المجلس الدستوري يرفض ترشّح محفوظ نحناح هو كونه لم يشارك في الثورة الجزائرية , وكان من شروط ترشّح الشخص للانتخابات الرئاسية أن يكون المرشّح قد شارك في ثورة التحرير الجزائرية .
بعد فترة قدم المرشحون الستة الآخرون إنسحابهم الجماعي من الانتخابات الرئاسية الجارية وعدم الاعتراف بشرعية نتائجها وبقي بوتفليقة الذي وحده في السباق وأستمرّ في كيل المديح والثناء للمؤسسة العسكرية وكل الأحزاب والجمعيات والحركات النسوية وغيرها التي كان تسبح في فلك السلطة وقفت الى جانب عبد العزيز بوتفليقة , وكان بوتفليقة عندما يتوجه الى ولاية معينة في سياق حملته الانتخابية كانت الدوائر الرسمية تعطّل ليتسنى للجميع حضور مهرجانه الخطابي وهذا ما لم يحدث مع أيّ من المرشحين الباقين .وحتى وسائل الاعلام العمومية المرئية والمسموعة والمكتوبة وقفت وقفة غير طبيعية مع عبد العزيز بوتفليقة , وكل هذه المؤشرات وغيرها كشفت عن وجود لعبة مدروسة ودقيقة والهدف منها ايصال بوتفليقة الى قصر المرادية.
السلاح الوحيد الذي بدأ يلجأ اليه بوتفليقة هو الصمت ومحاولة التكتم على ماينوي فعله حتى لا يصبح مكشوفا و بالتالي يسهل فهم خطواته و من تم الانقضاض عليه , وقد تلقى عبد العزيز بوتفليقة في المدة الاخيرة رسالة شفهية من قبل بعض المتنفذين في المؤسسة العسكرية مفادها ان لا أحد يعلو على المؤسسة السيدة و مثلما صنعت هذه المؤسسة بوتفليقة فهي قادرة على قلب الطاولة بما في ذلك اوراق اللعبة من أساسها.
كيف تعرف أنك جزائري
- أولا ، تشكي بزاف وتضم:
- حين تكون مسعولا عفوا مسؤولا و لا تقدر أن تكتب تقريرا فتأتي بالموظف لتشتكي له، لكي يكتبه لك و يقومون بترقيتك أنت .
- انت صاحب اكبر حقيبة فالمطار وتشتكي ثقلها.
- عندما تكون معلما تعلّم أبنائنا مقابل ثمن بخس لتبقى دائما فقير الجيب من الوزارة الوصية ثم تنهق بدل أن تصعد للجبال.
- عندما تكون عاملا تحت لواء الاتحاد العام للهمال الجزائريين عفوا العمال وتشتكي التهميش.
عندما تبدا حياة روتينية بالتدخين أو فخور بأقدم فريق كرة قدم...
- سبحان الله، حاب الفريق الوطني يغلب السودان!!
- ثانيا ، مديقوتي مكتئب وتضم :
- عندما تفتح قناة اقرأ الإسلامية بالليل....(سهرة مع الحبيب المصطفى؟؟)
- عندما تقلي الموز مع البيض. (البطاطا أغلى...)
- عندما تشتري عصير البرتقال من أقرب صيدلية.
- بدلة السهرة، لباس أفغاني.
- فخور بفريق كرة القدم الوطني حتى واذا كان يجيبلنا غير لبهادل .
- عندما تحكي كثيرا مع المديقوتيين...
- فخور بفريق كرة القدم الوطني حتى واذا كان يجيبلنا غير لبهادل
- تحكي كثيرا مع المديقوتيين...
- ثالثا و أخيرا :
- عندما يقول لك أحدهم أنك جزائري!
- عندما لا تفهم لماذا يقول أنك جزائري!!
- عندما يفرج ربي.
مواضيع ذات صلة
مصادر
- يحي أبو زكريا, الجزائر، نظرة ثاقبة محورية.
- جازية روابحي, شعب بلا تاريخ ... شعب بلا ذاكرة مركزية.
- موقع العربية, مطربون أم إرهابيون؟
| الجامعة العربية | |
|---|---|
 |
الأردن - الإمارات العربية المتحدة - البحرين - تونس - الجزائر - جزر القمر - جيبوتي - المملكة العربية السعودية - السودان - سوريا - الصومال - العراق - سلطنة عمان - فلسطين - قطر - الكويت - لبنان - ليبيا - مصر - المغرب - موريتانيا - اليمن |