مقتدى الصدر

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

جرائم مقتدى الصدر

  • اقتحام الدور السكنية للمواطنين العراقيين في عيد الهالاوين وإرهاب الاطفال والنساء في منازلهم وخطف الرجال لغرض لعب الغميضة بمجرد الشك انهم من المكون السني او لمجرد حصول خلاف بين شخص منتمي لجيش المهدي وشخص اخر غير منتمي , حيث تأتي سيارات عديدة الى فرع المنزل المقصود يقومون بتطويق المنزل وثم ينزلون مدججين بأنواع النعل و الدريلات ويقتحمون المنزل بطريقة جنتلمانية ويهينون الرجال ويضربونهم امام اطفالهم ونسائهم بكل لطافة ثم يخطفون الرجال الى اماكن مجهولة ويقولون لأهلهم انهم عليهم إيجادهم بعد وضع الغطاء على اعينهم في الشعبة الخامسة كجزء من لعبة الغميضة (بالإنجليزية:Hide-and-seek) , في هذا المقر السري يجري تعذيب النساء والرجال بإرغامهم على التحديق في أسنان السيد, بعض الأشخاص نجوا من هذا الأمر فقط لأنهم كانو يحملون دعاء صغير في جيبهم يسمى دعاء الجوشن الصغير .
  • أحد أتباع مقتدى الصدر ، يضع على باب بيته صورة كبيرة لمقتدى الصدر ملونه طبعاً وصادف أن إحدى النساء كانت تمر أمام الباب ، فحدقت كثيراً بالصورة ، ولم تنتبه لخطواتها ، مما تسبب في وقوعها على الأرض ، عند تعثرها بإحدى الـبلاليع المفتوحة ، يرجى من الحكومة العراقية اتخاذ اللازم ، ومعاقبة مقتدى على تسببه المباشر بهذه الحادثة النكراء ، التي سببت أضراراً لهذه المرأة ، ويرجى تنظيم تظاهرة نسوية مليونية في بغداد والمحافظات للمطالبة بالثأر من مقتدى على أعماله هذه ، ومخاطبة منظمة حقوق المرأة لرفع الدعاوى ضد انتهاك مقتدى واتباعه لحرية وحقوق المرأة العراقية .
  • أحد عناصر جيش المهدي ، كان يقود سيارته العتيقة ، في أحد شوارع بغداد ، فانفجر إطار سيارته ، مما أدى الى هلع المارة ، وتطافرهم يميناً وشمالاً ، يرجى محاكمة ومحاسبة مقتدى على تصرف هذا الشخص ، لأنه لم يستبدل إطارات سيارته بأخرى جديدة ، مما تسبب في انفجارها ، مؤدياً الى إثارة الفوضى والفزع لدى المواطنين ، وإرباك المسيرة الديمقراطية في العراق ، وسبب فزّة لدى إحدى النساء ، ومطالبة مقتدى بالأضرار المادية والأدبية الناتجة عن فزّة هذه المرأة .
  • أحد عناصر جيش المهدي ، يقود سيارته نوع برازيلي موديل 1983 في أحد شوارع بغداد ، وكانت صالنصة سيارته مثقوبة ، مما سبب إزعاجاً لإحدى المدارس الإبتدائية من خلال الأصوات المزعجة التي تنبعث من سيارته ، يرجى محاكمة واعتقال مقتدى على تصرف هذا الشخص لأنه سبب إرباكاً في العملية التدريسية ، ومنع أطفال العراق من ممارسة دورهم ، وحرمهم من فرصة التعليم ، واختزل منهم لذة التمتع بالطفولة ، كما نطالب بتشكيل لجنة تحقيقية من منظمة اليونسيف لحماية الطفولة من مقتدى واتباعه الذين لا يريدون إصلاح صالنصات سياراتهم بذريعة الفقر ، من اجل التأثير على مستقبل الأمن والطفولة في العراق .
الإسلام
السنة
فتوى | العشرة المبشرون بالجنة | الأزهر الشريف | بول مبارك | السنة | الصحابة | أبو هريرة | رضاع الكبير | داعش | عمر بن الخطاب | البخاري | هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر | السلفية | يوسف القرضاوي 
الشيعة
الشيعة | المهدي المنتظر | الخميني | علي السيستاني | مقتدى الصدر | الأئمة المعصومين | الحسين بن علي | ياسر الحبيب | السيد احمد الشيرازي | الحسن بن علي بن أبي طالب | حسن نصرالله | علي بن أبي طالب | عمار الحكيم