مقتدى الصدر

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مقتدى الصدر (1973) سماحة حجة الاسلام و المسلمين السيد مقتدى رضي الله عنه , من رجال الدين الفالصو , يعرف في الأوساط الشيعية بالملا أتاري لأنه كان يحب العاب الفيديو في صغره بينما يعرف في الأوساط السنية بالزعطوط أو كتكوت الحوزة. حاله حال حملة الاقلام الجدد الطارئين على النضال في العراق لم نسمع منهم خلال حكم صدام حسين كلمة ثورجية واحدة وبعد سقوطه تحولوا كلهم الى ثوّار وتسابقوا للفوز بشرف اسقاط الطاغية لا ادري اين كان مقتدى الصدر وجيشه العرمرم جيش المهدي قبل سقوط بغداد باسبوع , أقسم بالله العظيم و الطلاق بثلاثة ان مقتدى الصدر هبط على العراق من السماء وبيده الكتاب الاخضر وان علاقاته مع المخابرات الايرانية طارئة وبريئة ولا يبتغي الصدر منها الا مرضاة الله في زمن الغيبة الكبرى للامام المهدي روحي فداه عجل الله فرجه , كان بالشهر الأول من عمره عصامي ومعتمد على روحه ولم يتعب السيدة الوالدة حيث كان مقتدى يغسل الحفاضات مالته ويسوي الممية و السيريلاك بنفسه يعني مختصر مفيد كان الرضيع المعجزة . بعد إنهائه الامتحانات النهائية بالحضانة نجح بتفوق وراح الى الابتدائية في مدرسة كامبريج بشارع العامرية يم سدة الكوت بصف قائممقامية برشلونة بالجهة المقابلة الى مديرية جوازات لندن . اول اسبوع بالمدرسة امتحن قراءة وطلع عشرة من عشرة , نجح الى كلية هندسة الحوزة جامعة النجف الجديدة قسم هندسة المواد الصحية والمجاري الطافحة .

عمل في دوائر الدولة ومربعات الدولة بس ماكدر يعمل في مثلث الدولة كالوا هاي مال السيد الرئيس صدام جلال الطالباني نائب مدير شرطة الحلة فرع عرصات الهندية والعرصات الباكستانية وعرصات التايوانية . خلال مسيرته حصل على العديد من الجوائز والراشديات والدفرات وكان له الشرف الكبير ان يمثل بلده العراق و ايران في برنامج ستار اكاديمي و سوبر ستار العرب ويمثل بلده في في سجن ابو غريب وسجن ام غريب بس بقه غريب ماشفته كالوا رايح بعثة دراسية الى فنزويلا يدرس هندسة علوم تأريخ حديث احدث تاريخ نزل بالسوك فل ابوشن وكان له الشرف ان يمثل العراق في فيلم المهمة المستحيلة مع توم كروز جان دوره هو يخلي توم كروز يموت من القهر والغيرة لانه مقتدى احلى منه ومن القمر اشويه .

استطيع ان احكم عليه من شكله بخاصة بعد تجريده من العمامة والعباءة واللحية وهي فيما اظن رأسماله الوحيد وعدته الوحيدة في الزعامة والحكم والسيطرة والنضال واظنه دونها يذكرني بتاجر سمك مسكوف نصاب التقيته عام 1988 على شاطئ دجلة او سائق باص نسونجي عرفته على خط بغداد الموصل او عسكري مرور مسئول عن نقطة سيطرة على الحدود مع الكويت كان يسمح للسيارت بالمرور بعد ان يقبض منها ما تيسر من دنانير . يا أيتها الفتاة العراقية الغير متزوجة مقتدى الصدر صار نجم من نجوم العراق في مجال السياسة في العراق وهو عريس تحفة جمع بين المال والسلطة يعني بعد شنو تردين يا أيتها الفتاة العراقية الغير متزوجة , راح تعيشين برغد ورفاهية خاصه هو عنده مولدات تنعر 24 ساعه يعني الكهرباء ماتكطع عنه وماشاء الله الثلاجة متروسة بخير الله , امبين من كرشه اموره عدلة حتى موطة بالثلاجة مالته متوفرة حسب ما كال الاعرجي انه مقتدى يحب الموطة ام العودة . صح شوية متروس ومربع واللحية مالته تخرمش شوية بس رجال عنده نفوذ ومال واذا صار عصبي عليج ما راح يسب اهلج , راح يكلج بس جهلة جهلة جهلة ومعليج بهاي الاشاعات الي يطلقها حزب الدعوة وعمار الحكيم مال مقتدى منغولي تره هاي كلها حسد وغيرة وسوالف نسوان , مقتدى لا منغولي ولا عنده مرض التوحد او التبول اللاارادي في اجتماعات اربيل كلها اشاعات . فكري بالموضوع صدقيني مقتدى الصدر زوج افضل من كريستيانو رونالدو او مهند التركي وشمدريج وره ماتزوجيه راح يتغير ويصير رومانسي وياج ويسمعك كلمات ليس كباقي الكلمات وهو هماين شاعر وعنده شعر مال البولة , يبول عليه مدري يخري عليه ما اذكر الشعر مالته .

مقتل الخوئي تهمة لا ينفيها وشرف لا يدعيه

تحول هذا الرجل من مجرد حفيد محمد صادق الصدر الى أخطر رجل في العراق يعرف تماما من أين تُأكل الكتف حيث تحول الى السيف البتار للإمام علي بن أبي طالب حامي فقراء الشيعة والقائد الوحيد المستعد للدفاع عنهم بل والثأر لهم . بما أن عبد العزيز الحكيم , رجل ايران المقرّب والقائم باعمالها في بغداد , كان مصاب بالسرطان , ويتلقى العلاج لديها فقد قامت إيران بدفع مقتدى الصدر الى الصفوف الأمامية لأسباب كثيرة, أهمها أنه لا يمكن ترك الساحة العراقية بدون عمامة سوداء من العيار الثقيل خوفا من ترك العلمانيين, والذين هم في الغالب من شيعة أمريكا, يزحفون على العرش المتآكل في المنطقة الخضراء , خصوصا وإن حكومة بغداد , لا تضع على رأسها عمامة , دخلت في نفق مسدود وأصابها الشلل الرعاش في معظم مفاصلها الحيوية .

هناك إشاعات و أكاذيب و ترهات وكلام فارغ حول دوره في الهجوم الذي قاده مجموعة من الرجال المسلحين الغاضبين بالقنابل النووية والقنادر والأسلحة والسيوف وراحوا يصرخون مقتدى مقتدى مقتدى ثم طعنوا عبد المجيد الخوئي عدة مرات ثم ربط وجر وسحل حيا إلى عتبة باب مقر الصدر في النجف وكان الخلاف حول صناديق النذور التي توجد قرب الأضرحة ، حيث انتقد الصدر الخوئي معتبرا إياه عميلا أمريكيا وطالب بأن يسلمه مفاتيح ما يسمى بقبر الإمام على وهو مفتاح الباب السري الذي يخزن خلفه الهبات الذهبية والفضية وغيرها من التحف . سيطرة مقتدى على صناديق الهبات والنذور في تلك الأماكن المقدسة عند شيعة العراق كان من شأنه إثارة بقية آيات العراق ، الذي دفعوا مجموعة من شباب الشيعة تطلق على نفسها أبناء النجف الشرفاء إلى إصدار بيان حول جيش المهدي وزعيمه مقتدى الصدر جاء فيها:

أن جيش المهدي يتألف من عناصر مشبوهة لفوا رؤوسهم بخرق بيضاء وسوداء لإيهام الناس على أنهم رجال دين بينما هم في الواقع مجرد شياطين الإمام المهدي لا يحتاج إلى أي جيش من اللصوص ، النهابين ، والمنحرفين تحت قيادة أعور الدجال

.

لم تتمكن قوات الاحتلال الأمريكي القبض عليه برغم ثبوت تهمة القتل لأن قوات الاحتلال الأمريكي فضلت التفرغ وتوحيد جهودها لمواجه المقاتلين السنة والزرقاويون و السلفيون و الوهابية و العزة الدورية و السوبرمانية ومن ثم فإن واشنطن وجدت في اعتقال الصدر خطرا يمكن أن يفتح عليها جبهة قتال ثانية بل إن واشنطن وجدت أنه من الأفضل استمالة الصدر إلى داخل النظام بدلا من تركه يحاول تدميره، مستعينة برجلها في العراق أحمد الجلبي الذي لم يكن يحظى بشعبية كبيره بين مواطنيه, فراح يبحث عن حلفاء جدد.

فضل الصدر البقاء خارج الحكومة وبعيدا عنها وبهذه الطريقة يمكنه من أتباع إستراتيجية مزدوجة من حيث إعادة بناء الميلشيات التي يقودها فيما هو يستفيد من سيطرته على وزارات أساسية مثل وزارة الصحة والنقل لتقديم خدمات للفقراء ووظائف لأتباعه من الشيعة . يرى المواطن حيدر جعفر عباس علي كرار من كربلاء ان السيد مقتدى الصدر هو الشخص الوطني الوحيد الذي رفض الاحتلال واذنابه حبيبي اما بخصوص المقبور هدام حسين فهل نسيتم ياعرب الفضائح وكيف قتل العراقيين سنة وشيعة , اللهم العن صدام ومن والاه ومن تباكى عليه ان تيار السيد مقتدى الصدر بات الوحيد الذي يقاوم الاحتلال علنا ولا يخفي اجندته تحت الطاولات والاجتماعات السرية ولا يرضخ الى الضغوط التي تمارس ضده من كل الكتل السياسية . من جهة أخرى يرى المواطن البيشمركة وريا محمد من السليمانية في كوردستان بان مقتدى الصدر شديد الاعجاب بحسن نصرالله و يريد ان يكرر تجربته حزب الله في العراق حيث يتحدى فيها امريكا واسرائيل ولكن الفارق شاسع بين حزب الله وجيش المهدي , حزب الله حزب منظم تنظيم قوي ولكن جيش المهدي تنظيم مشتت و يتغلل فيها سلبجية نهبجية , يتمتع حزب الله بشعبية في لبنان وعلى العكس لايتمتع جيش المهدي بهذه الشعبية ولا حتي بين الشيعة.

جرائم مقتدى الصدر

  • اقتحام الدور السكنية للمواطنين العراقيين وإرهاب الاطفال والنساء في منازلهم وخطف الرجال بمجرد الشك انهم من المكون السني او لمجرد حصول خلاف بين شخص منتمي لجيش المهدي وشخص اخر غير منتمي يتم اتهام الآخر بأنه سني لكي يفعلون مايريدون, حيث كان يتم ذلك بشكل اعتيادي وامام انظار العالم في وضح النهار, تأتي سيارات عديدة الى فرع المنزل المقصود يقومون بتطويق المنزل وثم ينزلون مدججين بأنواع الاسلحة الخفيفة والمتوسطة ويقتحمون المنزل بطريقة إرهابية ويهينون الرجال ويضربونهم امام اطفالهم ونسائهم ثم يخطفون الرجال الى اماكن مجهولة ويقولون لأهلهم انهم سيأخذونهم الى مكان حكومي الشعبة الخامسة على سبيل المثال ولكن يقتادونهم إلى مكان مجهول واضعين الغطاء على اعينهم.
في هذا المقر السري يجري تعذيب النساء والرجال, وإن ثبت ان هؤلاء الرجال سنة فسيتم تعذيبهم وقتلهم وسبي نسائهم واغتصابهن في السجون المخفية, اما ان اصر المخطوف على انه شيعي يتم التأكد من هويته وان لم يستطع اثبات شيعيته فسيحصل له ما يحصل من تعذيب قتل وارهاب حتى وإن كان شيعي ابن شيعي ابن شيعي مالم يثبت هذا الأمر وقت التحقيق مع الشخص المسؤول والذي يدعى عادة بالحجي فسوف يختفي من الوجود ولن يسمع عنه شيء. {{(بعض الأشخاص نجوا من هذا الأمر فقط لأنهم كانو يحملون دعاء صغير في جيبهم يسمى دعاء الجوشن الصغير وهذا الشيء انقذهم من الإتهام بأنهم سنة لأنه دعاء موروث عن الشيعة ولايستخدمه غيرهم)}}.


الإسلام
السنة
فتوى | العشرة المبشرون بالجنة | الأزهر الشريف | بول مبارك | السنة | الصحابة | أبو هريرة | رضاع الكبير | داعش | عمر بن الخطاب | البخاري | هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر | السلفية | يوسف القرضاوي 
الشيعة
الشيعة | المهدي المنتظر | الخميني | علي السيستاني | مقتدى الصدر | الأئمة المعصومين | الحسين بن علي | ياسر الحبيب | السيد احمد الشيرازي | الحسن بن علي بن أبي طالب | حسن نصرالله | علي بن أبي طالب | عمار الحكيم