الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مثلث برمودا»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
ط (←‏مثلث برمودا الفكري: إضافة تصنيف)
 
(7 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Iraq-craterSunni_triangle.jpg|rightleft|200px|]]
'''مثلث برمودا''' هو مثلث تبتلع مياهه [[تيتانيك|السفن الكبيرة]] وتختفي في سمائه الطائرات و أكثر ساكنيه من [[العرب]] [[السنة]] وهي منطقة ملأى بأشجار النخيل ، وخنادق الرِّي أو سقي الحقول الزراعية . و هذه المنطقة تحكمها العشائر , وفد الى هذا المثلث مجموعة من المربعات و الدوائر المخروطية من [[سوريا]] و [[السعودية]] و أفغانستان وقاموا بكتابة معادلات رياضية على حيطان المثلث تدعو الى قتل كل [[الشيعة|شيعي]] وبالمناسبة فهم لا يتورعون عن القيام بعمليات القسمة و الضرب و الطرح للسني الذي لا يتعاون معهم.
 
حاول سفينة ال[[تيتانيك]] في يوم من الأيام العبور من المثلث ولكن [[جورج بوش|القبطان]] لاحظ أشياء غريبة مثل رؤيته ل[[سلاح|كرة من النار]] تسقط في مياه المحيط وكذالك اختلال [[طيز|البوصلة الخاصة]] بالسفينه بشكل غريب حيث لم تمنحهم العشائر الساكنة في المنطقة الفيزا فبادر قبطان السفينة الى [[حوار|التفاهم]] مع كبار العشائر وعقد المعاهدات معهم و[[مجاملة|استمالتهم]] وتطبيق المعاهدات التالية للمحافظة على هيبة و سمعة المثلث :
* تجنب [[دول عربية|الدول العربية]] فتح [[سفير|سفارات]] أو قنصليات في المثلث .
* تجنب القادة و [[زعماء عرب|الزعماء العرب]] زيارة المثلث ولو لساعات .
* لا [[سياحة]] , لا رحلات , [[لا]] مهرجانات , لا [[الجامعة العربية|مؤتمراتمؤتمر]]ات .
==مثلث برمودا الفكري==
مثلث برمودا [[فكرة|الفكري]] تتكون أضلاعه من [[الحجاب]] والجلباب والنقاب يبدو أكثر المناطق خطورة وسخونة وقلقاً ويوشك على تفجير الكثير من الصراعات ويهدد [[السلام]] والأمن للمغتربين . تبرز مسالة النقاب ، التي يتبناها أصحاب الجلباب كواحدة من أكبر التحديات التي تواجها [[المرأة]] المسلمة في الغرب فلا هي قادرة وبفعل عوامل [[مجتمع|اجتماعية]] موروثة على خلع هذا النقاب والتبرج أمام [[كافر|الكفرة]] وعابري السبيل والغرباء ولا هي بقادرة على استمرار لبسه في مجتمعات باتت تنظر بريبة لهذه الظواهر الدنيو [[سياسة|سياسية]] بكل ما ينطوي عليه ذلك من تحدٍ للقيم والعادات الاجتماعية السائدة في تلك البلدان . والأنكى من ذلك كله أن [[دماغ|العقل]] المشوه ذاته يرى في كل من لا تتبرقع وتلبس هذا اللباس وتتحلى بهذه المظاهر كافرة ومرتدة وزنديقة ويجب التخلص منها حتى لو كانت بحماية البلاد التي يعيش في كنفها ويستمر على خيرها.
 
والنقاب،والنقاب بحد ذاته،ذاته يحمل الكثير من المتناقضات،المتناقضات والإشكاليات،والإشكاليات التي لا يمكن تفكيك ألغازها البتة. فناهيك عن كونه أصلاً،أصلاً رمزاً دينياً،[[دين|دينياً]] وشعاراً طائفياً،[[طائفية|طائفياً]] وتحريضاً استفزازيا،استفزازيا في مجتمعات علمانية،[[علمانية]] ينقض،ينقض بل قد يقوض أسس وجودها السياسي،السياسي وبكل ما تحمله هذه العلمانية من خير للبشرية،للبشرية هو عادة اجتماعية شكك كثير من المفكرين المسلمين الشجعان،الشجعان والمتنورين،والمتنورين في ضرورته الدينية،[[الدين]]ية ووجوده،ووجوده وجدواه،وجدواه ويبرز السؤال البديهي البسيط التالي،التالي لِمَ تحاول [[المرأة]] التي تتنقب،تتنقب ولا تريد أن يراها أحد ما،ما الخروج من بيتها،[[بيت]]ها أصلاً،،أصلاً ولا تلتزم به،به ، وهذا يعفيها من مشكلة الاصطدام،الاصطدام مع الناس،الناس والمعايير والقيم السائدة في هذه المجتمعات . وأنا أرى في تسامح الغرب، إزاء هذه الظاهرة الصحراوية المنفرة، ضرباً من الكرم، الذي لا يمكن أن يتوفر، البتة، للمنقبات، ومن يقف وراءهم من جماعات الجلاليب، والتدين السياسي، والاتجار بالأديان.
 
وإذاإذا كانت [[المرأة]] المنقبة لا تثق بنفسها في مواجهة الرجال،الرجال كما تفعل كثير من "السافرات" الكاسيات،[[الاحتجاج العاريات،بالتعري|الكاسيات المتبرجات،العاريات]] المتبرجات فهذه مشكلتها الخاصة،الخاصة وليس ذنب الآخرين حتى يتحملوا هذه المناظر،المناظر وتستفزهم بهذا اللباس،اللباس وتفرض زيها،زيها ونظرياتها الغيبية على الناس . والأفضل لها،لها في هذه الحالة،الحالة أن تبقى تحت الأرض،[[الأرض]] وفي "مخدعها" المحصن كترسانة عسكرية،عسكرية لا تبرحه طول الزمان،الزمان ولكي لا تشوه الوجه الحضاري لهذه المجتمعات،ال[[مجتمع]]ات كما أسلفنا. وعلى أن يقوم،يقوم في الآن ذاته،ذاته جيش من الذكور،الذكور والفحولو[[رجولة|الفحول]] الكواسر الأقوياء،الأقوياء من الأخوة،الأخوة والآباء،و[[الأب|الآباء]] وأبناءو[[الابن|أبناء]] العشيرة،العشيرة والأقرباء،والأقرباء بحمايتها،بحمايتها ومراقبتها،ومراقبتها [[كهرباء|ليل]] نهار،نهار إذا كانوا يخافون عليها من الانزلاق،الانزلاق والانحراف . وليس ذنبها،ذنبها في الآن إن لم يقوموا بتربيتها بالشكل الأمثل،الأمثل كما هو حاصل في كل مكان،مكان والذي يحميها من الانحراف عند مقابلة أول [[رجل]] في الشارع،الشارع ولكي لا تقع في المحظور،المحظور وتفكر في أن تمارس إنسانيتها،[[إنسان]]يتها وحياتها كالمعتاد. وإذا كانت لا تملك هذه الثقة بالنفس،بالنفس والالتزام الذاتي،الذاتي والقدرة الخاصة على مقاومة شتى أنواع الإغراءات،الإغراءات فهي بالتأكيد بحاجة إلى إعادة تربية،تربية وتأهيل نفسي،نفسي وتربوي خاص،خاص وليس إلى قطعة نقاب،نقاب تتفنن دور الأزياء في عملية النصب والاحتيال في ترويجها،ترويجها بغرض الكسب المادي،المادي وليس لوجه الله،[[الله]] ولن تفيد هذه "القميشة" في شيء،شيء أو تدفع "البلاء" الأعظم،الأعظم حين تسيطر على الجميع الغريزة الحيوانية،الحيوانية وتتحرك الشهوات،الشهوات وتذهب الإنسانية،الإنسانية وتقضي على [[دماغ|العقل]].
 
من جهة أخرى،أخرى لا يعقل أن يكون جميع الرجال،الرجال في كل مكان،مكان تتواجد فيه النساء،النساء هم مجموعة من [[ذئب|الذئاب]] البشرية الشبقة المتحفزة للانقضاض على أية امرأة،امرأة تلوح لهم،لهم ويرونها أمامهم،أمامهم وكأننا في غابة عزلاء. وحين تقابل [[المرأة]] المنقبة،المنقبة [[الرجل]] بذاك الزي المثير للاستغراب،للاستغراب أي رجل،رجل فهو انتقاص له،له وإهانةو[[إهانة]] كبرى لهذا الرجل،[[الرجل]] على اعتبار أنه رجل منفلت،منفلت ولا يمكن الوثوق به،به واعتباره مجرد وحش بشري لا يحلل،[[حلال|يحلل]] ولا يحرم، وسينقض،وسينقض من فوره،فوره على هذه المرأة،[[المرأة]] بمجرد أن يخلو له الجو،الجو وهذا مناقض للعقل،للعقل وللسلوك البشري الإنساني السوي العام،العام الذي [[متعة|يتمتع]] به معظم الرجال،الرجال وللاحترامو[[احترام|للاحترام]] المتبادل بين الناس. وهنا لا ننكر أن هناك بعض الشواذ،الشواذ والمغتصبينو[[اغتصاب|المغتصبين]] الذين يمكن أن يتسببوا بأذى وضرر،وضرر للنساء،للنساء ولكن الاستثناء لا يمكن أن يصبح قاعدة،قاعدة ومقياساً على الدوام، وهي أشياء نادرة الحدوث في كل زمان،زمان ومكان.
 
ومن الجدير ذكره،ذكره وهو الأهم على الإطلاق،الإطلاق أن عادة التنقيب،التنقيب تنتشر فقط،فقط وبكثرة في المجتمعاتال[[مجتمع]]ات الذكورية المطلقة،المطلقة والتي يكون فيها عملية فرز اجتماعية حادة بين الجنسين،الجنسين وتشديد،وتشديد ومنعو[[ممنوع|منع]] للاختلاط،للاختلاط وتكثر فيها المثليةال[[مثلية]] الذكورية،الذكورية والأنثوية،والأنثوية على حد سواء،سواء ولم يستطع "التنقيب"،التنقيب، والتبرقع،والتبرقع والاختفاء من منع انتشار أمراض اجتماعية،اجتماعية وجنسية،و[[جنس]]ية ونفسية قاتلة شلت تلك [[مجتمع|المجتمعات]] . أما في المجتمعات المفتوحة والمتحررةو[[حرية|المتحررة]] من هذه العلل،العلل والآفات،والآفات والتي تحاول جماعات [[الإسلام]] السياسي،السياسي التي لا تملك،تملك عموماً،عموماً أية برامج تنموية وتوعوية وحضارية إنسانية اللهم دغدغة العواطف الغرائز والنزوات،والنزوات إدخال النقاب إليها للقضاء عليها،عليها وإعادتها إلى عصور الذكورة،الذكورة والفحولة والحرملكو[[حريم|الحرملك]] والانحطاط،والانحطاط فالمرأة مجرد كائن عادي لا يثير انتباه الذكور،الذكور وقد لا تثير فيهم أية نوازع "[[شيطان|شيطانية"]] ونزوات،ونزوات كما هو الحال في المجتمعات الذكورية الشاذة المعروفة التي شلّتها هذه الرؤى القاصرة،القاصرة والنظريات.
[[تصنيف:رياضيات]]
 
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
 
[[تصنيف:رياضيات]]
 
 
[[en:Bermuda Triangle]]
[[zh:百慕达三角洲]]
 
[[eo:Bermuda triangulo]]
[[es:Triángulo de las Bermudas]]
[[fi:Bermudan kolmio]]
[[fr:Je déteste ce putain de Triangle des Bermudes]]
[[he:משולש ברמודה]]
[[hu:Bermuda-háromszög]]
[[it:Triangolo delle Bermuda]]
[[pl:Trójkąt Bermudzki]]
[[pt:Triângulo das Bermudas]]
[[zh-tw:百慕達三角洲]]

المراجعة الحالية بتاريخ 08:22، 7 مارس 2024

مثلث برمودا هو مثلث تبتلع مياهه السفن الكبيرة وتختفي في سمائه الطائرات و أكثر ساكنيه من العرب السنة وهي منطقة ملأى بأشجار النخيل ، وخنادق الرِّي أو سقي الحقول الزراعية . و هذه المنطقة تحكمها العشائر , وفد الى هذا المثلث مجموعة من المربعات و الدوائر المخروطية من سوريا و السعودية و أفغانستان وقاموا بكتابة معادلات رياضية على حيطان المثلث تدعو الى قتل كل شيعي وبالمناسبة فهم لا يتورعون عن القيام بعمليات القسمة و الضرب و الطرح للسني الذي لا يتعاون معهم.

حاول سفينة التيتانيك في يوم من الأيام العبور من المثلث ولكن القبطان لاحظ أشياء غريبة مثل رؤيته لكرة من النار تسقط في مياه المحيط وكذالك اختلال البوصلة الخاصة بالسفينه بشكل غريب حيث لم تمنحهم العشائر الساكنة في المنطقة الفيزا فبادر قبطان السفينة الى التفاهم مع كبار العشائر وعقد المعاهدات معهم واستمالتهم وتطبيق المعاهدات التالية للمحافظة على هيبة و سمعة المثلث :

مثلث برمودا الفكري[عدل | عدل المصدر]

مثلث برمودا الفكري تتكون أضلاعه من الحجاب والجلباب والنقاب يبدو أكثر المناطق خطورة وسخونة وقلقاً ويوشك على تفجير الكثير من الصراعات ويهدد السلام والأمن للمغتربين . تبرز مسالة النقاب ، التي يتبناها أصحاب الجلباب كواحدة من أكبر التحديات التي تواجها المرأة المسلمة في الغرب فلا هي قادرة وبفعل عوامل اجتماعية موروثة على خلع هذا النقاب والتبرج أمام الكفرة وعابري السبيل والغرباء ولا هي بقادرة على استمرار لبسه في مجتمعات باتت تنظر بريبة لهذه الظواهر الدنيو سياسية بكل ما ينطوي عليه ذلك من تحدٍ للقيم والعادات الاجتماعية السائدة في تلك البلدان . والأنكى من ذلك كله أن العقل المشوه ذاته يرى في كل من لا تتبرقع وتلبس هذا اللباس وتتحلى بهذه المظاهر كافرة ومرتدة وزنديقة ويجب التخلص منها حتى لو كانت بحماية البلاد التي يعيش في كنفها ويستمر على خيرها.

والنقاب بحد ذاته يحمل الكثير من المتناقضات والإشكاليات التي لا يمكن تفكيك ألغازها البتة فناهيك عن كونه أصلاً رمزاً دينياً وشعاراً طائفياً وتحريضاً استفزازيا في مجتمعات علمانية ينقض بل قد يقوض أسس وجودها السياسي وبكل ما تحمله هذه العلمانية من خير للبشرية هو عادة اجتماعية شكك كثير من المفكرين المسلمين الشجعان والمتنورين في ضرورته الدينية ووجوده وجدواه ويبرز السؤال البديهي البسيط التالي لِمَ تحاول المرأة التي تتنقب ولا تريد أن يراها أحد ما الخروج من بيتها أصلاً ولا تلتزم به ، وهذا يعفيها من مشكلة الاصطدام مع الناس والمعايير والقيم السائدة في هذه المجتمعات .

إذا كانت المرأة المنقبة لا تثق بنفسها في مواجهة الرجال كما تفعل كثير من السافرات الكاسيات العاريات المتبرجات فهذه مشكلتها الخاصة وليس ذنب الآخرين حتى يتحملوا هذه المناظر وتستفزهم بهذا اللباس وتفرض زيها ونظرياتها الغيبية على الناس . والأفضل لها في هذه الحالة أن تبقى تحت الأرض وفي مخدعها المحصن كترسانة عسكرية لا تبرحه طول الزمان ولكي لا تشوه الوجه الحضاري لهذه المجتمعات . وعلى أن يقوم في الآن ذاته جيش من الذكور والفحول الكواسر الأقوياء من الأخوة والآباء وأبناء العشيرة والأقرباء بحمايتها ومراقبتها ليل نهار إذا كانوا يخافون عليها من الانزلاق والانحراف . وليس ذنبها في الآن إن لم يقوموا بتربيتها بالشكل الأمثل كما هو حاصل في كل مكان والذي يحميها من الانحراف عند مقابلة أول رجل في الشارع ولكي لا تقع في المحظور وتفكر في أن تمارس إنسانيتها وحياتها كالمعتاد. وإذا كانت لا تملك هذه الثقة بالنفس والالتزام الذاتي والقدرة الخاصة على مقاومة شتى أنواع الإغراءات فهي بالتأكيد بحاجة إلى إعادة تربية وتأهيل نفسي وتربوي خاص وليس إلى قطعة نقاب تتفنن دور الأزياء في عملية النصب والاحتيال في ترويجها بغرض الكسب المادي وليس لوجه الله ولن تفيد هذه القميشة في شيء أو تدفع البلاء الأعظم حين تسيطر على الجميع الغريزة الحيوانية وتتحرك الشهوات وتذهب الإنسانية وتقضي على العقل.

من جهة أخرى لا يعقل أن يكون جميع الرجال في كل مكان تتواجد فيه النساء هم مجموعة من الذئاب البشرية الشبقة المتحفزة للانقضاض على أية امرأة تلوح لهم ويرونها أمامهم وكأننا في غابة عزلاء. وحين تقابل المرأة المنقبة الرجل بذاك الزي المثير للاستغراب أي رجل فهو انتقاص له وإهانة كبرى لهذا الرجل على اعتبار أنه رجل منفلت ولا يمكن الوثوق به واعتباره مجرد وحش بشري لا يحلل ولا يحرم، وسينقض من فوره على هذه المرأة بمجرد أن يخلو له الجو وهذا مناقض للعقل وللسلوك البشري الإنساني السوي العام الذي يتمتع به معظم الرجال وللاحترام المتبادل بين الناس. وهنا لا ننكر أن هناك بعض الشواذ والمغتصبين الذين يمكن أن يتسببوا بأذى وضرر للنساء ولكن الاستثناء لا يمكن أن يصبح قاعدة ومقياساً على الدوام، وهي أشياء نادرة الحدوث في كل زمان ومكان.

ومن الجدير ذكره وهو الأهم على الإطلاق أن عادة التنقيب تنتشر فقط وبكثرة في المجتمعات الذكورية المطلقة والتي يكون فيها عملية فرز اجتماعية حادة بين الجنسين وتشديد ومنع للاختلاط وتكثر فيها المثلية الذكورية والأنثوية على حد سواء ولم يستطع التنقيب، والتبرقع والاختفاء من منع انتشار أمراض اجتماعية وجنسية ونفسية قاتلة شلت تلك المجتمعات . أما في المجتمعات المفتوحة والمتحررة من هذه العلل والآفات والتي تحاول جماعات الإسلام السياسي التي لا تملك عموماً أية برامج تنموية وتوعوية وحضارية إنسانية اللهم دغدغة العواطف الغرائز والنزوات إدخال النقاب إليها للقضاء عليها وإعادتها إلى عصور الذكورة والفحولة والحرملك والانحطاط فالمرأة مجرد كائن عادي لا يثير انتباه الذكور وقد لا تثير فيهم أية نوازع شيطانية ونزوات كما هو الحال في المجتمعات الذكورية الشاذة المعروفة التي شلّتها هذه الرؤى القاصرة والنظريات.