لاأنباء:عالِم أزهري يبيح تصوير العلاقة الجنسية بين الزوجين بدلاً من مشاهدة الأفلام الإباحية

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
نحن نأتيكم بالأخبار من مصادرها الموثوقة

أباح أستاذ الفقه المقارن في جامعة الأزهر ، صبري عبد الرؤوف ،في يوم الأربعاء 13 سبتمبر 2017 للزوجين تصوير العلاقة الجنسية بينهما ، وأن يشاهداها معا في وقت لاحق من قبيل الإستمتاع والإثارة . وفق قوله وقال عبد الرؤوف خلال لقاءٍ مُتلفز معه على فضائية مصريّة ، إنه يمكن للزوجين تصوير العلاقة الزوجية بينهما ، شرط ألا يطلع أحد غيرهما على هذه المشاهد. وأضاف:

إذا كان التصوير من قبيل الاستمتاع والإثارة ، فلا مانع ، شرط ألا يشاهد أحد سواهما هذا التصوير

مشيرا إلى أن الإسلام يحقق المشاعر الإنسانية ، فإذا كان من الممكن تحقيقها بشكل مشروع ، فلا مانع من ذلك. وفضّل عبد الرؤوف أن يشاهد الزوجين هذه المشاهد فهو خير من أن يستعينا بالأفلام الأجنبية ، في إشارة إلى الأفلام الإباحية وقال إن العلاقة الحميمة بين المتزوجين بدون غطاء منهيّ عنه ، مشيرا إلى أن تحريم استحمام الزوجين معا في الحمام كلام فارغ.

وأضاف أن الرسول صلي الله عليه وسلم والسيدة عائشة كانا يغتسلان مع بعضهما البعض في إناء واحد من دون أن يريا بعضهما البعض، مشيرًا إلى أنه يجوز للزوجين إقامة العلاقة في حمّام المنزل أو حمام السباحة.

رد اللاموسوعة[عدل | عدل المصدر]

جزاك الله خيرا يا شيخ، المشكلة هي أن معظم الأزواج في العالم العربي يمتلك احدهما أو كلاهما 10 طبقات من الدهون المشبعة واللحم المترهل المكتنز، وبالتالي فإن تصوير العملية الجنسية هو جريمة بحق مسلمي الروهينيغا - عفوا الجنس - و متابعتها قد تسبب تحول ميول أحد الطرفين الجنسية. وعليه فإن اللاموسوعة تنصح بمتابعة أفلام البورنو للعربيات مثل ميا خليفة اللبنانية أو ديانا أيوب الأردنية أو شاديا سهاري السعودية أو شانيس الجزائرية أو ناديا مونتانا المغربية فهو أفضل، والشيطان أعلم.