الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[ملف:Extreme sports in Yuma 120720-M-GC438-273.jpg|left|130px]]
[[صورة:Sphynx.jpg|left|120px|]]
'''[[الاحتجاج بالتعري]]''' عبارة عن اسلوب من [[معارضة|الاحتجاج]] يقوم به الزواحف والطيور والقوارض والخفاشيات ومزدوجات الأصابع ك[[الخروف]] و[[عنزتي الأليفة|الماعز]] والبقر إضافة [[بشار الأسد|للزرافة]] والثور و[[الخنزير]] والأيل والظبي واللواحم ك[[أبو هريرة|القطط]] ، [[الكلب|الكلاب]] ، ابن عرس ، الدببة ، الفقمات ، وأقاربها , للاحتجاج على الاضطهاد , هناك تقليد طويل من استخدام [[الحيوانات]] ذوات الدم الحار لأجسادهم العارية للاحتجاج وهناك في المقابل جدل وخلاف حول ما اذا كانت احتجاجات [[الثدي|الصدر العاري]] و[[فتق الخصية|الخصيتين االمتدليتين]] تشكل شكلاً ملائماً من الاحتجاج وما اذا كانت الأفعال من هذا النوع تحقق ضرراً أكبر من النفع في قضايا حقوق الثديِيّات . يرى الاستاذ [[النعامة|نعامة]] ذو [[عصب|المزاج المتنرفز]] ان هذا الأسلوب ليس جديدا تماما، ف[[تاريخ]] الاحتجاج بالتعري يعود إلى فترة [[الأب]] الثاني [[الإنسان|للبشرية]] والحفيد التاسع أو العاشر [[التفاحة|لآدم]] سيدنا نوح بن لامَك بن متوشلخَ بن خنوخ بن يرد بن مهلاييل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم أبي البشر . حيث قامت [[الحيوانات]] الأليفة [[الخروف|كالخراف]] , [[عنزتي الأليفة|الماعز]] , الأبقار, الخيول , [[الجمل|الإبل]] , [[الحمار|الحمير]],الفراخ , البط ,الوز, الكلاب بالتعري إحتجاجا على إصرار نوح تحميل زوجين من الأحياء المجهرية المضرة بال[[صحة]] كالتهاب الكبد الفيروسي نوع B و فيروس إيبولا وفيروس الحمّى الصفراء علاوة على تحميل زوجين من [[الحيوانات]] المفترسة كالنمور و[[الأسد|الأسود]] وكان الإحتجاج موجها أيضا للثديات فى المناطق الباردة كالدببة والبطاريق وكلاب البحر وكان المحتجون والمحتجات يتسائلون عن المنطق في إنقاذ الكنجر والكوالا اللذان تنفرد بهما أستراليا أو دب الباندا الذي تنفرد به جنوب وسط وجنوب غرب [[الصين]].
'''[[سقيفة بني ساعدة|انتخابات سقيفة بني ساعدة]]''' أهلا وسهلا , نحن في [[بيضيبيديا]] مهتمون جدًا بمصير الأمة [[الإسلام]]ية بعد وفاة الرسول [[محمد]] على عكس نظرائنا في [[ويكيبيديا]] ، نحن ملتزمون [[مثقف|بتثقيف]] إخواننا من الناخبين المسلمين العازمين على المشاركة في العرس [[الإنتخابات|الإنتخابي]] في 9 يونيو 632 حتى يتخذوا قرارات مستنيرة وذكية . كما تعلمون ، لا يحتاج [[العرب]] إلى [[تعليم]] و[[مثقف|تثقيف]] بخصوص [[انتخبوني|التصويت]] والانتخابات لهذا السبب يتبرع [[تلفزيون]] بيضيبيديا بتنظيم ونقل أول [[مناظرة]] انتخابية عادلة وغير متحيزة على قناة [[اللاموسوعة]] اللافضائية مباشرة من المدينة المنورة . نشجع الأخوة على التصويت لمرشح يعتبرونه الأجدر لخلافة الرسول [[محمد]] ونأسف لأخواتنا [[المرأة|النسوان]] فلا يحق لهم التصويت , ربما في المستقبل عام 2011 ستتمكن الحرمة للمرة الأولى المشاركة كناخبة و[[مرشح رئاسي|مرشحة]] انتخابات المجالس البلدية في [[السعودية]] .


كان لإصرار سيدنا نوح على تطبيق مبدأ [[المساواة]] بين المخلوقات آثار كارثية أدت الى تساوي الحيوان المتسكع الفاشل مع الحيوان المبدع العبقري وحيث ان مبدأ المساواة لا محل له في [[عالم]] الثدييات مع وجود الفوارق الكبيرة بين االحيوانات بعضهم بعضا من حيث الاستعداد الذهني ودرجة [[التعليم]] والثقافة، ودرجة الاهتمام بالمسائل العامة، والمعرفة التخصصية بالنسبة إلى المشكلات السياسية. هذا التسيب و[[شرموطة|الشرمطة]] أدت لاحقا الى شيوع نظام [[الديمقراطية]] التي وضعت مقاليد الحكم في ايدي عامة الحيوانات وهي طبقة فوضوية [[جهل|جاهل]]ة بأساليب [[السلطة|الحكم]]، وليس عندها استعداد طبيعي له، حيث ركزت الطيزمقراطية على رؤية قصيرة المدى بفرض [[إنتخابات]] كل أربع سنوات وتغيير الحكومة مما دفع الثدييات [[فكرة|للتفكير]] بكيفية الفوز في [[الإنتخابات]] وشجع سياسات كسب الناخبين بدل سياسات المنفعة علاوة على ارتفاع تكلفة الإنتخابات لإنتاج حكومة [[سرقة|الأثرياء]] والتي تكون صورة عن قلة قليلة من الناخبين .
ستقوم [[بيضيبيديا]] بتنظيم المناظرة الانتخابية الأولى في [[تاريخ]] المسلمين في خطوة نحو تعزيز الممارسة [[الديمقراطية]] في البلاد . حتى إن لم تجر الأمور بشكل مثالي , نرجو من الأخوة [[صحفي|الصحافيين]] و[[أبو هريرة|رواة الأحاديث]] ان يتصرفوا بشكل جيد , فمن المتوقع ان نحو عشرة أشخاص سوف يتابعون ال[[مناظرة]] في سقيفة بني ساعدة لإنعدام وجود شبكات [[تلفزيون]]ة [[عربية]] و[[الأجنبي|أجنبية]] أخرى مهتمة ب[[الإنتخابات]] بالإضافة الى [[الرقابة على الإنترنت|قطع الإنترنت وحجب شبكات التواصل الإجتماعي]] في هذه الظروف الحساسة من تاريخ أمتنا [[الإسلام]]ية .


يرى الأستاذ عنيز [[عنزتي الأليفة|العنزي]] الباحث في علم الأنثروبولوجيا أن [[الحيوانات]] يعيشون أصلا عراة ، [[ستر العورة|دون ملابس]] ، كوضع طبيعي وأن تكييف وتحويل جلود [[الحيوانات]] الأخرى والنباتات إلى أغطية لحمايه اللابس من البرد والحرارة والمطر أتت لاحقا ، وخصوصا عندما هاجراالحيوانات إلى مناخات جديدة , يستمر العنزي في نظريته بأن الملابس قد اخترعت أولا لأغراض أخرى ، مثل [[السحر]] ، الديكور ، و[[أديان|العبادة]] . كما أن االغوريلا في أفريقيا ، قبل 20,000 سنة كان عاريا <sup class="noprint">&#91;[[UN:A# Die|''<span title="sources." style="white-space: nowrap;">يحتاج مصدر</span>'']]&#93;</sup> وكان قدماء الحيوانات [[اليونان|اليونانية]] يمارسون ال[[رياضة]] وهم عرايا. وأصل كلمة جمنازيوم , ملعب هو تدريب العرايا . لكنهم ، اقتصروا ذلك على [[الرجل|الذكور]] ، و[[ممنوع|منعوا]] [[المرأة|الأنثى]] حتى من مشاهدة الأولمبيات على [[تلفزيون|التلفاز]]. وتوضح بقايا رسوم أول العاب اولمبية ، قبل ثلاثة آلاف سنة ، ثيران و جواميس يتنافسون وهم عرايا وكانوا يقدمون جوائز الالعاب الأولمبية داخل معابد للفائزين وهم عرايا. وصلت ظاهرة إرتداء الملابس متأخرا الى [[الإنسان]] حيث كانوا يسعون الى إستمالة بعظهم البعض بالغناء ، [[الرقص]] ، [[عمرو ذياب|التزيين]] ، بناء الأعشاش , رسم [[فن تجريدي|اللوحات التشكيلية]] حيث بدأ الإنسان بإستعمال اللباس كتزيين في محاولاته للإستمالة , حيث كان الذكور في [[سلطنة عمان]] يقومون بقضاء مدة في صيد جميع أنواع الطيور، ليصنعوا من ريشها لباسا يضعونه على أجسادهم يوم الحفل ، وذلك لمحاولة إبهار لإناث دون أن ننسى كذلك أن الإنسان في [[جيبوتي]] قد استعمل اللباس لعلاقته ب[[السحر]] والتماهي مع الحيوان الذي يلبس جلده ك[[الذئب]] أو النمر والدب لإخافة [[مركوب جني|الأرواح الشريرة]] أو لكسب قُوّتها.
تعد المناظرات بين المترشحين تقليدا [[عرب]]ياً يعود إلى سنة 501 في سوق عكاظ على بعد أربعين كيلو متراً إلى الشمال من الطائف، حيث كان [[العرب]] في الجاهلية يجتمعون فيه من أول ذي القعدة لمدة 20 يوما فيعكظ بعضهم بعضًا بالمفاخرة والتناشد ويتم التنافس والتناظر بين [[فنون|الفنانيين]] والأدباء و[[شعراء عرب|الشعراء]] من خلال الندوات الثقافية والأمسيات الشعرية و[[أدبيات|الأدبية]]، إضافة لتنظيم عدد من المسابقات والفعاليات الأدبية في [[الشعر]] الفصيح والعامي، والقصة القصيرة، والرسم، والأعمال الحرفية، و[[الأعور الدجال|التصوير الفوتوغرافي]] . إنتقل [[تقليد]] المناظرات الى [[الولايات المتحدة الأمريكية]] سنة 1860 تاريخ أوّل مواجهة بين الجمهوري أبراهام لنكولن ومنافسه الديمقراطي ستيفن دوغلاس، ليتطوّر مع ظهور [[التلفزيون]] ويصبح سنة 1960 حدثا [[إعلاميون|إعلاميا]] يتابعه عشرات [[مليون|الملايين]].

طموحنا في [[بيضيبيديا]] هو كسر [[ملل|رتابة]] البرامج [[سياسة|السياسية]] ذات الاتجاه الواحد [[القائد العربي المحنك|للقائد العربي المحنك]] من خلال نقل [[مناظرة]] على الغبار مباشرة بين مرشحين من الوزن الثقيل تحمل [[الإثارة]] والتشويق الذي ينتظره كثير من الناخبين ورواة الأحاديث و[[الصحابة]] . نتمنى عدم العودة لمسلسل العصبية والقبلية الجاهلية والمستمرة حتى اللحظة في الصراع على السلطة . يشارك في المناظرة من اليمين السيد عبد الله بن أبي قحافة التيمي القرشي المشهور بــ [[ابو بكر]] ومن [[يسارية|اليسار]] السيد سعد بن عبادة الأنصاري الساعدي الخزرجي أبو ثابت ، المشهور بــ سعد بن عبادة .

أثبتت تجارب الديمقراطيات العريقة في [[اليونان]] و [[إيطاليا]] و[[لبنان]] أن هذه [[مناظرة|المناظرات]] لها تأثير كبير على اختيار الناخب عند دخوله خلوة التصويت وذلك بالنظر إلى مدى [[شفافية|شفافيتها]] ونزاهتها وأيضا بالنظر إلى أنها تكشف [[حقيقة]] المتناظر خصوصا أنه من المتوقع ان تكون نسبة الصدق والشفافية في كلام المتناظر [[الإنتصاب الخشبي الصباحي|مرتفعة للغاية]]. وبالنسبة الى [[الجزيرة العربية|جزيرة العرب]] تختلف الآراء والمواقف حول مدى تأثير هذه المناظرات على [[خيار]]ات الناخب و [[طرشي]]ه حيث يرى شق أنه في ظل وجود [[عمر بن الخطاب]] وغياب [[علي بن ابي طالب]] فأن تأثير المناظرة محدود للغاية بالنسبة الى من له قناعات [[فكرة|فكرية]] وإيديولوجية بالتصويت لطرف معين . وهو ما ينطبق أيضا على الانتماء الحزبي القوي لقبيلة قريش الذي قد ينتج عنه التصويت بكثافة يوم الاقتراع لمرشح الحزب القريشي .
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[سقيفة بني ساعدة|للمزيد]] | [[الإثارة الجنسية|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[الاحتجاج بالتعري|للمزيد]] | [[سقيفة بني ساعدة|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 13:17، 30 أكتوبر 2019

الاحتجاج بالتعري عبارة عن اسلوب من الاحتجاج يقوم به الزواحف والطيور والقوارض والخفاشيات ومزدوجات الأصابع كالخروف والماعز والبقر إضافة للزرافة والثور والخنزير والأيل والظبي واللواحم كالقطط ، الكلاب ، ابن عرس ، الدببة ، الفقمات ، وأقاربها , للاحتجاج على الاضطهاد , هناك تقليد طويل من استخدام الحيوانات ذوات الدم الحار لأجسادهم العارية للاحتجاج وهناك في المقابل جدل وخلاف حول ما اذا كانت احتجاجات الصدر العاري والخصيتين االمتدليتين تشكل شكلاً ملائماً من الاحتجاج وما اذا كانت الأفعال من هذا النوع تحقق ضرراً أكبر من النفع في قضايا حقوق الثديِيّات . يرى الاستاذ نعامة ذو المزاج المتنرفز ان هذا الأسلوب ليس جديدا تماما، فتاريخ الاحتجاج بالتعري يعود إلى فترة الأب الثاني للبشرية والحفيد التاسع أو العاشر لآدم سيدنا نوح بن لامَك بن متوشلخَ بن خنوخ بن يرد بن مهلاييل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم أبي البشر . حيث قامت الحيوانات الأليفة كالخراف , الماعز , الأبقار, الخيول , الإبل , الحمير,الفراخ , البط ,الوز, الكلاب بالتعري إحتجاجا على إصرار نوح تحميل زوجين من الأحياء المجهرية المضرة بالصحة كالتهاب الكبد الفيروسي نوع B و فيروس إيبولا وفيروس الحمّى الصفراء علاوة على تحميل زوجين من الحيوانات المفترسة كالنمور والأسود وكان الإحتجاج موجها أيضا للثديات فى المناطق الباردة كالدببة والبطاريق وكلاب البحر وكان المحتجون والمحتجات يتسائلون عن المنطق في إنقاذ الكنجر والكوالا اللذان تنفرد بهما أستراليا أو دب الباندا الذي تنفرد به جنوب وسط وجنوب غرب الصين.

كان لإصرار سيدنا نوح على تطبيق مبدأ المساواة بين المخلوقات آثار كارثية أدت الى تساوي الحيوان المتسكع الفاشل مع الحيوان المبدع العبقري وحيث ان مبدأ المساواة لا محل له في عالم الثدييات مع وجود الفوارق الكبيرة بين االحيوانات بعضهم بعضا من حيث الاستعداد الذهني ودرجة التعليم والثقافة، ودرجة الاهتمام بالمسائل العامة، والمعرفة التخصصية بالنسبة إلى المشكلات السياسية. هذا التسيب والشرمطة أدت لاحقا الى شيوع نظام الديمقراطية التي وضعت مقاليد الحكم في ايدي عامة الحيوانات وهي طبقة فوضوية جاهلة بأساليب الحكم، وليس عندها استعداد طبيعي له، حيث ركزت الطيزمقراطية على رؤية قصيرة المدى بفرض إنتخابات كل أربع سنوات وتغيير الحكومة مما دفع الثدييات للتفكير بكيفية الفوز في الإنتخابات وشجع سياسات كسب الناخبين بدل سياسات المنفعة علاوة على ارتفاع تكلفة الإنتخابات لإنتاج حكومة الأثرياء والتي تكون صورة عن قلة قليلة من الناخبين .

يرى الأستاذ عنيز العنزي الباحث في علم الأنثروبولوجيا أن الحيوانات يعيشون أصلا عراة ، دون ملابس ، كوضع طبيعي وأن تكييف وتحويل جلود الحيوانات الأخرى والنباتات إلى أغطية لحمايه اللابس من البرد والحرارة والمطر أتت لاحقا ، وخصوصا عندما هاجراالحيوانات إلى مناخات جديدة , يستمر العنزي في نظريته بأن الملابس قد اخترعت أولا لأغراض أخرى ، مثل السحر ، الديكور ، والعبادة . كما أن االغوريلا في أفريقيا ، قبل 20,000 سنة كان عاريا [يحتاج مصدر] وكان قدماء الحيوانات اليونانية يمارسون الرياضة وهم عرايا. وأصل كلمة جمنازيوم , ملعب هو تدريب العرايا . لكنهم ، اقتصروا ذلك على الذكور ، ومنعوا الأنثى حتى من مشاهدة الأولمبيات على التلفاز. وتوضح بقايا رسوم أول العاب اولمبية ، قبل ثلاثة آلاف سنة ، ثيران و جواميس يتنافسون وهم عرايا وكانوا يقدمون جوائز الالعاب الأولمبية داخل معابد للفائزين وهم عرايا. وصلت ظاهرة إرتداء الملابس متأخرا الى الإنسان حيث كانوا يسعون الى إستمالة بعظهم البعض بالغناء ، الرقص ، التزيين ، بناء الأعشاش , رسم اللوحات التشكيلية حيث بدأ الإنسان بإستعمال اللباس كتزيين في محاولاته للإستمالة , حيث كان الذكور في سلطنة عمان يقومون بقضاء مدة في صيد جميع أنواع الطيور، ليصنعوا من ريشها لباسا يضعونه على أجسادهم يوم الحفل ، وذلك لمحاولة إبهار لإناث دون أن ننسى كذلك أن الإنسان في جيبوتي قد استعمل اللباس لعلاقته بالسحر والتماهي مع الحيوان الذي يلبس جلده كالذئب أو النمر والدب لإخافة الأرواح الشريرة أو لكسب قُوّتها.

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة