الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Freedom under SCAF.jpg|left|100px|]]
[[صورة:Taipei_Grand_Mosque_Foundation_Halal_sticker_20170925.jpg|left|100px|]]
'''الحلال''' عبارة عن [[مصطلحات|مصطلح]] [[دين]]ي في الفقه [[الإسلام]]ي للدلالة على الفعل الحسن الذي يعجز أهل الحلال عن القيام به و بإمكانهم الآن أن [[تعليم|يتعلموه]] من [[كافر|الكفار]] خلال البعثات الدراسية او الحصول على حقوق تصنيعه من خلال فتح فروع لمصانع [[كافر|الكفار]] في الدول [[الإسلام|الإسلامية]] . يحاول بني [[أوروبا|الأشقر]] و[[الهند|الأكحل]] و[[الصين|الأصفر]] إسغلال عدم مقدرتنا على استخدام اكثر من 1% من خلايا [[الدماغ|أدمغتنا]] بالولوج الى صناعة الحلال [[الشعب|لشعوبنا]] على منهج الصراط المستقيم وفقا لأمر [[الله]] فمن سلك المسلك الحلال فاز و نجا مثل [[عرق|السكير]] الذي يندفع نحو [[الريموت كونترول]] لاطفاء جهاز ال[[تلفاز]] حالما تبدأ فقرة [[القرآن]] ، احتراماً لقدسية الكتاب التي لا تناسب نجاسة [[فودكا البركة]] او السياسي اللص [[فساد|الفاسد]] الذي يندفع نحو نعل أو [[حذاء]] [[مقلوب]] اسفله نحو السماء في انتهاك صارخ لقدسية الاله الجالس في علياءه .
'''[[دكتاتور|الدكتاتور]]''' تاريخياً هي [[الإسم|التسمية]] التي كانت تطلق على قاضي يعين من قبل [[برلمان عربي|مجلس الأعيان]] في روما ليحكم الدولة في أوقات الطواريء والأزمات في العصور القديمة . أما اليوم فالدكتاتور هو لقب إبن {{C|[[نساء المتعة|الشرموطة]]}} الذي يحكم بلد ما واضعاً إحدى [[قندرة|قندراته]] في حلق [[الشعب]] والقندرة الأخرى في {{C|[[طيز|طيزه]]}} ، وقد يمتد تعريف الدكتاتور ليشمل أي رمز يمارس [[السلطة]] المطلقة . بصراحة كتابة هذا المقال لل[[العرب|جمهور العربي]] هو أمر سخيف حقاً وذلك لسببين :'''الدكتاتورية ([[جمع]] دكتاتور)''' هم أكثر من الغم على القلب في حياة [[المواطن]] العربي منذ [[الولادة|مولده]] وحتى [[موت]]ه ، فنحن [[العرب]] أعرف شعوب [[العالم]] بهذه الآفة . '''لا أعتقد''' أنه بسبب وجود هذا الكم من الدكتاتورية بأن أحد سوف يتمكن حتى من الإطلاع على [[اللاموسوعة|لاموسوعتنا]] العزيزة!.يمكن تفسير الدكتاتورية تفسيراً عاطفياً فهي حالة عشق فريدة بين الجماهير الحسناء [[الرجولة|والفحل]] الوحيد تحت سقف [[الوطن]] ، الدكتاتور هو الوحيد الذي يصعد فوق سطح الوطن ، بل يعيش فوقه . إنها أجمل قصة [[حب]] نبت في الظلام ، وأينع في [[جهنم]]. وضع [[العرب]] للحب قريباً من ستين اسماً ذكرها ابن قيم الجوزية في كتابه روضة المحبين ونزهة المشتاقين منها: المحبة والهوى والصبوة والتتيم والعشق والهيام ولا نعرف بعد [[الاسم]] الذي يناسب قصة حب الأمة للرئيس [[الانتخابات|المنتخب]] والمنتجب ، الذي كان قد سرّح شعره ، وارتدى كسوة عسكر ، ومر والأمة تنظر من الشباك ، فوقعت في [[حب]]ه إلى حد [[مركوب جني|الجنون]] ، وكادت أن ترمي حالها ، وصبتْ إليه وصبأت عن [[الدين|دينها]] وتاريخها و[[الدماغ|عقلها]]، الذي خاب وذاب برؤية الفحل الوحيد، وهو يمر والنجوم على كتفه تلمع تحت الشمس في عز النهار، وكأنها سماء ثانية بعرض إصبعين . لقد شغفها حباً، فقد أوتي شطر الرعب.


يدرك الغرب [[كافر|الكافر]] أن عدد المسلمين في [[العالم]] يتنامى بشكل مطرد بسبب "[[تزاوج|تناكحوا]] تناسلوا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة" المنسوب زوراً وبهتاناً للنبي [[محمد]]، فقد يصل أعداد [[الإسلام|المسلمين]] بعد بضعة عقود إلى ما يناهز ثلث سكان [[العالم]] تزامنا مع شح الموارد وعدم كفايتها، والمصيبة أن الأسر [[فقراء|الفقيرة]] هي الأكثر إنجاباً، بالاتكال على أن الرزق من [[الله]]، وأنّ الولد يأتي ورزقه معه ، دون توفّر الرعاية [[صحة|الصحية]] الكافية وفرص [[التعليم]] المناسبة، ودون القدرة على الإنفاق السليم على تهيئة أجيال متعلمة، فتزداد أعداد [[مقتدى الصدر|الجهلة]] والفاشلين على حساب المتعلّمين الفاعلين . لكي يفوز [[الكافر|الكفار]] بمرضاة [[الله]] ويمتلئ جيوبهم وتكون عاقبتهم الحسنى ، فأن معظم الشركات [[أوروبا|الأوروبية]] والآسيوية و [[أمريكا|الأمريكية]] أقحموا نفسهم بـ اقتصاديات الحلال وهم مهتمون الآن بمعرفة مواصفات الحلال والحرام في المنتجات التي تقدم [[غباء|للأغبياء]] في [[العالم]] [[الإسلام]]ي الذين يرتكب الكثير منهم [[ممنوع|المحرمات]] والمعاصي بينما يبقون [[شرف|شرفاء]] مثل ذلك [[الموظف]] [[الأسد|السبع]] الذي عرف كيف يكون نفسه من الاختلاس و[[الرشوة]] ، غير انه شريف عفيف لأن بناته [[حجاب|محجبات]] مستورات , او ذلك [[برلمان عربي|البرلماني]] الذي يدافع عن تاج العفة والفضيلة ويكتنز المليارات أملاً بتوظيفها في الحلال .
الحب [[عمى الألوان|أعمى]] ، ومن عجائب هذا الحب بين الرئيس والأمة ، أنّ غيرة الرئيس قاتلة، وهي غيرة أعرابية ، بدوية ، إذا سمع أو شعر أنها قلبت عواطفها إلى ذكر آخر ، قلب لها ظهر المجن . [[السيسية|السيسي]] قال: اللي حيقرب لها ح شيلو من وش [[الأرض]] هذا الوصف لا يناسب سوى مُزة أم الدنيا متجوزة سابقاً، أيمٌ ثكلى أما في [[سوريا]] فقد دفع العشق العاشق إلى استخدام [[سلاح كيمياوي|الكيماوي]] ، وكل الأسلحة المحرمة دولياً ، والمتوفرة في بيت العاشق حتى لا تحوّل قلبها وحبها. اضطرت الدماء الرئيس إلى عراضة [[ديمقراطية]]، فأحضر لها تيسين مستعارين للانتخابات الصورية، وفاز عليهما، وبرهن للغرب أن الأمة تحبه من قلب ورب . تقتضي [[الديمقراطية]] الغربية الصنع ، أن الزوج لا يغار على زوجته، لثقته في حبها له، و[[العلمانية]] تقتضي أن [[الرقص|تراقص]] الزوجة آخرين ، لكن تبين للجميع ممن ضم مجلسنا و[[قبر|مرقدنا]]، أن الزوج توراتي وليس علمانياً، فقد رجم الأمة بالنار قبل الحجر، لأنها فكرت في الخُلع. يريد [[الرجولة|الفحل الأوحد]] الذي لم تلد النساء مثله الأمُّةَ، الأَمَةَ، في بيت الطاعة، بيت قانون الطوارئ ، مبرزاً الدستور كوثيقة [[زواج]] عرفي وطارئ جاء آوان استخدامها. [[برلمان عربي|البرلمان]] يدّعي أنه والدها، و[[دائرة المخابرات|جهاز المخابرات]] يزعم أنه أخوها، و[[وسائل الإعلام|الإعلام]] يغني ليل نهار الأغنية القائلة: إن الأمة عمرها عشرة آلاف سنة، وفي [[مصر]] سبعة آلاف سنة، القصد هو: إنها أمة لقيطة . الغرب [[الكافر]] ، هو ولي الأمر الحقيقي ، فقد صارت الأمة ملك يمينه ، لكنه يتحلى ب[[أخلاق]] الحداثة التي تجافي [[تجارة الرقيق عند العرب|العبودية]] ، وهو يحب القصص الفردية مثل التي بين جاك وروز في ال[[تيتانك]] ، ولا يبالي بسورية ولا بمصر ، مع أن قصة الحبين المصري والسوري أقوى ، وأن مصيرهما يشبه ال[[تيتانك]]، فسوريا تُحرق ، ومصر تغرق في كباية ماء ، و[[الجزائر]] تمشي على عربة ذات مواهب خاصة.

تحول [[الدين]] [[الإسلام]]ي تدريجيا إلى مجرد مقياس لبيان الحلال والحرام في إنفصال تام للفقه عن الإطار [[الأخلاق]]ي و نتج من هذا التحول كم هائل من [[فتوى|الفتاوى]] المتنيلة بستين ألف [[نيلة]] والآراء الفقهية في التعامل مع واقعنا [[المقلوب]] بمختلف مجالاته التعيسة وجعلت من [[مجتمع]]اتِنا ودولنا هي الأكثر تخلفا و[[فساد]]اً وضعفاً وهشاشةً بالمقارنة مع المجتمعات والدول الأخرى، و[[مواطن]]ينا هم الأسوأ حالاً من مواطني [[العالم]] الآخر، بكل المقاييس . فمن المؤكد على سبيل المثال أن [[الإسلام|المسلمين]] يولون أهمية قصوى لطريقة ذبح [[الحيوانات|الحيوان]] ويحرصون كل الحرص على مشروعية الذبح وفق ما تقرره أحكام الشريعة [[الإسلام]]ية إلا أن [[العقلية العربية|العقل العربي]] عموما، لا يهتم كثيرا بالحيوانات، ويتعامل معها بنوع التعالي والاستغلال ، على اعتبار أن الحيوان لا يحمل رسالة [[الله]] ، ويفتقد إلى الوعي . اللحم قد يكون حلالاً لكن يمكننا أن نؤكد بكل ثقة أن سلوكنا مع الحيوان وتعاملنا معه بقسوة ووحشية هو 24 قيراط حرام. فعيد الأضحى الذي يمثل أسوأ وقت للحيوانات ب[[الشرق الأوسط]] هو في الواقع إستراحة للحيوانات من [[قضيب]] متصفحي [[سيبر|الإنترنت]] الذين يتصدر عبارات مثل "[[ممارسة الجنس مع الحيوانات]]" و "[[قصص جنسية]]" قائمة المواضيع التي يرغبون بمعرفة المزيد عنها على الإنترنت .
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[دكتاتور|للمزيد]] | [[الأخلاق|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[حلال|للمزيد]] | [[دكتاتور|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 23:31، 13 أغسطس 2019

الحلال عبارة عن مصطلح ديني في الفقه الإسلامي للدلالة على الفعل الحسن الذي يعجز أهل الحلال عن القيام به و بإمكانهم الآن أن يتعلموه من الكفار خلال البعثات الدراسية او الحصول على حقوق تصنيعه من خلال فتح فروع لمصانع الكفار في الدول الإسلامية . يحاول بني الأشقر والأكحل والأصفر إسغلال عدم مقدرتنا على استخدام اكثر من 1% من خلايا أدمغتنا بالولوج الى صناعة الحلال لشعوبنا على منهج الصراط المستقيم وفقا لأمر الله فمن سلك المسلك الحلال فاز و نجا مثل السكير الذي يندفع نحو الريموت كونترول لاطفاء جهاز التلفاز حالما تبدأ فقرة القرآن ، احتراماً لقدسية الكتاب التي لا تناسب نجاسة فودكا البركة او السياسي اللص الفاسد الذي يندفع نحو نعل أو حذاء مقلوب اسفله نحو السماء في انتهاك صارخ لقدسية الاله الجالس في علياءه .

يدرك الغرب الكافر أن عدد المسلمين في العالم يتنامى بشكل مطرد بسبب "تناكحوا تناسلوا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة" المنسوب زوراً وبهتاناً للنبي محمد، فقد يصل أعداد المسلمين بعد بضعة عقود إلى ما يناهز ثلث سكان العالم تزامنا مع شح الموارد وعدم كفايتها، والمصيبة أن الأسر الفقيرة هي الأكثر إنجاباً، بالاتكال على أن الرزق من الله، وأنّ الولد يأتي ورزقه معه ، دون توفّر الرعاية الصحية الكافية وفرص التعليم المناسبة، ودون القدرة على الإنفاق السليم على تهيئة أجيال متعلمة، فتزداد أعداد الجهلة والفاشلين على حساب المتعلّمين الفاعلين . لكي يفوز الكفار بمرضاة الله ويمتلئ جيوبهم وتكون عاقبتهم الحسنى ، فأن معظم الشركات الأوروبية والآسيوية و الأمريكية أقحموا نفسهم بـ اقتصاديات الحلال وهم مهتمون الآن بمعرفة مواصفات الحلال والحرام في المنتجات التي تقدم للأغبياء في العالم الإسلامي الذين يرتكب الكثير منهم المحرمات والمعاصي بينما يبقون شرفاء مثل ذلك الموظف السبع الذي عرف كيف يكون نفسه من الاختلاس والرشوة ، غير انه شريف عفيف لأن بناته محجبات مستورات , او ذلك البرلماني الذي يدافع عن تاج العفة والفضيلة ويكتنز المليارات أملاً بتوظيفها في الحلال .

تحول الدين الإسلامي تدريجيا إلى مجرد مقياس لبيان الحلال والحرام في إنفصال تام للفقه عن الإطار الأخلاقي و نتج من هذا التحول كم هائل من الفتاوى المتنيلة بستين ألف نيلة والآراء الفقهية في التعامل مع واقعنا المقلوب بمختلف مجالاته التعيسة وجعلت من مجتمعاتِنا ودولنا هي الأكثر تخلفا وفساداً وضعفاً وهشاشةً بالمقارنة مع المجتمعات والدول الأخرى، ومواطنينا هم الأسوأ حالاً من مواطني العالم الآخر، بكل المقاييس . فمن المؤكد على سبيل المثال أن المسلمين يولون أهمية قصوى لطريقة ذبح الحيوان ويحرصون كل الحرص على مشروعية الذبح وفق ما تقرره أحكام الشريعة الإسلامية إلا أن العقل العربي عموما، لا يهتم كثيرا بالحيوانات، ويتعامل معها بنوع التعالي والاستغلال ، على اعتبار أن الحيوان لا يحمل رسالة الله ، ويفتقد إلى الوعي . اللحم قد يكون حلالاً لكن يمكننا أن نؤكد بكل ثقة أن سلوكنا مع الحيوان وتعاملنا معه بقسوة ووحشية هو 24 قيراط حرام. فعيد الأضحى الذي يمثل أسوأ وقت للحيوانات بالشرق الأوسط هو في الواقع إستراحة للحيوانات من قضيب متصفحي الإنترنت الذين يتصدر عبارات مثل "ممارسة الجنس مع الحيوانات" و "قصص جنسية" قائمة المواضيع التي يرغبون بمعرفة المزيد عنها على الإنترنت .

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة