قالب:في مثل هذا اليوم

  • قال أحد المطلعين على الحملة الإنتخابية لترامب: "إن ترامب منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو العنصرية في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن ترامب فكر لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من أصحاب الرقبة الحمراء الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال ترامب "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه غضب الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون ترامب على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى العنصرية أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات الشرطة , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة مخدرات كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد وسرقت وظائف البيض.
  • أخيرا تحقق الحلم العربي بالصلاة في المسجد الأقصى فقد تعهدت إسرائيل بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط الإماراتية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على برج خليفة لتحجب مثل الكسوف رؤية الكعبة عن ‏المصلين الإيرانيين ويرتفع علم إسرائيل على مرتفعات جبل علي المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك السعودية فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏المسجد الأقصى قبل أن يموت وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى الإيرانيون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء حرب الثمان ‏سنوات , وحده محمد بن زايد اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول لخامنئي كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك البحرين ‏المعظم وسلطان عمان المبجل.
  • لم تتوقف الإهانات عند توبيخ الرئيس الفرنسي للحكومة اللبنانية، بل جاءت مضاعفةً على لسان نجمة البورنو السابقة من اصول لبنانية ميا خليفة التي سدّدت صفعاتٍ للمسؤولين اللبنانيين، عبر منشوراتها وتعليقاتها في السوشيال ميديا. فقد اثبتت النجمة الإباحية انها أكثر مسؤوليةً من المسؤوليين اللبنانيين. ففي منشور في إنستغرام، تساءلت النجمة "من منكم يا أيها الجبناء سيستثمر 3 مليارات دولار لإعمار بيروت؟" مضيفةً أسماء كل من بري، عون، جنبلاط، جعجع، الجميل، الحريري، ميقاتي، باسيل، وفرنجية.أما الإهانة الأكبر التي وجهتها إليهم فكانت قدرتها على جمع 150 ألف دولار (حتى اللحظة) للصليب الأحمر، فيما عجز هؤلاء عن التبرع برواتبهم. أما الطريقة التي جمعت عبرها التبرعات فكانت ببيع أغراض لها عبر مزادٍ علني، ومنها نظاراتها الشهيرة وشفرة حلاقة مستخدمة. باختصار، شفرة الحلاقة الخاصة بكس ميا خليفة كانت أكثر فائدةً للشعب اللبناني من أدمغة المسؤولين الذين حكموا البلاد لعقود.

حدث في 20 مايو