قالب:في مثل هذا اليوم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • كشف موقع دوت سبورتس المختص في الألعاب الإلكترونية أن محمد بن سلمان، أنفق لحد الآن أكثر من 6000 دولار على لعبة ( Dota 2 ) الإلكترونية وأشار الموقع ان مصطلح الحيتان في الألعاب الإلكترونية ينطبق على بن سلمان.وأكد الموقع أنه مع هذا المستوى من الإنفاق والأوقات الطويلة التي يقضيها محمد بن سلمان عبر حسابه Purrrrrfect Devil Angel Yukeo ، يأتي في مقدمة الذين ينفقون أموالهم على اللعبة . على مدار السنوات الثلاث الماضية أنفق بن سلمان مبلغًا إجماليًا قدره 69,494 دولارًا وذكر الموقع أن محمد بن سلمان يقضي أوقاتا طويلة في اللعب وكان نشطًا على Steam منذ 2011 ولعب أكثر من 10000 مباراة في Dota، بإجمالي 5.772 فوزًا و5.467 خسارة أي بمعدل فوز بلغ 51 بالمائة. قضى بن سلمان 9046 ساعة لعب في Dota، إلى جانب ما يقرب من 550 ساعة في Team Fortress 2.ولم يذكر الموقع شيئا عن مدينة جدة التي عادة ما تغرق بالمياه و السيول بسبب البنية التحتية المنسيّة و المتهالكة .
  • بمناسبة ذكرى حركة / ثورة / انقلاب يوليو 1952 وقف السيسي يخطب في الجماهير، محاولًا إنجاز استعارةٍ متهافتةٍ لهيئة جمال عبد الناصر مع أن الثابت قطعًا أن عبد الناصر أنجز لمصر السد العالي، فيما ساهم السيسي في إنجاز سد النهضة لأثيوبيا. قال السيسي إنه صار حاكمًا لمصر في ظل تحدّيات غير مسبوقة بتاريخها على حد تعبيره البلاغي الركيك وهي جملةٌ من معلبات التاريخ السياسي في جميع دكتاتوريات الشرق والغرب حيث لابد لكل طاغيةٍ من أن يخترع سياقًا تاريخيًا يظهر فيه بصورة الزعيم الذي خلقه الله لحماية الأمة . 7 سنوات والسيسي معه مفاتيح الجيش والشرطة وفي جيبه اقتصاد البلد , معه إسرائيل وأميركا وأوروبا وروسيا والصين , معه مال السعودية والإمارات , وعلى الرغم من كل ذلك صار عنوانًا للبلادة والفشل في كل الاختبارات الحقيقية . مصر تتحوّل تدريجياً إلى دولة فوتوشوب، مجرّد تكوينٍ فوق رمال ناعمة على شاطئ بحرٍ صاخب، مع أول موجةٍ تنهار الأكاذيب والأوهام، ليرفع الستار عن زعامةٍ كرتونيةٍ مصنوعةٍ في ورش إعلام بلغ من العبط عتياً.
  • لبنان ليس بخير، شعبه يحتضر، اقتصاده منهار مثل أبنائه، طرقاته تضيق من تراكم النفايات، هواؤه مسرطن، زعماء الطوائف يجتمعون يتفقون يختلفون في جحورهم وحين يظهرون يلسعون من بقي حياً, لبنان أطفأت أضواؤه، لا كهرباء، لا ماء، والأسعار حارقة بعد أن تخطى الدولار الواحد العشرة آلاف ليرة.المواطنون في الشوارع يصرخون ولا أحد يأبه لصراخهم.اعتقالات ووعود كلها كاذبة.المؤسسات الصغيرة أقفلت والكبيرة تصرف موظفيها تدريجياً.تم صرف أكثر من 850 موظفاً من مستشفى الجامعة الأمريكيّة في بيروت.لم يكن عدد الأشخاص المطرودين فقط صاعقاً وإنما مشاهدتهم وهم واقفون في حالة من الانهيار أمام المبنى الذي يكاد يهوي من شدة الحزن عليهم، فالحجر في لبنان أشد رأفة من بعض البشر.

حدث في 9 مايو