الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* لم تنته مطالب ال[[لبنان]]يين في ما يخص جريمة المرفأ الأولى لتبدأ مطالبتهم في التحقيق بالجريمة الثانية فدخان حريق مرفأ بيروت وصل إلى قبرص والملوّثات التي خرجت من الحريق تعتبر من أخطر الملوّثات على الإطلاق لأنها تفرز ثاني الأوكسيد وهو من أهم المواد [[سرطان|المسرطنة]] في [[العالم]]. أي سلطة، مسؤول أو [[مدير]]، يخزّن نيترات الأمونيوم مع مفرقعات نارية؟ من يخزّن زيوتاً وإطارات في مخزن واحد؟ . في [[لبنان]] كل السيناريوهات واردة، طالما أنّ في [[السلطة]] منظومة متمرّسة في القتل والنهب وال[[فساد]]. بات العيش في [[الخوف]]، من يوميات اللبنانيين. من كل شيء خائفون . في السماء سحابة سموم وفي الشوارع [[فيروس كورونا|كورونا]] منتشر. أمام هذا المشهد المتجدّد في مرفأ بيروت، ثمة من يجلس في حديقة قصره يرتشف الشاي , يليّن فيه كعكاً، يغمّسه في الفنجان فيصبح أسهل على اللثة والبلع والهضم. فتطيب له عصرونيّته تحت سماء [[السرطان]] المنظّم، قبل المشاركة في اجتماع أمني رفيع.
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
* قال أحد المطلعين على الحملة [[انتخابات|الإنتخابية]] لترامب: "إن [[ترامب]] منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو [[العنصرية]] في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن [[ترامب]] [[فكرة|فكر]] لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال [[ترامب]] "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه [[عصب|غضب]] الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون [[ترامب]] على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى [[العنصرية]] أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات [[الشرطة]] , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة [[مخدرات]] كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد و[[سرقة|سرقت]] وظائف البيض.
* قال أحد المطلعين على الحملة [[انتخابات|الإنتخابية]] لترامب: "إن [[ترامب]] منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو [[العنصرية]] في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن [[ترامب]] [[فكرة|فكر]] لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال [[ترامب]] "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه [[عصب|غضب]] الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون [[ترامب]] على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى [[العنصرية]] أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات [[الشرطة]] , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة [[مخدرات]] كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد و[[سرقة|سرقت]] وظائف البيض.
* أخيرا تحقق الحلم [[العرب]]ي بالصلاة في [[المسجد]] الأقصى فقد تعهدت [[إسرائيل]] بتمكين كل من يتمنى أداء ركعتين في الأقصى أن يذهب إلى مطار أبو ‏ظبي ويحجز على الخطوط [[الإمارات]]ية على أن يدفع بالشيكل ‏الإسرائيلي . ومن المقرر رفع نجمة داوود على [[برج خليفة]] لتحجب مثل الكسوف رؤية [[الكعبة]] عن ‏المصلين ال[[إيران]]يين ويرتفع [[علم]] إسرائيل على مرتفعات جبل [[علي]] المقابلة لبندر عباس .تعددت أمنيات الزعماء العرب بالصلاة في الأقصى مرورا بالراحل ملك [[السعودية]] فيصل بن عبد العزيز الذي تمنى على كيسنجر أن يمكنه من الصلاة ركعتين في ‏[[المسجد]] الأقصى قبل أن ي[[موت]] وأحمد حسن البكر الذي تمنى له ‏أنصاره أن يخطب بالقدس عندما هتفوا قائلين: باچر بالقدس يخطب أبو هيثم , بينما رأى ال[[إيران]]يون أن ذلك يمر عبر كربلاء أثناء [[حرب الخليج الأولى|حرب الثمان ‏سنوات]] , وحده [[محمد بن زايد]] اختصر الطريق وسيصلي ركعتين في الأقصى ليقول ل[[خامنئي]] كف عنا وفي غضون أسبوع أو نحوه سيتبعه ملك [[البحرين]] ‏المعظم وسلطان [[سلطنة عمان|عمان]] المبجل.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 14:00، 24 سبتمبر 2020

  • لم تنته مطالب اللبنانيين في ما يخص جريمة المرفأ الأولى لتبدأ مطالبتهم في التحقيق بالجريمة الثانية فدخان حريق مرفأ بيروت وصل إلى قبرص والملوّثات التي خرجت من الحريق تعتبر من أخطر الملوّثات على الإطلاق لأنها تفرز ثاني الأوكسيد وهو من أهم المواد المسرطنة في العالم. أي سلطة، مسؤول أو مدير، يخزّن نيترات الأمونيوم مع مفرقعات نارية؟ من يخزّن زيوتاً وإطارات في مخزن واحد؟ . في لبنان كل السيناريوهات واردة، طالما أنّ في السلطة منظومة متمرّسة في القتل والنهب والفساد. بات العيش في الخوف، من يوميات اللبنانيين. من كل شيء خائفون . في السماء سحابة سموم وفي الشوارع كورونا منتشر. أمام هذا المشهد المتجدّد في مرفأ بيروت، ثمة من يجلس في حديقة قصره يرتشف الشاي , يليّن فيه كعكاً، يغمّسه في الفنجان فيصبح أسهل على اللثة والبلع والهضم. فتطيب له عصرونيّته تحت سماء السرطان المنظّم، قبل المشاركة في اجتماع أمني رفيع.
  • قالت وسائل إعلام إن السيسي منع أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في القاهرة في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب وخفة عقله ورطانته. النظام المصري قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال الإنكليزي لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان الشعبي والعربي. هل نضحك أم نبكي؟ أي نظام هذا الذي يخاف أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده المصريون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة والتلفزيون، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية وتاريخية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد الزعيم سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً يمنع ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
  • قال أحد المطلعين على الحملة الإنتخابية لترامب: "إن ترامب منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو العنصرية في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن ترامب فكر لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من أصحاب الرقبة الحمراء الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال ترامب "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه غضب الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون ترامب على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى العنصرية أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات الشرطة , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة مخدرات كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد وسرقت وظائف البيض.

حدث في 14 مايو