الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* طبقاً لتوجيهات أعلم أهل زمانه، وفلتة جيله و[[القائد العربي المحنك|القائد الملهم]] [[السيسي]] دعت الأكاديمية الطبية العسكرية التابعة ل[[وزير|وزارة]] الدفاع نقيب [[طبيب|الأطباء]] الدكتور حسين خيري لحضور اجتماع لدراسة لإمكانية تحويل الصيادلة إلى أطباء [[الإنسان|بشريين]]، لتكتمل الملهاة في [[مصر]] , وهذا الأمر يمثّل سابقة، هي الأولى من نوعها، لم يسبق القوم اليها إنس ولا [[ممارسة الجنس مع الجن|جان]]. الأمر [[لا]] يحتاج إلى توفر نسبة مرتفعة من [[غباء|الذكاء]]، للحكم بأن الصيدلة والطب مهنتان مختلفتان، وأن الصيدلي في حالة التحول لا يحتاج فقط إلى كورسات مكثفة ليكون مؤهلاً للعمل [[طبيب]]اً ولكن يلزمه أن يلتحق بالسنة الأولى لكلية الطب. يحاول البعض تفسير هذا المقترح العبثي بأنه كاشف عن وجود أزمة بانتشار [[فيروس كورونا]]، لنقص في أعداد الأطباء. وهذا في تقدير [[بيضيبيديا]] ليس هو السبب، لأن [[السيسي]] يقدم المستلزمات الطبية لعدد من [[دولة|الدول]] الخارجية [[الثراء|الغنية]] مع أن المصريين في أمسّ الحاجة لذلك، ثم ان هناك أكثر من حل لمواجهة العجز أهون هذه الحلول إخراج 6000 طبيب [[السجن|معتقل]] للمساعدة.
* في مفارقة [[علمانية]] وعقوبة [[الله|ربانية]] ل[[فرنسا]] التي اضطهدت [[الإسلام|المسلمين]] وفرضت الأقنعة لمواجهة [[فيروس كورونا]] ومنعت البرقع , ان سلط [[الله]] عليهم ان يتنقبوا من رئيسهم الى اخر فرد في ال[[مجتمع]] حيث تاب و[[حجاب|تحجب]] المجتمع الفرنسي ولبس النقاب. ومن [[سخرية]] القدر ان [[فرنسا]] تستمر في [[ممنوع|حظرها]] لارتداء البرقع رغم إلزامها [[المواطن]]ين على ارتداء الأقنعة للوقاية من [[فيروس كورونا]]. قد تكون تلك المفارقة هي التي دفعت [[إيمانويل ماكرون]] إلى الظهور بقناع مزين بألوان [[علم]] البلاد التي يقول الفرنسيون إنها تمثل قيم [[الحرية]] وال[[مساواة]]. في [[فرنسا]] اليوم , إذا كنت [[الإسلام|مسلما]] وقمت بإخفاء وجهك لأسباب [[دين]]ية، فأنت عرضة لغرامة ودورة تثقيفية في [[المساواة]] حيث سيتم [[تعليم]]ك ما يعنيه أن تكون [[مواطن]]ا صالحا أما إذا كنت مواطنا غير مسلم ، فسيتم تشجيعك وإجبارك على اتباع إجراءات التباعد والإمتناع عن [[شرموطة|الشرمطة]] لحماية ال[[مجتمع]] الوطني. هذه ال[[قراءة]] غير المتكافئة لنفس السلوك [[قمع|تعسفية]] في أفضل الأحوال وتمييزية في أسوأ الأحوال.
* في مفارقة [[علمانية]] وعقوبة [[الله|ربانية]] ل[[فرنسا]] التي اضطهدت [[الإسلام|المسلمين]] وفرضت الأقنعة لمواجهة [[فيروس كورونا]] ومنعت البرقع , ان سلط [[الله]] عليهم ان يتنقبوا من رئيسهم الى اخر فرد في ال[[مجتمع]] حيث تاب و[[حجاب|تحجب]] المجتمع الفرنسي ولبس النقاب. ومن [[سخرية]] القدر ان [[فرنسا]] تستمر في [[ممنوع|حظرها]] لارتداء البرقع رغم إلزامها [[المواطن]]ين على ارتداء الأقنعة للوقاية من [[فيروس كورونا]]. قد تكون تلك المفارقة هي التي دفعت [[إيمانويل ماكرون]] إلى الظهور بقناع مزين بألوان [[علم]] البلاد التي يقول الفرنسيون إنها تمثل قيم [[الحرية]] وال[[مساواة]]. في [[فرنسا]] اليوم , إذا كنت [[الإسلام|مسلما]] وقمت بإخفاء وجهك لأسباب [[دين]]ية، فأنت عرضة لغرامة ودورة تثقيفية في [[المساواة]] حيث سيتم [[تعليم]]ك ما يعنيه أن تكون [[مواطن]]ا صالحا أما إذا كنت مواطنا غير مسلم ، فسيتم تشجيعك وإجبارك على اتباع إجراءات التباعد والإمتناع عن [[شرموطة|الشرمطة]] لحماية ال[[مجتمع]] الوطني. هذه ال[[قراءة]] غير المتكافئة لنفس السلوك [[قمع|تعسفية]] في أفضل الأحوال وتمييزية في أسوأ الأحوال.
* بدلا من توقف حكومة مصر [[السيسية]] عن [[كذاب|الكذب]] والإتجاه للإستثمار الجاد فى مجال البحوث الدوائية , كشف الرئيس التنفيذي لشركة فاركو للأدوية في [[مصر]] شيرين حلمي عن قرب تنفيذ 3 اختبارات على 3 أدوية جديدة لعلاج [[فيروس كورونا]] بدواء مصرى 100% مصنوع من مواد خام وخردة سقطت عنها حقوق [[ملكية فكرية|الملكية الفكرية]] وهى ما تسمى فى الصيدلية بالأدوية المحلية. وتوقع حلمي أنه بحلول 30 يونيو 2020 سيكون هناك علاج للفيروس في [[مصر]] بالرغم من ان مصر ليست فيها مراكز أبحاث لإكتشاف أو إختراع [[فياغرا|دواء]] حيث يتم تعطيلهم وصدهم عن الأبحاث الجادة خدمة لمافيا الأدوية من [[السيسي|الرئيس]] وحتى أصغر تاجر شنطة .شركات الأدوية ال[[مصر]]ية هى مجرد شركات تعبئة وتسويق ولا يوجد بها أى معمل للأبحاث الدوائية.
* بدلا من توقف حكومة مصر [[السيسية]] عن [[كذاب|الكذب]] والإتجاه للإستثمار الجاد فى مجال البحوث الدوائية , كشف الرئيس التنفيذي لشركة فاركو للأدوية في [[مصر]] شيرين حلمي عن قرب تنفيذ 3 اختبارات على 3 أدوية جديدة لعلاج [[فيروس كورونا]] بدواء مصرى 100% مصنوع من مواد خام وخردة سقطت عنها حقوق [[ملكية فكرية|الملكية الفكرية]] وهى ما تسمى فى الصيدلية بالأدوية المحلية. وتوقع حلمي أنه بحلول 30 يونيو 2020 سيكون هناك علاج للفيروس في [[مصر]] بالرغم من ان مصر ليست فيها مراكز أبحاث لإكتشاف أو إختراع [[فياغرا|دواء]] حيث يتم تعطيلهم وصدهم عن الأبحاث الجادة خدمة لمافيا الأدوية من [[السيسي|الرئيس]] وحتى أصغر تاجر شنطة .شركات الأدوية ال[[مصر]]ية هى مجرد شركات تعبئة وتسويق ولا يوجد بها أى معمل للأبحاث الدوائية.
* طالب مستشفى [[مركوب جني|الأمراض العقلية]] ب[[مصر]] بإيقاف برنامج المقالب الذي تبثه قناة MBC طوال أيام [[رمضان]] ويحمل [[اسم]] "رامز مجنون رسمي" وإيداع مُقدمه [[الحمار]] [[رامز جلال]] المستشفى ذاته. حساب الفنان المصري على [[تويتر]] يحمل يومياً مئات الإشادات بالبرنامج من [[غباء|الأغبياء]] [[العرب]]، معتبرين إياه أفضل برنامج مقالب [[سخرية|ساخر]] ويثير الفرحة بين متابعيه من [[خروف|الخرفان]]. مستشفى الصحة النفسية ب[[مصر]] طالب النائب العام بتحقيق عاجل وتدخُّل فوري لوقف عرض البرنامج، مضيفاً أن "البرنامج يسيء لل[[مجتمع]] المصري والصحة النفسية له، ويحمل كثيراً من العنف والتعذيب وال[[سخرية]] والاستهانة بالضيوف والتلذذ بآلامهم". من جانب أخر وتطبيقا لمقولة "شر البلية ما ي[[ضحك]] , أرسل النائب المصري [[التفلسف|فيلسوف]] زمانه [[مرتضى منصور]] إنذاراً ل[[وزير|وزارة]] الداخلية للقبض على [[رامز جلال]] . ويُبث برنامج "رامز مجنون رسمي" عقب صلاة المغرب، أي إنه أول وجبة [[تلفاز|متلفزة]] على إفطار المصريين و[[دول عربية]] يساهم في تقرب الصائم من [[الله]] رب العزة من خلال النفثات الروحية التي تدخل روح الصائم [[العرب]]ي خلال شهر [[رمضان]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 11:05، 15 مايو 2020

  • طبقاً لتوجيهات أعلم أهل زمانه، وفلتة جيله والقائد الملهم السيسي دعت الأكاديمية الطبية العسكرية التابعة لوزارة الدفاع نقيب الأطباء الدكتور حسين خيري لحضور اجتماع لدراسة لإمكانية تحويل الصيادلة إلى أطباء بشريين، لتكتمل الملهاة في مصر , وهذا الأمر يمثّل سابقة، هي الأولى من نوعها، لم يسبق القوم اليها إنس ولا جان. الأمر لا يحتاج إلى توفر نسبة مرتفعة من الذكاء، للحكم بأن الصيدلة والطب مهنتان مختلفتان، وأن الصيدلي في حالة التحول لا يحتاج فقط إلى كورسات مكثفة ليكون مؤهلاً للعمل طبيباً ولكن يلزمه أن يلتحق بالسنة الأولى لكلية الطب. يحاول البعض تفسير هذا المقترح العبثي بأنه كاشف عن وجود أزمة بانتشار فيروس كورونا، لنقص في أعداد الأطباء. وهذا في تقدير بيضيبيديا ليس هو السبب، لأن السيسي يقدم المستلزمات الطبية لعدد من الدول الخارجية الغنية مع أن المصريين في أمسّ الحاجة لذلك، ثم ان هناك أكثر من حل لمواجهة العجز أهون هذه الحلول إخراج 6000 طبيب معتقل للمساعدة.
  • في مفارقة علمانية وعقوبة ربانية لفرنسا التي اضطهدت المسلمين وفرضت الأقنعة لمواجهة فيروس كورونا ومنعت البرقع , ان سلط الله عليهم ان يتنقبوا من رئيسهم الى اخر فرد في المجتمع حيث تاب وتحجب المجتمع الفرنسي ولبس النقاب. ومن سخرية القدر ان فرنسا تستمر في حظرها لارتداء البرقع رغم إلزامها المواطنين على ارتداء الأقنعة للوقاية من فيروس كورونا. قد تكون تلك المفارقة هي التي دفعت إيمانويل ماكرون إلى الظهور بقناع مزين بألوان علم البلاد التي يقول الفرنسيون إنها تمثل قيم الحرية والمساواة. في فرنسا اليوم , إذا كنت مسلما وقمت بإخفاء وجهك لأسباب دينية، فأنت عرضة لغرامة ودورة تثقيفية في المساواة حيث سيتم تعليمك ما يعنيه أن تكون مواطنا صالحا أما إذا كنت مواطنا غير مسلم ، فسيتم تشجيعك وإجبارك على اتباع إجراءات التباعد والإمتناع عن الشرمطة لحماية المجتمع الوطني. هذه القراءة غير المتكافئة لنفس السلوك تعسفية في أفضل الأحوال وتمييزية في أسوأ الأحوال.
  • بدلا من توقف حكومة مصر السيسية عن الكذب والإتجاه للإستثمار الجاد فى مجال البحوث الدوائية , كشف الرئيس التنفيذي لشركة فاركو للأدوية في مصر شيرين حلمي عن قرب تنفيذ 3 اختبارات على 3 أدوية جديدة لعلاج فيروس كورونا بدواء مصرى 100% مصنوع من مواد خام وخردة سقطت عنها حقوق الملكية الفكرية وهى ما تسمى فى الصيدلية بالأدوية المحلية. وتوقع حلمي أنه بحلول 30 يونيو 2020 سيكون هناك علاج للفيروس في مصر بالرغم من ان مصر ليست فيها مراكز أبحاث لإكتشاف أو إختراع دواء حيث يتم تعطيلهم وصدهم عن الأبحاث الجادة خدمة لمافيا الأدوية من الرئيس وحتى أصغر تاجر شنطة .شركات الأدوية المصرية هى مجرد شركات تعبئة وتسويق ولا يوجد بها أى معمل للأبحاث الدوائية.

حدث في 16 مايو