• قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في خطاب مسجل على شريط فيديو بان أنصاره من أصحاب الرقبة الحمراء سيقومون بتحرير واشنطن زنقة زنقة في جو من الفوضى والذعر والصدمة في أمريكا والعالم . وكان الخطاب مسجلا على شريط فيديو إباحي قديم من نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات حيث سمعت اصوات عجيبة غريبة في نهاية خطبة ترامب مشابهة للأصوات الصادرة من عملية النكاح . ولجأ ترامب الى هذا الأسلوب من الخطاب بعد منع حسابه على تويتر بسب بعض التغريدات التي وصفت "لا يمكن الرد عليها أو إعادة نشرها أو الإعجاب بها بسبب خطر العنف". ومن جانب آخر بدأ مسؤولون في الإدارة الأمريكية مناقشة إمكانية استخدام التعديل 25 من الدستور الأمريكي لعزل الرئيس دونالد ترامب، قبل نهاية ولايته.
  • قدم دونالد ترامب نظرية مؤامرة جديدة خلال تجمع حاشد يوم 6 يناير 2021 ، وادعى أن دستور الولايات المتحدة غير صالح و مركوب جني لأنه تم توقيعه من قبل مجموعة من الموتى وقال ترامب: "كل ما نسمعه هو ، هذا الدستور و هذا الدستور من طيزي , أقول لكم ، أن كل شخص وقع على تلك الورقة قد مات وتحول الى بنزين وقال ترامب إنه طلب من محاميه الشخصي رودي جولياني التحقيق في الموقعين على الدستور ، فوجد فضيحة كبيرة اكبر من صدر إيفانكا ترامب وقال ان توقيعات الموقعين على الدستور الأمريكي لا تتطابق مع توقيعات أي شخص على قيد الحياة. هؤلاء الناس ليسوا فقط ميتين بل شبعوا موتا ولا ينبغي السماح بحدوث هذا أبدًا". بالإضافة إلى التشكيك في شرعية توقيعات الموتى ، ادعى ترامب أنه يجب التخلص من توقيعات ألكسندر هاملتون مرتين."أولاً ، إنه ميت ، وثانياً ، لم يولد في الولايات المتحدة.
  • أعلن رئيس مجلس الإفتاء في الإمارات عبد الله بن بيّه ان التطبيع مع مغتصبي بيت المقدس هو الركن الأول في الإسلام وليس السادس ودعى الناس الى الحج إلى شواطئ تل أبيب من كل فجّ عميق فالإنسان يغدو حيواناً من غير التطبيع مع الله ،رب إبراهيم وموسى .هؤلاء الشيوخ يغنّون بالفتوى من غير طبل ويطربون الملوك بفتاويهم ، فوجدنا مفتي مصر علي جمعة يزور القدس حتى يؤدي فيها ركعتين خاشعتين قبل أن يقابل ربه، وكان الشيخ ابن باز قد اهتدى قبله بصلح الحديبية وليس بسورة الحشر في بني النضير، ولا بسورة الأحزاب التي أنزلت في بني قريظة , وارثيه من أئمة وشيوخ السلاطين لا ينظرون إلى النصوص الدينية ولا حتى إلى الوقائع التاريخية ، فاتفقوا على عصمة ولي الأمر. ومن الجدير بالذكر ان اتفاق التطبيع الذي عقده ترامب في البيت الأبيض سُمّي بالاتفاق الإبراهيمي، نسبة إلى أبراهيم واسم إبراهيم أطلق أيضاً على دبابة أمريكية اسمها أبرامز.