قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • أعلن فلاديمير بوتين عن تطوير ناجح لأول لقاح ضد فيروس كورونا في العالم ، والذي تم اختباره بصرامة على خصومه السياسيين والصحفيين. حيث تم الانتهاء من جميع المراحل الثلاث من التجارب السريرية بفضل عدد النشطاء المقيمين تحت الإقامة الجبرية ، وحكام الولايات غير الموالين لبوتين. وأوضح بوتين أن "المتظاهرين المناهضين للفساد تبرعوا بسخاء بأكبادهم من أجل إجراء أبحاث حول اللقاحات . من المتوقع أن تبدأ روسيا حملة تطعيم على مستوى الدولة ، والتي من المتوقع أن تلقح أو تقتل الملايين. تم الإبلاغ عن أن الأشخاص الذين تم اختبارهم , كانوا سعداء وصحيين ، على الرغم من بعض الآثار الجانبية التي تضمنت القفز من النوافذ المكونة من سبعة طوابق. وقال الرئيس الروسي إن بلاده ستكون على استعداد لمشاركة اللقاح مع الولايات المتحدة بشرط إعادة انتخاب دونالد ترامب.
  • لم تتوقف الإهانات عند توبيخ الرئيس الفرنسي للحكومة اللبنانية، بل جاءت مضاعفةً على لسان نجمة البورنو السابقة من اصول لبنانية ميا خليفة التي سدّدت صفعاتٍ للمسؤولين اللبنانيين، عبر منشوراتها وتعليقاتها في السوشيال ميديا. فقد اثبتت النجمة الإباحية انها أكثر مسؤوليةً من المسؤوليين اللبنانيين. ففي منشور في إنستغرام، تساءلت النجمة "من منكم يا أيها الجبناء سيستثمر 3 مليارات دولار لإعمار بيروت؟" مضيفةً أسماء كل من بري، عون، جنبلاط، جعجع، الجميل، الحريري، ميقاتي، باسيل، وفرنجية.أما الإهانة الأكبر التي وجهتها إليهم فكانت قدرتها على جمع 150 ألف دولار (حتى اللحظة) للصليب الأحمر، فيما عجز هؤلاء عن التبرع برواتبهم. أما الطريقة التي جمعت عبرها التبرعات فكانت ببيع أغراض لها عبر مزادٍ علني، ومنها نظاراتها الشهيرة وشفرة حلاقة مستخدمة. باختصار، شفرة الحلاقة الخاصة بكس ميا خليفة كانت أكثر فائدةً للشعب اللبناني من أدمغة المسؤولين الذين حكموا البلاد لعقود.
  • مثلما أتى رحل. خطب كثيرا بالفساد ولم يسم أي فاسد. واليوم في استقالته فعل مثلما فعل في كل خطاباته. فبعد يوم طويل من محاولة إبقاء الحكومة وتوالي استقالات الوزراء، وتهديد بعضهم بالاستقالة، أعلن رئيس الحكومة في لبنان حسان دياب استقالة الحكومة، متهماً القوى السياسية، من دون تسمية أي طرف منها بعينه، أنها عبارة عن منظومة فساد أكبر من الدولة، وأن الكارثة التي ضربت لبنان أتت نتيجة فساد مزمن في السياسة والإدارة . فعلاً يلي استحوا ماتوا.هؤلاء لم يقرأوا جيداً ثورة اللبنانيين في 17 تشرين الأول 2019. تلك الثورة كانت ضدهم، لكنهم لم يفهموها جيداً. استمروا في ممارساتهم وظنّوا أنهم يستطيعون تمييع مطالب اللبنانيين بالتغيير، وبدولة عادلة وقوية، وقضاء مستقل، وبوقف الفساد والهدر والسرقات التي تسبّبت بهذا الانهيار الاقتصادي . قاتلنا بشراسة وشرف، لكن هذه المعركة ليس فيها تكافؤ. كنّا وحدنا، وكانوا مجتمعين ضدنا.

المزيد من الأخبار الطازة