قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • بعد خسارة الحزب الجمهوري في انتخابات ولاية لويزيانا بالرغم من الحملة الكبيرة التي قام بها ترامب لدعم المرشح إيدي ريسبون , حذر ترامب أعضاء الكونغرس الجمهوريين من أنهم سيلاقون نفس المصير إذا صوّتوا لعزله وقال في تهديد لأعضاء حزبه بانه سوف يقوم بحملة لإعادة إنتخابهم في ولاياتهم كما فعل في لويزيانا إذا صوتوا لصالح الإقالة . في سلسلة من التغريدات المخيفة ، أوضح ترامب أنه إذا كان الجمهوريون في الكونغرس يتمايلون بشأن مسئلة عزله فانه سوف يعقد مسيرات دعم إنتخابية في ولاياتهم وسيدعمهم بكل ما أوتي من قوة. لتوضيح أن تهديده كان أبعد ما يكون عن مجرد كلام أجوف ، قام ترامب بنشر تغريدة لصورة شعار Keep America Great وحذر قائلاً: "لقد استخدمت هذه الكلمات في لويزيانا . لا تعتقد أنني لن أستخدمها في ولايتك! " . كان لتهديد ترامب تأثير فوري فقد قام العديد من النواب الجمهوريين في الكونغرس من الذين سبق أن وصفوا تصرفات ترامب في فضيحة اوكرانيا بأنها "مثيرة للقلق" بمراجعة تقييمهم إلى "الآن بعد أن فكرت في الأمر ربما لا توجد مشكلة كبيرة ".
  • انطلقت الحملة الإنتخابية الرئاسية في الجزائر حيث يتسابق 5 مرشحين من حقبة بوتفليقة على ناخبين يرفضون التصويت ,فقد تمكن الحراك الشعبي رغم سلميته واستمراريته منذ أكثر من 9 أشهر بإنجاب 5 عهدات مقابل التخلص من العهدة الخامسة لبوتفليقة. كانت انطلاقة الحملة الإنتخابية باهتة تنقصها التوابل والفلافل وسط مقاطعة الإعلام العربي والدولي للحراك الشعبي فلم تعد وسائل الإعلام تتكلم عن الجزائر إلا من باب رفع العتب وكخبر ثانوي في آخر شريط الأخبار فالسلمية لا تبيع إعلاميا خاصة إن استمرت وسادت كما هو حال الجزائر ومن جانب أخر فان ابتذال العنف كما في الحالة الفلسطينية لا تبيع إعلاميا ايضا. عبر المواطنون الجزائريون عن دعمهم للمتنافسين على الرئاسة بتعليق أكياس من القمامة في الأماكن المخصصة للملصقات السياسية والدعائية. من جهة اخرى صرح رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح إن "أغلبية الشعب الجزائري تأمل في الإسراع بإجراء انتخابات رئاسية تحميها وتفرضها الدبابة" وأضاف انه "من الممكن ان يسقيم الظل والعود أعوج".
  • أزمة خروج شركة Shell العالمية وبيع أصولها من النفط والغاز في مصر، ومن قبلها خروج شركة BP البريطانية المتخصصة في التنقيب في مجالات الغاز والنفط لم تولع مصر قدر خبر خلع الفنانة صابرين الحجاب فقد حشر الحشريون نفسهم في قضية فردية مرتبطة بعلاقة العبد بكوافيره وبحرية شخصية لإمرأة اختارت ان تخلع لفة "تربونها" لكن بعض الناس قرروا أن مصيرها سيكون نار جهنم وأهملوا الأزمة التي يعانيها الاستثمار الأجنبي في مصر بسبب البيئة السياسية التي تعيشها مصر في ضل العسكر التي جعلت مصر ضمن تصنيف الدول ذات المخاطر الاستثمارية العالية. فقد هرب من مصر لحد الآن شركات، ديملر مرسيدس الألمانية، أكتس المصرفية البريطانية، وجنرال موتورز ، وشركة ياهوو .من ناحية اخرى ظهر عمرو خالد في إعلان تجاري قائلا "ماتخليش الموضة تخدعك اعرفى إزاى تختارى لفة التربون المناسبة لوجهك" وطمأن عمرو خالد ان مصنع الشوربجى للمحجبات‎ اسم يعنى الثقة صنعت بايدى مصرية.

المزيد من الأخبار الطازة