صرح الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الندوة التثقيفية الـ31 للقوات المسلحة في 13 اكتوبر 2019 بان مصر عبد الرحمن الأبنودي وعبد الحليم حافظ التي كانت بعد النكسة قاعدة ع الترعة بتغسل شعرها وجاها نهار مقدرش يدفع مهرها أصبحت أكثر جرأة وإثارة فقامت بعد الثورة المصرية 25 يناير 2011 بكشف ضهرها وتعرية كتفها الأيمن مع غمزة من عينها اليسرى أثناء تناولها الموز ، مما أثار الأثيوبيين وأدى الى إنتصاب سد النهضة وأضاف السيسي "لو مأخدتوش بالكم هيتعمل أكتر من كده وحتكشف عن طيزها كمان , لكن ده مستحيل فإحنا بنمر بسلسلة من الإنتصارات: نصر تيران وصنافير ، ونصر سدّ النهضة ، ونصر قناة السويس ، لكن أهمها إنتصار مراتي ، اللي كانت بتاخد من الغلابة وتبنيلها في قصور واستراحات بمليارات . وأضاف "دعمتم جمال عبد الناصر بعد نكسة 1967 , إعتبروني نكسة يا أخي زي 67 وخلّوني أكمل بقى بدون شوشرة .
خلال اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية عُقد السبت 12 اكتوبر 2019 في القاهرة على خلفية التدخل العسكري التركي في سوريا طالب وزراء الخارجية العرب بتوحيد الجهود لإيجاد أسماء موحدة للمجاميع الإرهابية التي ستخرج حتماً من رماد ما وصفوه بالعدوان التركي على الأراضي السورية, تلافياً للإشكالات التي حدثت مع تسمية داعش سابقا حيث أطلق بعض الدول العربية اسم "داعش" على التنظيم بينما إستعملت دول اخرى تسمية "تنظيم الدولة الإسلامية" بينما إستعملت بعض الدول تسمية "الدولة الإسلامية في العراق والشام" .قوبل هذا الطلب بإستنكار وزير خارجية أحدى الدول الخليجية الذي قاطع الأمين العام أحمد أبو الغيط قائلا : "الاسم ليس مهمًا على الإطلاق ، أعتقد أننا بحاجة إلى التركيز على تأمين الأسلحة والمال لتلك المجاميع الإرهابية أياً كانت اسمائهم. وشكر البيان الختامي للاجتماع الطارئ الرئيس الأمريكيترامب الذي تصرف أخيرًا بطريقة رئاسية تليق بالمكتب الذي يشغله ، بتقليد أسلافه في خيانة الحلفاء في الشرق الأوسط وخلق فراغ آخر في المنطقة المضطربة لتنموا فيها الأفكار المتطرفة .
تاركاً المجتمع الدولي يترنح من الصدمة والذهول أعلن دونالد ترامب ان الولايات المتحدة ستقطع علاقاتها الدبلوماسية مع برلين لأن ألمانيا مثل الأكراد لم تساعد الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية. وقال ترامب للصحفيين "لقد إكتشفت مؤخرا عن معلومات جديدة عن الحرب العالمية الثانية فبالإضافة الى الأكراد لم يساعد الألمان كذلك في إنزال نورماندي". ومضى ترامب يقول: "لا أدرى لماذا يجب على أمريكا أن تتاجر أو تعقد معاهدات مع دولة كألمانيا لم تكن لنا ظهيراً في عام 1944 , وأضاف "إنها غلطة تاريخية للأكراد إختيارهم القتال على الخطوط الأمامية لحملة تدعمها الولايات المتحدة ضد داعش بدلاً من القتال على شاطئ أوماها قبل 75 عامًا . وصدر توجيه من وزارة الخارجية يؤكد أن التعاون التجاري والعسكري من الآن ولاحقا سيكون فقط مع الدول التي قاتلت مع قوات الحلفاء مثل الاتحاد السوفيتي ويوغوسلافيا والصين. بالإضافة إلى ذلك سوف لن تشارك أمريكا في نزاعات مستقبلية في دول لا يمكن للأمريكيين نطقها بسهولة .