• بعد الخطاب المؤثر للناشطة البيئية السويدية غريتا تونبرج أمام الأمم المتحدة في 23 سبتمبر 2019 بشأن التهديد الوجودي الذي يمثله ظاهرة الإحتباس الحراري على كوكب الأرض أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يشعر بالحيرة من تلك الفتاة ، البالغة من العمر 16 عامًا وقال ترامب ، المعروف باستخفافه بقضايا المناخ والذي سحب بلاده من اتفاق باريس حول المناخ "أعرف أنها من بلد آخر ، لكني لا أفهم لماذا تحبس نفسها في غرفة نومها وتكتب شعرًا سيئًا عن مدى أهمية إنقاذ الكوكب بدلاً من الكتابة في تويتر وتبادل الصور في إنستغرام ، وأكد ان من واجب طبيب سويدي التأكد من ان والدا تونبرج لا يعانيان من إعاقات نفسية شديدة تجعلهم غير قادرين على التحكم في طفلتهم التي تركت دراستها وأسرتها وبلدها لقناعتها بدقة المرحلة البيئية في العالم … يا لها من تعاسة.
  • صهاينة الكيان الصهيوني الغاصب يهنئون إخوتهم صهاينة العرب في السعودية حيث نشر الحساب الرسمي لإسرائيل على موقع تويتر إسرائيل بالعربية تغريدة جاء فيها: نهنئ الشعب السعودي بحلول يومه الوطني الـ89 , يعيده عليكم بالخير والبركة في ظل الأمن والأمان وأجواء السلام والتعاون والجيرة الحسنة. ونشر حساب إسرائيل بالعربية، مقطعا صغيرا لقطع من الكيك، ملونة باللون الأخضر وعليها شعار المملكة، وأخرى عليها صورة الملك سلمان . اللهم طهر مساجدك الثلاث التي لا يشد الرحال إليها إلا من خلال هؤلاء وأولائك. اللهم أحصهم عدداً ولا تغادر منهم أحداً , اللهم أحشرهم سوية في الديسكو الحلال مع تركي آل الشيخ الذي يقترح على السعوديين حضور حفلات الرقص والغناء بالتقسيط المريح وبدون فوائد , روح طلع بطاقة سامبا وقسط لا تزنق نفسك , قسط على راحتك واستمتع وادفعهم مع سامبا بدون فائدة إن شاء الله .
  • بذل عمرو أديب مجهودا في توعية الناس بأن مظاهرات 20 سبتمبر 2019 في مصر لم تكن سوى 30 متظاهرا في القاهرة والإسكندرية والسويس والمحلة ودمياط وبور سعيد وأمام سفارات مصر بالخارج,وخاطب الإخوان في تركيا قائلا: المظاهرة عندكم في ميدان تقسيم يا روح أمك. لجأ أديب صاحب التاريخ الطويل من الكذب المهني لحركات الصبيان، واصبح مهزأة مواقع التواصل ودعى الشعب الى عدم تصديق الشرطة الذين قبضوا على أكثر من 300 شاب والمحامية ماهينور المصري وعبد الناصر إسماعيل، نائب رئيس حزب التحالف الشعبى وعبد العزيز الحسيني نائب رئيس حزب الكرامة ,حتى أنهم قبضوا على مؤيدٍ للسيسي، نزل إلى التحرير، واختار زاوية تصوير بعينها، ووقف يخبر المشاهدين أنه لا أحد في التحرير، وفجأة سمعنا طرقعة على قفاه، وصوته وهو يتوسّل للضابط، ويحاول أن يشرح أنه معهم , ودعى أديب الى عدم تصديق البورصة المصرية، التي خسرت 36 مليار جنيه.