الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Defense.gov photo essay 110911-D-WQ296-072.jpg|left|80px|]]
[[صورة:Lebanese Prime Minister Hariri Signs Secretary Pompeo's Guestbook (48546099286).jpg|left|80px|]]
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]]
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]]
* أسفرت [[انتخابات]] ملتقى الحوار السياسي [[ليبيا|الليبي]] والذي يضم أشخاصا من [[طيز|خلفيات]] سياسية مختلفة عن انتخاب سفير طرابلس السابق لدى [[اليونان]]، محمد المنفي، رئيسا للمجلس الرئاسي، والناشط السياسي عبد الحميد دبيبة رئيسا [[وزير|للوزراء]]، إضافة إلى موسى الكوني وعبد الله حسين اللافي كعضوين في المجلس الرئاسي، بعد أن كانت جهات [[سياسة|سياسية]] عديدة تتوقع فوز قائمة عقيلة صالح، رئيس [[برلمان عربي|مجلس النواب]] الليبي المقرب من [[خليفة حفتر]] و[[فتحي باشاغا]] ورثة [[معمر القذافي|القذافي]] اللذان تم رميهما الى مزبلة ال[[تاريخ]] مع [[محمد بن زايد]] و[[السيسي]] .شكل حصول محمد المنفي على منصب رئيس المجلس الرئاسي، وعبد الحميد الدبيبة على منصب رئيس الحكومة، صدمةً في [[مصر]] و[[مجلس التعاون الخليجي|الخليج]]، لكونِهما محسوبَين على التيار المدعوم من [[الخازووق]] [[تركيا|التركي]]. مبروك لل[[شعب]] الليبي ولكن الطريق ليس سالكا بسهولة فالمجموعات [[سلاح|المسلحة]]، هو من ضمن التحديات الكبيرة التي ستواجه الحكومة.
* أسفرت [[انتخابات]] ملتقى الحوار السياسي [[ليبيا|الليبي]] والذي يضم أشخاصا من [[طيز|خلفيات]] سياسية مختلفة عن انتخاب سفير طرابلس السابق لدى [[اليونان]]، محمد المنفي، رئيسا للمجلس الرئاسي، والناشط السياسي عبد الحميد دبيبة رئيسا [[وزير|للوزراء]]، إضافة إلى موسى الكوني وعبد الله حسين اللافي كعضوين في المجلس الرئاسي، بعد أن كانت جهات [[سياسة|سياسية]] عديدة تتوقع فوز قائمة عقيلة صالح، رئيس [[برلمان عربي|مجلس النواب]] الليبي المقرب من [[خليفة حفتر]] و[[فتحي باشاغا]] ورثة [[معمر القذافي|القذافي]] اللذان تم رميهما الى مزبلة ال[[تاريخ]] مع [[محمد بن زايد]] و[[السيسي]] .شكل حصول محمد المنفي على منصب رئيس المجلس الرئاسي، وعبد الحميد الدبيبة على منصب رئيس الحكومة، صدمةً في [[مصر]] و[[مجلس التعاون الخليجي|الخليج]]، لكونِهما محسوبَين على التيار المدعوم من [[الخازووق]] [[تركيا|التركي]]. مبروك لل[[شعب]] الليبي ولكن الطريق ليس سالكا بسهولة فالمجموعات [[سلاح|المسلحة]]، هو من ضمن التحديات الكبيرة التي ستواجه الحكومة.
* قامت [[السعودية]] بتنظيف الكتب [[المدرسة|المدرسية]] من الفقرات التي تعتبر [[معاداة السامية|معادية للسامية]] وحذف الفقرات التي تتحدث عن عقوبة اللواط أو العلاقات ال[[مثلية]] , حيث تم حذف حديث في مقرر الصف السابع يقول: "لا تقوم الساعة حتي تقاتلوا ال[[يهود]] حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر ويقول الحجر والشجر، يا [[الإسلام|مسلم]] يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعال واقتله" وعبر [[صهيونية|الصهاينة]] و[[أحفاد القردة والخنازير]] و[[دودكي|الدودكية]] في [[البريد الإلكتروني|رسالة الكترونية]] عن ترحيبهم بالتغيرات على المواد المؤثرة في المقررات التعليمية السعودية وحذف الآية في سورة المائدة (60): "قُل هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ ۚ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ". وتدعم الخارجية [[الأمريكان|الأمريكية]] برنامجا تدريبيا للمعلمين السعوديين لحذف [[حقيقة]] التآمر اليهودي عبر ال[[تاريخ]] في [[فلسطين]].ومن غير المعلوم ماذا يلقن [[اليهود]] أولادهم في المناهج الدراسية , لعلهم يقولون في مناهجهم إن المسلمين إخوان اليهود وإن [[العرب]] حبايبنا و مية فل و 14 .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''

مراجعة 16:38، 8 فبراير 2021

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب
  • أسفرت انتخابات ملتقى الحوار السياسي الليبي والذي يضم أشخاصا من خلفيات سياسية مختلفة عن انتخاب سفير طرابلس السابق لدى اليونان، محمد المنفي، رئيسا للمجلس الرئاسي، والناشط السياسي عبد الحميد دبيبة رئيسا للوزراء، إضافة إلى موسى الكوني وعبد الله حسين اللافي كعضوين في المجلس الرئاسي، بعد أن كانت جهات سياسية عديدة تتوقع فوز قائمة عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي المقرب من خليفة حفتر وفتحي باشاغا ورثة القذافي اللذان تم رميهما الى مزبلة التاريخ مع محمد بن زايد والسيسي .شكل حصول محمد المنفي على منصب رئيس المجلس الرئاسي، وعبد الحميد الدبيبة على منصب رئيس الحكومة، صدمةً في مصر والخليج، لكونِهما محسوبَين على التيار المدعوم من الخازووق التركي. مبروك للشعب الليبي ولكن الطريق ليس سالكا بسهولة فالمجموعات المسلحة، هو من ضمن التحديات الكبيرة التي ستواجه الحكومة.

المزيد من الأخبار الطازة