عبد المحسن بن وليد بن عبد العزيز

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
مراجعة 18:00، 26 أكتوبر 2015 بواسطة imported>جرير (أنشأ الصفحة ب''''عبد المحسن بن وليد بن عبد العزيز''' واحد من أمراء آل سعود الذين ضربوا الرقم القياسي في موسو...')
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

عبد المحسن بن وليد بن عبد العزيز واحد من أمراء آل سعود الذين ضربوا الرقم القياسي في موسوعة غينيس كأكبر عائلة مالكة من حيث العدد . تم توقيف هذا الامير في مطار بيروت في اكتوبر 2015 بعد ضبط أطنان من المخدرات على متن طائرته الاميرية الخاصة المنطلقة من ارض نجد والحجاز والتابعة لولي أمر المسلمين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز . هذة ليست المرّة الأولى التي يتمّ فيها تهريب المخدّرات على متن الطائرات الملكية السعودية لكن عادة ما تنتهي القضية بإسكات وسائل الإعلام وبترتيب صفقة مع الدولة التي قبضت على أفراد عائلة سعود وفي حوزتهم مخدّرات .

عادة ما يلجئ القضاء المحترم إلى تصنيف الملفّ ضمن الاستعمال الشخصي ، حيث تسمح بعض الدول لمواطنيها بشمّ قسم قليل جدّا من البودرة بغرض اللذة وليس التجارة ، وبما أن الأمير السعودي يُعامل في الأروقة الدبلوماسية كصاحب خصية كبيرة ، فلا مانع إذا من تصنيف الملفّ ضمن هذا الإطار . لقد كانت رحلة الأمير تستغرق أشهر، لذلك يمكن التعامل مع المضبوطات على أنّها مؤونة ، يعني مثل مخلّل الخيار، ومكدوس الباذنجان. كان توقيف الأمير السعودي للحظات قصيرة ، فقط , مدّة اتصّاله بالديوان واتصّال الديوان بآل الحريري ، وبعدها أكل الضابط الذي أوقفه كفّ ، وركل على قفاه .

عائلة آل سعود تمتهن عدة أنواع من التجارة ، غير تجارة النفط ، فهي الدولة المصنّفة أول من حيث تنشئة الجماعات الإرهابية الوهابية بعد تنهيلها من أنابيب الصرف الصحي لابن تيمية . ومن بعد ذلك يتمّ بيع هؤلاء إلى الدول الكبرى ، وهناك تخفيضات إذا كان البلد المنوي لعن دين ذويه هو بلد عربي ومُسلم، كسوريا والعراق واليمن. هؤلاء يتمّ استخدامهم بعد أنّ يتمّ ختم خلفياتهم من قبل الموساد، ليكون عملهم نعّاجي خالصا لمشاريع آل صهيون، وقد صرّح من قبل حمد بن جاسم عن اسطبلات النعاج العربية.

في السعودية إذا ضُبط سعودي يشرب قنينة بيرة يتمّ تقطيع أوصاله من خلاف، وتنفيذ الحكم فيه في الساحات العامة، في حين عندما يُضبط سعودي مهنته أمير وهو خارج وطنه ، ويتاجر بأطنان المخدّرات ويمارس الفحشاء والمنكر، ومنهم من يغتصب الذكور في باحات الأوتيلات وأمام كاميرات المراقبة ، فكلّ هذا لا يأخذ به القاضي السعودي ، فالكاميرا بدعة وكل بدعة ضلالة تُدخل النار ، ومن ثمّ يجب على المُغتصَب تأمين أربعة أشخاص شهدوا الواقعة ومرّروا سلك بين الأمير المُغتصِب وبين المُغتصَب بأمره ، ليتأكدّوا أنّها عملية جنسية مُكتملة الأوصاف ، وليست مُجرّد حادث أي وقوع الأمير وهو عاري على ظهر المُغتصَب بالخطأ.