تركيا

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
الإمبراطورية العثمانية التركمانستانية في البلاد الحثية الأناضولية.
العلم الوطني
الشعار: خروج العثمانيين التركمانستانيين من الأناضول بلاد الحثيين الأناضوليين والعودة إلى تركمانستان هو الحل.
النشيد الوطني: عثمانيين تركمانستانيين مستوطنين في بلاد الحثيين الأناضوليين الأصليين ولدينا حنين إلى الماضي.
نظام الحكم إستيطاني عثماني تركمانستاني في بلد حثي أناضولي مستوطن ومعتقدي فكري بستار علماني.
العاصمة إسطنبول (إسلام بول أو القسطنطينية).
اللغة الرسمية العثمانية التركمانستانية بدلاً من الحثية الأناضولية.


الإمبروطورية التركية: تقع في أقصى شمال غرب آسيا وتحتل جزء من اليونان وفيه عاصمتها إسطنبول وفي الوقت نفسه تحتل اليونان جزء من جزيرة قبرص الكبيرة التركية وغيرها من الجزر الصغيرة التركية، تركيا (الأناضول) هي الأخ الأصغر لولايات المتحدة في غرب آسيا وشرق أوروبا، وعلى عكس أختها إسرائيل التي تحاول إيجاد جذور إسرائيلية للفلافل مع العلم بأن الجميع على علم تام ويقين تام بأن الفلافل جذورها فلسطينية تحاول تركيا الإدعاء بأنها بلاد عثمانية تركمانستانية علماً بأن الجميع على علم تام ويقين تام بأنها بلاد حثية أناضولية، هذا ويتم تقديم الزعيم السياسي مصطفى كمال أتاتورك العثماني التركمانستاني في تركيا على أنه بطل قومي وإله محلي لأسباب غير مجهولة ومعلومة للقاصي والداني، كما يعتبر المحتجزين والرهائن الأتراك معصومين من الذبح على يد داعش بسبب العلاقات الدبلوماسية بين ابو بكر البغدادي و ابراهيم طاطليساس.. عندما هرب شاه سليمان جد السلطان عثمان من بطش جنكيزخان من مناطق توران وخراسان إلى مناطق تركيا الحالية , لم يخطر لذلك الرجل بأن حفيده سيصبح سلطانا ذا شأن ووصاحب شهرة ونفوذ, لكنه تحقق بالفعل وحكم العثمانيون وأحفادهم المنطقة, بل ووسعوا في احتلالهم و حكمهم إلى قسم كبير من أوربا الشرقية هذا عدا المناطق والدول العربية التي حكموها قرونا من الزمن إلى ان وصلت الحالة بهم إلى الرجل المريض بعد الحرب العالمية الأولى. كانت تركيا في ذلك الوقت مهددة بالانقسام ومستسلمة لشروط الدول الكبرى المنتصرة في الحرب, وأقرت بذلك في اتفاقية سيفر 1920 . لكن ظهور مصطفى كمال أتاتورك غير في الموازين, فاستطاع أن يتفق مع الفرنسيين والانكليز وكذلك مع الروس ويلغي الاتفاقية السابقة ويخرج منتصرا في حربه مع اليونان ويعقد اتفاقية جديدة لصالحه في لوزان بسويسرا عام 1923 حيث تفرغ لإبادة الأرمن وقمع الأكراد او مايسمون بالأتراك الجبليين.

اليوم يبدو أن الأحفاد الجدد ومنهم حزب اردوغان بدأوا يشعرون بذلك الحنين إلى ارثهم التاريخي , خاصة بعد فشل مشروعهم السابق ( تركيا الكبرى) بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وتغيير الموازنات والتحالفات الدولية بعد سقوط نظام صدام حسين. تحاول تركيا الانضمام إلى الاتحاد الأوربي رغم عدم التزامها بشروط الاتحاد( قضايا حقوق الإنسان, قبرص والقضية الكردية, لهذا فهي تسعى جاهدة بأخذ العديد من المبادرات ومحاولة لعب دور محوري في منطقة الشرق الأوسط من خلال القضايا العربية والإسلامية وتساعدها في ذلك ظروف دول الجوار التي تتفق فيما بينها على القضية الكردية وخطرها وتساهم دول عربية في إفساح المجال لتركيا . الطموح التركي بدأ يأخذ حجما أكبر, فالسيطرة على منابع الثروات المائية ( نهري دجلة والفرات) وإقامة أضخم السدود عليها, وإقامة أفضل العلاقات الإستراتيجية مع إسرائيل, عضويتها في حلف الناتو, لعب دور الوسيط والمصالحة في العديد من القضايا مثل المباحثات الغير المباشرة بين سوريا وإسرائيل, تدخلها المستمر في شؤون دول الجوار, بل وحتى احتلال لواء اسكندرون السورية, وأخيرا محاولاتها الحثيثة في تسلم الملف الفلسطيني وأخذ المبادرة من إيران التي تتحكم جيدا بهذه القضية من خلال أجندتها الإقليمية.

رغم ادعاء تركيا العلمانية , إلا أن الجزء الأكبر من المجتمع التركي ذو طبيعة إسلامية محافظة ومتعصبة قوميا وخير دليل على ذلك نتائج الانتخابات البرلمانية وسيطرة حزب العدالة والتنمية الإسلامي بالأغلبية عليها, وهذا ما يثير الدهشة والتناقض والشك في العديد من التوجهات التركية, وكذلك سوف تدفع تركيا فاتورة تناقضاتها في تعاملها مع قضايا المنطقة, ولن يكون سهلا أخذ مبادرة وملف هام من دولة أو إمبراطورية مذهبية مثل إيران والتي تملك أوراقا أكثر حسما من تركيا اللهم إذا غيرت تركيا في حلفائها مثل إسرائيل, لكن الحلم شيء والواقع العملي شيء آخر, فمهما ادعت تركيا حرصها وبكائها على الشعب الفلسطيني, لن تكون على حساب علاقاتها الإستراتيجية مع إسرائيل, والكلام لن يكون سوى في إطار الشعارات والمزايدات واللعب بالعاطفة وكذلك الدعاية الانتخابية لحزبها في الداخل. لكن الذي يثير الدهشة هو هذا التطبيل والتهويل من قبل البعض في الإعلام العربي وكيل المديح لأردوغان وموقفه في دافوس والذي كان انسحابه بسبب عدم السماح له بالكلام واختصار الوقت وليس بسبب حرب غزة, وإذا كان أردوغان بالفعل حريصا على الشعب الفلسطيني لماذا لا يقوم بقطع علاقاته مع المحتل الإسرائيلي؟! . تركيا دولة مليئة بالتناقضات كيف بمقدورها التوافق بين علاقاتها الاستراتيجية مع إسرائيل التي تحتل أرضا عربية وإسلامية وبين التزامها الديني في الدفاع عن الشعب الفلسطيني؟ كيف تبرر علمانيتها وإسلاميتها ودفاعها عن المظلومين, وهي لا تطبق ذلك في داخلها مثل قضية أكثر من عشرون مليون كردي مسلم محرومين من كافة الحقوق, قضية قبرص, تهديداتها وتدخلها في العراق تحت ذريعة حماية التركمان.

التاريخ التركي حافل (مليء) بالقمع والإنتصارات ومد اليدان على أراضي وممتلكات الغير، ففيه القتل الجماعي والإبادة الإثنية خصوصاً لجيرانها من الغرب والجنوب لسرقة بعض الأراضي التي كانت تعجبها إضافتةً لجيرانها من الشرق والشمال لحل بعض المشاكل التي كانت تتعبها، الامبروطورية لتصبح امبروطوية فهناك حاجه للتوسع و في عهد الخوازيق توسعت الامبروطورية في جميع دول الشرق الاوسط و لكن يا خسارة قد تفككت الدولة المصلوقيه في 1922على يدي مصطفى كمال أتاتورك الكافر الملحد تاع النسوان يعتقد بان أمه بوذية من جزر القمر و والده كردي و لهذا السبب جاء حاقدا على الدين و اتخد العلمانية منهجا للدولة و تحرر الشرق الاوسط من الاحتلال العثماني لمدة اسبوع اليأتي الاحتلال الانجليزي و الفرنسي بخوازيق حديثه.

العلاقات مع مصر

تركيا بعد سقوط حسني مبارك أصبحت واحدة من أهم الدول الداعمة لمصر, ولكنها بعد رحيل محمد مرسي ووصول عبد الفتاح السيسي لسدة الحكم أصبحت سريعًا أحد خصوم مصر الرئيسيين. رجب طيب أردوغان قال في حديث له مع قناة الجزيرة إن حكومته لا تؤمن بديانة السيسية . مصر وتركيا هما أكبر الدول ذات الأغلبية المسلمة في الشرق الأوسط، وكلاهما يري في نفسه قوة إقليمية وقائدًا للإسلام السني. التوتر في العلاقات يعود للوراء لأيام الإمبراطورية العثمانية، والتي كانت مصر ولاية تابعة لها حتى عام 1867 عندما أصبحت شبه مستقلة . كان العثمانيون يواجهون صعوبة في السيطرة على مصر طوال الوقت, فعلى أرض الواقع مصر كانت تتمتع بحكم شبه ذاتي رغم أن الوالي كان يُعَيَّن من قِبَل إسطنبول، وكانت الضرائب تؤدى للسلطان العثماني. ظلت مصر تتمتع بقوة كبيرة حتى إن الجيش المصري في عهد محمد على باشا في ثلاثينات القرن التاسع عشر استطاع بقيادة ابنه إبراهيم باشا, أن يستولي على فلسطين وسوريا ويهدد بإزاحة السلطان العثماني بعدما وصل إبراهيم باشا بجيشه إلى مدينة كوتاهية على بعد (321 كم) من إسطنبول. ولم ينقذ العرش العثماني سوى تدخل بريطانيا وفرنسا، بعدها سيطر الإنجليز على مصر خاصة بعد انطلاق الحرب العالمية الأولى.

العلاقات التركية المصرية توترت أكثر عقب الإطاحة بالملك فاروق ومعه الطبقة التركية الحاكمة, خاصة وأن حاكم مصر الجديد، جمال عبد الناصر، أخذ جانب السوفييت في الحرب الباردة في الوقت الذي انضمت فيه تركيا لحلف الناتو لتصبح بعدها ركيزة للقوى الغربية في الشرق الأوسط. حتى في عهد محمد أنور السادات عندما تحول ولاء مصر للولايات المتحدة ، فإن العلاقات ظلت فاترة فتركيا شعرت بخيبة أمل كبيرة لعدم دعم مصر لأنقرة في قضية قبرص، بينما كانت مصر مستاءة من الشراكة التركية الإسرائيلية الوثيقة والتي تفوقت على العلاقات المصرية الإسرائيلية.

وفي سبتمبر 2011 استقبلت الجماهير المصرية أردوغان استقبال الأبطال، كانت اللوحات التي تحمل صورته تملأ الطريق من مطار القاهرة وحتى منطقة وسط البلد: الصحف المصرية رأت أن تحالفًا مع تركيا قد يضع إسرائيل تحت الضغط خاصة مع إعلان أردوغان عن نيته زيارة غزة وتأييده لحركة حماس والشعب الغزاوي، وهي الزيارة التي لم تتم لمعارضة المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي كان يحكم مصر وقتها للزيارة . ولكن العلاقات المصرية التركية توترت سريعًا، ففي نوفمبر 2013 استدعت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي وأبلغته بأن عليه مغادرة البلاد، يعود التوتر لتأييد أردوغان للإخوان المسلمين ومعارضته الشديدة للحكم العسكري. سمحت أنقرة للقنوات التليفزيونية المؤيدة للإخوان بالبث من تركيا،ومن جانبه اتهم الإعلام المصري تركيا بدعم العمليات الإرهابية في سيناء، في نوفمبر ٢٠١٣ أبلغت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي حسين بوتسالي بضرورة مغادرة القاهرة. استمرت حالة العداء بين مصر وتركيا بل وازدادت حدتها, فعقب اندلاع الحرب في غزة في 2014 اتهمت مصر تركيا بمساندة حماس بما يهدد أمن مصر. في ليبيا, دعمت مصر والإمارات حملة الجنرال خليفة حفتر قائد الإنقلاب العسكرى فى ليبيا ضد الفصائل الإسلامية المدعومة من تركيا. في نوفمبر 2014 لجأ السيسي للكارت القبرصي بعدما عقد مباحثات مع الرئيسين القبرصي واليوناني لتوريد الغاز الطبيعي لمصر متحديًا النفوذ التركي.

المشاكل التركية

  • مع اليونان الانهم لا يردون التخلي عن باقي الااضي اليونانية
  • مع أوروبا لان أوروبا تتماطل في الضم الى الاتحاد
  • مع البابا لان البابا لا يردي تركيا بالانضمام
  • مع أيران لان يران جيرانهم
  • مع سوريا لان سوريا جرانهم التحت
  • مع اسرائيل لان اسرائيل تحب المصمصة
  • مع ألمانيا لان ألمانيا خسرت و خسرت الكل
  • مع الصين للمنافسه التجارية
  • مع ليبيا لوجود زنقات و في تركيا لا يوجد زنقات
  • مع الاكراد لان الاكراد يردون دولتهم المستقلة
  • مع الارمن لان الارمن يردون الثار
  • مع البحر الاسود لانه اسود
  • مع مصر لأن السيسي عرص.

المسلسلات التركية

ما زال العديد من العرب الأغبياء خصوصا الاخوان المتأسلمون يرددون عبارة بأن تركيا هي دولة الخلافة القادمة، رغم أن تركيا هي من صدرت العلمانية في العصر الحديث الى الدول العربية والاسلامية، حيث أن التركي يصوم شهر رمضان لكن يضع على مائده فطوره زجاجة عرق وقمرهم الفضائي هو أول من ورد لشباب العرب والمسلمين المحطات الاباحية المجانية متفوقا حتى على القمر الأوروبي الكافر. والمضحك أكثر بأنهم يراهنون على الغبي أردوغان ويرددون بأنه نموذج الحاكم المسلم رغم أنه يسكن في قصر به المثات من الغرف ويداه ملوثتان بدماء أطفال العراق وسوريا الذين سمحت بلده لقوات الاحتلال باستخدام أراضيها لدخول البلدين. أما مسلسلاتهم على شاشات التلفاز فهي من التفاهة بمكان بحيث أنها لا تتابع سوى في الدول العربية وبلغاريا وليتوانيا فقط طبعا بالاضافة لتركيا.

المصادر

  • مجلدالدولة المسلوقه و 400 مليون حرامي
  • مجلد السلطان و 100 عضو للقطع .
  • مكتبة الاكراد في عالم الاغراب .