الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مهاتما غاندي»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Classic 971
طلا ملخص تعديل
imported>Classic 971
طلا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:gandi.jpg|thumb|left|200px|غاندي أثناء مناسك [[العمرة]] بين الصفا و المروة]]
[[صورة:gandi.jpg|thumb|left|180px|غاندي أثناء مناسك [[العمرة]] بين الصفا و المروة]]
'''المهاتما غاندي''' هو زعيم الأسرى [[الهند|الهنود]] في [[السجن|السجون]] [[اسرائيل|الإسرائيلية]] ،‏ قام بقيادة معركة الأمعاء الخاوية بين قوات الإحتلال و أكثر من 8,000 أسير فلسطيني قابعين لسنين طويلة في [[السجن|المعتقلات]] الإسرائيلية , حيث لم تفد المهرجانات الخطابية ومناشدة الضمير العالمي و بيانات التنديد التي أصدرتها [[الجامعة العربية]] لإنقاذ أولئك الأسرى . يرى الجهات [[السلفية]] [[اسلام|الإسلامية]] إن غاندي بحركته السلمية و مبدأ اللاعنف سرق الحركة الوطنية لتحرير الهند من [[اسلام|المسلمين]] حيث ان الحقيقة [[تأريخ|التأريخية]] وكما جاءت على لسان المؤرخ [[محمد سعيد الصحاف]] هو ان الزعماء المسلمين هم الذين أعلنوا استقلال [[الهند]] الحقيقي وعينوا قضاة المحاكم وحكام المقاطعات وتجاهلوا [[السلطة|السلطات]] [[بريطانيا|البريطانية]] وقد ظهرت آثار المسلمين واضحة في الحركة الوطنية لكن [[الكافر]] الزنديق غاندي سحب [[بساط الريح]] من تحت اقدام [[الحجاج بن يوسف الثقفي]] مستعملا سلاح [[المغزل]] و مقاطعة [[الدجاج]] المذبوح على الطريقة [[الأمويين|الأموية]] و [[العباسيين|العباسية]].
'''المهاتما غاندي''' هو زعيم الأسرى [[الهند|الهنود]] في [[السجن|السجون]] [[اسرائيل|الإسرائيلية]] ،‏ قام بقيادة معركة الأمعاء الخاوية بين قوات الإحتلال و أكثر من 8,000 أسير فلسطيني قابعين لسنين طويلة في [[السجن|المعتقلات]] الإسرائيلية , حيث لم تفد المهرجانات الخطابية ومناشدة الضمير العالمي و بيانات التنديد التي أصدرتها [[الجامعة العربية]] لإنقاذ أولئك الأسرى . يرى الجهات [[السلفية]] [[اسلام|الإسلامية]] إن غاندي بحركته السلمية و مبدأ اللاعنف سرق الحركة الوطنية لتحرير الهند من [[اسلام|المسلمين]] حيث ان الحقيقة [[تأريخ|التأريخية]] وكما جاءت على لسان المؤرخ [[محمد سعيد الصحاف]] هو ان الزعماء المسلمين هم الذين أعلنوا استقلال [[الهند]] الحقيقي وعينوا قضاة المحاكم وحكام المقاطعات وتجاهلوا [[السلطة|السلطات]] [[بريطانيا|البريطانية]] وقد ظهرت آثار المسلمين واضحة في الحركة الوطنية لكن [[الكافر]] الزنديق غاندي سحب [[بساط الريح]] من تحت اقدام [[الحجاج بن يوسف الثقفي]] مستعملا سلاح [[المغزل]] و مقاطعة [[الدجاج]] المذبوح على الطريقة [[الأمويين|الأموية]] و [[العباسيين|العباسية]].



مراجعة 03:56، 28 أبريل 2007

غاندي أثناء مناسك العمرة بين الصفا و المروة

المهاتما غاندي هو زعيم الأسرى الهنود في السجون الإسرائيلية ،‏ قام بقيادة معركة الأمعاء الخاوية بين قوات الإحتلال و أكثر من 8,000 أسير فلسطيني قابعين لسنين طويلة في المعتقلات الإسرائيلية , حيث لم تفد المهرجانات الخطابية ومناشدة الضمير العالمي و بيانات التنديد التي أصدرتها الجامعة العربية لإنقاذ أولئك الأسرى . يرى الجهات السلفية الإسلامية إن غاندي بحركته السلمية و مبدأ اللاعنف سرق الحركة الوطنية لتحرير الهند من المسلمين حيث ان الحقيقة التأريخية وكما جاءت على لسان المؤرخ محمد سعيد الصحاف هو ان الزعماء المسلمين هم الذين أعلنوا استقلال الهند الحقيقي وعينوا قضاة المحاكم وحكام المقاطعات وتجاهلوا السلطات البريطانية وقد ظهرت آثار المسلمين واضحة في الحركة الوطنية لكن الكافر الزنديق غاندي سحب بساط الريح من تحت اقدام الحجاج بن يوسف الثقفي مستعملا سلاح المغزل و مقاطعة الدجاج المذبوح على الطريقة الأموية و العباسية.

يرى الشيعة بأن غاندي كان أحد الفرسان المشاركين بواقعة الطف أو معركة كربلاء حيث تعلم من الحسين ان يكون مظلوما وينتصر كان لطريقة غاندي السلمية في محارية الأعداء دور في إنتشار ثقافة الحلول الإنهزامية في الشرق الأوسط وخاصة فيمصر حيث قام جمال عبد الناصر بالإضراب عن الطعام إحتجاجا على مشاكسات الإخوان المسلمون وذاعت افكار اللاعنف السيئة في بلاد المسلمين وإنصرف الناس عن مفهوم الإسلام الصحيح من الجهاد المقدس في سبيل استخلاص الحقوق المغتصبة وتفشت بدلا من ذلك سياسة الإنبطاح بسبب المنبطح الأول غاندي .

سيرة حياة

ولد موهندس كرمشاند علي قحطة غاندي المفيدي الملقب بـ المهاتما في خيمة تعود لأحد عائلات البدون في صحراء الكويت من عائلة محافظة لها باع طويل في العمل السياسي للحصول على الجنسية الكويتية, تزوج وهو في الثالثة عشرة من عمره بحسب التقاليد البدونية المحلية . سافر غاندي إلى بريطانيا عام 1888 لدراسة القانون لأن الحكومة الكويتية لم تكن تسمح آنذاك للمواطنين البدون بدخول الجامعة قرر غاندي في عام 1932 البدء بصيام حتى الموت احتجاجاً على مشروع قانون يكرس التمييز في الانتخابات ضد المنبوذين البدون، مما دفع بالزعماء السياسيين والدينيين إلى التفاوض والتوصل إلى اتفاقية بوناالصباح التي قضت بزيادة عدد النواب البدون المنبوذين وإلغاء نظام التمييز الانتخابي .

هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.