قصص جنسية

ميخصك في ذي الاشياء .. استغفرالله

فوء السطوح

تختار قصة من قصص الشواذ.. و تجد انها كتبت من واحد مصري. "دا انا شاب مصري اسمي محمد و لكن مكتوب في البطاقة المدنية ميدو.. اسم ابوي زيزو . دا ان كل يوم بروح فوء السطوح و افترش جمب الدجاج و ابدا اراقب بنت الجيران. المزة الوسخة التي تعيش بجانبنا, و احلف على امي الطلاء اني ما شفت في حياتي اجمل منها عيونها زرقا أوي أوي أوي يعني بنت جامدة طحن."

لاحظ عزيزي القارئ ان دائما البنت في قصص السكس تكون ملكة جمال حسب وصف الكاتب الخرى.. علما باننا نسكن في دول الجمال فية ندرة و تجد الكاتب يكتب لك مقاسات باربي. و علما ان البيوت في دولنا مغطاية, و لكن الاشاوس كاتبي القصص بيوت جيرانهم دائما مكشوفة.. عالعموم .. نكمل..

"في يوم من الايام كنت برائبها من فوق السطح و لا حظت انها بدأت تشلح ملابسها و بانت صدورها و شعر ابطها. و استريحت عالسرير و بدات تمارس العادة السرية, دا انا قلت في نفس اية دة ؟ اية الحلاوة ديت يا عم ؟ اي السكر و الأشطة اللزيزة دي ؟ و بدأت بامساك زبري و مش قادر و حسيت انة زي الحديد من سخونته حتى اني و النبي احترقت يدي ! و فجأة حسيت بشيىء يلمس رجلي كده اوي خفيف يعني .. فلئيتها دجاجة و كانت قد انحنت لتأكل الحبوب التي عادةً ما انثرها على السطوح فلمحت خرئها فامسكت بها و بدأت ادخل قضيبي في الدجاجة و هي تصرخ.. حتي كبيت لبني و سحيت ايري لأجد خراء الدجاجة عالء بشويش على ايري"