الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* بعد تخلي واشنطن عن حلفائها [[كوردستان|الأكراد]] في [[سوريا]] وسحب قواتها من الشريط الحدودي بين [[تركيا]] وسوريا، آذنة ببدء العملية العسكرية التركية ضد وحدات الحماية الكردية , هددت قوات سوريا [[الديمقراطية]] بإطلاق سراح معتقلي [[داعش]] لإحراج [[ترامب]] . وقد أفاد المطلعون أن ترامب بخطوته هذه كان يرد الجميل ل[[زعيم]] [[دكتاتور]]ي ما ولكنه لايتذكر من بالتحديد ! . وذكرت المصادر أن ترامب سأل مستشاريه "هل أخبرني [[فلاديمير بوتين|بوتين]] أن أفعل هذا ؟ أم أن هذا كان ردا لجميل [[أردوغان]] للسماح لي ببناء برج ترامب في اسطنبول ؟. ويقال إن ترامب قضى 6 دقائق في [[فكرة|التفكير]] فيما إذا كان الإنسحاب من سوريا تهدف إلى حلب ال[[دولار]]ات من [[السعودية]] ، او الضغط على [[اوكرانيا|الأوكرانيين]] لتلطيخ سمعة جو بايدن , و بدأ ترامب على الفور في تبادل الأفكار مع مستشاريه من إمكانية الاستفادة من هذه الخطوة لتحقيق مكاسب [[دولار|مالية]] , هل ستدفع البرازيل مقابل الإنسحاب من [[سوريا]] ؟ هل تلك [[دولة|الدولتان]] تكرهان بعضهم البعض وقبل [[المؤتمر]] ال[[صحفي]] طلب ترامب من مستشاريه التأكد من أنه لم يكن ينوي سحب القوات الأمريكية من صربيا بدلا من [[سوريا]].
* أكد ال[[دكتاتور]] كيم جونج أن [[ترامب]] طلب منه المساعدة في التحقيق في أنشطة منافسه [[سياسة|السياسي]] جو بايدن لكن كيم قال إنه مشغول للغاية في تطوير صواريخ باليستية. وقال كيم لل[[صحفي]]ين "أتذكر أنني تلقيت [[التلفون الموبايل|مكالمة]] منه بشأن بايدن وكنت حينها مشغولا بتطوير جيل جديد من الصواريخ الباليستية وكان [[ترامب]] متفهما للغاية وقال انه سيحاول مع قادة [[الأجنبي|أجانب]] آخرين للتدخل في [[الإنتخابات]] الأمريكية".بعد الكشف عن مكالمة ضغط فيها ترامب على نظيره [[اوكرانيا|الأوكراني]] لفتح تحقيق في أنشطة بايدن مقابل عدم حجب المساعدات لاوكرانيا ,طلب ترامب علنا امام ال[[صحفي]]ين من ان [[الصين]] ايضا يجب ان تحقق في أنشطة بايدن.من جانب آخر ناشدت نانسي بيلوسي رئيسة الكونغرس [[ترامب]] بالتوقف عن ارتكاب المخالفات بلا هوادة والتي تجعل من عزله امرا سهلا و خاليا من التحدي وصرف [[مليون|الملايين]] من ال[[دولار]]ات لإثبات تهمة التواطؤ مع جهات أجنبية للتأثير على الإنتخابات الأمريكية وأضافت بيلوسي "سيادة الرئيس، من فضلك توقف عن القيام [[موظف|بعملنا]] من أجلنا, أعطنا سببًا للاستيقاظ في الصباح والذهاب إلى مكاتبنا.
* أكد ال[[دكتاتور]] كيم جونج أن [[ترامب]] طلب منه المساعدة في التحقيق في أنشطة منافسه [[سياسة|السياسي]] جو بايدن لكن كيم قال إنه مشغول للغاية في تطوير صواريخ باليستية. وقال كيم لل[[صحفي]]ين "أتذكر أنني تلقيت [[التلفون الموبايل|مكالمة]] منه بشأن بايدن وكنت حينها مشغولا بتطوير جيل جديد من الصواريخ الباليستية وكان [[ترامب]] متفهما للغاية وقال انه سيحاول مع قادة [[الأجنبي|أجانب]] آخرين للتدخل في [[الإنتخابات]] الأمريكية".بعد الكشف عن مكالمة ضغط فيها ترامب على نظيره [[اوكرانيا|الأوكراني]] لفتح تحقيق في أنشطة بايدن مقابل عدم حجب المساعدات لاوكرانيا ,طلب ترامب علنا امام ال[[صحفي]]ين من ان [[الصين]] ايضا يجب ان تحقق في أنشطة بايدن.من جانب آخر ناشدت نانسي بيلوسي رئيسة الكونغرس [[ترامب]] بالتوقف عن ارتكاب المخالفات بلا هوادة والتي تجعل من عزله امرا سهلا و خاليا من التحدي وصرف [[مليون|الملايين]] من ال[[دولار]]ات لإثبات تهمة التواطؤ مع جهات أجنبية للتأثير على الإنتخابات الأمريكية وأضافت بيلوسي "سيادة الرئيس، من فضلك توقف عن القيام [[موظف|بعملنا]] من أجلنا, أعطنا سببًا للاستيقاظ في الصباح والذهاب إلى مكاتبنا.
* بدلا من الإستقالة لو كانت عنده ذرة [[كرامة]] ، أو [[الإنتحار]] كما انتحر عبد المحسن السعدون في عام 1929 لأن الإنكليز أرادوا منهه قمع [[شعب]]ه، وهو بشهامته لم يرد إيذاء [[مواطن]] عراقي واحد ثمنا لجلوسه على [[كرسي]] حقير , وعد [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] المتظاهرين بأزالة المزيد من [[جدار الأعظمية العظيم|الحواجز الكونكريتية]] عن واجهات البنايات الحكومية والمراكز المدنية ومفارق الطرق و إضافة حواجز جديدة بين الحكومة وجماهير [[الشعب]] [[العراق]]ي لتكرس عزلة حكومته من خلال فرض [[ممنوع|منع]] التجول الى اشعار آخر [[شرطة فكرية|لكتم افواه]] المتظاهرين السلميين ومصادرة حق التظاهر و توزيع قناصين يعتلون قمم البنايات العالية لأصطيادهم, كما أشارت الى ذلك شهادات الكثير من [[المواطن]]ين, وقطع خدمة [[سيبر|الإنترنيت]] وسلب [[المواطن]] حقه الدستوري في الحصول على المعلومة ومتابعة ما يجري والأطلاع على وجهات النظر والدلو بدلوه فيها بكل [[حرية]].
* بدلا من الإستقالة لو كانت عنده ذرة [[كرامة]] ، أو [[الإنتحار]] كما انتحر عبد المحسن السعدون في عام 1929 لأن الإنكليز أرادوا منهه قمع [[شعب]]ه، وهو بشهامته لم يرد إيذاء [[مواطن]] عراقي واحد ثمنا لجلوسه على [[كرسي]] حقير , وعد [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] المتظاهرين بأزالة المزيد من [[جدار الأعظمية العظيم|الحواجز الكونكريتية]] عن واجهات البنايات الحكومية والمراكز المدنية ومفارق الطرق و إضافة حواجز جديدة بين الحكومة وجماهير [[الشعب]] [[العراق]]ي لتكرس عزلة حكومته من خلال فرض [[ممنوع|منع]] التجول الى اشعار آخر [[شرطة فكرية|لكتم افواه]] المتظاهرين السلميين ومصادرة حق التظاهر و توزيع قناصين يعتلون قمم البنايات العالية لأصطيادهم, كما أشارت الى ذلك شهادات الكثير من [[المواطن]]ين, وقطع خدمة [[سيبر|الإنترنيت]] وسلب [[المواطن]] حقه الدستوري في الحصول على المعلومة ومتابعة ما يجري والأطلاع على وجهات النظر والدلو بدلوه فيها بكل [[حرية]].
* بعد أيام من [[ثورة تشرين 2019|الاحتجاجات الحاشدة في العراق]] والتي قابلتها [[سلطة|السلطات]] بالقوة المفرطة مما أسفر عن مقتل أكثر من 311 متظاهرا وإصابة أكثر من 9300 آخرين ، خرج رئيس الوزراء [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] مرتبكا ليلقي كلمة على [[العراق]]يين في 4 أكتوبر 2019 ويقول لل[[شعب]] : اني خيرتكم فإختاروا بين الحلم ب[[وطن]] ليس على مقاسكم كبقية ابناء المسؤولين في شبه [[دولة]] إغتنمها [[لص|اللصوص]] بحسب توافقات دولية ومحاصصات [[طائفية]] , وبين إرتداء [[أم]]هاتكم ثوباً اسوداً فوق ثوبها [[كهرباء|الأسود]] الاول الذي ارتدته على [[الحسين]] فكل أيامكم [[عاشوراء]] وما من عباس لديكم ليشهر سيفه طالباً بالثأر..! . وتابع : إن الجميع اليوم أمام [[خيار]]ين و [[طرشي]] واحد إما الموت على صدر الدولة أو تحت نصب [[الحرية]] في اللا دولة. ولم يشر عبد المهدي الى [[السرقة]] الأدبية من قصيدة نزار قباني .
* بعد أيام من [[ثورة تشرين 2019|الاحتجاجات الحاشدة في العراق]] والتي قابلتها [[سلطة|السلطات]] بالقوة المفرطة مما أسفر عن مقتل أكثر من 311 متظاهرا وإصابة أكثر من 9300 آخرين ، خرج رئيس الوزراء [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] مرتبكا ليلقي كلمة على [[العراق]]يين في 4 أكتوبر 2019 ويقول لل[[شعب]] : اني خيرتكم فإختاروا بين الحلم ب[[وطن]] ليس على مقاسكم كبقية ابناء المسؤولين في شبه [[دولة]] إغتنمها [[لص|اللصوص]] بحسب توافقات دولية ومحاصصات [[طائفية]] , وبين إرتداء [[أم]]هاتكم ثوباً اسوداً فوق ثوبها [[كهرباء|الأسود]] الاول الذي ارتدته على [[الحسين]] فكل أيامكم [[عاشوراء]] وما من عباس لديكم ليشهر سيفه طالباً بالثأر..! . وتابع : إن الجميع اليوم أمام [[خيار]]ين و [[طرشي]] واحد إما الموت على صدر الدولة أو تحت نصب [[الحرية]] في اللا دولة. ولم يشر عبد المهدي الى [[السرقة]] الأدبية من قصيدة نزار قباني .
* كشفت صحيفة نيويورك تايمز عن تفاصيل علاقة [[جنس|نكاحية]] بين [[سعد الحريري]] و[[عارضة الأزياء]] الجنوب أفريقية كاندس فان دير مروي (Candice van der Merwe) التي قدم لها الحريري مبلغ 15,3 [[مليون]] [[دولار]] عام 2013 . 1% من هذا المبلغ يعادل 160 ألف [[دولار]]، أي ما يعادل شقة عادية في [[لبنان]] يمضي زوجان 30 سنة في دفع أقساطها ويعادل المبلغ 16 [[مليون]] سندويش فلافل، أي ما يعادل 5.3 سندويش لكل [[مواطن]] من الثلاثة ملايين [[لبنان]]ي. وهذا المبلغ أكثر بكثير من الـ 130 الف [[دولار]] الذي دفعه [[ترامب]] لممثلة الأفلام [[الإباحية]] ستورمي دانيالز . الحريري زعيم طائفة في [[دولة]] [[طائفية]] وهو أكبر من تداعيات [[فضيحة]] فالحديث عن [[رجولة|فحولة]] سعد كافية لكفّ ألسنة المتوهّمين، لكنه لا يكفي لإزالة المرارة من قلوب [[موظف]]يه الغارقين في الديون والعاطلين عن العمل بسبب بؤس [[خيار]]اتهم و إختراعهم [[زعيم|لزعامته]] بكثير من المكابرة الفادحة، تحاشياً لمصائر أسوأ وخيارات أردأ.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''

مراجعة 01:20، 11 أكتوبر 2019

  • بعد تخلي واشنطن عن حلفائها الأكراد في سوريا وسحب قواتها من الشريط الحدودي بين تركيا وسوريا، آذنة ببدء العملية العسكرية التركية ضد وحدات الحماية الكردية , هددت قوات سوريا الديمقراطية بإطلاق سراح معتقلي داعش لإحراج ترامب . وقد أفاد المطلعون أن ترامب بخطوته هذه كان يرد الجميل لزعيم دكتاتوري ما ولكنه لايتذكر من بالتحديد ! . وذكرت المصادر أن ترامب سأل مستشاريه "هل أخبرني بوتين أن أفعل هذا ؟ أم أن هذا كان ردا لجميل أردوغان للسماح لي ببناء برج ترامب في اسطنبول ؟. ويقال إن ترامب قضى 6 دقائق في التفكير فيما إذا كان الإنسحاب من سوريا تهدف إلى حلب الدولارات من السعودية ، او الضغط على الأوكرانيين لتلطيخ سمعة جو بايدن , و بدأ ترامب على الفور في تبادل الأفكار مع مستشاريه من إمكانية الاستفادة من هذه الخطوة لتحقيق مكاسب مالية , هل ستدفع البرازيل مقابل الإنسحاب من سوريا ؟ هل تلك الدولتان تكرهان بعضهم البعض وقبل المؤتمر الصحفي طلب ترامب من مستشاريه التأكد من أنه لم يكن ينوي سحب القوات الأمريكية من صربيا بدلا من سوريا.
  • أكد الدكتاتور كيم جونج أن ترامب طلب منه المساعدة في التحقيق في أنشطة منافسه السياسي جو بايدن لكن كيم قال إنه مشغول للغاية في تطوير صواريخ باليستية. وقال كيم للصحفيين "أتذكر أنني تلقيت مكالمة منه بشأن بايدن وكنت حينها مشغولا بتطوير جيل جديد من الصواريخ الباليستية وكان ترامب متفهما للغاية وقال انه سيحاول مع قادة أجانب آخرين للتدخل في الإنتخابات الأمريكية".بعد الكشف عن مكالمة ضغط فيها ترامب على نظيره الأوكراني لفتح تحقيق في أنشطة بايدن مقابل عدم حجب المساعدات لاوكرانيا ,طلب ترامب علنا امام الصحفيين من ان الصين ايضا يجب ان تحقق في أنشطة بايدن.من جانب آخر ناشدت نانسي بيلوسي رئيسة الكونغرس ترامب بالتوقف عن ارتكاب المخالفات بلا هوادة والتي تجعل من عزله امرا سهلا و خاليا من التحدي وصرف الملايين من الدولارات لإثبات تهمة التواطؤ مع جهات أجنبية للتأثير على الإنتخابات الأمريكية وأضافت بيلوسي "سيادة الرئيس، من فضلك توقف عن القيام بعملنا من أجلنا, أعطنا سببًا للاستيقاظ في الصباح والذهاب إلى مكاتبنا.
  • بدلا من الإستقالة لو كانت عنده ذرة كرامة ، أو الإنتحار كما انتحر عبد المحسن السعدون في عام 1929 لأن الإنكليز أرادوا منهه قمع شعبه، وهو بشهامته لم يرد إيذاء مواطن عراقي واحد ثمنا لجلوسه على كرسي حقير , وعد عاطل عبد المهدي المتظاهرين بأزالة المزيد من الحواجز الكونكريتية عن واجهات البنايات الحكومية والمراكز المدنية ومفارق الطرق و إضافة حواجز جديدة بين الحكومة وجماهير الشعب العراقي لتكرس عزلة حكومته من خلال فرض منع التجول الى اشعار آخر لكتم افواه المتظاهرين السلميين ومصادرة حق التظاهر و توزيع قناصين يعتلون قمم البنايات العالية لأصطيادهم, كما أشارت الى ذلك شهادات الكثير من المواطنين, وقطع خدمة الإنترنيت وسلب المواطن حقه الدستوري في الحصول على المعلومة ومتابعة ما يجري والأطلاع على وجهات النظر والدلو بدلوه فيها بكل حرية.
  • بعد أيام من الاحتجاجات الحاشدة في العراق والتي قابلتها السلطات بالقوة المفرطة مما أسفر عن مقتل أكثر من 311 متظاهرا وإصابة أكثر من 9300 آخرين ، خرج رئيس الوزراء عاطل عبد المهدي مرتبكا ليلقي كلمة على العراقيين في 4 أكتوبر 2019 ويقول للشعب : اني خيرتكم فإختاروا بين الحلم بوطن ليس على مقاسكم كبقية ابناء المسؤولين في شبه دولة إغتنمها اللصوص بحسب توافقات دولية ومحاصصات طائفية , وبين إرتداء أمهاتكم ثوباً اسوداً فوق ثوبها الأسود الاول الذي ارتدته على الحسين فكل أيامكم عاشوراء وما من عباس لديكم ليشهر سيفه طالباً بالثأر..! . وتابع : إن الجميع اليوم أمام خيارين و طرشي واحد إما الموت على صدر الدولة أو تحت نصب الحرية في اللا دولة. ولم يشر عبد المهدي الى السرقة الأدبية من قصيدة نزار قباني .

من الأرشيف