الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* قام طفل يقود [[حمار]]ا في منطقة السيق في البتراء جنوبي [[الأردن]] بإستفزاز كل الخبراء بالعلم [[السياحة|السياحي]] فبعد ان رفض سائحان [[الأجنبي|أجنبيان]] اعتلاء حماره مقابل أجر قام الطفل بعملية ضرب مؤلمة للحمار أمام [[الأعور الدجال|كاميرات]] السياح الذين بثوها لاحقا على [[فيسبوك]]. ليست المشكلة فيما حصل فقط فسلوك [[أطفال|الطفل]] الذي لا ينتمي لأي [[الثقافة في الوطن العربي|ثقافة]] سياحية في مدينة تحتل الصدارة وفيها إحدى [[عجائب الدنيا السبع|عجائب الدنيا]] وهي البتراء لم يجد في الجوار من يردعه او يوقفه او يوبخه أو يلفت نظره الى سلوك شائن وغير [[الإنسان|إنساني]] , لا أصحاب بقية الحمير من زملاء ورفاق المهنة ولا [[مواطن]] عابر أو حارس أو [[شرطة|شرطي]] أو مراقب يتبع وزارة ال[[سياحة]]. بعد بث المشهد على ال[[فيسبوك]] قررت وزارة السياحة [[الأردن]]ية إحتواء الأزمة من خلال بث شريط جديد لنفس الطفل وهو يعتذر ل[[حمار]]ه. [[فكرة]] عبقرية من [[وزير]]ة السياحة مجد شويكة التي جعلتنا نبحث عن أقرب [[حائط]] كي نضرب رأسنا به .
* قام [[السيسي]] بالتعاون الفني مع [[شعبان عبد الرحيم]] من خلال كتابة كلمات أغنية عبد الرحيم الجديدة للرد على اتهامات [[محمد علي (ممثل مصري)|محمد علي]] حول وجود [[فساد]] ب[[الجيش المصري|المؤسسة العسكرية]] وإهدار [[السيسي]] لأموال [[مصر]] في بناء قصور رئاسية. وغني عبد الرحيم في معرض دفاعه عن [[السيسي]] : حتت ممثل فاشل ساقط ملوش ترتيب , غلط في [[مصر]] وجيشها يستاهل التأديب , [[اسم]]ه محمد علي مش يعني علي كلاي ,ده حتت عيل فاشل و[[حرامي]] ورغاي [https://youtu.be/AytpBylacno ] . إستخدام هذا الأسلوب في القرن 21 يذكرنا ب[[تسويق الأوهام]] لمعاركنا التي خسرناها جميعا بفيض من الأغاني الحماسية و خطابات [[أحمد سعيد]] . كل فولة ولها كيال ، وكل سيسي وله شعبان ، فكلاهما فائض الرثاثة، وأقلّ فكاهةً من [[معمر القذافي|القذافي]]. من المتوقع ان يحول عبد الرحيم بعضا من تصريحات أخرى للسيسي الى أغاني مثل: أطلُبُ من كل [[مصر]]ي أن يُصبِّح على بلده بجنيه ، و أنا أتمنّى لو أتباع ولو بنص جنيه.
* قام [[السيسي]] بالتعاون الفني مع [[شعبان عبد الرحيم]] من خلال كتابة كلمات أغنية عبد الرحيم الجديدة للرد على اتهامات [[محمد علي (ممثل مصري)|محمد علي]] حول وجود [[فساد]] ب[[الجيش المصري|المؤسسة العسكرية]] وإهدار [[السيسي]] لأموال [[مصر]] في بناء قصور رئاسية. وغني عبد الرحيم في معرض دفاعه عن [[السيسي]] : حتت ممثل فاشل ساقط ملوش ترتيب , غلط في [[مصر]] وجيشها يستاهل التأديب , [[اسم]]ه محمد علي مش يعني علي كلاي ,ده حتت عيل فاشل و[[حرامي]] ورغاي [https://youtu.be/AytpBylacno ] . إستخدام هذا الأسلوب في القرن 21 يذكرنا ب[[تسويق الأوهام]] لمعاركنا التي خسرناها جميعا بفيض من الأغاني الحماسية و خطابات [[أحمد سعيد]] . كل فولة ولها كيال ، وكل سيسي وله شعبان ، فكلاهما فائض الرثاثة، وأقلّ فكاهةً من [[معمر القذافي|القذافي]]. من المتوقع ان يحول عبد الرحيم بعضا من تصريحات أخرى للسيسي الى أغاني مثل: أطلُبُ من كل [[مصر]]ي أن يُصبِّح على بلده بجنيه ، و أنا أتمنّى لو أتباع ولو بنص جنيه.
* أشارت إحصائيات من بائع [[نفط]] متجول ان [[دماغ|العقل]] هو الثروة ، والابتكار هو الذهب [[كهرباء|الأسود]]، وانّ شركة موبايل [[أمريكا|أمريكية]] تربح في قطعة [[التلفون الموبايل]] الواحدة نحو 300 [[دولار]]، فيما لا تربح دولة [[نفط]]ية من البرميل سوى 20 او 30 [[دولار]]ا حيث انّ قطعة موبايل لا تكلّف سوى بضعة غرامات من المعدن والبلاستك والزجاج، لكنها تدرّ مئات ال[[دولار]]ات من الارباح يعادل أضعاف واردات برميل [[النفط]]. شركة آبل, [[فيسبوك]] ,أمازون ومايكروسوفت لا تبيع لك ثروة مادية مستخرجة من باطن [[الأرض]] ، بل تبيع لك عصارة العقول من إبداعات غيّرت ملامح [[العالم]].هذه الأرقام، تدعوك الى اليقظة من مخدّر [[النفط]] التي تعيشها [[شعب|شعوب]] النفط، حيث يتباهى الفرد فيها بانه الأغنى في [[العالم]]، فيما واقع الحال، انّ نحو 70% من سعر [[النفط]] الذي [[سعادة|نفرح]] لارتفاعه يذهب الى أصحاب العقول [[الأجنبي]]ة التي تنقّب وتصنّع. الشعوب المُخدّرة بالثروات الجاهزة، هي [[شعب|شعوب]] كسولة خاملة، وهي مهما امتلكت من الثروات، فإنّ مآل أرباحها الى الأمم المبتكرة، التي تحوّل الحجر الى ماء، و[[التراب]] الى ذهب.
* أشارت إحصائيات من بائع [[نفط]] متجول ان [[دماغ|العقل]] هو الثروة ، والابتكار هو الذهب [[كهرباء|الأسود]]، وانّ شركة موبايل [[أمريكا|أمريكية]] تربح في قطعة [[التلفون الموبايل]] الواحدة نحو 300 [[دولار]]، فيما لا تربح دولة [[نفط]]ية من البرميل سوى 20 او 30 [[دولار]]ا حيث انّ قطعة موبايل لا تكلّف سوى بضعة غرامات من المعدن والبلاستك والزجاج، لكنها تدرّ مئات ال[[دولار]]ات من الارباح يعادل أضعاف واردات برميل [[النفط]]. شركة آبل, [[فيسبوك]] ,أمازون ومايكروسوفت لا تبيع لك ثروة مادية مستخرجة من باطن [[الأرض]] ، بل تبيع لك عصارة العقول من إبداعات غيّرت ملامح [[العالم]].هذه الأرقام، تدعوك الى اليقظة من مخدّر [[النفط]] التي تعيشها [[شعب|شعوب]] النفط، حيث يتباهى الفرد فيها بانه الأغنى في [[العالم]]، فيما واقع الحال، انّ نحو 70% من سعر [[النفط]] الذي [[سعادة|نفرح]] لارتفاعه يذهب الى أصحاب العقول [[الأجنبي]]ة التي تنقّب وتصنّع. الشعوب المُخدّرة بالثروات الجاهزة، هي [[شعب|شعوب]] كسولة خاملة، وهي مهما امتلكت من الثروات، فإنّ مآل أرباحها الى الأمم المبتكرة، التي تحوّل الحجر الى ماء، و[[التراب]] الى ذهب.
* (لندن:مراسل [[بيضيبيديا]]) - أكدت مصادر في القصر الملكي أن الملكة إليزابيث الثانية دربت [[كلب|كلابها]] من نوع Pembroke Welsh Corgi على مهاجمة رئيس [[وزير|الوزراء]] البريطاني [[بوريس جونسون]] ، إذا جاء إلى قصر باكنجهام مرة أخرى. بالنسبة لجونسون ، الذي عانى مؤخرًا من [[تسويق الأوهام|نكسة]] أخرى مع [[كلب]]ه الذي قرر الإستقالة من [[موظف|وظيفته]] كحيوان أليف ، فإن الأخبار تفيد بأن الملكة أشرفت على تدريب [[الكلب|كلابها]] بنفسها ، حيث أمرتهم بالاندفاع إلى الأمير تشارلز ، الذي كان يرتدي باروكة صفراء مخربطة شبيهة [[شعر الرأس|بشعر رأس]] جونسون خلال التمارين.وقال أحد [[محلل سياسي|المحللين السياسيين]]: على الرغم من أن الملكة [[سكوت|تكتم]] مشاعرها حول جونسون ، إلا أن مصدرًا ملكيًا أشار إلى أنها صرخت بصوت عالٍ "Fucking son of a bitch" عندما ظهر رئيس [[وزير|الوزراء]] جونسون على شاشات [[التلفزيون]] هذا الأسبوع.
* (لندن:مراسل [[بيضيبيديا]]) - أكدت مصادر في القصر الملكي أن الملكة إليزابيث الثانية دربت [[كلب|كلابها]] من نوع Pembroke Welsh Corgi على مهاجمة رئيس [[وزير|الوزراء]] البريطاني [[بوريس جونسون]] ، إذا جاء إلى قصر باكنجهام مرة أخرى. بالنسبة لجونسون ، الذي عانى مؤخرًا من [[تسويق الأوهام|نكسة]] أخرى مع [[كلب]]ه الذي قرر الإستقالة من [[موظف|وظيفته]] كحيوان أليف ، فإن الأخبار تفيد بأن الملكة أشرفت على تدريب [[الكلب|كلابها]] بنفسها ، حيث أمرتهم بالاندفاع إلى الأمير تشارلز ، الذي كان يرتدي باروكة صفراء مخربطة شبيهة [[شعر الرأس|بشعر رأس]] جونسون خلال التمارين.وقال أحد [[محلل سياسي|المحللين السياسيين]]: على الرغم من أن الملكة [[سكوت|تكتم]] مشاعرها حول جونسون ، إلا أن مصدرًا ملكيًا أشار إلى أنها صرخت بصوت عالٍ "Fucking son of a bitch" عندما ظهر رئيس [[وزير|الوزراء]] جونسون على شاشات [[التلفزيون]] هذا الأسبوع.
* لندن (مراسل [[بيضيبيديا]]) في أحدث حلقة في سلسلة من الضربات [[إهانة|المهينة]] لرئيس الوزراء [[بريطانيا|البريطاني]] [[بوريس جونسون]] , استقال ال[[كلب]] لورد سلوبيرلي فجأة ك[[حيوان]] أليف لبوريس جونسون حيث أعلن هذا [[الكلب]] الذي أطلق عليه جونسون [[اسم]] لورد سلوبيرلي في بيان رسمي صباح يوم 10 سبتمبر 2019 "بعد المصارعة مع [[ضمير]]ي لبعض الوقت ، خلصت إلى أن أي ارتباط آخر بالسيد جونسون سيضر بسمعتي". أرسل الانشقاق المفاجئ ل[[كلب]] جونسون صدمة في مجلس [[وزير|وزرائه]] ، حيث خشي العديد من الوزراء من أن يؤدي هذه الإستقالة وزراء أخرين كانوا يعتبرون من [[حيوانات]] جونسون الأليفة الى القفز من سفينة جونسون المثقوبة. على جانب آخر ، أفادت مصادر [[برلمان عربي|برلمانية]] أن [[ميكو|قطة]] جونسون ، السيدة باو ويسكيري ، تجري محادثات مع [[جيرمي كوربين]]
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''

مراجعة 09:30، 21 سبتمبر 2019

  • قام طفل يقود حمارا في منطقة السيق في البتراء جنوبي الأردن بإستفزاز كل الخبراء بالعلم السياحي فبعد ان رفض سائحان أجنبيان اعتلاء حماره مقابل أجر قام الطفل بعملية ضرب مؤلمة للحمار أمام كاميرات السياح الذين بثوها لاحقا على فيسبوك. ليست المشكلة فيما حصل فقط فسلوك الطفل الذي لا ينتمي لأي ثقافة سياحية في مدينة تحتل الصدارة وفيها إحدى عجائب الدنيا وهي البتراء لم يجد في الجوار من يردعه او يوقفه او يوبخه أو يلفت نظره الى سلوك شائن وغير إنساني , لا أصحاب بقية الحمير من زملاء ورفاق المهنة ولا مواطن عابر أو حارس أو شرطي أو مراقب يتبع وزارة السياحة. بعد بث المشهد على الفيسبوك قررت وزارة السياحة الأردنية إحتواء الأزمة من خلال بث شريط جديد لنفس الطفل وهو يعتذر لحماره. فكرة عبقرية من وزيرة السياحة مجد شويكة التي جعلتنا نبحث عن أقرب حائط كي نضرب رأسنا به .
  • قام السيسي بالتعاون الفني مع شعبان عبد الرحيم من خلال كتابة كلمات أغنية عبد الرحيم الجديدة للرد على اتهامات محمد علي حول وجود فساد بالمؤسسة العسكرية وإهدار السيسي لأموال مصر في بناء قصور رئاسية. وغني عبد الرحيم في معرض دفاعه عن السيسي : حتت ممثل فاشل ساقط ملوش ترتيب , غلط في مصر وجيشها يستاهل التأديب , اسمه محمد علي مش يعني علي كلاي ,ده حتت عيل فاشل وحرامي ورغاي [1] . إستخدام هذا الأسلوب في القرن 21 يذكرنا بتسويق الأوهام لمعاركنا التي خسرناها جميعا بفيض من الأغاني الحماسية و خطابات أحمد سعيد . كل فولة ولها كيال ، وكل سيسي وله شعبان ، فكلاهما فائض الرثاثة، وأقلّ فكاهةً من القذافي. من المتوقع ان يحول عبد الرحيم بعضا من تصريحات أخرى للسيسي الى أغاني مثل: أطلُبُ من كل مصري أن يُصبِّح على بلده بجنيه ، و أنا أتمنّى لو أتباع ولو بنص جنيه.
  • أشارت إحصائيات من بائع نفط متجول ان العقل هو الثروة ، والابتكار هو الذهب الأسود، وانّ شركة موبايل أمريكية تربح في قطعة التلفون الموبايل الواحدة نحو 300 دولار، فيما لا تربح دولة نفطية من البرميل سوى 20 او 30 دولارا حيث انّ قطعة موبايل لا تكلّف سوى بضعة غرامات من المعدن والبلاستك والزجاج، لكنها تدرّ مئات الدولارات من الارباح يعادل أضعاف واردات برميل النفط. شركة آبل, فيسبوك ,أمازون ومايكروسوفت لا تبيع لك ثروة مادية مستخرجة من باطن الأرض ، بل تبيع لك عصارة العقول من إبداعات غيّرت ملامح العالم.هذه الأرقام، تدعوك الى اليقظة من مخدّر النفط التي تعيشها شعوب النفط، حيث يتباهى الفرد فيها بانه الأغنى في العالم، فيما واقع الحال، انّ نحو 70% من سعر النفط الذي نفرح لارتفاعه يذهب الى أصحاب العقول الأجنبية التي تنقّب وتصنّع. الشعوب المُخدّرة بالثروات الجاهزة، هي شعوب كسولة خاملة، وهي مهما امتلكت من الثروات، فإنّ مآل أرباحها الى الأمم المبتكرة، التي تحوّل الحجر الى ماء، والتراب الى ذهب.
  • (لندن:مراسل بيضيبيديا) - أكدت مصادر في القصر الملكي أن الملكة إليزابيث الثانية دربت كلابها من نوع Pembroke Welsh Corgi على مهاجمة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ، إذا جاء إلى قصر باكنجهام مرة أخرى. بالنسبة لجونسون ، الذي عانى مؤخرًا من نكسة أخرى مع كلبه الذي قرر الإستقالة من وظيفته كحيوان أليف ، فإن الأخبار تفيد بأن الملكة أشرفت على تدريب كلابها بنفسها ، حيث أمرتهم بالاندفاع إلى الأمير تشارلز ، الذي كان يرتدي باروكة صفراء مخربطة شبيهة بشعر رأس جونسون خلال التمارين.وقال أحد المحللين السياسيين: على الرغم من أن الملكة تكتم مشاعرها حول جونسون ، إلا أن مصدرًا ملكيًا أشار إلى أنها صرخت بصوت عالٍ "Fucking son of a bitch" عندما ظهر رئيس الوزراء جونسون على شاشات التلفزيون هذا الأسبوع.

من الأرشيف