الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:Taipei_Grand_Mosque_Foundation_Halal_sticker_20170925.jpg|left|100px|]]
[[صورة:Pene de moni.jpg|left|100px|]]
'''[[الإثارة الجنسية]]''' (بالإنجليزية:Sexual arousal) هي عملية تحدث [[الإنسان|للإنسان]] عند الإستعداد للإستجواب في [[دائرة المخابرات|دوائر المخابرات]] و[[السجن|السجون]] العربية . لا توجد دراسات رسمية في معظم [[دول عربية|البلدان العربية]] عن الخيال [[الجنس]]ي عند [[العرب]]ي الذي وجد [[الجمل|الإبل]] و[[الصحراء]] ولمعة السيوف مادة محفزة للخيال والشهوات لكن الأسرى القدامى و [[موظف]]ي السجون يتفقون على أن معظم السجناء والموقوفين [[متعة|يستمتعون]] جدا بالكلام البذيئ (بالإنجليزية:Dirty Talk) الذي يتفوه به السجّان في إستخدامه لكلمات وقحة تصف صورا من شأنها زيادة الإثارة [[الجنس]]ية قبل الإستجواب كجزء من المداعبة والكلمات الجريئة التي تتحدى التابوهات و[[ممنوع|المحرمات]] والذي يطرح [[فكرة|أفكارا]] خيالية للثنائي لتطبيقها في الواقع , فالكلام البذيئ يسمح للسجين ان يستسلم لأعمق [[فكرة|أفكاره]] الجنسية الخيالية . نشرت المجلة الأكاديمية "إستعمال [[طيز|الكازوزة كعلاج]]" دراسة قام بها الشاويش عتريس ، مع فريقه عن [[الحوار]] المفعم بالإثارة [[الجنس]]ية الذي يستخدمه المحقق مع الموقوف كانت نتيجتها: أن 92% من [[الإنسان|الأشخاص]] الذين شاركوا في إستجوابات , تم التفوه بعبارات جنسية معهم عند أول دخولو شمعة ع طولو . حيث يبدأ الـ Dirty Talk فور دخول المتّهم او المتهمة إلى قسم [[الشرطة]] لتسجيل محضر حيث يستقبلهم المراقب العام الذي يسلّمهم بدوره إلى الشاويش الذي يصطحبهم إلى غرفة خلع المُدانين [[ستر العورة|ملابسهم بالكامل]] بذريعة التفتيش [[كس أمك|المهبلي]] و الشرجي بحثا عن [[جاسوس|هواتف محمولة]] و[[سلاح|أسلحة]] أو [[مخدرات]] ممنوعة باستعمال [[الكلب|الكلاب]] والضرب المدمي. وخلال عملية التفتيش يتعرضون إلى عملية [[التحرش الجماعي|تحرشٍ]] أولية لكشف الميول [[الجنس]]ية .
'''[[الحلال]]''' عبارة عن [[مصطلحات|مصطلح]] [[دين]]ي في الفقه [[الإسلام]]ي للدلالة على الفعل الحسن الذي يعجز أهل الحلال عن القيام به و بإمكانهم الآن أن [[تعليم|يتعلموه]] من [[كافر|الكفار]] خلال البعثات الدراسية او الحصول على حقوق تصنيعه من خلال فتح فروع لمصانع [[كافر|الكفار]] في الدول [[الإسلام|الإسلامية]] . يحاول بني [[أوروبا|الأشقر]] و[[الهند|الأكحل]] و[[الصين|الأصفر]] إستغلال عدم مقدرتنا على استخدام اكثر من 1% من خلايا [[الدماغ|أدمغتنا]] بالولوج الى صناعة الحلال [[الشعب|لشعوبنا]] على منهج الصراط المستقيم وفقا لأمر [[الله]] فمن سلك المسلك الحلال فاز و نجا مثل [[عرق|السكير]] الذي يندفع نحو [[الريموت كونترول]] لاطفاء جهاز ال[[تلفاز]] حالما تبدأ فقرة [[القرآن]] ، احتراماً لقدسية الكتاب التي لا تناسب نجاسة [[فودكا البركة]] او السياسي [[اللص]] [[فساد|الفاسد]] الذي يندفع نحو نعل أو [[حذاء]] [[مقلوب]] اسفله نحو السماء في انتهاك صارخ لقدسية الاله الجالس في علياءه .يدرك الغرب [[كافر|الكافر]] أن عدد المسلمين في [[العالم]] يتنامى بشكل مطرد بسبب "[[تزاوج|تناكحوا]] تناسلوا فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة" المنسوب زوراً وبهتاناً للنبي [[محمد]]، فقد يصل أعداد [[الإسلام|المسلمين]] بعد بضعة عقود إلى ما يناهز ثلث سكان [[العالم]] تزامنا مع شح الموارد وعدم كفايتها، والمصيبة أن الأسر [[فقراء|الفقيرة]] هي الأكثر إنجاباً، بالاتكال على أن الرزق من [[الله]]، وأنّ الولد يأتي ورزقه معه ، دون توفّر الرعاية [[صحة|الصحية]] الكافية وفرص [[التعليم]] المناسبة، ودون القدرة على الإنفاق السليم على تهيئة أجيال متعلمة، فتزداد أعداد [[مقتدى الصدر|الجهلة]] والفاشلين على حساب المتعلّمين الفاعلين . لكي يفوز [[الكافر|الكفار]] بمرضاة [[الله]] ويمتلئ جيوبهم وتكون عاقبتهم الحسنى ، فأن معظم الشركات [[أوروبا|الأوروبية]] والآسيوية و [[أمريكا|الأمريكية]] أقحموا نفسهم بـ اقتصاديات الحلال وهم مهتمون الآن بمعرفة مواصفات الحلال والحرام في المنتجات التي تقدم [[غباء|للأغبياء]] في [[العالم]] [[الإسلام]]ي الذين يرتكب الكثير منهم [[ممنوع|المحرمات]] والمعاصي بينما يبقون [[شرف|شرفاء]] .تحول [[الدين]] [[الإسلام]]ي تدريجيا إلى مجرد مقياس لبيان الحلال والحرام في إنفصال تام للفقه عن الإطار [[الأخلاق]]ي و نتج من هذا التحول كم هائل من [[فتوى|الفتاوى]] المتنيلة بستين ألف [[نيلة]] والآراء الفقهية في التعامل مع واقعنا [[المقلوب]] بمختلف مجالاته التعيسة وجعلت من [[مجتمع]]اتنا ودولنا هي الأكثر تخلفا و[[فساد]]اً وضعفاً وهشاشةً بالمقارنة مع المجتمعات والدول الأخرى، و[[مواطن]]ينا هم الأسوأ حالاً من مواطني [[العالم]] الآخر، بكل المقاييس . فمن المؤكد على سبيل المثال أن [[الإسلام|المسلمين]] يولون أهمية قصوى لطريقة ذبح [[الحيوانات|الحيوان]] ويحرصون كل الحرص على مشروعية الذبح وفق ما تقرره أحكام الشريعة [[الإسلام]]ية إلا أن [[العقلية العربية|العقل العربي]] عموما، لا يهتم كثيرا بالحيوانات، ويتعامل معها بنوع التعالي والاستغلال ، على اعتبار أن الحيوان لا يحمل رسالة [[الله]] ، ويفتقد إلى الوعي . اللحم قد يكون حلالاً لكن يمكننا أن نؤكد بكل ثقة أن سلوكنا مع الحيوان وتعاملنا معه بقسوة ووحشية هو 24 قيراط حرام. فعيد الأضحى الذي يمثل أسوأ وقت للحيوانات ب[[الشرق الأوسط]] هو في الواقع إستراحة للحيوانات من [[قضيب]] متصفحي [[سيبر|الإنترنت]] الذين يتصدر عبارات مثل "[[ممارسة الجنس مع الحيوانات]]" .سطع نجم الحلال خلال العقدين الماضيين فأمسينا نسمع عن [[فنون|الفن]] الحلال و [[السياحة]] الحلال و [[أدبيات|الأدب]] الحلال و [[الديسكو الحلال]] والتجارة الحلال و [[الحب]] الحلال و [[الدعارة الحلال]] فيكفي ان تضع عبارة "حلال ام حرام ؟ في محرك البحث [[جوجل|جوجوغوغوكوكل]] حتى تنهال على قفاك كم هائل من الأسئلة العبقرية فيما إذا كان [[عيد]] [[الأم]] , الـ كوفي شوب (Coffee Shop) , الإنسولين , بسكويت أوريو , العدسات اللاصقة , [[ضرطة|الموسيقى]] , التاتوو او الوشم Tattoo , الكوافير , البيتكوين Bitcoin , كنتاكي فرايد ڇكن KFC , تطبيق الــ Face app , تسمية [[الأطفال]] [[اسم|اسماء]] أعجمية , أطفال الأنابيب , الكتابة على [[القبر]] , مهنة المحاماة , الإحتفال ب[[عيد]] [[الحب]] , الألعاب [[الجنس]]ية , لعبة الشطرنج , السلفة المصروفة من قبل الدولة الى [[الموظف]]ين , عمليات التجميل , ال[[حشيش]] , ممارسة [[المرأة]] للرياضة , نتف الشعر , زراعة الشعر , الگيتار , اليانصيب , البوفيه المفتوح ....الخ , حلال ام حرام ؟؟

34% من المشاركين في دراسة الشاويش عتريس كانوا [[المرأة|نساء]] أعمارهن بين 19 و40 عاماً، حيث [[متعة|إستمتعن]] بعبارات الهيمنة الجنسية مثل : مصيرك بيد [[قضيب]]ي و سأفعل بك ما أشاء و أنت لي ، و أ[[حب]] رائحتك و أهلك سايبينك كدا إزاي ؟ أثناء تواجدهم في حجرة الحجز الرطبة الصغيرة جداً والذي فيها 52 [[الشعب|شخصا]] ينامون بجانب بعضهم إن إستطاعوا اليه سبيلا . ترجّح الإحصائيات أن [[المرأة|النساء]] يفضلن لفظ كلمات تدور حول الخضوع فالنساء القويات في ال[[حياة]] والعمل يحببن أكثر كلام الخضوع في التخشيبة ، لسببٍ بيولوجي وهي أن اللوزة [[الدماغ]]ية (بالإنجليزية: Amygdala) تتفاعل عندها بطريقة أفضل . فذلك الجزء من [[الدماغ]] هو مركز [[الخوف]] لدينا وهو متورط أكثر من أي شيءٍ آخر في الإثارة واللذة لدى ممارسة [[الجنس]].

يقول الشاويش [[العنتيل|عنتيل]] إن عقول النساء والرجال [[متعة|تتمتع]] بتكوينات بيولوجية مختلفة بعضها عن بعض ، ما يجعل [[مصطلحات|مصطلح]] الإثارة مختلف لدى الفريقين . [[المرأة|النساء]] يشعرن بذروة النشوة [[الجنس]]ية من آذانهن ، وبالفعل النساء هن أكثر سمعاً و[[الرجل|الرجال]] أكثر بصراً. بالغوص في [[فكرة]] أن بعض الكلام الجنسي يحفز انتقال الدوبامين لدى الشخص ، تقول أخصائية العلاقات الجنسية نوال السعداوي إن العبارة [[الجنس]]ية المفضلة لدى النساء هي القضية رقم 1739 أمن [[دولة]] و الانضمام إلى جماعة [[الإرهاب|إرهابية]]، واستخدام حسابها على [[فيسبوك|مواقع التواصل الاجتماعي]] لارتكاب جريمة بهدف الإخلال بالنظام العام، بسبب تعبيرها عن رأيها على صفحتها الشخصية حول [[جاموس|حادثة قطار]] او ودعوتها للتظاهر [[المرأة|فالنساء]] يحببن سماع عبارات تعطي الأفعال للأحاسيس وتصف المشاعر، تماماً لو كان أحداً يأكل [[خازوق|طبقاً لذيذاً]] ويصف في الوقت نفسه كم هو شهي، ما يجعله حتى أكثر شهية بعد .تشير الكثير من [[فتوى|الفتاوى]] الصادرة من [[يوسف القرضاوي|شيوخ السلطان]] بجواز لفظ الكلام البذيء في [[السجن|السجون]] بين السجان والسجين شرط ألا يتعدى حدود [[الاحترام]]. فإذا كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو إستخراج المعلومة و الإعتراف فهذا مباح و [[حلال]] زلال ، وإن كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو السب و[[الشتيمة]] فقط فهذا حرام، لأن [[الله]] يكره الفاحش البذيء.
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
g:10px;">
[[حلال|للمزيد]] | [[الضمير|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
[[الإثارة الجنسية|للمزيد]] | [[الضمير|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
[[تصنيف:قوالب]]

مراجعة 16:55، 8 فبراير 2021

ملف:Pene de moni.jpg

الإثارة الجنسية (بالإنجليزية:Sexual arousal) هي عملية تحدث للإنسان عند الإستعداد للإستجواب في دوائر المخابرات والسجون العربية . لا توجد دراسات رسمية في معظم البلدان العربية عن الخيال الجنسي عند العربي الذي وجد الإبل والصحراء ولمعة السيوف مادة محفزة للخيال والشهوات لكن الأسرى القدامى و موظفي السجون يتفقون على أن معظم السجناء والموقوفين يستمتعون جدا بالكلام البذيئ (بالإنجليزية:Dirty Talk) الذي يتفوه به السجّان في إستخدامه لكلمات وقحة تصف صورا من شأنها زيادة الإثارة الجنسية قبل الإستجواب كجزء من المداعبة والكلمات الجريئة التي تتحدى التابوهات والمحرمات والذي يطرح أفكارا خيالية للثنائي لتطبيقها في الواقع , فالكلام البذيئ يسمح للسجين ان يستسلم لأعمق أفكاره الجنسية الخيالية . نشرت المجلة الأكاديمية "إستعمال الكازوزة كعلاج" دراسة قام بها الشاويش عتريس ، مع فريقه عن الحوار المفعم بالإثارة الجنسية الذي يستخدمه المحقق مع الموقوف كانت نتيجتها: أن 92% من الأشخاص الذين شاركوا في إستجوابات , تم التفوه بعبارات جنسية معهم عند أول دخولو شمعة ع طولو . حيث يبدأ الـ Dirty Talk فور دخول المتّهم او المتهمة إلى قسم الشرطة لتسجيل محضر حيث يستقبلهم المراقب العام الذي يسلّمهم بدوره إلى الشاويش الذي يصطحبهم إلى غرفة خلع المُدانين ملابسهم بالكامل بذريعة التفتيش المهبلي و الشرجي بحثا عن هواتف محمولة وأسلحة أو مخدرات ممنوعة باستعمال الكلاب والضرب المدمي. وخلال عملية التفتيش يتعرضون إلى عملية تحرشٍ أولية لكشف الميول الجنسية .

34% من المشاركين في دراسة الشاويش عتريس كانوا نساء أعمارهن بين 19 و40 عاماً، حيث إستمتعن بعبارات الهيمنة الجنسية مثل : مصيرك بيد قضيبي و سأفعل بك ما أشاء و أنت لي ، و أحب رائحتك و أهلك سايبينك كدا إزاي ؟ أثناء تواجدهم في حجرة الحجز الرطبة الصغيرة جداً والذي فيها 52 شخصا ينامون بجانب بعضهم إن إستطاعوا اليه سبيلا . ترجّح الإحصائيات أن النساء يفضلن لفظ كلمات تدور حول الخضوع فالنساء القويات في الحياة والعمل يحببن أكثر كلام الخضوع في التخشيبة ، لسببٍ بيولوجي وهي أن اللوزة الدماغية (بالإنجليزية: Amygdala) تتفاعل عندها بطريقة أفضل . فذلك الجزء من الدماغ هو مركز الخوف لدينا وهو متورط أكثر من أي شيءٍ آخر في الإثارة واللذة لدى ممارسة الجنس.

يقول الشاويش عنتيل إن عقول النساء والرجال تتمتع بتكوينات بيولوجية مختلفة بعضها عن بعض ، ما يجعل مصطلح الإثارة مختلف لدى الفريقين . النساء يشعرن بذروة النشوة الجنسية من آذانهن ، وبالفعل النساء هن أكثر سمعاً والرجال أكثر بصراً. بالغوص في فكرة أن بعض الكلام الجنسي يحفز انتقال الدوبامين لدى الشخص ، تقول أخصائية العلاقات الجنسية نوال السعداوي إن العبارة الجنسية المفضلة لدى النساء هي القضية رقم 1739 أمن دولة و الانضمام إلى جماعة إرهابية، واستخدام حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي لارتكاب جريمة بهدف الإخلال بالنظام العام، بسبب تعبيرها عن رأيها على صفحتها الشخصية حول حادثة قطار او ودعوتها للتظاهر فالنساء يحببن سماع عبارات تعطي الأفعال للأحاسيس وتصف المشاعر، تماماً لو كان أحداً يأكل طبقاً لذيذاً ويصف في الوقت نفسه كم هو شهي، ما يجعله حتى أكثر شهية بعد .تشير الكثير من الفتاوى الصادرة من شيوخ السلطان بجواز لفظ الكلام البذيء في السجون بين السجان والسجين شرط ألا يتعدى حدود الاحترام. فإذا كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو إستخراج المعلومة و الإعتراف فهذا مباح و حلال زلال ، وإن كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو السب والشتيمة فقط فهذا حرام، لأن الله يكره الفاحش البذيء.

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة