الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
طلا ملخص تعديل
سطر 4: سطر 4:
نشرت المجلة الأكاديمية "إستعمال [[طيز|الكازوزة كعلاج]]" دراسة قام بها الشاويش عتريس ، مع فريقه عن [[الحوار]] المفعم بالإثارة [[الجنس]]ية الذي يستخدمه المحقق مع الموقوف كانت نتيجتها: أن 92% من [[الإنسان|الأشخاص]] الذين شاركوا في إستجوابات , تم التفوه بعبارات جنسية معهم عند أول دخولو شمعة ع طولو . حيث يبدأ الـ Dirty Talk فور دخول المتّهم او المتهمة إلى قسم [[الشرطة]] لتسجيل محضر حيث يستقبلهم المراقب العام الذي يسلّمهم بدوره إلى الشاويش الذي يصطحبهم إلى غرفة خلع المُدانين [[ستر العورة|ملابسهم بالكامل]] بذريعة التفتيش [[كس أمك|المهبلي]] و الشرجي بحثا عن [[جاسوس|هواتف محمولة]] و[[سلاح|أسلحة]] أو [[مخدرات]] ممنوعة باستعمال [[الكلب|الكلاب]] والضرب المدمي. وخلال عملية التفتيش يتعرضون إلى عملية [[التحرش الجماعي|تحرشٍ]] أولية لكشف الميول [[الجنس]]ية .
نشرت المجلة الأكاديمية "إستعمال [[طيز|الكازوزة كعلاج]]" دراسة قام بها الشاويش عتريس ، مع فريقه عن [[الحوار]] المفعم بالإثارة [[الجنس]]ية الذي يستخدمه المحقق مع الموقوف كانت نتيجتها: أن 92% من [[الإنسان|الأشخاص]] الذين شاركوا في إستجوابات , تم التفوه بعبارات جنسية معهم عند أول دخولو شمعة ع طولو . حيث يبدأ الـ Dirty Talk فور دخول المتّهم او المتهمة إلى قسم [[الشرطة]] لتسجيل محضر حيث يستقبلهم المراقب العام الذي يسلّمهم بدوره إلى الشاويش الذي يصطحبهم إلى غرفة خلع المُدانين [[ستر العورة|ملابسهم بالكامل]] بذريعة التفتيش [[كس أمك|المهبلي]] و الشرجي بحثا عن [[جاسوس|هواتف محمولة]] و[[سلاح|أسلحة]] أو [[مخدرات]] ممنوعة باستعمال [[الكلب|الكلاب]] والضرب المدمي. وخلال عملية التفتيش يتعرضون إلى عملية [[التحرش الجماعي|تحرشٍ]] أولية لكشف الميول [[الجنس]]ية .


34% من المشاركين في دراسة الشاويش عتريس كانوا [[المرأة|نساء]] أعمارهن بين 19 و40 عاماً، حيث [[متعة|إستمتعوا]] بعبارات الهيمنة الجنسية مثل : مصيرك بيد [[قضيب]]ي و سأفعل بك ما أشاء و أنت لي ، و أ[[حب]] رائحتك و أهلك سايبينك كدا إزاي ؟ أثناء تواجدهم في حجرة الحجز الرطبة الصغيرة جداً والذي فيها 52 [[الشعب|شخصا]] ينامون بجانب بعضهم إن إستطاعوا اليه سبيلا . ترجّح الإحصائيات أن [[المرأة|النساء]] يفضلن لفظ كلمات تدور حول الخضوع فالنساء القويات في ال[[حياة]] والعمل يحببن أكثر كلام الخضوع في التخشيبة ، لسببٍ بيولوجي وهي أن اللوزة [[الدماغ]]ية (بالإنجليزية: Amygdala) تتفاعل عندها بطريقة أفضل . فذلك الجزء من [[الدماغ]] هو مركز [[الخوف]] لدينا وهو متورط أكثر من أي شيءٍ آخر في الإثارة واللذة لدى ممارسة [[الجنس]].
34% من المشاركين في دراسة الشاويش عتريس كانوا [[المرأة|نساء]] أعمارهن بين 19 و40 عاماً، حيث [[متعة|إستمتعن]] بعبارات الهيمنة الجنسية مثل : مصيرك بيد [[قضيب]]ي و سأفعل بك ما أشاء و أنت لي ، و أ[[حب]] رائحتك و أهلك سايبينك كدا إزاي ؟ أثناء تواجدهم في حجرة الحجز الرطبة الصغيرة جداً والذي فيها 52 [[الشعب|شخصا]] ينامون بجانب بعضهم إن إستطاعوا اليه سبيلا . ترجّح الإحصائيات أن [[المرأة|النساء]] يفضلن لفظ كلمات تدور حول الخضوع فالنساء القويات في ال[[حياة]] والعمل يحببن أكثر كلام الخضوع في التخشيبة ، لسببٍ بيولوجي وهي أن اللوزة [[الدماغ]]ية (بالإنجليزية: Amygdala) تتفاعل عندها بطريقة أفضل . فذلك الجزء من [[الدماغ]] هو مركز [[الخوف]] لدينا وهو متورط أكثر من أي شيءٍ آخر في الإثارة واللذة لدى ممارسة [[الجنس]].


يقول الشاويش [[العنتيل|عنتيل]] إن عقول النساء والرجال [[متعة|تتمتع]] بتكوينات بيولوجية مختلفة بعضها عن بعض ، ما يجعل [[مصطلحات|مصطلح]] الإثارة مختلف لدى الفريقين . [[المرأة|النساء]] يشعرن بذروة النشوة [[الجنس]]ية من آذانهن ، وبالفعل النساء هن أكثر سمعاً و[[الرجل|الرجال]] أكثر بصراً. بالغوص في [[فكرة]] أن بعض الكلام الجنسي يحفز انتقال الدوبامين لدى الشخص ، تقول أخصائية العلاقات الجنسية نوال السعداوي إن العبارة [[الجنس]]ية المفضلة لدى النساء هي القضية رقم 1739 أمن [[دولة]] و الانضمام إلى جماعة [[الإرهاب|إرهابية]]، واستخدام حسابها على [[فيسبوك|مواقع التواصل الاجتماعي]] لارتكاب جريمة بهدف الإخلال بالنظام العام، بسبب تعبيرها عن رأيها على صفحتها الشخصية حول [[جاموس|حادثة قطار]] او ودعوتها للتظاهر [[المرأة|فالنساء]] يحببن سماع عبارات تعطي الأفعال للأحاسيس وتصف المشاعر، تماماً لو كان أحداً يأكل [[خازوق|طبقاً لذيذاً]] ويصف في الوقت نفسه كم هو شهي، ما يجعله حتى أكثر شهية بعد .
يقول الشاويش [[العنتيل|عنتيل]] إن عقول النساء والرجال [[متعة|تتمتع]] بتكوينات بيولوجية مختلفة بعضها عن بعض ، ما يجعل [[مصطلحات|مصطلح]] الإثارة مختلف لدى الفريقين . [[المرأة|النساء]] يشعرن بذروة النشوة [[الجنس]]ية من آذانهن ، وبالفعل النساء هن أكثر سمعاً و[[الرجل|الرجال]] أكثر بصراً. بالغوص في [[فكرة]] أن بعض الكلام الجنسي يحفز انتقال الدوبامين لدى الشخص ، تقول أخصائية العلاقات الجنسية نوال السعداوي إن العبارة [[الجنس]]ية المفضلة لدى النساء هي القضية رقم 1739 أمن [[دولة]] و الانضمام إلى جماعة [[الإرهاب|إرهابية]]، واستخدام حسابها على [[فيسبوك|مواقع التواصل الاجتماعي]] لارتكاب جريمة بهدف الإخلال بالنظام العام، بسبب تعبيرها عن رأيها على صفحتها الشخصية حول [[جاموس|حادثة قطار]] او ودعوتها للتظاهر [[المرأة|فالنساء]] يحببن سماع عبارات تعطي الأفعال للأحاسيس وتصف المشاعر، تماماً لو كان أحداً يأكل [[خازوق|طبقاً لذيذاً]] ويصف في الوقت نفسه كم هو شهي، ما يجعله حتى أكثر شهية بعد .

مراجعة 14:12، 9 أكتوبر 2019

ملف:Pene de moni.jpg

الإثارة الجنسية (بالإنجليزية:Sexual arousal) هي عملية تحدث للإنسان عند الإستعداد للإستجواب في دوائر المخابرات والسجون العربية . لا توجد دراسات رسمية في معظم البلدان العربية عن الخيال الجنسي عند العربي الذي وجد الإبل والصحراء ولمعة السيوف مادة محفزة للخيال والشهوات لكن الأسرى القدامى و موظفي السجون يتفقون على أن معظم السجناء والموقوفين يستمتعون جدا بالكلام البذيئ (بالإنجليزية:Dirty Talk) الذي يتفوه به السجّان في إستخدامه لكلمات وقحة تصف صورا من شأنها زيادة الإثارة الجنسية قبل الإستجواب كجزء من المداعبة والكلمات الجريئة التي تتحدى التابوهات والمحرمات والذي يطرح أفكارا خيالية للثنائي لتطبيقها في الواقع , فالكلام البذيئ يسمح للسجين ان يستسلم لأعمق أفكاره الجنسية الخيالية .

نشرت المجلة الأكاديمية "إستعمال الكازوزة كعلاج" دراسة قام بها الشاويش عتريس ، مع فريقه عن الحوار المفعم بالإثارة الجنسية الذي يستخدمه المحقق مع الموقوف كانت نتيجتها: أن 92% من الأشخاص الذين شاركوا في إستجوابات , تم التفوه بعبارات جنسية معهم عند أول دخولو شمعة ع طولو . حيث يبدأ الـ Dirty Talk فور دخول المتّهم او المتهمة إلى قسم الشرطة لتسجيل محضر حيث يستقبلهم المراقب العام الذي يسلّمهم بدوره إلى الشاويش الذي يصطحبهم إلى غرفة خلع المُدانين ملابسهم بالكامل بذريعة التفتيش المهبلي و الشرجي بحثا عن هواتف محمولة وأسلحة أو مخدرات ممنوعة باستعمال الكلاب والضرب المدمي. وخلال عملية التفتيش يتعرضون إلى عملية تحرشٍ أولية لكشف الميول الجنسية .

34% من المشاركين في دراسة الشاويش عتريس كانوا نساء أعمارهن بين 19 و40 عاماً، حيث إستمتعن بعبارات الهيمنة الجنسية مثل : مصيرك بيد قضيبي و سأفعل بك ما أشاء و أنت لي ، و أحب رائحتك و أهلك سايبينك كدا إزاي ؟ أثناء تواجدهم في حجرة الحجز الرطبة الصغيرة جداً والذي فيها 52 شخصا ينامون بجانب بعضهم إن إستطاعوا اليه سبيلا . ترجّح الإحصائيات أن النساء يفضلن لفظ كلمات تدور حول الخضوع فالنساء القويات في الحياة والعمل يحببن أكثر كلام الخضوع في التخشيبة ، لسببٍ بيولوجي وهي أن اللوزة الدماغية (بالإنجليزية: Amygdala) تتفاعل عندها بطريقة أفضل . فذلك الجزء من الدماغ هو مركز الخوف لدينا وهو متورط أكثر من أي شيءٍ آخر في الإثارة واللذة لدى ممارسة الجنس.

يقول الشاويش عنتيل إن عقول النساء والرجال تتمتع بتكوينات بيولوجية مختلفة بعضها عن بعض ، ما يجعل مصطلح الإثارة مختلف لدى الفريقين . النساء يشعرن بذروة النشوة الجنسية من آذانهن ، وبالفعل النساء هن أكثر سمعاً والرجال أكثر بصراً. بالغوص في فكرة أن بعض الكلام الجنسي يحفز انتقال الدوبامين لدى الشخص ، تقول أخصائية العلاقات الجنسية نوال السعداوي إن العبارة الجنسية المفضلة لدى النساء هي القضية رقم 1739 أمن دولة و الانضمام إلى جماعة إرهابية، واستخدام حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي لارتكاب جريمة بهدف الإخلال بالنظام العام، بسبب تعبيرها عن رأيها على صفحتها الشخصية حول حادثة قطار او ودعوتها للتظاهر فالنساء يحببن سماع عبارات تعطي الأفعال للأحاسيس وتصف المشاعر، تماماً لو كان أحداً يأكل طبقاً لذيذاً ويصف في الوقت نفسه كم هو شهي، ما يجعله حتى أكثر شهية بعد .

تشير الكثير من الفتاوى الصادرة من شيوخ السلطان بجواز لفظ الكلام البذيء في السجون بين السجان والسجين شرط ألا يتعدى حدود الاحترام. فإذا كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو إستخراج المعلومة و الإعتراف فهذا مباح و حلال زلال ، وإن كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو السب والشتيمة فقط فهذا حرام، لأن الله يكره الفاحش البذيء .

للمزيد | المقال المختار السابق | مقالات مختارة