قالب:في مثل هذا اليوم

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • قدم دونالد ترامب نظرية مؤامرة جديدة خلال تجمع حاشد يوم 6 يناير 2021 ، وادعى أن دستور الولايات المتحدة غير صالح و مركوب جني لأنه تم توقيعه من قبل مجموعة من الموتى وقال ترامب: "كل ما نسمعه هو ، هذا الدستور و هذا الدستور من طيزي , أقول لكم ، أن كل شخص وقع على تلك الورقة قد مات وتحول الى بنزين وقال ترامب إنه طلب من محاميه الشخصي رودي جولياني التحقيق في الموقعين على الدستور ، فوجد فضيحة كبيرة اكبر من صدر إيفانكا ترامب وقال ان توقيعات الموقعين على الدستور الأمريكي لا تتطابق مع توقيعات أي شخص على قيد الحياة. هؤلاء الناس ليسوا فقط ميتين بل شبعوا موتا ولا ينبغي السماح بحدوث هذا أبدًا". بالإضافة إلى التشكيك في شرعية توقيعات الموتى ، ادعى ترامب أنه يجب التخلص من توقيعات ألكسندر هاملتون مرتين."أولاً ، إنه ميت ، وثانياً ، لم يولد في الولايات المتحدة.
  • أعلن رئيس مجلس الإفتاء في الإمارات عبد الله بن بيّه ان التطبيع مع مغتصبي بيت المقدس هو الركن الأول في الإسلام وليس السادس ودعى الناس الى الحج إلى شواطئ تل أبيب من كل فجّ عميق فالإنسان يغدو حيواناً من غير التطبيع مع الله ،رب إبراهيم وموسى .هؤلاء الشيوخ يغنّون بالفتوى من غير طبل ويطربون الملوك بفتاويهم ، فوجدنا مفتي مصر علي جمعة يزور القدس حتى يؤدي فيها ركعتين خاشعتين قبل أن يقابل ربه، وكان الشيخ ابن باز قد اهتدى قبله بصلح الحديبية وليس بسورة الحشر في بني النضير، ولا بسورة الأحزاب التي أنزلت في بني قريظة , وارثيه من أئمة وشيوخ السلاطين لا ينظرون إلى النصوص الدينية ولا حتى إلى الوقائع التاريخية ، فاتفقوا على عصمة ولي الأمر. ومن الجدير بالذكر ان اتفاق التطبيع الذي عقده ترامب في البيت الأبيض سُمّي بالاتفاق الإبراهيمي، نسبة إلى أبراهيم واسم إبراهيم أطلق أيضاً على دبابة أمريكية اسمها أبرامز.
  • صرح الدكتور لوجسدون ، رئيس قسم علم النفس بجامعة مينيسوتا ان علماء النفس الأمريكان في حيرة من أمرهم او ما يسمى بالإنجليزية في حيص بيص لتفسير محتمل لتصرفات رجل في واشنطن يكره الوظيفة التي شغلها منذ ما يقرب من أربع سنوات ، ومع ذلك يرفض تركها. في الحالات الطبيعية يتردد الكثير من الناس في ترك الوظائف التي يستمتعون بها ، لكن ما يحير العلماء ان هذا الرجل أظهر كل علامة ازدراء على وظيفته منذ اليوم الذي تولى فيه تلك الوظيفة. وبدلاً من تكريس نفسه للمهام التي أمامه ، فقد بذل جهودًا كبيرة لتجنبها وكان يشاهد التلفاز معظم اليوم ويغادر المكتب بشكل متكرر للعب الغولف ومع ذلك ، على الرغم من نفوره الواضح من وظيفته ، فقد رفض بثبات قبول حقيقة أنه طُرد منها منذ أسبوعين .اقترح الدكتور لوجسدون ، تفسيراً محتملاً لتصرفات الرجل الغريبة.قائلا: "هذا سلوك شخص فشل في العديد من الوظائف على مستوى ما ، إنه مرعوب من أنه غير قابل للتوظيف في أي مكان آخر".

حدث في 13 مايو