قالب:في مثل هذا اليوم
- أطلق محمد بن سلمان دعوة الى الشباب السعودي العاطل عن العمل سلط فيها الضوء على كيفية تحقيق الطموحات المدفونة لجيل متعلم لم يتمكن حتى الآن من إيجاد فرص عمل بموجب رؤية 2030، وأشار بأن أمام الشباب فرص للحصول على عمل كـ هاكر اختراق لأمن شركة تويتر لرصد المعارضين وقال "ان بيئة العمل إيجابية بشكل لا يصدق فجميع الزملاء الإسرائيليون سعداء بدورهم الفعال في تقديم المجرمين إلى العدالة" , ووافقه الرأي بدر العساكر الذي قال: "إخفاء الهوية جيد ، لكن يجب أن نكون قادرين على النظر إلى هؤلاء الأشخاص ومعرفة أسمائهم" واضاف: "لماذا كل هذه الكتمان والسرية وعدم الشفافية وإشغال السفارات والقنصليات برصد الطلاب والأكاديميين والنشطاء في تويتر وإرسال ملفاتهم إلى الرياض والتهيد بعدم تجديد جواز سفرهم فبامكان المعارضين في السعودية الذهاب بكل حرية إلى التلفزيون وقول مايريدونه بسرية ، ومن جانبنا نتعهد باحترام خصوصيتهم و عدم الاستماع إليهم بتاتا".
- بمناسبة المولد النبوي قال مفتي الديار المصرية السابق علي جمعة ان "يوم انقلاب السيسي على محمد مرسي كيوم ميلاد النبي محمد وفتح مكة" ، وكتب زعيم الحركة السلفية ياسر برهامي "إذا ضاع السيسي ضاع الإسلام" .لم يكتفي السيسي بمديح هؤلاء فقام هو أيضا بمديح نفسه، فخلال كلمة ألقاها بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي قال بأنه حاول إقناع الرئيس المؤقت السابق عدلي منصور بالترشح في انتخابات الرئاسة عام 2014 وأن يبقى وزيرا للدفاع، وهو قول يفهم منه التواضع والزهد في المنصب طبعا وتكذبه وقائع التهشيم التي تعرّض لها كل شخص حاول الترشّح، أو التفكير في الترشح، مثل عبد المنعم عبد الفتوح وسامي عنان الذان مازالا في السجن، والفريق أحمد شفيق الذي وضع تحت الإقامة الجبرية، وبما أن السيسي قورن بالنبي محمد، فمن المفيد التذكير بحادثة المقداد، أحد الصحابة الذي حين رأى رجلا يمدح عثمان فرماه في وجهه بالحصباء قائلا إن رسول الله قال: "إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب"
- صرح السيد علي خامنئي ان طائرات إستطلاع إيرانية ضبطت المتظاهرين العراقيين في بغداد وهم متلبسون بأكل سندويشات فلافل وأكد على وجود سفارة أجنبية يطعم هؤلاء المتظاهرين وأضاف "لابد أن تكون هناك جهة غير إيرانية تحرك سائقي التكتك في بغداد، الذين ما زالوا مرابطين من ساحة التحرير إلى المستشفيات حتى تقطعت أرزاقهم وقسم كبير منهم مزقوا شهاداتهم الجامعية ليمتهنوا سياقة التكتك من أجل نقل القتلى والمصابين مجاناً". وأضاف "عشرة آلاف سندويشات فلافل كل يوم على عشرة أيام يساوي مئة ألف قطعة فلافل وتسائل كيف يصمد المتظاهرون لمدة عشرة أيام من دون عمل؟ فالشعب العراقي كله يعمل وإذا توقف عن العمل ستتدهور حال البلد الاقتصادية المزدهرة.في نهاية التصريح طمأن السيد خامنئي والدة الطبيبة العراقية المتبخرة صبا المهداوي التي كانت تسعف الجرحى في ساحة التحرير بأنها لم تختطف ولكنها غادرت لتلقي محاضرة طبية في طهران.
حدث في 2 يونيو