الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* استيقظت [[الجزائر]] وهي تتصدّر قائمة [[الموت|الوفيات]] في [[دول عربية|الدول العربية]] نتيجة انتشار [[فيروس كورونا]]، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش [[العرب]]ية ، ولكن منظومتها [[صحة|الصحية]] متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف [[طبيب|الأطباء]] من بلدهم وقد أنفقت [[الدولة]] على [[تعليم]]هم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في [[فرنسا]] ودول [[اوروبا|أوروبية]] أخرى، وليس في [[الجزائر]] للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، [[عبد المجيد تبون]]، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من [[بوتفليقة|رئيس معزول]]، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات [[اوروبا|أوروبية]]، ولم [[فكرة|يفكر]] لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات [[عالم]]ية تحفظ [[كرامة]] الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام [[عين]]ي الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة [[إيمانويل ماكرون]] إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من [[الجزائر]].
* ينتاب الجنرالات العسكريين والمتعاقدين الخاصين [[أمريكا|الأمريكيين]] شعور عام بالإحباط بسبب أن [[النفط]] المنتج محليًا و[[عالم]]يا يساوي الآن ناقص 36 [[دولار]]ا للبرميل ، مما يحبط أي دافع لإقحام القوات الأمريكية في غزو عشوائي لدولة [[الشرق الأوسط|شرق أوسطية]] على الخريطة و قال الجنرال بوس تيزي "ان [[النفط]] الخام كان في يوم من الأيام السلعة الأكثر طلبًا في [[العالم]] ، و أصبح الآن بقيمة أقل من لفة ورقة [[مرحاض|التواليت]] . انخفاض الأسعار ترك العديد من محبي الحرب محبطين وتعساء وعلق [[سياسة|سياسي]] جمهوري متعجرف كان متحمسا لحرب طويلة تمد لعقود في [[إيران]] أو بعض [[دولة|الدول]] التي تملك الكثير من النفط والتي يمكن أن تخلق نوعًا من أعداد الضحايا التي لا داعي لها والتي ألهمته ليصبح سياسيا في المقام الأول : "[[كس أمك]] فيروس كورونا" . مع انهيار أسعار [[النفط]] يفكر الكثيرون إن كانت دول [[الشرق الأوسط]] و[[مواطن]]يها يستحقون التدمير. وأكد متعاقد خاص : "إنني حزين فقط لأن جميع السكان المحليين لن يحصلوا على [[موظف|وظائف]] لإعادة بناء [[مدرسة|المدارس]] التي قصفناها بطائرات بدون طيار بشكل عشوائي , ماذا تتوقع مني أن أفعل الآن ، الذهاب إلى الشرق الأوسط [[السياحة|كسائح]] مدني وتجربة الثقافة واللغة وال[[تاريخ]] , هل أنت مجنون؟
* ينتاب الجنرالات العسكريين والمتعاقدين الخاصين [[أمريكا|الأمريكيين]] شعور عام بالإحباط بسبب أن [[النفط]] المنتج محليًا و[[عالم]]يا يساوي الآن ناقص 36 [[دولار]]ا للبرميل ، مما يحبط أي دافع لإقحام القوات الأمريكية في غزو عشوائي لدولة [[الشرق الأوسط|شرق أوسطية]] على الخريطة و قال الجنرال بوس تيزي "ان [[النفط]] الخام كان في يوم من الأيام السلعة الأكثر طلبًا في [[العالم]] ، و أصبح الآن بقيمة أقل من لفة ورقة [[مرحاض|التواليت]] . انخفاض الأسعار ترك العديد من محبي الحرب محبطين وتعساء وعلق [[سياسة|سياسي]] جمهوري متعجرف كان متحمسا لحرب طويلة تمد لعقود في [[إيران]] أو بعض [[دولة|الدول]] التي تملك الكثير من النفط والتي يمكن أن تخلق نوعًا من أعداد الضحايا التي لا داعي لها والتي ألهمته ليصبح سياسيا في المقام الأول : "[[كس أمك]] فيروس كورونا" . مع انهيار أسعار [[النفط]] يفكر الكثيرون إن كانت دول [[الشرق الأوسط]] و[[مواطن]]يها يستحقون التدمير. وأكد متعاقد خاص : "إنني حزين فقط لأن جميع السكان المحليين لن يحصلوا على [[موظف|وظائف]] لإعادة بناء [[مدرسة|المدارس]] التي قصفناها بطائرات بدون طيار بشكل عشوائي , ماذا تتوقع مني أن أفعل الآن ، الذهاب إلى الشرق الأوسط [[السياحة|كسائح]] مدني وتجربة الثقافة واللغة وال[[تاريخ]] , هل أنت مجنون؟
* بسبب مرور شهر مارس 2020 في [[الولايات المتحدة]] بدون حوادث إطلاق نار في [[مدرسة|المدارس]] أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل [[الأطفال]] انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث ب[[اسم]] الرابطة: "ربما يكون القاتل [[حقيقة|الحقيقي]] هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة [[سلاح|الأسلحة]] من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد [[الأطفال]] الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة [[خوف|الذعر]] المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على [[سيبر|الإنترنت]] للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار ال[[مجتمع]] وسيحتاج الأمريكيون [[سلاح|أسلحة]] لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق [[مرحاض|التواليت]] المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
* بسبب مرور شهر مارس 2020 في [[الولايات المتحدة]] بدون حوادث إطلاق نار في [[مدرسة|المدارس]] أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل [[الأطفال]] انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث ب[[اسم]] الرابطة: "ربما يكون القاتل [[حقيقة|الحقيقي]] هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة [[سلاح|الأسلحة]] من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد [[الأطفال]] الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة [[خوف|الذعر]] المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على [[سيبر|الإنترنت]] للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار ال[[مجتمع]] وسيحتاج الأمريكيون [[سلاح|أسلحة]] لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق [[مرحاض|التواليت]] المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
* اندلعت احتجاجات في عدة ولايات [[أمريكا|أمريكية]] تطالب بتخفيف أوامر البقاء في [[بيت|المنزل]] الرامية لوقف انتشار [[فيروس كورونا]] . وقال عضو في الحزب الجمهوري في الكونغرس عبر موقع [[تويتر]]: "ان على [[المواطن]]ين تقييم قيمة كبار السن والمرضى في [[مجتمع]]اتهم , قد تعطيك جدتك عشرة [[دولار]]ات في [[عيد]] ميلادك ولكن إذا كنت تعمل في [[موظف|وظيفتك]] يا صديقي ، يمكنك أن تحقق بسهولة أكثر من ذلك في أسبوع! ما الذي تفضله ، وظيفة أو جدتك التي هي قاب قوسين او أدنى من [[القبر]] ؟ ". تم دعم خطوة التخفيف من قيود الحجر الصحي من قبل أعداد كبيرة من مؤيدي [[ترامب]] الذين يتوقون للعودة إلى [[حياة|حياتهم]] اليومية. وقال أحد المؤيدين ل[[ترامب]] : "[[أنا]] أمريكي فخور ب[[ترامب]] و [[ماكدونالدز]] ، لذلك لا أرى سبب للإستسلام لهذا الفيروس [[الصين]]ي [[كارل ماركس|الماركسي]] , أ[[حب]] بلدي وأسرتي ولكن إذا سألتني أيهما أحب أكثر ؛ الذهاب لعمل بالحد الأدنى للأجور حتى أتمكن من دفع الضرائب و[[الموت]] بدون تأمين [[صحة|صحي]] ، أو جدي المصاب بالسكري البالغ من العمر 94 عامًا والمعرض لخطر الإصابة ب[[فيروس كورونا]] فاني سأختار [[ماكدونالدز]] و [[ترامب]]".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 14:57، 26 أبريل 2020

  • استيقظت الجزائر وهي تتصدّر قائمة الوفيات في الدول العربية نتيجة انتشار فيروس كورونا، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش العربية ، ولكن منظومتها الصحية متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف الأطباء من بلدهم وقد أنفقت الدولة على تعليمهم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في فرنسا ودول أوروبية أخرى، وليس في الجزائر للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من رئيس معزول، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات أوروبية، ولم يفكر لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات عالمية تحفظ كرامة الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام عيني الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة إيمانويل ماكرون إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من الجزائر.
  • ينتاب الجنرالات العسكريين والمتعاقدين الخاصين الأمريكيين شعور عام بالإحباط بسبب أن النفط المنتج محليًا وعالميا يساوي الآن ناقص 36 دولارا للبرميل ، مما يحبط أي دافع لإقحام القوات الأمريكية في غزو عشوائي لدولة شرق أوسطية على الخريطة و قال الجنرال بوس تيزي "ان النفط الخام كان في يوم من الأيام السلعة الأكثر طلبًا في العالم ، و أصبح الآن بقيمة أقل من لفة ورقة التواليت . انخفاض الأسعار ترك العديد من محبي الحرب محبطين وتعساء وعلق سياسي جمهوري متعجرف كان متحمسا لحرب طويلة تمد لعقود في إيران أو بعض الدول التي تملك الكثير من النفط والتي يمكن أن تخلق نوعًا من أعداد الضحايا التي لا داعي لها والتي ألهمته ليصبح سياسيا في المقام الأول : "كس أمك فيروس كورونا" . مع انهيار أسعار النفط يفكر الكثيرون إن كانت دول الشرق الأوسط ومواطنيها يستحقون التدمير. وأكد متعاقد خاص : "إنني حزين فقط لأن جميع السكان المحليين لن يحصلوا على وظائف لإعادة بناء المدارس التي قصفناها بطائرات بدون طيار بشكل عشوائي , ماذا تتوقع مني أن أفعل الآن ، الذهاب إلى الشرق الأوسط كسائح مدني وتجربة الثقافة واللغة والتاريخ , هل أنت مجنون؟
  • بسبب مرور شهر مارس 2020 في الولايات المتحدة بدون حوادث إطلاق نار في المدارس أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة (بالإنجليزية: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل الأطفال انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث باسم الرابطة: "ربما يكون القاتل الحقيقي هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة الأسلحة من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد الأطفال الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة الذعر المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على الإنترنت للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار المجتمع وسيحتاج الأمريكيون أسلحة لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق التواليت المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من أصحاب الرقبة الحمراء على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.

حدث في 14 مايو