الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* أعلن المتحدث ب[[إسم]] الحرس الثوري ال[[إيران]]ي في [[العراق]] و[[لبنان]] و[[سوريا]] و [[اليمن]] إنهم مضطرون لحماية محافظتي [[العراق]] و[[لبنان]] من التدخل الخارجي والأيادي و[[سفير|السفارات]] الخفية التي تمول المظاهرات [[الشعب]]ية اللاعفوية ، وأنهم جاهزون لدفع أي ضريبة للحفاظ على وحدة [[الأرض|الأراضي]] الإيرانية بالزبط مثل ما منعوا سقوط محافظة [[سوريا]] . وخاطب المتحدث المدجج [[حسن نصرالله|بنصرالله]] و دراجاته النارية وفالح الفياض وقناصتة ، العراقيين واللبنانيين الذين لايحملون في ايديهم الا [[عصب|الغضب]] ولايخبئون خلف ظهورهم الا الحرمان و[[حقوق الإنسان|الحقوق]] المسلوبة والجوع والقهر : لكم الحق في [[العدم|حذف]] عبارة "إسقاط النظام" من قواميسكم او سنضطر إلى أن نفعل بكم ما فعلناه على منوال "[[بشار الأسد|الأسد]] أو نحرق البلد". فسقوط [[طائفية|النظام الطائفي]] سيؤدي الى ال[[فوضى]] وبدعة الإنتماء [[الوطن]]ي وهذا ما لا تسمح به فرق أندية الدرجة الثانية في [[السعودية]] و [[إيران]] لعدم منحهم الكارت الأخضر من المدربين الروس و[[الأمريكان]] .
* بدأت الحشود [[العراق]]ية تتوافد على ساحة التحرير وسط العاصمة [[بغداد]] استعداداً لتظاهرات [[الجمعة]] 25 اكتوبر 2019 . [[مواطن]]ون [[هوية|هويتهم]] جرح [[الكرامة]] والترمل واليتم والأهمال والأذلال و[[الفقر]] والأحساس باللاوجود والفقدان المطلق لحقوق الإنتماء وشجاعة الرفض وصرخة الحق بوجه [[السلطة]] [[فساد|الفاسدة]] . سينكفىء الفاسدون الى جحورهم يراقبون [[عين|بعيون]] زائغة وقد نجد بعض هذه الجحور قد خلت من أصحابها لانهم آثروا [[مخبر|الاندساس]] في صفوف المتظاهرين وركوب موجتهم ليتظاهروا بحمل آلامهم وهم شركاء في صنعها , ويهتفوا بتحقيق مطالبهم وهم من سحق هذه المطالب. هؤلاء قد يقتلون بالمفرد احياناً وبالجملة احياناً أخرى فالقتيل [[العراق]]ي كعادته وحيد ويبقى القاتل [[مجهول]]اً وجريمته تسجل ب[[إسم]] مجهول ويُسدل عليها الستار ثم يسير القاتل خلف الجنازة وينطق بأكثر من [[الفضائيات العربية|فضائية]], واجهزة اعلامية [[بكاء|يبكي]] مظلوميته, ويعد [[شهيد|شهدائه]] ويدين جريمة ارتكبتها مجموعة من مندسي التظاهرات ليختفي القتيل ب[[موت]]ه والجريح بجرحه.
* بدأت الحشود [[العراق]]ية تتوافد على ساحة التحرير وسط العاصمة [[بغداد]] استعداداً لتظاهرات [[الجمعة]] 25 اكتوبر 2019 . [[مواطن]]ون [[هوية|هويتهم]] جرح [[الكرامة]] والترمل واليتم والأهمال والأذلال و[[الفقر]] والأحساس باللاوجود والفقدان المطلق لحقوق الإنتماء وشجاعة الرفض وصرخة الحق بوجه [[السلطة]] [[فساد|الفاسدة]] . سينكفىء الفاسدون الى جحورهم يراقبون [[عين|بعيون]] زائغة وقد نجد بعض هذه الجحور قد خلت من أصحابها لانهم آثروا [[مخبر|الاندساس]] في صفوف المتظاهرين وركوب موجتهم ليتظاهروا بحمل آلامهم وهم شركاء في صنعها , ويهتفوا بتحقيق مطالبهم وهم من سحق هذه المطالب. هؤلاء قد يقتلون بالمفرد احياناً وبالجملة احياناً أخرى فالقتيل [[العراق]]ي كعادته وحيد ويبقى القاتل [[مجهول]]اً وجريمته تسجل ب[[إسم]] مجهول ويُسدل عليها الستار ثم يسير القاتل خلف الجنازة وينطق بأكثر من [[الفضائيات العربية|فضائية]], واجهزة اعلامية [[بكاء|يبكي]] مظلوميته, ويعد [[شهيد|شهدائه]] ويدين جريمة ارتكبتها مجموعة من مندسي التظاهرات ليختفي القتيل ب[[موت]]ه والجريح بجرحه.
* أصبحت معظم طرقات [[لبنان]] مقفلة بسبب صيانة [[الوطن]] فقد نسى اللبنانيون بطاقاتهم [[الطائفية]] و[[الاحتجاجات اللبنانية 2019|تظاهروا في الشارع من دون أغطية حزبية ودينية وطائفية]] خنقت أنفاسهم لوقت طويل و أسقطوا حاجز [[الخوف]] فقد صار لللبناني صوت وبات قادراً على الحلم وانتبه إلى كونِه [[فقراء|فقيراً]] , لم يعد قادراً على [[السكوت|الصمت]] . نعم هو فقير، لكنّه اعتاد البدائل حاله حال معظم اللبنانيين , كما اعتاد الإصغاء إلى [[أم]]ه التي كانت تخشى عليه النزول إلى الشارع خشية [[حرب أهلية]] جديدة . أين الأعلام الحزبية ؟ الأمر غريب حتى تشعر أنه عليك البحث عنها. لا بد أن تكون موجودة في مكان ما: لكن لا... لا أثر لها، وهذا إنجاز، فقد خلت ساحات الاعتصامات من الأعلام الحزبية. لم يردّد اللبنانيون نشيدهم [[الوطن]]ي مُجبرين كما في المناسبات التي تفرض عليهم ذلك. بدوا فخورين بأنفسهم وقد تحرّروا من [[السكوت|صمت]] طويل مُحرّرين نشيدهم من مناهج تربوية بالية .ليست الاحتجاجات كسابقاتها ، أنها شاملة وانضم إليها الجنوب والبقاع , اللبنانيون فاجأوا أنفسهم بقدر ما فاجأوا [[السلطة]] النائمة ، ال[[جغرافيا]] اللبنانية بأسرها تحولت إلى ساحة واحدة. كل ال[[مدن]] والقرى والبلدات تحولت إلى مكان للاعتصام والتظاهر والاحتفاء.
* أصبحت معظم طرقات [[لبنان]] مقفلة بسبب صيانة [[الوطن]] فقد نسى اللبنانيون بطاقاتهم [[الطائفية]] و[[الاحتجاجات اللبنانية 2019|تظاهروا في الشارع من دون أغطية حزبية ودينية وطائفية]] خنقت أنفاسهم لوقت طويل و أسقطوا حاجز [[الخوف]] فقد صار لللبناني صوت وبات قادراً على الحلم وانتبه إلى كونِه [[فقراء|فقيراً]] , لم يعد قادراً على [[السكوت|الصمت]] . نعم هو فقير، لكنّه اعتاد البدائل حاله حال معظم اللبنانيين , كما اعتاد الإصغاء إلى [[أم]]ه التي كانت تخشى عليه النزول إلى الشارع خشية [[حرب أهلية]] جديدة . أين الأعلام الحزبية ؟ الأمر غريب حتى تشعر أنه عليك البحث عنها. لا بد أن تكون موجودة في مكان ما: لكن لا... لا أثر لها، وهذا إنجاز، فقد خلت ساحات الاعتصامات من الأعلام الحزبية. لم يردّد اللبنانيون نشيدهم [[الوطن]]ي مُجبرين كما في المناسبات التي تفرض عليهم ذلك. بدوا فخورين بأنفسهم وقد تحرّروا من [[السكوت|صمت]] طويل مُحرّرين نشيدهم من مناهج تربوية بالية .ليست الاحتجاجات كسابقاتها ، أنها شاملة وانضم إليها الجنوب والبقاع , اللبنانيون فاجأوا أنفسهم بقدر ما فاجأوا [[السلطة]] النائمة ، ال[[جغرافيا]] اللبنانية بأسرها تحولت إلى ساحة واحدة. كل ال[[مدن]] والقرى والبلدات تحولت إلى مكان للاعتصام والتظاهر والاحتفاء.
*مع إقتراب موعد [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019|الانتخابات الرئاسية الجزائرية]] يستعد خبراء الأحياء البحرية في [[الجزائر]] للمخاطر الناتجة من إلقاء الجزائريين لبطاقات الإقتراع في مياه خليج الجزائر بدلا من [[صندوق|صناديق]] الإقتراع والآثار السلبية التي قد تتسبب في إختناق طيور البحر والحيتان الشاطئية التي قد تبتلع تلك الأصوات في [[إنتخابات]] يفرضها الجيش ويرفضها كافة الأطياف [[سياسة|السياسية]] وال[[مجتمع]] المدني في إجماع نادر من نوعه حيث قررت جميع الأحزاب [[المعارضة]] تقريباً مقاطعتها، وبالتالي ستكون المنافسة بين [[وزير|وزراء]] سابقين للرئيس السابق [[بوتفليقة]]. ولإيجاد مخرج للأزمة يقترح الخبراء ان يشارك [[الشعب]] في [[انتخبوني|إنتخاب]] رئيس [[دمية جورب|دمية]] في يد عسكر [[فرنسا]] و [[الإمارات]] وجنرالات ال[[فساد]] وتجديد النظام فالحراك [[الشعب]]ي عاجز ان يقدم [[مرشح رئاسي|مرشحه]] لانه ببساطة حراك و ليس حزبا و الحراك لا ينتج مرشحين ,قد ينتج أشخاصا تتكلم ب[[اسم]]ه والعسكر ي[[قبر]]هم مع اول اشارة لبزوغ نجمهم .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]

مراجعة 11:47، 28 أكتوبر 2019

  • أعلن المتحدث بإسم الحرس الثوري الإيراني في العراق ولبنان وسوريا و اليمن إنهم مضطرون لحماية محافظتي العراق ولبنان من التدخل الخارجي والأيادي والسفارات الخفية التي تمول المظاهرات الشعبية اللاعفوية ، وأنهم جاهزون لدفع أي ضريبة للحفاظ على وحدة الأراضي الإيرانية بالزبط مثل ما منعوا سقوط محافظة سوريا . وخاطب المتحدث المدجج بنصرالله و دراجاته النارية وفالح الفياض وقناصتة ، العراقيين واللبنانيين الذين لايحملون في ايديهم الا الغضب ولايخبئون خلف ظهورهم الا الحرمان والحقوق المسلوبة والجوع والقهر : لكم الحق في حذف عبارة "إسقاط النظام" من قواميسكم او سنضطر إلى أن نفعل بكم ما فعلناه على منوال "الأسد أو نحرق البلد". فسقوط النظام الطائفي سيؤدي الى الفوضى وبدعة الإنتماء الوطني وهذا ما لا تسمح به فرق أندية الدرجة الثانية في السعودية و إيران لعدم منحهم الكارت الأخضر من المدربين الروس والأمريكان .
  • بدأت الحشود العراقية تتوافد على ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد استعداداً لتظاهرات الجمعة 25 اكتوبر 2019 . مواطنون هويتهم جرح الكرامة والترمل واليتم والأهمال والأذلال والفقر والأحساس باللاوجود والفقدان المطلق لحقوق الإنتماء وشجاعة الرفض وصرخة الحق بوجه السلطة الفاسدة . سينكفىء الفاسدون الى جحورهم يراقبون بعيون زائغة وقد نجد بعض هذه الجحور قد خلت من أصحابها لانهم آثروا الاندساس في صفوف المتظاهرين وركوب موجتهم ليتظاهروا بحمل آلامهم وهم شركاء في صنعها , ويهتفوا بتحقيق مطالبهم وهم من سحق هذه المطالب. هؤلاء قد يقتلون بالمفرد احياناً وبالجملة احياناً أخرى فالقتيل العراقي كعادته وحيد ويبقى القاتل مجهولاً وجريمته تسجل بإسم مجهول ويُسدل عليها الستار ثم يسير القاتل خلف الجنازة وينطق بأكثر من فضائية, واجهزة اعلامية يبكي مظلوميته, ويعد شهدائه ويدين جريمة ارتكبتها مجموعة من مندسي التظاهرات ليختفي القتيل بموته والجريح بجرحه.
  • أصبحت معظم طرقات لبنان مقفلة بسبب صيانة الوطن فقد نسى اللبنانيون بطاقاتهم الطائفية وتظاهروا في الشارع من دون أغطية حزبية ودينية وطائفية خنقت أنفاسهم لوقت طويل و أسقطوا حاجز الخوف فقد صار لللبناني صوت وبات قادراً على الحلم وانتبه إلى كونِه فقيراً , لم يعد قادراً على الصمت . نعم هو فقير، لكنّه اعتاد البدائل حاله حال معظم اللبنانيين , كما اعتاد الإصغاء إلى أمه التي كانت تخشى عليه النزول إلى الشارع خشية حرب أهلية جديدة . أين الأعلام الحزبية ؟ الأمر غريب حتى تشعر أنه عليك البحث عنها. لا بد أن تكون موجودة في مكان ما: لكن لا... لا أثر لها، وهذا إنجاز، فقد خلت ساحات الاعتصامات من الأعلام الحزبية. لم يردّد اللبنانيون نشيدهم الوطني مُجبرين كما في المناسبات التي تفرض عليهم ذلك. بدوا فخورين بأنفسهم وقد تحرّروا من صمت طويل مُحرّرين نشيدهم من مناهج تربوية بالية .ليست الاحتجاجات كسابقاتها ، أنها شاملة وانضم إليها الجنوب والبقاع , اللبنانيون فاجأوا أنفسهم بقدر ما فاجأوا السلطة النائمة ، الجغرافيا اللبنانية بأسرها تحولت إلى ساحة واحدة. كل المدن والقرى والبلدات تحولت إلى مكان للاعتصام والتظاهر والاحتفاء.

حدث في 2 يونيو