• تم قتل شاب جزائري إسمه رضا عبد الرحمان قادري والذي يدعى أكرم ( 29 عاما). بعد توقيفه من طرف رجال شرطة في بلجيكا ويشتبه أن تكون قد تمت بطريقة عنيفة، بدليل أن الشاب الجزائري لفظ أنفاسه الأخيرة بعد وصوله إلى المستشفى، في وقت فتحت السلطات القضائية في بلجيكا تحقيقا لمعرفة ملابسات هذه القضية التي تشبه إلى حد كبير ما حدث للمواطن الأمريكي جورج فلويد ، والذي قضى تحت قدم رجل شرطة في مينيابوليس. فلويد وجد من يسانده ويدافع عنه من الأمريكان وغير الامريكان اما بالنسبة لهذا الشاب فمن سيدافع عنه؟ الدم العربي في أوروبا لا يساوي شيئا . بعد ايام ستدفن القضية الى الأبد لانه ليس هناك من يحركها فالعرب اقوام لا تسري في عروقهم دماء العزة . الشاب أكرم الاول ليس الأول ولن يكون الاخير فآلة القتل الغربية والامريكية والصهيونية حصدت الملايين من ارواح العرب ولا زالت فما كان رد فعل هذه الشعوب. وأكد السفير الجزائري أنه من الصعب إصدار موقف لأن جيناتنا تنعدم فيها الكرامة.
  • قال دونالد ترامب إن العالم سيدرك كم كان ترامب محقًا بشأن تنبؤه باختفاء فيروس كورونا من الوجود في نهاية المطاف عندما لا يترك الفيروس حياة بشرية على وجه الأرض. وفي حديثه إلى كريس والاس في برنامج فوكس نيوز صنداي ، قال ترامب إنه بمجرد عدم وجود بشر على قيد الحياة لإصابتهم بالفيروس ، وكما قلت من قبل ، فإن الفيروس سيختفي مثل المعجزة". وقال ترامب: "الفيروس ليس غبيًا إنه يريد أن يصيب الناس وعندما لا يتبقى أي مخلوق بشري للإصابة ،فإن الفيروس لن يتسكع في الكرة الأرضية مثل الفاشلين , سيختفي ثم يظهر للعالم كم كان ترامب محقا ".وأضاف ترامب أنه عندما لم يعد لكوكب الأرض أي أثر للحياة البشرية سأضحك كثيرا لأن من يضحك أخيرا يضحك كثيرا . وأضاف " من السيء للغاية أن بعض الإعلاميين المزيفين في وسائل الإعلام الإخبارية المزيفة مثل جيم أكوستا مراسل CNN سينقرضون في تلك المرحلة ، لكنني أتمنى أن يكونوا على قيد الحياة لرؤية كيف كنت على حق في نهاية المطاف". لم يقدم ترامب أي جدول زمني لاختفاء جميع أشكال الحياة البشرية من الكوكب ، قائلاً فقط ، "نحن نتحرك بقوة وبقوة في هذا الصدد".
  • في بلاد 40% من أراضيها تقع خارج سيطرة النظام وملايين من مواطنيها نازحون او مهجرون , في بلاد مدمرة وكلفة إعادة إعمارها تكلف 500 مليار دولار تم إقامة انتخابات مجلس الشعب في سوريا حيث ظهر بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد في مركز انتخابي أنشئ داخل القصر الجمهوري حيث أتت الانتخابات إلى الأسد وليس الأسد هو من توجه إليها . سلم الأسد بطاقته الشخصية لموظف الصندوق من أجل التأكد من شخصيته والسماح له بالاقتراع , يجوز ما عرفوه من وراء الكمامة فطلب موظف الاقتراع هوية الدكتور بشار الأسد وقام الموظف الحكومي بمسك الهوية والتدقيق فيها لا تكون مزورة . طوال الأسابيع الماضية، انشغلت وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية في سوريا، بالتمهيد للانتخابات والدعوة إليها، بوصفها تأكيداً لوجود الديمقراطية في سوريا حيث تكون لوائح الناجحين مجهزة سلفاً في أفرع المخابرات والأمن.