قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • دخل فيروس كورونا جسم مواطن عربي ولاحظ ان أشياء عديدة في جسم ذلك المواطن غير مساعدة للنمو والتكاثرفهناك الكثير جدا من دخان العادم ودخان السجائر ودخان الشيشة والغاز المسيل للدموع , فهؤلاء القوم يتنفسون دخانا لا هواء ، والجو ملوث بشكل لا يوصف، وعندما حاول أن يتسرب إلى دم هؤلاء وجد أنهم يعانون فقر الدم بشكل أو آخر، ثم حاول أن يحتمي في أعلى الجهاز الهضمي، لكنه فوجئ بكميات من اللبن المخلوط بالسيراميك واللحم منتهى الصلاحية ، والزيتون الأسود المطلي بالورنيش، والجبن المحفوظ بالفورمالين؛ ثم غرق في بركة من ماء المجارى العطن، عرف أنها مياه معدنية ابتاعها صاحب الجسد ليشرب ماء نقيًا، غير عالم أنها مملوءة من الحنفية. في بلاد العرب ستجد سخرية من مرتدي الكمامات الوقائية، وسترى من يرتدي كمامة مثقوبة ليضع السيجارة في فمه، وسترى مقلبا فكاهيا لمن يفتعل أنه مصاب لكي يبث الرعب في الآخرين، بل والأدهى ستقرأ نصائح هزلية مثل: إذا كنت تقف في طابور طويل لقضاء مهمة ابدأ بالعطس الشديد حتى يتفرق طابور الناس من حولك وتنجز مهمتك . نحن مجتمع الفكاهة والألم فما السخرية إلا قشرة تغطي ألما مريرا ووجعا خامدا.
  • نشرت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، أدعية للتحصين من فيروس كورونا، وذلك إثر انتشار الإصابة به في عدد من دول العالم بإستثناء مصر. حيث أورد دار الإفتاء المصرية حديثا للإمام الشافعي: "لمْ أَر أنفع للوباء من التسبيح بحمد السيسي" . وبين الأدعية التي نشرتها دار الإفتاء: "تحصنت بذي العزة وشربت حليب المعزة ، واعتصمت برب الملكوت بواسطة الريموت ، وتوكلت على الحي الذي لا يموت، اللهم اصرف عنا الوباء، بلطفك يا لطيف يا خالق اليونيسيف وألهم رئيسنا بالمزيد من التجويف التجفيف والتخاريف والتخويف والتزليف والتزييف، إنك على كل شيء قدير .وكانت دار الإفتاء المصرية دعت جميع دول العالم إلى التعاون والتكاتف التام لمواجهة هذا الوباء الخطير، والعمل على مواجهته في أسرع وقت ممكن، وتوجهت بالدعاء إلى المولى عز وجل أن يحفظ البلاد والعباد وأن تنعم البشرية جمعاء بالأمن والسلام والاستقرار.
  • توصلت الوليتان العبقريتان الكاتبتان الإماراتية نورا المطيري والسعودية نورة شنار الى اكتشاف أصل وفصل فيروس كورونا وجذور الغباء في جمجمتيهما الخاليتين من الخلايا العصبية , إذ تشاركت الكاتبتان وجهة الغباء نفسها على تويتر بإدعائهما أن فيروس كورونا الجديد هو مؤامرة قطرية لسحق العالم وأن قطر تقف وراء انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي ظهر في الصين وأثار الرعب في جميع أرجاء العالم، وأن الدوحة دفعت المليارات لزراعته في الصين . نحمد الله بكرة وأصيلا ان مستوى الصحفيات والكاتبات في السعودية والإمارات تطورت تدريجيا مع السنين، وقد يصلن بعد مئة عام إلى مستوى الحمير , بالتوفيق . السعودية لم تستطع أن تكتشف صواريخ إيران التي ضربت أرامكو رغم حجمها الضخم واستطاعت اكتشاف فيروس لا يُرى بالعين المجردة. مستقبل الغباء العلمي في السعودية و الإمارات في خطر ، ويجب تفعيل الغباء الاصطناعي.

المزيد من الأخبار الطازة