قالب:اخبار

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  • بعد وصول عدد الحالات المصابة بإنفلونزا الخنازير إلى 240 حالة على الأقل مع تكتم رسمي على عدد الوفيات التي قد تصل الى خمسة وفيات على الأقل صرح وزير الصحة الأردني، سعد جابر ان هيفاء وهبي كذبت حين قالت بوس الواو يصح الواوا , وبدلا من توفير لقاح الانفلونزا مجانا حيث يصل سعر اللقاح الواحد الى 5 دنانير , طالب مواطني بلاده المدمنين على المباوسة بالتوقف عن التقبيل بسبب حلول موسم انتشار الإنفلونزا وهناك توجه حكومي لفرض ضريبة على البوس لسد العجز في الموازنة العامة . ومن الجدير بالذكر أن أكثر ما تنتقل العدوى هي تداول العملة ولكن لاخوف على الشعب الأردني من هذا الخطر الجسيم بسبب المناعة المكتسبة للمواطن تجاه العملات الورقية والمعدنية على مدار السنة . ومن جهة اخرى يحاول بعض العباقرة تبرير ارتفاع عدد الحالات المرصودة الى مؤامرة صهيونية بسبب استرداد الباقورة والغمر حيث اصل البلاء هو اسرائيل التي تربي الخنازير وتجوعها وتطلقها ليلا الى مزارع الخضروات الأردنية وليست لوزارة الصحة الأردنية الغائبة اي تقصير ..... هاشمي.... هاشمي .
  • قال لواء أركان حرب أحمد المسماري المتحدث العسكري باسم قوات خليفة حفتر ان مدفع تركي واحد فقط من داخل قاعدة معيتيقية هو السبب وراء فشل قوات اللواء الليبي المتقاعد حفتر في اقتحام طرابلس حتى الآن وفق ما ذكره في حديث متلفز له مع قناة العربية [1] وأضاف المسماري ان قوات حفتر بدأت ببناء أكبر الأحصنة الخشبية في التاريخ ويبلغ من الطول 108 متر ومن الوزن 3 أطنان، ليكون أمتن من حصان طروادة وسيتم ملئه بـ 10 جنود وسيختبأ بقية الجيش خلف طيز حفتر وحين ينخدع الجندي التركي صاحب المدفع المزعج على أن الحصان عرض سلام حينها سيقوم جنود حفتر بتكسير ذلك المدفع الخازووق بالشاكوش. وتشهد طرابلس منذ 8 أشهر معارك مسلحة بعد أن شنت قوات حفتر هجوما للسيطرة عليها دون إحداث أي جديد على الأرض بعد تعثر قواته في اقتحام العاصمة لمدة 8 أشهر بسبب ذلك المدفع.
  • الثنائي الشيعي وحلفاءهما في لبنان لم يقيموا أي همّ للكفاءة أو نظافة الكف بالنسبة لمعايير اختيارهم لرئيس الحكومة وكلّ ما نادى به الشارع منذ 17 تشرين الأول ففي إهانة جديدة لكل اللبنانيين تم تكليف الوزير الأسبق حسان دياب لتشكيل الحكومة في تحول من فاشل إلى أفشل ومن فاسد إلى أفسد ,هذا الفاسد كان قد طبع كتاباً عن إنجازاته بكلفة 70 مليون ليرة من موازنة وزارة التربية، واستغلّ منصبه السابق لاستبدال اسم مدرسة باسم والدته، وانسحبت فضائحه أيضاً إلى المجال الأكاديمي حيث كان دياب يطلب من تلاميذه إعداد الأبحاث والدراسات ليعود ويسجلّها باسمه. نتمنى ان يصر الساسة اللبنانيون على حسان دياب لتتفعل الانتفاضة وتكثف من تحركاتها لأن هذه الاختيارات بعيدة عن واقعية الشارع ومطالبه ولم تعد تنطلي هذه المهازل على اللبنانيين.

المزيد من الأخبار الطازة