الحكومة الكندية تحذر المصريين من مراجعة سفارة مصر في كندا "one way ticket" بعد تهديد وزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم وهي تتحدث إلى الجالية المصرية في كندا "أي حد يقول برة كلمة على بلدنا ؟.. يتقطع"، مشيرة بيدها بعلامة النحر [1] ، وسط تصفيق حاد من الخرفان الحضور . وصرح المتحدث بإسم الخارجية الكندية ان حكومته ليست مسؤولة عن أي حادثة وفاةمصري بالخطأ أثناء تقطيعه . ونصح المتحدث بإسم الخارجية الكندية الحجاج والمعتمرين واللي عايزين يتجوزوا أن يخلصو أوراقهم بعدم الدخول للسفارة والطلب من السفير برمي الورق برا من فوق سطح السفارة . فالدخول الى السفارة أصبحت كمثل أن تكون او لا تكون , فكلما طال عمر عبد الفتاح السيسي قصر أعمار المصريين .
بعد فوز بوريس جونسون في المنافسة على زعامة حزب المحافظين في المملكة المتحدة ، ليصبح رئيسا للوزراء , قدم سكان بريطانيا البالغ عددهم 66 مليون نسمة إستقالتهم و أكدوا أنهم غير مستعدين للعمل تحت رئاسة جونسون ، بسبب موقفه المتراخي تجاه التحرش الجنسي ، وأخلاقيات العمل ، ووجهه الغبي . من جانبه وفي أول تصريح له عقب اختياره رئيسا للوزراء، تعهد جونسون بأنه سيطبق ما يقوله دونالد ترامب بحذافيره وقال "عندما التقينا آخر مرة طلب مني ترامب أن أرقص مثل المهرج ، كنت مضطرا فقمت بممارسة الحماقة والتهريج في أرجاء الغرفة لمدة ساعة تقريبًا حتى أمرني بالتوقف .
منع أهالي البلدة القديمة في القدس المدون السعودي محمد السعود الذي يزور تل أبيب برفقة وفد من المُطبعين العرب من الدخول إلى ساحات المسجد الأقصى حيث ألقى شبان بالأحذيةوالكراسي البلاستيكية تجاهه [2]، وأكالوا الشتائم له ولولي العهد السعودي محمد بن سلمان، واتهموه برعاية التطبيع مع الاحتلال. وكان محمد السعود قبل الزيارة يشكو من داء الرمد في عينيه ولكنه تماثل للشفاء من كثر التفلات (البصاق) في وجهه من قبل الفلسطينيين الذين يحتوي بصاقهم على العديد من أنواع المضادات الحيوية والبروبايوتكس التي تقوي المناعة وكذلك على مواد تعيد نضارة البشرة وتقضي على الفطريات وعلى الكائنات المسببة للجرب .إشتهر محمد السعود بامتداحه للاحتلال الإسرائيلي، حيث ظهر في فيديو ، مهنئأ إسرائيل بـ"يوم الاستقلال" الذي يمثل ذكرى النكبة للفلسطينيين، واعتبر أن إسرائيل هي أيقونة الحرية.
